أحدث الأخبار مع #عيدالبشارة

مصرس
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- مصرس
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بعيد البشارة المجيد
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الإثنين، بعيد البشارة المجيد، والذي يُعد أول الأعياد السيدية من حيث ترتيب أحداث الخلاص، حيث يُمثل البداية التي مهدت لتجسد السيد المسيح وولادته، وبالتالي يُعرف بين الآباء باسم "رأس الأعياد" أو "نبع الأعياد". يقام خلال هذه المناسبة قداس عيد البشارة بالطقس الفرايحي، بمشاركة الأساقفة والكهنة والشمامسة من مختلف إيبارشيات الكنيسة، وتعتبر هذه الصلاة فرصة للعبادة والتأمل في معاني البشارة المقدسة.وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون ب "نبع الأعياد" أو "أصلها".وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي".وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل".وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.


البوابة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بعيد البشارة المجيد
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الإثنين، بعيد البشارة المجيد، والذي يُعد أول الأعياد السيدية من حيث ترتيب أحداث الخلاص، حيث يُمثل البداية التي مهدت لتجسد السيد المسيح وولادته، وبالتالي يُعرف بين الآباء باسم "رأس الأعياد" أو "نبع الأعياد". يقام خلال هذه المناسبة قداس عيد البشارة بالطقس الفرايحي، بمشاركة الأساقفة والكهنة والشمامسة من مختلف إيبارشيات الكنيسة، وتعتبر هذه الصلاة فرصة للعبادة والتأمل في معاني البشارة المقدسة. وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون بـ "نبع الأعياد" أو "أصلها". وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي". وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل". وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.


تيار اورغ
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
شو الوضع؟ في عيد البشارة اللبنانيون في انتظار بشارات الخلاص... والحكومة منهمكة في التعيينات
تحول عيد البشارة في لبنان إلى تجسيد للعيش الواحد واحترام التنوع. إسلامياً ومسيحياً، باتت مريم جامعةً للوحةِ اللبنانية الجامعة، وانعكاساً لتلاقي اللبنانيين. هذا في العيش الديني، أما في السياسة ورهانات السلطة والتسلّط، فالهوة تزداد عمقاً، مع دخول العامل الإسرائيلي على خط التحديات، وبروز خطر التفلّت من الشرق، هذا فيما الحكومة منهمكة في التعيينات، لا بل محاولات الإستهداف والإستئصال في الإدارة، لمن ليس طيعاً في أيدي الخارج قبل الداخل. وفي عيد بشارة مريم، يقبع اللبنانيون في حال انتظار "بشاراتٍ" متعددة. فالإحتلال الإسرائيلي على حاله في تلال الجنوب، ومخاطر اندلاع حرب جديدة لم تنتهِ بعد، وفي الشرق ترقّب لكيفية تعاطي سلطةٍ لم تستقر بعد على برٍ من الأمان والوضوح في العلاقة مع بيروت. أما في الداخل، فينتظر اللبنانيون "بشارات" استعادة الأموال المنهوبة، وإعادة هيكلة المصارف من دون أن يدفع المواطنون ثمن سرقات المنظومة. والبشارة الأكبر، تبقى دولة لا يمكن أن تأتي في ظل محاولات استعادة حقبة 1990-2005، من قانون الإنتخاب، إلى التلويح بسيف ما يعرف ب"إلغاء الطائفية السياسية". في هذا الوقت، لا صوت يعلو فوق صوت التعيينات. والإشارات صارت أكثر من واضحة على تعيين كريم سعيد، شقيق النائب السابق فارس، فيما رفع وزير الإعلام بول مرقص اقتراحاً بتعيين مجلس إدارة جديد لتلفزيون لبنان، على رأسه الزميل بسام بو زيد وفي عضويته عدد من الإعلاميين. بالتوازي، كان رئيس الحكومة نواف سلام يحط في طرابلس بالهليكوبتر. وقد جال في في مطار القليعات كاشفاً أن "دار الهندسة ستقدم مجانًا مخططًا توجيهياً أوليا للمطار خلال فترة لا تتجاوز الـ3 أشهر".


النهار
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
الراعي ترأس قداس عيد البشارة في بكركي: تسمية الملاك مريم "ممتلئة نعمة"
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد البشارة في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي، عاونه فيه المطرانان حنا علوان وانطوان عوكر، أمين سر البطريرك الأب هادي ضو، رئيس مزار سيدة لبنان - حريصا الأب فادي تابت، الأب جورج يرق، ومشاركة السفير البابوي المونسنيور باولو بورجيا، القائم باعمال السفارة المونسنيور جيوفاني فيكياري، مطارنة الطائفة والرؤساء العامين والرئيسات العامات، رئيس "لقاء الهوية والسيادة" الوزير السابق يوسف سلامه، الرئيس السابق لمجلس القضاء الأعلى القاضي جان فهد، وحشد من الفاعليات والمؤمنين. بعد الإنجيل المقدس القى البطريرك الراعي عظة بعنوان:"لا تخافي يا مريم، لقد نلتِ نعمة عند الله". البشارة لمريم هي للكنيسة وللبشريّة جمعاء. لهذا السبب حيّاها جبرائيل بسلام الفرح والتغبيط : "السلام عليك! افرحي! ولا تخافي! لأنّك نلتِ نعمة عند الله" . أضاف: "ان نعمة اسقفيتنا تقتضي منا ان نتم خدمتنا الخاصة باندفاع وتواضع وقوة. فاذا ائتمناها بهذه الطريقة كانت لنا وسيلة تقديس مميّزة. وكوننا مدعوين لقبول ملء الكهنوت، نُعطى النعمة لكي، بواسطة الصلاة والافخارستيا والكرازة، نتمّ وظيفة المحبة الراعوية، ونكون مثالًا للرعية (1 بطرس 5 :3). وبمثلنا ندفع الكنيسة الى قداسة تتزايد يومًا بعد يوم". وختم: "فلنصلِ، ايها الإخوة الأجلاء، الى الله كي يساعدنا على ان نحافظ على النعمة التي أعطيناها في الأسقفية لخير الكنيسة وتقديس ابنائها وبناتها، رافعين نشيد المجد والشكر لله الآب والإبن والروح القدس، الآن والى الأبد". بعد القداس تقبل الراعي التهاني بالعيد من المشاركين في الذبيحة الإلهية.


IM Lebanon
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
السعد: نأمل أن يحمل عيد البشارة كل البشائر الممكنة
كتب النائب راجي السعد، عبر منصة 'اكس': 'نأمل أن يحمل عيد البشارة هذه السنة كل البشائر الممكنة على الأصعدة السياسية والأمنية والمالية والاقتصادية ليستعيد لبنان دولته وسيادته وعافيته وبريقه ويستعيد اللبنانيون أملهم بمستقبل مشرق'. نأمل أن يحمل #عيد_البشارة هذه السنة كل البشائر الممكنة على الأصعدة السياسية والأمنية والمالية والاقتصادية ليستعيد لبنان دولته وسيادته وعافيته وبريقه ويستعيد اللبنانيون أملهم بمستقبل مشرق. — Ragy el Saad (@Ragyelsaad) March 25, 2025