أحدث الأخبار مع #عيدروسبازرعة


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
شركة بازرعة وكيل تويوتا باليمن تحصد المركز الأول في مبيعات 2024 على مستوى المنطقة
حصدت شركة بازرعة وكيل شركة تويوتا باليمن المركز الأول في مبيعات 2024 على مستوى المنطقة، متجاوزة أسواقًا غنية ومستقرة كالسعودية والإمارات ودول الخليج إنجاز يحسب للمدير التنفيذي الأستاذ / عيدروس بازرعة وعمل التسويق الناجح لشركة بازرعة ، وهنأت الشركة على صفحتها في الفيس بوك كل من ساهم في هذا النجاح قائلة : يسرنا الإعلان عن حصول المركز التجاري للسيارات والمحركات على الجائزة الذهبية لموزعي تويوتا لعام 2024، والمقدمة من شركة تويوتا العالمية، وتسلّم الجائزة الرئيس التنفيذي السيد عيدروس بازرعة من السيد إييتشيرو أوجيما، النائب الأول لرئيس مجموعة المبيعات من تويوتا موتور كوربوريشن. هذا التقدير يعكس مستوى الأداء المتميز والالتزام المستمر بمعايير الجودة والخدمة. نُهدي هذا الإنجاز لكل من كان جزءًا من هذه المسيرة: موظفينا، وشركائنا، وعملائنا الكرام. وبقدر ماهو انجاز للشركة الا أنه في الحقيقة كما يراه البعض من وجه آخر نجاح يفضح واقعًا مريرًا : لشعبٌ يُسحق تحت الجوع والفقر وقيادات الحرب وعلى رأسها مليشيا الحوثي ومشرفوها يتفاخرون باقتناء أحدث السيارات وأغلاها مما يفتح التساؤلات عن كيف لشعب يعيش أسوأ أزمة إنسانية في العالم أن يصبح الأول عالمياً في شراء السيارات الفاخرة؟ إنها مفارقة لا يبررها سوى إستغلال الحرب لجني الثروات على حساب معاناة الملايين من أبناء الشعب اليمني .


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- اليمن الآن
تويوتا اليمن تحصد الجائزة الذهبية للموزعين .. تساؤلات مثارة حول ارتباط الطفرة التسويقية بسيارات 'الشاص' واستخداماتها الميدانية
– سام الغُباري أعلن المركز التجاري للسيارات والمحركات (تويوتا اليمن)، التابع لمجموعة بازرعة، عن فوزه بالجائزة الذهبية لموزعي تويوتا لعام 2024، والمقدمة من شركة تويوتا العالمية. وقد تسلّم الجائزة الرئيس التنفيذي للمجموعة عيدروس بازرعة من إييتشيرو أوجيما، النائب الأول لرئيس مجموعة المبيعات في شركة تويوتا موتور كوربوريشن، في حفل رسمي أقيم مؤخرًا. وفيما عبّر المركز عن فخره بهذا الإنجاز الذي يُعزى إلى الأداء المتميز للمجموعة بقيادة رئيس مجلس إدارتها أحمد بازرعة، برزت تساؤلات ميدانية وحقوقية بشأن القفزة الكبيرة في حجم مبيعات تويوتا اليمن، والتي أهلتها لتجاوز أسواق ضخمة ومستقرة اقتصاديًا كالسعودية والإمارات والكويت، في وقت يمر فيه الشعب اليمني بأزمة اقتصادية وإنسانية خانقة، تُصنّفها التقارير الدولية ضمن الأسوأ عالميًا. المثير للانتباه أن هذا النوع من المركبات، وفق تقارير ميدانية موثوقة، يشكّل العمود الفقري لأساطيل الميليشيات المسلحة، وعلى رأسها جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، في كثير من جبهات الحرب. الأمر الذي يفتح الباب واسعًا أمام تساؤلات تتعلق بكيفية توزيع هذه المركبات، وجهات الشراء الرئيسية، ومساراتها من الوكالة إلى الجبهات، في ظل انعدام الشفافية الاقتصادية في المناطق الخاضعة للحوثيين. ويبقى السؤال الأهم: هل تعكس هذه الجائزة إنجازًا تسويقيًا بحتًا؟ أم أنها تخفي وراءها شبكة توزيع غير عادية، تطرح علامات استفهام كبيرة حول العلاقة بين وكلاء السيارات، والاقتصاد الحربي غير المعلن في اليمن؟ نحن إذ تطرح هذا السؤال، تدعو الجهات الرقابية، الدولية والمحلية، إلى فتح تحقيق شفاف حول استخدامات مركبات تويوتا – اليمن في ساحات النزاع، وسبل مراقبة مسارات البيع والتوزيع، تفاديًا لتحول سوق السيارات إلى رافد صامت يُغذّي الحرب ويطيل أمد المأساة اليمنية. تعليقات الفيس بوك