أحدث الأخبار مع #عيسىكاملي،


يمني برس
منذ 3 ساعات
- سياسة
- يمني برس
إيران تستدعي راعي المصالح الأمريكية احتجاجا على تهديدات ترامب
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، الأربعاء، السفير السويسري في طهران، بصفته ممثلاً لمصالح الولايات المتحدة، وذلك على خلفية التصريحات 'التهديدية وغير المسؤولة' التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وذكرت وكالة 'مهر' للأنباء أن عيسى كاملي، مساعد وزير الخارجية ومدير عام دائرة الشؤون الأمريكية، سلم السفير مذكرة احتجاج رسمية، مطالبا بنقلها بشكل عاجل إلى الحكومة الأمريكية. وأكد كاملي، خلال اللقاء، أن تصريحات ترامب تمثل 'انتهاكا صارخا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة'، محملا البيت الأبيض المسؤولية الكاملة عن 'تهديد السلم والأمن الدوليين'. كما أشار إلى أن هذه التصريحات تندرج ضمن سلسلة المواقف الأمريكية المتواطئة مع جرائم الكيان الصهيوني ضد إيران، محذرا من تداعيات استمرار هذا النهج. من جانبه، تعهد السفير السويسري بنقل مذكرة الاحتجاج الإيرانية إلى واشنطن فورا.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 8 ساعات
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
الخارجية الإيرانية تستدعي السفير السويسري على خلفية تهديدات ترامب
طهران - سبأ: استدعت وزارة الخارجية الايرانية سفير سويسرا (بصفته راعي المصالح الأمريكية في إيران) اليوم الاربعاء على خلفية التصريحات التهديدية وغير المسؤولة التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأفادت وكالة مهر للأنباء، بأنه خلال اللقاء، سلّم عيسى كاملي، مساعد وزير الخارجية ومدير عام دائرة الشؤون الأمريكية في وزارة الخارجية، مذكرة احتجاج رسمية إلى السفير السويسري، طالباً نقلها بشكل عاجل إلى الحكومة الأمريكية. وأكد كاملي، معبّراً عن احتجاج شديد وتحذير جدّي حيال هذه التصريحات الاستفزازية، أن "هذه المواقف تتعارض مع مبادئ القانون الدولي وتنتهك ميثاق الأمم المتحدة، وهي دليل واضح على استمرار تواطؤ واشنطن مع الأعمال الإرهابية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد إيران". وأضاف: "تهديد السلم والأمن الدوليين من قبل رئيس أمريكا يقع مسؤوليته مباشرة على عاتق البيت الأبيض". وقد تعهّد السفير السويسري بنقل مذكرة الاحتجاج الإيرانية إلى واشنطن فوراً.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- سياسة
- صدى البلد
غير مسئولة.. إيران تستدعي سفير سويسرا احتجاجا على تصريحات ترامب
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم، سفير سويسرا في طهران، الذي يمثل المصالح الأمريكية في إيران، وذلك للاحتجاج على التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي وصفتها طهران بـ"التهديدية وغير المسئولة". وذكرت وكالة تسنيم الدولية للأنباء أن عيسى كاملي، مساعد وزير الخارجية ومدير عام دائرة الشئون الأمريكية، سلّم السفير السويسري مذكرة احتجاج رسمية، مطالباً بإيصالها فوراً إلى الحكومة الأمريكية. وخلال اللقاء، أعرب كاملي عن استنكار طهران الشديد، محذّراً من العواقب المحتملة لهذه التصريحات التي قال إنها "تنتهك ميثاق الأمم المتحدة وتخالف مبادئ القانون الدولي"، واعتبرها دليلاً على "تواطؤ الإدارة الأمريكية مع الممارسات الإرهابية للكيان الصهيوني ضد إيران". وأكد أن "التهديد المباشر للسلم والأمن الدوليين من قبل رئيس الولايات المتحدة يمثل مسئولية يتحملها البيت الأبيض بالكامل". من جانبه، تعهّد السفير السويسري بنقل الاحتجاج الإيراني إلى واشنطن دون تأخير.


الوفد
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوفد
الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بأعمال سفارة الأرجنتين
استدعت الخارجية الإيرانية القائم بأعمال سفارة الأرجنتين إلى مقر الوزارة، حيث تم تسليمه مذكرة احتجاج على الاتهامات التي وجهتها السلطات القضائية الأرجنتينية إلى إيران. وحسب ما ذكرت وكالة "إرنا"، فإن سبب هذا الاستدعاء يعود إلى "إجراء المدعي العام الأرجنتيني ضد مسؤولين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، خلافا للأعراف والقواعد الدولية". وجرى الاستدعاء من قبل المدير العام للشؤون الأمريكية في وزارة الخارجية الإيرانية عيسى كاملي، الذي سلم القائم بالأعمال الأرجنتيني مذكرة احتجاج ضد إصدار المدعي العام الأرجنتيني سيباستيان باسو مذكرات اعتقال بحق بعض المسؤولين الإيرانيين فيما يتصل بحادثة جمعية الصداقة الأرجنتينية الإسرائيلية (AMIA - آميا) عام 1994، حيث وجه اتهامات "لا أساس لها من الصحة"، وفق ما نقلت "إرنا". وأبلغ عيسى كاملي الدبلوماسي الأرجنتيني أثناء تسليمه مذكرة احتجاج الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بـ"موقف طهران الواضح الذي يدين الاتهامات الباطلة التي وجهها النظام القضائي والسلطات الرسمية في الارجنتين ضد إيران". كما اعتبر أن "تصرف الادعاء العام الارجنتيني في قضية "آميا" بتوجيه اتهامات إلى مسؤولين في إيران يشكل انحرافاً آخر في العملية الطويلة من التحقيقات القضائية المتعلقة بحادثة مشبوهة وقعت في عام 1994، ويضيف إلى الأسئلة والغموض الذي لا يحصى المكتنف لهذه القضية التي أصبحت أداة سياسية لتعزيز الأهداف السياسية والمعادية لإيران بسبب النفوذ المستمر للعناصر التابعة للكيان الصهيوني". وأشار كاملي إلى "التناقض الواضح في تصرف الادعاء في القضية مع المبادئ والقواعد الأساسية للقانون الدولي فيما يتعلق باحترام المساواة السيادية والاستقلال السياسي للدول"، واصفا هذا التصرف بأنه "إجراء غير لائق في العلاقات الدولية". ورأى المسؤول في وزارة الخارجية الإيرانية أن "مثل هذه الإجراءات، بالإضافة إلى خلق التوتر في العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، تعتبر انتهاكا سيؤدي إلى تحميل الحكومة الأرجنتينية المسؤولية الدولية". ودعا الجهات المختصة في الحكومة الأرجنتينية إلى "تصحيح هذا المسار الخاطئ"، محذرا من "العواقب القانونية والسياسية لتصرف المدعي العام في الأرجنتين". وشدد المدير العام للشؤون الأمريكية في وزارة الخارجية الإيرانية على أن بلاده تحتفظ بحقها المشروع في اتخاذ الإجراءات اللازمة والمناسبة وفقا للقانون الدولي لحماية حقوق إيران ومصالحها. وجاء ذلك في ظل اتهامات موجهة لعدد من المسؤولين الإيرانيين بالضلوع في تفجيرات دامية شهدتها بوينس آيرس في تسعينيات القرن الماضي، فيما تنفي طهران تلك الاتهامات. وعلى صعيد آخر، عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اجتماعًا رفيع المستوى في البيت الأبيض اليوم ، لمناقشة تطورات المفاوضات الجارية مع إيران، وفق ما نقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين. ويأتي هذا اللقاء قبيل الجولة الجديدة من المحادثات المرتقبة السبت المقبل، والتي من المتوقع أن تشهد طرحًا أكثر تفصيلًا لمواقف الطرفين. وتركز الاجتماع، الذي حضره كبار مسؤولي الأمن القومي والسياسة الخارجية في إدارة ترامب، على تقييم موقف الولايات المتحدة من الجولة المقبلة، ومناقشة مدى استعداد واشنطن لتقديم تنازلات محتملة من أجل التوصل إلى اتفاق شامل يوقف التصعيد مع طهران. وحضر اللقاء نائب الرئيس، ووزيرا الخارجية والدفاع، ومستشار الأمن القومي، إضافة إلى المبعوث الرئاسي الخاص ستيف ويتكوف، الذي يقود المحادثات غير المباشرة مع الجانب الإيراني وبحسب المصدرين، أجرى الرئيس ترامب اتصالًا هاتفيًا مع سلطان عُمان، حيث ناقش معه دور الوساطة العُمانية في تسهيل التفاهمات بين واشنطن وطهران، وأكد دعمه للدور الذي تلعبه مسقط في تقريب وجهات النظر بين الطرفين. وأشار التقرير إلى وجود تباين داخل الإدارة الأمريكية بشأن نهج التعامل مع الملف الإيراني، إذ أبدى كل من مستشار الأمن القومي فانس والمبعوث ويتكوف تفاؤلهما بإمكانية توصل الدبلوماسية إلى اتفاق، مع تأكيدهما على ضرورة استعداد واشنطن لتقديم بعض التنازلات التكتيكية. في المقابل، عبّر مسؤولون بارزون آخرون، من بينهم السيناتور ماركو روبيو والنائب مايكل والتز، عن تشككهم في جدوى التفاوض مع إيران، داعين إلى اتباع نهج أكثر تشددًا في التعامل مع الملف النووي الإيراني، وعدم تقديم أي تنازلات دون التزامات ملموسة من طهران. يُشار إلى أن الجولة السابقة من المحادثات غير المباشرة بين الجانبين عُقدت في مسقط، ووصفتها الخارجية الإيرانية بأنها "بناءة"، فيما أعلنت الإدارة الأمريكية أنها "جزء من الجهود المستمرة لضمان أمن واستقرار الشرق الأوسط عبر حل دبلوماسي شامل". فيما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المزارعين في الولايات المتحدة تضرروا بشدة من الحرب التجارية المستمرة مع الصين، متعهداً بتقديم الدعم والحماية لهم، ومهاجمًا في الوقت نفسه سياسة الإدارة الحالية برئاسة جو بايدن في هذا الملف. وقال ترامب في تصريحات صحفية: "في ولايتي الأولى أبرمت صفقة تاريخية جلبت لمزارعينا 28 مليار دولار، لكن بايدن لم يطبقها. لقد خذل المزارعين وتجاهل مصالحهم".


المدى
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
تحرك رسمي في إيران بشأن تهديدات ترامب
استدعى مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون الأميركية عيسى كاملي، القائم بأعمال السفارة السويسرية وراعي المصالح الأميركية في طهران، وقام بتسليمه مذكرة تحذير رسمية بشأن التهديدات الأميركية. وفقا لوكالة أنباء 'إرنا' الإيرانية، بحسب 'سكاي نيوز'. وتضمنت هذه المذكرة الرسمية، تحذير إيران من أي إقدام عدواني تجاهها، وتصميمها على الرد بشكل حاسم وفوري على أي تهديد قد تتعرض له. وبدوره، أكد القائم بأعمال السفارة السويسرية وراعي المصالح الأميركية في طهران، أنه سينقل الوضع على الفور إلى الإدارة الأميركية. وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بعمل عسكري إذا لم توافق على اتفاق يحد من برنامجها النووي. والأحد، قال ترامب في تصريحاته لشبكة 'إن بي سي' الأميركية: 'إذا لم يبرموا اتفاقا، فسيكون هناك قصف، وسيكون قصفا لم يشهدوا مثله من قبل'. كما أشار الرئيس الأميركي إلى أنه يفكر في فرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط من إيران كوسيلة لممارسة الضغط على طهران. من جانبه ، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي، الإثنين، بـ'رد حازم' في حال تعرض بلاده لهجوم. وقال خامنئي في إشارة إلى ترامب، في خطبة عيد الفطر: 'يهددون بإلحاق الضرر. لكن إن حصل ذلك فسيتلقون بالتأكيد ردا حازما' من إيران. وأضاف خامنئي: 'لا نتوقع حدوث أي اعتداء خارجي علينا وإن حدث فسنرد بضربة شديدة وقوية'.