أحدث الأخبار مع #عينالسلطان


شبكة أنباء شفا
منذ 4 أيام
- أعمال
- شبكة أنباء شفا
مركز الديمقراطية وحقوق العاملين والائتلاف الوطني لمناصرة حق المرأة في العمل 'من حقي' يناقشان اوضاع النساء العاملات في محافظة أريحا والأغوار تحت عنوان ' تحديات الواقع وآفاق الحماية'
شفا – بعد الحرب تضاعفت معاناة النساء اقتصاديا، وازدادت نسب البطالة في صفوفهن وأُغلقت أبواب كثير من مشاريعهن، تسبب بأوضاع اقتصادية صعبة لهن ولأسرهن، لذلك عقد مركز الديمقراطية وحقوق العاملين، يوم الثلاثاء 13 ايار، لقاء في محافظة أريحا والأغوار، ضم محافظ أريحا والأغوار د. حسين حمايل حماية ونساء وعاملات وممثلين على وزارة العمل وصندوق التشغيل ومؤسسات من المجتمع المدني. وناقش اللقاء اوضاع النساء العاملات في ظل الازمات تحت عنوان ' تحديات الواقع وآفاق الحماية' بالشراكة مع الائتلاف الوطني 'من حقي' ضمن مشروع 'شركاء للإنصاف، شركاء للتغير'، بدعم من الاتحاد الأوروبي. اللقاء خرج بالعديد من التوصيات أبرزها إنشاء مركز تدريب مهني للنساء في المحافظة، ودعم المشاريع النسائية الصغيرة، وتوفير فرص عمل لهن في القطاع الخاص، تسهيل حصولهن على تمويل لمشاريعهن الصغيرة، ونشر إعلانات التوظف والتدريب وتمويل المشاريع على وسائل التواصل الاجتماعي حتى تصل لأكبر عدد من النساء، بالاضافة الى تنظيم اجتماعات توضيحية مع الجمعيات النسوية ،علاوة على ضرورة الاجتماع مع أصحاب المصانع المنشآت ورجال الأعمال لمطالبتهم بتشغيل النساء في أماكن العمل لديهم. وقالت كارين ميتس منسقة البرامج في مركز الديمقراطية وحقوق العاملين خلال اللقاء، إن المركز يعمل في قضايا المناصرة والتشبيك بهدف توحيد الجهود من أجل مناصرة حقوق النساء الاقتصادية، حيث يأتي هذا القاء من اجل تعزيز إيجاد فرص عمل لائق ودخل للنساء وللأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز الاقتصاد المحلي للأسر الفلسطينية. من جانبه، أبدى محافظ أريحا والأغوار د. حسين حمايل لمتابعة كل القضايا التي تطرحها النساء والمساعدة في حصولهن على مشاريع صغيرة، ورفع توصياتهن لمجلس الوزارة للعمل عليها. وحول عمل النساء في المستوطنات، قال حمايل إن العمل في المستوطنات مرفوض قانونيا لأن المستوطنات غير شريعة، لكن احتياجات المواطنين كبيرة والوضع صعب وهناك حصار مالي يفرض على الشعب الفلسطيني، لذلك نحاول توفير احتياجات المواطنين الأساسية. وقالت ميسر وقّاد المديرة التنفيذية لجمعية مخيم عين السلطان النسوية إن ائتلاف 'من حقي' يهدف لتعزيز المساواة في الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء خاصة ذوات الإعاقة، لأن النساء لا يحصلن على حقوقهن كاملة في العمل ولا يتلقين أجورا مرتفعة. وأشارت إلى أن العديد من النساء تم فصلهن من العمل بعد الحرب وأُغلقت مشاريعهن، وفقدن حقوقهن العمالية. مضيفة: لدينا كثير من الاحتياجات، بالتالي لو تم تنفيذ جزء منها سيكون واقع النساء الاقتصادي أفضل. وأوضح محمد قبها مدير مديرية العمل في محافظة أريحا والأغوار، إن الوزارة لديها العديد من المشاريع لدعم وتمكين النساء اقتصاديا منها مشروع 'بادر' الذي يستهدف النساء اللواتي يعملن داخل الخط الاخضر او العاملات في المستوطنات واللواتي تضررن بعد الحرب، حيث يوفر المشروع قروضا صفرية للمشاريع الصغيرة، علاوة على مشاريع أخرى تستهدف رفع قدرات النساء المهنية. وأشار إلى أن مديرية العمل لديها مفتشين يراقبون تطبيق قانون العمل في أماكن العمل، حيث تم اتخاذ إجراءات قانونية بحق بعض أصحاب العمل من خلال تنبيههم أو إنذارهم أو إغلاق منشأتهم. وبين أن النساء العاملات في المستوطنات يتعرضن للظلم والاستغلال من قبل السماسرة من حيث طول ساعات العمل التي تتجاوز 10 ساعات في اليوم. وقال ممثل صندوق التشغل إيهاب زغب إن الصندوق ينشر إعلانات مشاريع التشغيل والتمويل على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تصل للنساء بشكل اكبر، كذلك يقوم الصندوق بمساعدة النساء بالتسجيل وتعبئة البيانات في التقدم للمشاريع، كما يقوم بتوفير برامج التدريب المهني للنساء. وأكد منسق مشاريع في مركز العمل التنموي معا عدلي حنايشة، على ضرورة افتتاح مشاريع استثمارية لتشغيل النساء في منطقة أريحا والأغوار. مشيرا إلى أن مركز 'معا' ينفذ مشاريع متعلقة بالتمكين الاقتصادي للنساء، حيث قدم مؤخرا 25 منحة لمشاريع نسائية بقيمة 10 آلاف دولار لكل منحة، علاوة على تم تقديم ثلاثة مشاريع زراعية لنساء كانت تعمل في المستوطنات. لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال ب:كارين ميتس، منسقة البرامجمركز الديمقراطية وحقوق العاملين هاتف: 02 2952608


معا الاخبارية
منذ 4 أيام
- سياسة
- معا الاخبارية
لقاء في محافظة أريحا يناقش أوضاع النساء العاملات بعنوان ""تحديات الواقع وآفاق الحماية"
مركز الديمقراطية وحقوق العاملين والائتلاف الوطني لمناصرة حق المرأة في العمل "من حقي" يناقشان اوضاع النساء العاملات في محافظة أريحا والأغوار تحت عنوان " تحديات الواقع وآفاق الحماية" أريحا -معا- بعد الحرب تضاعفت معاناة النساء اقتصاديا، وازدادت نسب البطالة في صفوفهن وأُغلقت أبواب كثير من مشاريعهن، تسبب بأوضاع اقتصادية صعبة لهن ولأسرهن، لذلك عقد مركز الديمقراطية وحقوق العاملين، يوم الثلاثاء ، لقاء في محافظة أريحا والأغوار، ضم محافظ أريحا والأغوار د.حسين حماية ونساء وعاملات وممثلين على وزارة العمل وصندوق التشغيل ومؤسسات من المجتمع المدني. وناقش اللقاء اوضاع النساء العاملات في ظل الازمات تحت عنوان "تحديات الواقع وآفاق الحماية" بالشراكة مع الائتلاف الوطني "من حقي" ضمن مشروع "شركاء للإنصاف، شركاء للتغير"، بدعم من الاتحاد الأوروبي. اللقاء خرج بالعديد من التوصيات أبرزها إنشاء مركز تدريب مهني للنساء في المحافظة، ودعم المشاريع النسائية الصغيرة، وتوفير فرص عمل لهن في القطاع الخاص، تسهيل حصولهن على تمويل لمشاريعهن الصغيرة، ونشر إعلانات التوظف والتدريب وتمويل المشاريع على وسائل التواصل الاجتماعي حتى تصل لأكبر عدد من النساء، بالاضافة الى تنظيم اجتماعات توضيحية مع الجمعيات النسوية ،علاوة على ضرورة الاجتماع مع أصحاب المصانع المنشآت ورجال الأعمال لمطالبتهم بتشغيل النساء في أماكن العمل لديهم. وقالت كارين ميتس منسقة البرامج في مركز الديمقراطية وحقوق العاملين خلال اللقاء، إن المركز يعمل في قضايا المناصرة والتشبيك بهدف توحيد الجهود من أجل مناصرة حقوق النساء الاقتصادية، حيث يأتي هذا القاء من اجل تعزيز إيجاد فرص عمل لائق ودخل للنساء وللأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز الاقتصاد المحلي للأسر الفلسطينية. من جانبه، أبدى محافظ أريحا والأغوار د. حسين حمايل لمتابعة كل القضايا التي تطرحها النساء والمساعدة في حصولهن على مشاريع صغيرة، ورفع توصياتهن لمجلس الوزارة للعمل عليها. وحول عمل النساء في المستوطنات، قال حمايل إن العمل في المستوطنات مرفوض قانونيا لأن المستوطنات غير شريعة، لكن احتياجات المواطنين كبيرة والوضع صعب وهناك حصار مالي يفرض على الشعب الفلسطيني، لذلك نحاول توفير احتياجات المواطنين الأساسية. وقالت ميسر وقّاد المديرة التنفيذية لجمعية مخيم عين السلطان النسوية إن ائتلاف "من حقي" يهدف لتعزيز المساواة في الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للنساء خاصة ذوات الإعاقة، لأن النساء لا يحصلن على حقوقهن كاملة في العمل ولا يتلقين أجورا مرتفعة. وأشارت إلى أن العديد من النساء تم فصلهن من العمل بعد الحرب وأُغلقت مشاريعهن، وفقدن حقوقهن العمالية. مضيفة: لدينا كثير من الاحتياجات، بالتالي لو تم تنفيذ جزء منها سيكون واقع النساء الاقتصادي أفضل. وأوضح محمد قبها مدير مديرية العمل في محافظة أريحا والأغوار، إن الوزارة لديها العديد من المشاريع لدعم وتمكين النساء اقتصاديا منها مشروع "بادر" الذي يستهدف النساء اللواتي يعملن داخل الخط الاخضر او العاملات في المستوطنات واللواتي تضررن بعد الحرب، حيث يوفر المشروع قروضا صفرية للمشاريع الصغيرة، علاوة على مشاريع أخرى تستهدف رفع قدرات النساء المهنية. وأشار إلى أن مديرية العمل لديها مفتشين يراقبون تطبيق قانون العمل في أماكن العمل، حيث تم اتخاذ إجراءات قانونية بحق بعض أصحاب العمل من خلال تنبيههم أو إنذارهم أو إغلاق منشأتهم. وبين أن النساء العاملات في المستوطنات يتعرضن للظلم والاستغلال من قبل السماسرة من حيث طول ساعات العمل التي تتجاوز 10 ساعات في اليوم. وقال ممثل صندوق التشغل إيهاب زغب إن الصندوق ينشر إعلانات مشاريع التشغيل والتمويل على مواقع التواصل الاجتماعي حتى تصل للنساء بشكل اكبر، كذلك يقوم الصندوق بمساعدة النساء بالتسجيل وتعبئة البيانات في التقدم للمشاريع، كما يقوم بتوفير برامج التدريب المهني للنساء. وأكد منسق مشاريع في مركز العمل التنموي معا عدلي حنايشة، على ضرورة افتتاح مشاريع استثمارية لتشغيل النساء في منطقة أريحا والأغوار. مشيرا إلى أن مركز "معا" ينفذ مشاريع متعلقة بالتمكين الاقتصادي للنساء، حيث قدم مؤخرا 25 منحة لمشاريع نسائية بقيمة 10 آلاف دولار لكل منحة، علاوة على تم تقديم ثلاثة مشاريع زراعية لنساء كانت تعمل في المستوطنات.


وكالة خبر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
سوريا وحماس و"النوايا الطبية" مع عدو وعدو!
كتب حسن عصفور يوم الأحد 11 مايو 2025، خرج رأس الحكومة الفاشية في دولة الكيان نتنياهو، ليظهر بدور "البطولة" بأن فرقة خاصة من جيشه وجهازه الأمني استعاد رفات أحد جنود جيش العدو (تسفي فيلدمان)، بعد 43 عاما من مقتله في معركة عين السلطان خلال حرب المواجهة عام 1982. بيان رأس الحكومة الفاشية "مدعي البطولة"، لم يكن سوى "هدية إنسانية" قدمها النظام السوري الجديد، بعد مسلسل لقاءات أحمد الشرع مع وفد من دولة العدو في أبو ظبي، كشفتها وسائل إعلام عبرية، لم يتم نفيها من أي طرف من أطراف العلاقة. "الهدية الإنسانية" بتقديم رفات فيلدمان، جاء بعدما اعتقلت أجهزة الأمن السورية د.طلال ناجي الأمين العام للجبهة الشعبية – القيادة العامة ومدير مكتبه، كون الجبهة تعلم مكان وجود رفات جندي دولة الكيان في مقبرة بمخيم اليرموك، ما سهل عليهم الوصول له وتقديمه لحكومة نتنياهو. ان تتفاوض حكومة الشرع مع دولة الكيان، فذلك شأنها، أي كانت السبل والطرق والوسائل، لكن ما لم يكن حقها أبدا، أن تقوم بعملية خطف رفات جندي من جيش الاحتلال، والذي قتل خلال معارك دفع فيها الفلسطيني ثمنا غاليا، وتقوم بتقديمه كـ "هدية" خاصة لمجرم الحرب وحكومته. كان يمكن أن تقوم حكومة الشرع أو الطرف الوسيط بينها وبين حكومة العدو، بطلب عملية تبادل أسرى، مقابل ذلك الرفات، ولن تعارض حكومة الفاشية ذلك، أما أن يخطف ثم يهدى وكأن الفلسطيني الذي دفع ثمنا ليس بذي صلة فذلك "انحدار سياسي"، ومؤشر أن بحث تحسين علاقات حكم بدولة الكيان يمر على حساب فلسطين. كان يمكن أن تتحول عملية تبادل الرفات بأسرى إلى فعل إيجابي، أو تأكيد بأن القضية الفلسطينية لن تكون قناة بيع وعبور لتعزيز مصالح خاصة مع الفاشية اليهودية، وهي الفرصة السياسية التي أضاعتها حكومة الشرع، بل خسرت كثيرا وسجلت سقوطا سياسيا مبكرا في استخدام مسألة مرتبطة بفلسطين لحسابات ضيقة ضارة. الاعتقاد بأن دولة الفاشية اليهودية تحتفظ للحكومة السورية بإيجابية "هديتها الخاصة" ليس سوى وهم كبير، ومن يحاول أن يجرجرها يتغابى عن الهدف الجوهري للدولة اليهودية من عدوانها داخل سوريا، وعينها على الوصول إلى الفرات ضمن شعارها التلمودي، من "النيل إلى الفرات أرضك يا إسرائيل". والفضيحة، التي وقع بها الإعلام العبري، وردده بعض الإعلام الخليجي، ان وثيقة بخط الخالد ياسر عرفات هي من أوصل إلى مكان وجود الجندي، وتجاهلوا أن ما نشروه وثيقة تعود إلى عام 1980، والمقتول عام 1982، وقبلها أن ياسر عرفات خرج من سوريا ولم يعد لها، لكن "ترويج الكذب" كان بدائيا وغبيا. بعد أقل من 24 ساعة، أعلنت حماس بأنها ستطلق سراح رهينة مزدوج الجنسية، بعد "تفاوض مباشر" مع وفد أمريكي في العاصمة القطرية الدوحة يوم 12 مايو 2025، وسارعت وسائل إعلام حماس والجماعة الإخوانية إلى جانب القطرية لتسويق الحدث وكأنه "اختراق تاريخي"، وأن أمريكا فاوضت حماس مباشرة من وراء ظهر حكومة نتنياهو. التسويق المستغرب بأن حماس حققت "كسبا تاريخيا" بتفاوضها مع أمريكا، تجاهل أنها بدأت اللقاءات مع ممثلي الأمريكان منذ عام2007، ولم تنقطع أواصر تواصلهم، خاصة وأن أمريكا هي من أنجبت حكم حماس الانفصالي في قطاع غزة، بالاتفاق مع دولة الكيان وقطر عام 2006، ورعتها تمويلا. حماس، عبر إعلامها وكتابها وناطقيها عملت على نشر الخديعة بأن الصفقة مقابل وقف حرب وفتح معابر ودخول مساعدات الإنسانية، ولأن حبل الكذب قصير جدا، ردت حكومة الفاشية اليهودية فور وصول الرهينة الى حضن امه، بعمليات قصف، ثم اغتيال الصحفي الفلسطيني حسن اصليح داخل مجمع ناصر الطبي واغتيال مسؤول أمني كبير في حماس. حكومة نتنياهو ردت على "هدية حماس لأمريكا" بعملية إجرامية، ليس اغتيال صحفي ومسؤول فقط، بل لمن غرق بوهم أن رأس حكومة الكيان بات مقيد اليدين في العمل العدواني على قطاع غزة، ليؤكد أن يده الطويلة لا تقيدها "أوهام" ينتجها بعض سماسرة السياسة الباحثين عن ذاتهم. قيادة حماس التي تفعل كل ما يراد منها قطريا، اعتقادا بأن ذلك طريق النجاة لها من اليوم التالي، وبأن أمريكا ستقبل وجودها في النظام "الجديد"، ليس سوى وهم كبير، ومحاولة تسويق الخلاف بين إدارة ترامب وحكومة الفاشية اليهودية ورئيسها نتنياهو، وكأنه عامل يمكن استغلاله يكشف حجم الجهل السياسي بحقيقة إدارة ترامب التلمودية، التي تقود هي تعزيز مشروع التهويد والتطهير. "هدايا" حكومة الشرع وحماس "الإنسانية" لأمريكا والكيان، كشفت أن البعض يلهث بكل السبل لحماية ذاته أي كان الثمن، وقد لا يكون ثمنا مقابل. ملاحظة: "أم الغرائب" اللي ما حكى عنها الأقدمون..أن تقوم دولة "عربية" بإهداء رئيس أمريكا طيارة حقها 500 مليون دولار..تخيلوا أن تقوم مثلا النرويج أحد أغنى دول العالم بمثل هيك عمل..مش بس الحكومة بتروح في ستين داهية..لكن المملكة كلها بتصير كان هنا بلد...في بلادنا ..الدونية صارت جينية في دم حكام لا يشبهون الناس..ولا هم أصلا أولاد ناس.. تنويه خاص: رئيس ألمانيا طلب من زوج سارة ما يزورهم لآنه مطلوب كمجرم حرب..وبرلمان منطقة بروكسل البلجيكية قرر ضرورة محاسبة قادة الاحتلال وتنفيذ مذكرات التوقيف الدولية ضدهم..بتصدقوا أن الغرب قايم قاعد ضد فاشية دولة الكيان..والعرب قايمين قاعدين كيف يدللوا دولة الكيان..قال ارفع راسك فوق أنت عربي حر..آه يا زمان الوصل..


الأيام
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأيام
عين السلطان الغازية تتوج بلقب 'منتج السنة 2025' في المغرب
تألقت شركة الكرامة للمياه المعدنية، التابعة لمجموعة يـِينا القابضة، بعد تتويج منتجها 'عين السلطان غازية' بلقب 'منتج السنة 2025' في فئة المياه، وذلك بناءً على دراسة مستقلة أنجزتها شركة نيلسن وشملت آراء أكثر من 3000 مستهلك مغربي، كما استند التتويج إلى معايير الابتكار والجاذبية ونية الشراء. وفي تعليق له على هذا الإنجاز، أكد منير الباري، المدير العام لشركة الكرامة، أن هذا التتويج يشكل اعترافًا بالتزام الشركة بتقديم منتج طبيعي وصحي عالي الجودة، ويعكس ثقة المستهلك المغربي في علامة 'عين السلطان' ذات الجذور المحلية. فمنذ إطلاقها سنة 2023، استطاعت 'عين السلطان غازية' أن تفرض نفسها في سوق المياه المعدنية الغازية بفضل تركيبتها الطبيعية الغنية بالمغنزيوم والمنخفضة في الصوديوم، ومصدرها النقي من منبع إيموزار كندر. وتتميز بفقاعاتها القوية التي توفر انتعاشًا فريدًا، ما جعلها خيارًا مفضلًا لدى المستهلكين الباحثين عن جودة ورفاهية صحية. ويؤكد هذا التتويج طموح العلامة في تعزيز موقعها كلاعب رئيسي ومستدام في السوق المغربي، من خلال استراتيجية ترتكز على الابتكار، القرب من المستهلك، والتميز