logo
#

أحدث الأخبار مع #غاب

من القهوة الى هواتف "آيفون": الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين
من القهوة الى هواتف "آيفون": الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين

وهج الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وهج الخليج

من القهوة الى هواتف "آيفون": الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين

وهج الخليج – وكالات تسبّبت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب في هبوط الأسواق المالية ونفير عام على أعلى المستويات السياسية في العالم، لكن الأميركيين أيضا لن يسلموا من شرّها، مع ارتفاع متوقّع في أسعار منتجات عدّة، من كوب القهوة إلى هاتف 'آي فون'. وفي تصريح للصحافة الخميس، أكّد ترامب أن الرسوم الجمركية ستجعل الولايات المتحدة أكثر ثراء. لكن هذه الضرائب التي يدفعها في المقام الأول المستوردون الأميركيون ستؤدّي إلى ارتفاع أسعار العديد من المنتجات على الأرجح، في قت يشتكي الأميركيون من تراجع قدرتهم الشرائية. ـ موز وأرز وقريدس تستورد الولايات المتحدة جزءا كبيرا من الفواكه والخضار الطازجة التي تستهلكها، بحسب أرقام وزارة الزراعة. ويأتي جزء كبير منها من كندا والمكسيك، وهما بلدان لم يتأثّرا مباشرة بالرسوم الجمركية المعلنة الأربعاء لكنّهما يواجهان أيضا رسوما إضافية. وقد تتأثّر واردات الموز من غواتيمالا والإكوادور وكوستاريكا التي ستطبّق عليها رسوم جمركية جديدة بنسبة 10 % اعتبارا من الخامس من أبريل. أما البنّ الذي يستورد حوالى 80 % منه بحسب أرقام وزارة الزراعة، فمن المتوقّع أن يزداد سعره أيضا، بعد فرض زيادة بنسبة 10 % على وارداته من البرازيل وكولومبيا. وستشمل واردات زيت الزيتون والكحول من إيطاليا وإسبانيا واليونان برسوم جديدة مقدارها 20 % تفرض على الاتحاد الأوروبي اعتبارا من التاسع من أبريل. وسيخضع أرز الياسمين التايلاندي لرسوم بنسبة 36 %، في مقابل 26 % لأرز البسمتي والقريدس من الهند. ـ سيارات وتكنولوجيا ولن يسلم قطاع التكنولوجيا بدوره من تداعيات قرارات الإدارة الأميركية، إذ إن الكثير من منتجاته تصنّع أو تجمّع قطعها في الهند والصين. ورغم التدابير المتّخذة لتوسيع سلسلة الإمدادات، ما زالت 'آبل' تصنع الجزء الأكبر من هواتف 'آي فون' في الصين بالتعاون مع مزوّدها التايواني 'فوكسكون'. وفي المجموع، ستخضع الصين لرسوم جمركية نسبتها 54 % اعتبارا من التاسع من أبريل. غير أن محبّي هواتف 'آي فون' الأميركيين الذين يساهمون في 70 % من المبيعات 'هم نسبيا أكثر ميولا إلى تقبّل زيادة في الأسعار'، على حدّ قول مينغ-شي كوو المتخصّص في ماركة 'آبل'. وبالإضافة إلى التدابير التي أعلنتها الأربعاء، اعتمدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما بنسبة 25 % على السيارات التي لا تصنع في الولايات المتحدة، ما قد يتسبب، بحسب المحلّلين، في زيادة بآلاف الدولارات في ثمن السيارة. ـ الملابس والنسيج شهدت أسهم شركات صناعة الملابس والنسيج التي تعوّل على يد عاملة ميسورة الكلفة في بلدان مثل فيتنام والصين انخفاضا شديدا الخميس في البورصة. وخسرت 'نايكي' مثلا أكثر من 13 % من قيمتها، في مقابل أكثر من 20 % لمجموعة 'غاب'. وتنعكس الرسوم الجمركية الجديدة ارتفاعا في أسعار واردات الصين أو فيتنام مثلا إلى الولايات المتحدة. وخلص مركز 'بادجيت لاب' البحثي التابع لجامعة 'يال' إلى أن مفعول كلّ الرسوم الجمركية المعلن عنها حتى تاريخ الثاني من أبريل سيؤدي إلى زيادة بنسبة 17 % في سعر الملابس والنسيج عموما. وأفاد المركز البحثي بأن الأثر الإجمالي على الأسعار للرسوم الجمركية المعلنة راهنا يوازي خسارة سنوية متوسّطة مقدارها 3800 دولار للأسرة الواحدة. مقالات ذات صلة

من القهوة الى هواتف 'آيفون': الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين
من القهوة الى هواتف 'آيفون': الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين

وهج الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وهج الخليج

من القهوة الى هواتف 'آيفون': الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعا في الأسعار على المستهلكين الأميركيين

وهج الخليج – وكالات تسبّبت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب في هبوط الأسواق المالية ونفير عام على أعلى المستويات السياسية في العالم، لكن الأميركيين أيضا لن يسلموا من شرّها، مع ارتفاع متوقّع في أسعار منتجات عدّة، من كوب القهوة إلى هاتف 'آي فون'. وفي تصريح للصحافة الخميس، أكّد ترامب أن الرسوم الجمركية ستجعل الولايات المتحدة أكثر ثراء. لكن هذه الضرائب التي يدفعها في المقام الأول المستوردون الأميركيون ستؤدّي إلى ارتفاع أسعار العديد من المنتجات على الأرجح، في قت يشتكي الأميركيون من تراجع قدرتهم الشرائية. ـ موز وأرز وقريدس تستورد الولايات المتحدة جزءا كبيرا من الفواكه والخضار الطازجة التي تستهلكها، بحسب أرقام وزارة الزراعة. ويأتي جزء كبير منها من كندا والمكسيك، وهما بلدان لم يتأثّرا مباشرة بالرسوم الجمركية المعلنة الأربعاء لكنّهما يواجهان أيضا رسوما إضافية. وقد تتأثّر واردات الموز من غواتيمالا والإكوادور وكوستاريكا التي ستطبّق عليها رسوم جمركية جديدة بنسبة 10 % اعتبارا من الخامس من أبريل. أما البنّ الذي يستورد حوالى 80 % منه بحسب أرقام وزارة الزراعة، فمن المتوقّع أن يزداد سعره أيضا، بعد فرض زيادة بنسبة 10 % على وارداته من البرازيل وكولومبيا. وستشمل واردات زيت الزيتون والكحول من إيطاليا وإسبانيا واليونان برسوم جديدة مقدارها 20 % تفرض على الاتحاد الأوروبي اعتبارا من التاسع من أبريل. وسيخضع أرز الياسمين التايلاندي لرسوم بنسبة 36 %، في مقابل 26 % لأرز البسمتي والقريدس من الهند. ـ سيارات وتكنولوجيا ولن يسلم قطاع التكنولوجيا بدوره من تداعيات قرارات الإدارة الأميركية، إذ إن الكثير من منتجاته تصنّع أو تجمّع قطعها في الهند والصين. ورغم التدابير المتّخذة لتوسيع سلسلة الإمدادات، ما زالت 'آبل' تصنع الجزء الأكبر من هواتف 'آي فون' في الصين بالتعاون مع مزوّدها التايواني 'فوكسكون'. وفي المجموع، ستخضع الصين لرسوم جمركية نسبتها 54 % اعتبارا من التاسع من أبريل. غير أن محبّي هواتف 'آي فون' الأميركيين الذين يساهمون في 70 % من المبيعات 'هم نسبيا أكثر ميولا إلى تقبّل زيادة في الأسعار'، على حدّ قول مينغ-شي كوو المتخصّص في ماركة 'آبل'. وبالإضافة إلى التدابير التي أعلنتها الأربعاء، اعتمدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما بنسبة 25 % على السيارات التي لا تصنع في الولايات المتحدة، ما قد يتسبب، بحسب المحلّلين، في زيادة بآلاف الدولارات في ثمن السيارة. ـ الملابس والنسيج شهدت أسهم شركات صناعة الملابس والنسيج التي تعوّل على يد عاملة ميسورة الكلفة في بلدان مثل فيتنام والصين انخفاضا شديدا الخميس في البورصة. وخسرت 'نايكي' مثلا أكثر من 13 % من قيمتها، في مقابل أكثر من 20 % لمجموعة 'غاب'. وتنعكس الرسوم الجمركية الجديدة ارتفاعا في أسعار واردات الصين أو فيتنام مثلا إلى الولايات المتحدة. وخلص مركز 'بادجيت لاب' البحثي التابع لجامعة 'يال' إلى أن مفعول كلّ الرسوم الجمركية المعلن عنها حتى تاريخ الثاني من أبريل سيؤدي إلى زيادة بنسبة 17 % في سعر الملابس والنسيج عموما. وأفاد المركز البحثي بأن الأثر الإجمالي على الأسعار للرسوم الجمركية المعلنة راهنا يوازي خسارة سنوية متوسّطة مقدارها 3800 دولار للأسرة الواحدة.

زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية
زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

سواليف احمد الزعبي

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سواليف احمد الزعبي

زلزال اقتصادي في وول ستريت.. رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

#سواليف أحدثت #الرسوم_الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد #ترامب #صدمة فورية للعديد من الشركات الأمريكية التي تعتمد على سلاسل التوريدات العالمية، مما أدى إلى #انهيار حاد في #أسعار #الأسهم. وكانت #الخسائر الكبرى من نصيب القطاعات التالية: الملابس و #السلع_الاستهلاكية: سجلت شركة 'نايكي' (انخفاضا بنسبة 13%)، وكانت تُصنّع 28% من منتجاتها في فيتنام و16% في الصين. أما شركة 'غاب' فسجلت انخفاضا بنسبة 23%، و'أبيركرومبي آند فيتش' (-17%)، و'مايسي' (-16%)، في ظل مخاوف من ارتفاع أسعار الملابس بنسبة 15-25″%. وسجلت شركة 'رالف لورين' (-18%) و'تابستري' (مالكة كوتش وكيت سبيد، -15%)، كما تضرر قطاع الأزياء الفاخرة بشدة. #التكنولوجيا والإلكترونيات 'آبل' (سجلت تراجعا بنسبة 9%، وتراجعا بنسبة 20% بشكل عام)، وسط تحذيرات سابقة من ارتفاع تكاليف الإنتاج في الصين وفيتنام. 'بيست باي' تراجعت بنسبة 15%، بسبب أن 55% من منتجاتها مستوردة من الصين، مع اعتماد كبير على المعادن النادرة الصينية. الأثاث والسلع المنزلية RH (ريستورايشن هاردوير) تراجعت بنسبة 43%، في انهيار غير مسبوق بعد تعليق غير لائق من المدير التنفيذي للشركة خلال مؤتمر الأرباح، أما 'ويليامز-سونوما' فتراجعت 17%، متأثرة بزيادة تكاليف الاستيراد من آسيا. صناعة السيارات جميع مصنعي السيارات يواجهون أزمة: لا توجد سيارة موديل 2025 تُباع في أمريكا تحتوي على أكثر من 80% مكونات محلية. وتشير التوقعات إلى ارتفاع الأسعار بآلاف الدولارات، مع لجوء شركات مثل 'فولكس فاغن' و'فولفو' لفرض 'رسوم استيراد' أو زيادة الإنتاج المحلي. جاء هذا الهبوط الكارثي لعدة أسباب على رأسها أن الرسوم كانت أقسى من المتوقع، إذ أنها فاجأت الأسواق بشموليتها وحجمها. كما أن سلاسل التوريد العالمية معطلة، فمعظم الشركات لا تملك بدائل سريعة للإنتاج خارج الدول المستهدفة (الصين، فيتنام، المكسيك). وأصبح شبح التضخم يهدد المستهلكين مجددا بسبب ارتفاع التكاليف، ما يهدد الطلب في اقتصاد يعاني بالفعل من ارتفاع الأسعار. التداعيات المستقبلية: تحولات #جيوسياسية: قد تضطر الشركات إلى إعادة هيكلة عملياتها بعيدا عن الصين، لكن ذلك سيستغرق سنوات. #مخاطر ركود: إذا استمرت الحرب التجارية، قد تشهد أمريكا تباطؤا في النمو وتراجعا في أرباح الشركات. هذا ليس مجرد تصحيح للسوق، بل زلزال اقتصادي سيعيد تشكيل خريطة الاستثمار العالمي، مع خسائر فادحة للشركات الأقل مرونة. والأسوأ قد يكون قادما إذا توسعت الحرب التجارية!

رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية
رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

الكنانة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الكنانة

رسوم ترامب تضرب كبريات الشركات الأمريكية

كتب وجدي نعمان أحدثت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب صدمة فورية للعديد من الشركات الأمريكية التي تعتمد على سلاسل التوريدات العالمية، مما أدى إلى انهيار حاد في أسعار الأسهم. وكانت الخسائر الكبرى من نصيب القطاعات التالية: الملابس والسلع الاستهلاكية: سجلت شركة 'نايكي' (انخفاضا بنسبة 13%)، وكانت تُصنّع 28% من منتجاتها في فيتنام و16% في الصين. أما شركة 'غاب' فسجلت انخفاضا بنسبة 23%، و'أبيركرومبي آند فيتش' (-17%)، و'مايسي' (-16%)، في ظل مخاوف من ارتفاع أسعار الملابس بنسبة 15-25″%. وسجلت شركة 'رالف لورين' (-18%) و'تابستري' (مالكة كوتش وكيت سبيد، -15%)، كما تضرر قطاع الأزياء الفاخرة بشدة. التكنولوجيا والإلكترونيات 'آبل' (سجلت تراجعا بنسبة 9%، وتراجعا بنسبة 20% بشكل عام)، وسط تحذيرات سابقة من ارتفاع تكاليف الإنتاج في الصين وفيتنام. 'بيست باي' تراجعت بنسبة 15%، بسبب أن 55% من منتجاتها مستوردة من الصين، مع اعتماد كبير على المعادن النادرة الصينية. الأثاث والسلع المنزلية RH (ريستورايشن هاردوير) تراجعت بنسبة 43%، في انهيار غير مسبوق بعد تعليق غير لائق من المدير التنفيذي للشركة خلال مؤتمر الأرباح، أما 'ويليامز-سونوما' فتراجعت 17%، متأثرة بزيادة تكاليف الاستيراد من آسيا. صناعة السيارات جميع مصنعي السيارات يواجهون أزمة: لا توجد سيارة موديل 2025 تُباع في أمريكا تحتوي على أكثر من 80% مكونات محلية. وتشير التوقعات إلى ارتفاع الأسعار بآلاف الدولارات، مع لجوء شركات مثل 'فولكس فاغن' و'فولفو' لفرض 'رسوم استيراد' أو زيادة الإنتاج المحلي. جاء هذا الهبوط الكارثي لعدة أسباب على رأسها أن الرسوم كانت أقسى من المتوقع، إذ أنها فاجأت الأسواق بشموليتها وحجمها. كما أن سلاسل التوريد العالمية معطلة، فمعظم الشركات لا تملك بدائل سريعة للإنتاج خارج الدول المستهدفة (الصين، فيتنام، المكسيك). وأصبح شبح التضخم يهدد المستهلكين مجددا بسبب ارتفاع التكاليف، ما يهدد الطلب في اقتصاد يعاني بالفعل من ارتفاع الأسعار. التداعيات المستقبلية: تحولات جيوسياسية: قد تضطر الشركات إلى إعادة هيكلة عملياتها بعيدا عن الصين، لكن ذلك سيستغرق سنوات. مخاطر ركود: إذا استمرت الحرب التجارية، قد تشهد أمريكا تباطؤا في النمو وتراجعا في أرباح الشركات. هذا ليس مجرد تصحيح للسوق، بل زلزال اقتصادي سيعيد تشكيل خريطة الاستثمار العالمي، مع خسائر فادحة للشركات الأقل مرونة. والأسوأ قد يكون قادما إذا توسعت الحرب التجارية!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store