أحدث الأخبار مع #غابارد،


الرأي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
بأمر من ترامب... بايدن وعدد من إدارته يفقدون ميزة أمنية
أعلنت رئيسة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي غابارد، إلغاء التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن، وتصاريح الوصول إلى المعلومات السرية لعدد من الشخصيات البارزة في الإدارة السابقة. وكتبت غابارد في منشور عبر منصة «إكس»: «بناء على توجيهات الرئيس دونالد ترامب، قمت بإلغاء التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن، وإلغاء التصاريح والوصول إلى المعلومات السرية لكامالا هاريس، وهيلاري كلينتون، وليز تشيني، وآدم كينزينغر، وفيونا هيل، وألكسندر فيندمان». تجدر الإشارة إلى أن أسماء الشخصيات الواردة في منشور غابارد، إما عملوا في إدارة الرئيس السابق جو بايدن، أو وجهوا انتقادات للرئيس دونالد ترامب، وتصنيفهم كالتالي: - إليزابيث تشيني وآدم كينزينغر: كانا عضوين سابقين في مجلس النواب، ويشتهران بانتقادهما المستمر لترامب. - فيونا هيل: شغلت منصب المديرة السابقة لشؤون روسيا في مجلس الأمن القومي، وتُعتبر خبيرة بارزة في الشؤون الدولية. - ألكسندر فيندمان: ضابط متقاعد من الجيش، وسبق أن عمل مديراً في مجلس الأمن القومي، وكان له دور بارز في تحقيقات مساءلة ترامب. يأتي هذا القرار بعد خطوة سابقة اتخذتها إدارة ترامب بسحب تصاريح الوصول إلى المعلومات السرية من هاريس، وكلينتون، وأفراد من عائلة بايدن، بدعوى وجود مخالفات أو ممارسات قد تهدد الأمن القومي. وأعلنت غابارد في قت سابق إلغاء التصاريح الأمنية لـ51 عميل استخبارات وقعوا على خطاب«المعلومات المضللة» المتعلق بالكمبيوتر المحمول الخاص بهانتر بايدن. «لقد تم فصلك» وفي أوائل مارس، أعلنت أيضاً أنها بموجب توجيهات من ترامب، ألغت تصاريح الوصول إلى المعلومات السرية للوزير السابق للخارجية أنتوني بلينكن، ومساعد الرئيس السابق للأمن القومي، جيك ساليفان. وفي 7 فبراير، قام ترامب بتقييد وصول بايدن إلى المعلومات السرية مصحوباً بعبارة«جو، لقد تم فصلك»، ما منعه من الوصول إلى الإحاطات الاستخباراتية اليومية. ومن المعتاد أن يتلقى الرؤساء الأميركيون السابقون إحاطات استخباراتية لتمكينهم من تقديم المشورة للرؤساء الحاليين في شأن قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية. في عام 2021، ألغى بايدن تصريح الأمان لترامب، الذي كان آنذاك رئيساً سابقاً، كما ألغى وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الشهر الماضي، التفاصيل الأمنية الشخصية وتصريح الأمان للجنرال المتقاعد مارك ميلي، الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة.


الوئام
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
المخابرات الأمريكية: إضافة صحافي لمحادثة 'سيغنال' كانت خطأ
أعلنت مديرة المخابرات الأمريكية، تولسي غابارد، اليوم (الأربعاء)، إن إضافة رئيس تحرير مجلة 'ذي أتلانتيك' إلى محادثة على تطبيق 'سيغنال' لمناقشة خطط حربية حساسة، كان خطأ، وفق ما نشرت 'رويترز'. وقالت غابارد، خلال جلسة بمجلس النواب الأمريكي بشأن التهديدات العالمية، كانت مقررة قبل نشر خبر المحادثة، إنها ستكون مقيدة بعض الشيء في قدرتها على مناقشة الواقعة بسبب دعوى قضائية مرفوعة بشأنها. وكشف مسؤولون كبار في إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، الاثنين، داخل مجموعة تراسل على تطبيق 'سيغنال'، ضمت جيفري غولدبرغ رئيس تحرير مجلة 'ذي أتلانتيك' عن طريق الخطأ، عن خطط الحرب قبل وقت وجيز من هجوم الولايات المتحدة على جماعة 'الحوثي' اليمنية المتحالفة مع إيران. ونشرت مجلة 'ذي أتلانتيك' النص الكامل لخطة الهجوم الأميركي على اليمن، وعرضت المجلة في لقطات شاشة من المحادثة كل تفاصيل الهجوم؛ بما فيها أوقات الضربات وأنواع الطائرات المستخدمة. وذكرت المجلة أنها تنشرها؛ لأن إدارة ترمب نفت مراراً أن المحادثة غير الآمنة تضمنت معلومات سرية.


موقع 24
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
رغم التشكيك في مؤهلاتها.. غابارد تقترب من قيادة المخابرات الأمريكية
صوت مجلس الشيوخ الأمريكي، الإثنين، على المضي قدماً في عملية ترشيح النائب السابقة تولسي غابارد لمنصب مديرة المخابرات الوطنية. وصوت مجلس الشيوخ بأغلبية 52 صوتاً مقابل 46 في خطوة إجرائية للحد من النقاش حول الترشيح الذي يحظى بمتابعة وثيقة، وهو ما يزيد على الأغلبية البسيطة اللازمة لإفساح الطريق أمام المجلس المكون من 100 عضو للتصويت على تأكيد تعيينها في وقت لاحق من الأسبوع. وكان التصويت على أسس حزبية، إذ فضل كل جمهوري المضي في عملية ترشيح غابارد، بينما عارضه الديمقراطيون. BREAKING: The Senate just voted 52-46 to invoke cloture and activate Tulsi Gabbard's confirmation vote. Based on this vote, she is 100% confirmed. Any moment now, we'll have our new Director of National Intelligence. — George (@BehizyTweets) February 10, 2025 يأتي دعم الجمهوريين للنائبة الديمقراطية السابقة غابارد (43 عاماً) على الرغم من التشكيك في افتقارها للخبرة الكافية في مجال المخابرات. وتصريحاتها السابقة التي يُنظر إليها على أنها تدعم خصوماً للولايات المتحدة. وحث زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ جون ثون، على دعم ترشيحها، مشيداً بغابارد لموافقتها على تقليص حجم مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، في الوقت الذي تشن فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب حملة لتقليص حجم العديد من الوكالات الحكومية. وقال ثون "أتطلع إلى تأكيد تعيين السيدة غابارد هذا الأسبوع". وكان بعض أعضاء مجلس الشيوخ قد شككوا في اختيار غابارد، وهي من قدامى المحاربين في الحرس الوطني بالجيش ولم تخدم قط في لجنة استخباراتية، للمنصب الذي يشرف على جميع وكالات المخابرات الأمريكية وعددها 18 بعدما أعلن ترامب اختيارها العام الماضي. وعبروا عن شكوكهم بسبب تصريحات سابقة أدلت بها واعتبرت تعاطفاً مع غزو روسيا لأوكرانيا ودفاعاً عن حكومة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، الذي زارته في سوريا بينما كان خاضعاً للعقوبات الأمريكية. ومن المتوقع أن يصوت مجلس الشيوخ المكون من 100 عضو في وقت مبكر من صباح، الأربعاء، على تأكيد تعيينها.