أحدث الأخبار مع #غابرييلمونويرا،


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
ألاغبري يناقش مع ممثلي الإتحاد الأوروبي والبرنامج الإنمائي مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية
أكد وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، على أهمية الاستدامة للمشاريع والبرامج التنموية والاقتصادية للوحدات الإدارية التي ينفذها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وكآفة المنظمات الأممية في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بالعاصمة الأردنية عمان بوفد رفيع المستوى ضم ممثلي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، وعددٌ من الشركاء المانحين وسفراء الدول، وقيادات السلطات المحلية في كل من محافظات عدن، وحضرموت، ولحج، وتعز، ومأرب، لمناقشة واستعراض مراجعة مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) والاتجاهات المستقبلية للمرحلة القادمة. و أكد الوزير الأغبري، على اهمية تنفيذ المشاريع القابلة للمرونة، والبرامج القادرة على الصمود، والعمل على تعزيز الشراكات، وصياغة رؤية مشتركة لتحقيق الإستقرار والتنمية الشاملة، والإستثمار في اليمن..مشيراً إلى أهمية دعم برامج الحوكمة ومشاريع البنى التحية، وبرامج تأهيل الشباب والمرأة، والتوسع في نطاق السلطات المحلية ووحداتها الإدارية وفق منهجية (توسيع التأثير، وتعميق الاثر). وأشاد الوزير الأغبري، بالجهود التي يبذلها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والإتحاد الأوروبي في تنفيذ المشاريع التنموية والبرامج الهادفة والمساندة لأداء السلطات المحلية..مؤكداً حرص القيادة السياسية والحكومة على الإستفادة القصوى من تمويلات المانحين وعكسها في خطط التعافي الاقتصادية، والتنمية المستدامة في الوحدات الإدارية، كونها تعمل على توطين التنمية المستدامة، والعمل وفق نموذجية العمل التنموي، المتبع لدى العديد من الدول نحو تنمية المحليات، واكد حرص واستعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والأنشطة لجميع الجهات والمنظمات الأممية، والعمل معاً لتطوير وخلق آليات حديثة ومبتكرة للتنسيق والتعاون المشترك مع المانحين، وإيجاد الحلول التوافقية لكافة القضايا والمواضيع ذات الأولوية لإحتياجات المجتمع. من جانبه أكد سفير الإتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل مونويرا، دعم الاتحاد الأوروبي للحكومة اليمنية، والعمل على برامج ومشاريع التنمية والاصلاحات الإدارية وخاصة في ظل هذه الضروف الصعبة التي يمر بها اليمن..مثمناً تعاون وتنسيق وزارة الإدارة المحلية المستمر لنجاح مشاريع وبرامج الأمم المتحدة والإتحاد الاوروبي.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الوزير الأغبري يناقش مع ممثلي الإتحاد الأوروبي والبرنامج الإنمائي مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية
أكد وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، على أهمية الاستدامة للمشاريع والبرامج التنموية والاقتصادية للوحدات الإدارية التي ينفذها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وكآفة المنظمات الأممية في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بالعاصمة الأردنية عمان بوفد رفيع المستوى ضم ممثلي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، وعددٌ من الشركاء المانحين وسفراء الدول، وقيادات السلطات المحلية في كل من محافظات عدن، وحضرموت، ولحج، وتعز، ومأرب، لمناقشة واستعراض مراجعة مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) والاتجاهات المستقبلية للمرحلة القادمة. و أكد الوزير الأغبري، على اهمية تنفيذ المشاريع القابلة للمرونة، والبرامج القادرة على الصمود، والعمل على تعزيز الشراكات، وصياغة رؤية مشتركة لتحقيق الإستقرار والتنمية الشاملة، والإستثمار في اليمن..مشيراً إلى أهمية دعم برامج الحوكمة ومشاريع البنى التحية، وبرامج تأهيل الشباب والمرأة، والتوسع في نطاق السلطات المحلية ووحداتها الإدارية وفق منهجية (توسيع التأثير، وتعميق الاثر). وأشاد الوزير الأغبري، بالجهود التي يبذلها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والإتحاد الأوروبي في تنفيذ المشاريع التنموية والبرامج الهادفة والمساندة لأداء السلطات المحلية..مؤكداً حرص القيادة السياسية والحكومة على الإستفادة القصوى من تمويلات المانحين وعكسها في خطط التعافي الاقتصادية، والتنمية المستدامة في الوحدات الإدارية، كونها تعمل على توطين التنمية المستدامة، والعمل وفق نموذجية العمل التنموي، المتبع لدى العديد من الدول نحو تنمية المحليات، واكد حرص واستعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والأنشطة لجميع الجهات والمنظمات الأممية، والعمل معاً لتطوير وخلق آليات حديثة ومبتكرة للتنسيق والتعاون المشترك مع المانحين، وإيجاد الحلول التوافقية لكافة القضايا والمواضيع ذات الأولوية لإحتياجات المجتمع. من جانبه أكد سفير الإتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل مونويرا، دعم الاتحاد الأوروبي للحكومة اليمنية، والعمل على برامج ومشاريع التنمية والاصلاحات الإدارية وخاصة في ظل هذه الضروف الصعبة التي يمر بها اليمن..مثمناً تعاون وتنسيق وزارة الإدارة المحلية المستمر لنجاح مشاريع وبرامج الأمم المتحدة والإتحاد الاوروبي.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الأغبري يؤكد على استدامة المشاريع التنموية خلال لقائه مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي
أكد وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، أهمية ضمان استدامة المشاريع والبرامج التنموية والاقتصادية التي تنفذها الوحدات الإدارية بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمات الأممية العاملة في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماع عُقد اليوم في العاصمة الأردنية عمان، جمع الوزير بوفد رفيع المستوى من ممثلي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، عدد من الشركاء المانحين، وسفراء الدول، بالإضافة إلى قيادات السلطات المحلية في محافظات عدن، حضرموت، لحج، تعز، ومأرب. تم خلال اللقاء مناقشة ومراجعة مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) والتوجهات المستقبلية للمرحلة المقبلة. وشدد الوزير الأغبري على ضرورة التركيز على تنفيذ مشاريع قابلة للمرونة وبرامج قادرة على الصمود، داعياً إلى تعزيز الشراكات وتطوير رؤية مشتركة تضمن استقرار البلاد وتنميتها الاقتصادية الشاملة. كما أبرز أهمية دعم برامج الحوكمة، تطوير البنية التحتية، وتوسيع نطاق تأثير السلطات المحلية بما يتماشى مع منهجية 'توسيع التأثير، وتعميق الأثر'. وأشاد الوزير بالجهود المبذولة من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والاتحاد الأوروبي في دعم المشاريع التنموية والبرامج التي تسهم في تعزيز قدرات السلطات المحلية. وأكد التزام الحكومة اليمنية بالاستفادة القصوى من تمويلات المانحين في دعم خطط التعافي الاقتصادي والتنمية المستدامة، والتي تهدف إلى توطين التنمية على مستوى الوحدات الإدارية وفق النموذج التنموي المعتمد من العديد من الدول. من جانبه، أكد سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، غابرييل مونويرا، دعم الاتحاد المستمر للحكومة اليمنية في تنفيذ البرامج التنموية والإصلاحات الإدارية، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها اليمن. وأشاد بتعاون وزارة الإدارة المحلية المستمر مع المنظمات الأممية والاتحاد الأوروبي لضمان نجاح المشاريع والبرامج التنموية.


حضرموت نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
الوزير ألاغبري يناقش مع ممثلي الإتحاد الأوروبي والبرنامج الإنمائي مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية
عدن – سبأنت أكد وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، على أهمية الاستدامة للمشاريع والبرامج التنموية والاقتصادية للوحدات الإدارية التي ينفذها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وكآفة المنظمات الأممية في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بالعاصمة الأردنية عمان بوفد رفيع المستوى ضم ممثلي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، وعددٌ من الشركاء المانحين وسفراء الدول، وقيادات السلطات المحلية في كل من محافظات عدن، وحضرموت، ولحج، وتعز، ومأرب، لمناقشة واستعراض مراجعة مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) والاتجاهات المستقبلية للمرحلة القادمة. و أكد الوزير الأغبري، على اهمية تنفيذ المشاريع القابلة للمرونة، والبرامج القادرة على الصمود، والعمل على تعزيز الشراكات، وصياغة رؤية مشتركة لتحقيق الإستقرار والتنمية الشاملة، والإستثمار في اليمن..مشيراً إلى أهمية دعم برامج الحوكمة ومشاريع البنى التحية، وبرامج تأهيل الشباب والمرأة، والتوسع في نطاق السلطات المحلية ووحداتها الإدارية وفق منهجية (توسيع التأثير، وتعميق الاثر). وأشاد الوزير الأغبري، بالجهود التي يبذلها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والإتحاد الأوروبي في تنفيذ المشاريع التنموية والبرامج الهادفة والمساندة لأداء السلطات المحلية..مؤكداً حرص القيادة السياسية والحكومة على الإستفادة القصوى من تمويلات المانحين وعكسها في خطط التعافي الاقتصادية، والتنمية المستدامة في الوحدات الإدارية، كونها تعمل على توطين التنمية المستدامة، والعمل وفق نموذجية العمل التنموي، المتبع لدى العديد من الدول نحو تنمية المحليات، واكد حرص واستعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والأنشطة لجميع الجهات والمنظمات الأممية، والعمل معاً لتطوير وخلق آليات حديثة ومبتكرة للتنسيق والتعاون المشترك مع المانحين، وإيجاد الحلول التوافقية لكافة القضايا والمواضيع ذات الأولوية لإحتياجات المجتمع. من جانبه أكد سفير الإتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل مونويرا، دعم الاتحاد الأوروبي للحكومة اليمنية، والعمل على برامج ومشاريع التنمية والاصلاحات الإدارية وخاصة في ظل هذه الضروف الصعبة التي يمر بها اليمن..مثمناً تعاون وتنسيق وزارة الإدارة المحلية المستمر لنجاح مشاريع وبرامج الأمم المتحدة والإتحاد الاوروبي.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الوزير ألاغبري يناقش مع ممثلي الإتحاد الأوروبي والبرنامج الإنمائي مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية
[06/05/2025 11:02] عدن - سبأنت أكد وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، على أهمية الاستدامة للمشاريع والبرامج التنموية والاقتصادية للوحدات الإدارية التي ينفذها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وكآفة المنظمات الأممية في اليمن. جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، بالعاصمة الأردنية عمان بوفد رفيع المستوى ضم ممثلي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، وعددٌ من الشركاء المانحين وسفراء الدول، وقيادات السلطات المحلية في كل من محافظات عدن، وحضرموت، ولحج، وتعز، ومأرب، لمناقشة واستعراض مراجعة مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) والاتجاهات المستقبلية للمرحلة القادمة. و أكد الوزير الأغبري، على اهمية تنفيذ المشاريع القابلة للمرونة، والبرامج القادرة على الصمود، والعمل على تعزيز الشراكات، وصياغة رؤية مشتركة لتحقيق الإستقرار والتنمية الشاملة، والإستثمار في اليمن..مشيراً إلى أهمية دعم برامج الحوكمة ومشاريع البنى التحية، وبرامج تأهيل الشباب والمرأة، والتوسع في نطاق السلطات المحلية ووحداتها الإدارية وفق منهجية (توسيع التأثير، وتعميق الاثر). وأشاد الوزير الأغبري، بالجهود التي يبذلها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والإتحاد الأوروبي في تنفيذ المشاريع التنموية والبرامج الهادفة والمساندة لأداء السلطات المحلية..مؤكداً حرص القيادة السياسية والحكومة على الإستفادة القصوى من تمويلات المانحين وعكسها في خطط التعافي الاقتصادية، والتنمية المستدامة في الوحدات الإدارية، كونها تعمل على توطين التنمية المستدامة، والعمل وفق نموذجية العمل التنموي، المتبع لدى العديد من الدول نحو تنمية المحليات، واكد حرص واستعداد الوزارة تقديم كافة التسهيلات اللازمة لتنفيذ البرامج والأنشطة لجميع الجهات والمنظمات الأممية، والعمل معاً لتطوير وخلق آليات حديثة ومبتكرة للتنسيق والتعاون المشترك مع المانحين، وإيجاد الحلول التوافقية لكافة القضايا والمواضيع ذات الأولوية لإحتياجات المجتمع. من جانبه أكد سفير الإتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل مونويرا، دعم الاتحاد الأوروبي للحكومة اليمنية، والعمل على برامج ومشاريع التنمية والاصلاحات الإدارية وخاصة في ظل هذه الضروف الصعبة التي يمر بها اليمن..مثمناً تعاون وتنسيق وزارة الإدارة المحلية المستمر لنجاح مشاريع وبرامج الأمم المتحدة والإتحاد الاوروبي.