أحدث الأخبار مع #غابيبورتنوي،


بديل
منذ 17 ساعات
- سياسة
- بديل
بلومبرغ: إيران استطاعت الولوج إلى كاميرات المنازل والتجسس داخل إسرائيل
كشفت وكالة 'بلومبيرغ' أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في إسرائيل بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها. وقد صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني الإسرائيلي عبر الإذاعة العامة، وقال رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، والذي يدير حاليا شركة 'كود بلو' المتخصصة في إدارة أزمات الأمن السيبراني: 'نعلم أن الإيرانيين حاولوا خلال اليومين أو الثلاثة الماضية الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم، من أجل تحسين دقتها'. وقد ترافقت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية، حيث أعلن فريق اختراق مؤيد لإسرائيل يُعرف باسم 'Predatory Sparrow' مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية إيرانية. كما أفادت وكالة أنباء 'IRIB' الرسمية الإيرانية بأن إسرائيل شنت هجوما سيبرانيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. وأكد متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، وهي هيئة حكومية، أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت باتت هدفا متزايدا ضمن التخطيط الحربي الإيراني. وقال يوم الاثنين: 'لقد شهدنا محاولات طوال فترة الحرب، وتلك المحاولات تتجدد حاليا'. وأضاف أن الصور الملتقطة لمواقع القصف في إسرائيل، رغم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخضع لحظر نشر رسمي. - إشهار - وليس هذا أول استخدام من نوعه لأجهزة المراقبة في التجسس. فقد صرح غابي بورتنوي، المدير السابق لمديرية الأمن السيبراني الإسرائيلي، أن حركة 'حماس' اخترقت كاميرات أمنية خاصة قبل هجومها في 7 أكتوبر 2023، قائلا: 'كان جمع المعلومات الاستخباراتية من كاميرات خاصة حول غزة كارثة. فقد تم اختراق آلاف الكاميرات، العامة والخاصة، على مدار السنوات، واستخدامها لجمع المعلومات'. وقال فرانكو، في مقابلة سابقة على اندلاع النزاع الأخير بين إسرائيل وإيران، إن بعض الكاميرات التي ركّبها المزارعون في الحقول القريبة من الحدود لمنع السرقة، قد التقطت عن غير قصد مواقع الجنود على طول السياج الأمني مع غزة. وأكد أن معظم الناس لا يدركون الاستخدام المزدوج المحتمل لكاميرات المراقبة عند محاولتهم تعزيز أمنهم الشخصي دون اتخاذ تدابير الحماية المناسبة، سواء في المدن أو رياض الأطفال أو المكاتب أو المنازل الخاصة. وقال: 'تحاول أن تحمي نفسك، وفي الوقت نفسه تعرض نفسك للخطر'.


لبنان اليوم
منذ 20 ساعات
- سياسة
- لبنان اليوم
كاميرات متصلة بالإنترنت تتحوّل إلى سلاح: إيران تخترق أنظمة المراقبة في إسرائيل
كشفت وكالة 'بلومبيرغ' أن إيران نجحت في اختراق كاميرات المراقبة الإسرائيلية، في خطوة تهدف إلى جمع معلومات استخباراتية فورية لتحسين دقة ضرباتها الصاروخية ضد أهداف في إسرائيل، ما يمثل تصعيدًا خطيرًا في الحرب السيبرانية بين الطرفين. وأكد رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، أن طهران حاولت، خلال الأيام الأخيرة، الوصول إلى كاميرات متصلة بالإنترنت لمراقبة مواقع سقوط الصواريخ وتحسين دقة الاستهداف. وقال لإذاعة 'كان' العامة: 'هذا تطور خطير، حيث باتت الكاميرات المتصلة بالإنترنت أحد الأهداف الرئيسية ضمن الحرب السيبرانية'. تصعيد سيبراني متبادل ترافق التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل منذ مطلع يونيو مع تصاعد في الهجمات السيبرانية بين الجانبين. وقد أعلن فريق الاختراق المؤيد لإسرائيل 'Predatory Sparrow' مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية، فيما ردّت طهران بهجمات سيبرانية طالت بنى تحتية إسرائيلية. كما أكدت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية IRIB أن إسرائيل شنت 'هجمات سيبرانية واسعة النطاق' استهدفت منشآت حيوية، ما أدى إلى تعطيل أنظمة أساسية داخل البلاد. تجربة مماثلة من 'حماس' وفي سياق متصل، استذكر غابي بورتنوي، المدير السابق لهيئة الأمن السيبراني في إسرائيل، واقعة سابقة تعود إلى هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، حيث تمكنت الحركة من اختراق كاميرات مراقبة إسرائيلية لجمع معلومات ميدانية دقيقة عن مواقع الجنود على حدود غزة. تحذيرات من ثغرات أمنية وحذّر فرانكو من أن معظم الأشخاص لا يدركون المخاطر الكامنة في الكاميرات المتصلة بالإنترنت، مؤكدًا أن إهمال الإجراءات الوقائية يمكن أن يحوّل أدوات الأمن إلى أدوات تجسس بيد العدو. من جهته، أشار متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل إلى تزايد الاستهداف الممنهج للكاميرات الذكية خلال النزاع القائم، مشددًا على أن بعض الصور المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي تخضع لحظر نشر رسمي بسبب حساسيتها الأمنية. أدوات الحرب تتبدّل ويرى مراقبون أن الحرب السيبرانية باتت أداة مركزية في النزاع الإيراني – الإسرائيلي، تُستخدم لتعطيل البنية التحتية من جهة، ولرصد التحركات وجمع المعلومات من جهة أخرى.


وكالة أنباء براثا
منذ 20 ساعات
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
وكالة بلومبرغ: إيران استطاعت الولوج إلى كاميرات المنازل والتجسس داخل إسرائيل
كشفت وكالة "بلومبيرغ" أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في إسرائيل بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها، حيث صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني الإسرائيلي عبر الإذاعة العامة، وقال رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، والذي يدير حاليا شركة "كود بلو" المتخصصة في إدارة أزمات الأمن السيبراني: "نعلم أن الإيرانيين حاولوا خلال اليومين أو الثلاثة الماضية الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم، من أجل تحسين دقتها". وقد ترافقت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية، حيث أعلن فريق اختراق مؤيد لإسرائيل يُعرف باسم "Predatory Sparrow" مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية إيرانية. كما أفادت وكالة أنباء "IRIB" الرسمية الإيرانية بأن إسرائيل شنت هجوما سيبرانيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. كما أكد متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، وهي هيئة حكومية، أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت باتت هدفا متزايدا ضمن التخطيط الحربي الإيراني. وقال يوم الاثنين: "لقد شهدنا محاولات طوال فترة الحرب، وتلك المحاولات تتجدد حاليا". وأضاف أن الصور الملتقطة لمواقع القصف في إسرائيل، رغم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخضع لحظر نشر رسمي. وليس هذا أول استخدام من نوعه لأجهزة المراقبة في التجسس. فقد صرح غابي بورتنوي، المدير السابق لمديرية الأمن السيبراني الإسرائيلي، أن حركة "حماس" اخترقت كاميرات أمنية خاصة قبل هجومها في 7 أكتوبر 2023، قائلا: "كان جمع المعلومات الاستخباراتية من كاميرات خاصة حول غزة كارثة. فقد تم اختراق آلاف الكاميرات، العامة والخاصة، على مدار السنوات، واستخدامها لجمع المعلومات". كما ذكر فرانكو، في مقابلة سابقة على اندلاع النزاع الأخير بين إسرائيل وإيران، إن بعض الكاميرات التي ركّبها المزارعون في الحقول القريبة من الحدود لمنع السرقة، قد التقطت عن غير قصد مواقع الجنود على طول السياج الأمني مع غزة. وأكد أن معظم الناس لا يدركون الاستخدام المزدوج المحتمل لكاميرات المراقبة عند محاولتهم تعزيز أمنهم الشخصي دون اتخاذ تدابير الحماية المناسبة، سواء في المدن أو رياض الأطفال أو المكاتب أو المنازل الخاصة. وقال: "تحاول أن تحمي نفسك، وفي الوقت نفسه تعرض نفسك للخطر".

سرايا الإخبارية
منذ 20 ساعات
- سياسة
- سرايا الإخبارية
بلومبرغ: إيران استطاعت الولوج إلى كاميرات المنازل والتجسس داخل "إسرائيل" من خلالها
سرايا - كشفت وكالة "بلومبيرغ" أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في "إسرائيل" بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها. وقد صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني" الإسرائيلي" عبر الإذاعة العامة، وقال رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في "إسرائيل"، والذي يدير حاليا شركة "كود بلو" المتخصصة في إدارة أزمات الأمن السيبراني: "نعلم أن الإيرانيين حاولوا خلال اليومين أو الثلاثة الماضية الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم، من أجل تحسين دقتها". وقد ترافقت الحرب بين "إسرائيل" وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية، حيث أعلن فريق اختراق مؤيد لإسرائيل يُعرف باسم "Predatory Sparrow" مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية إيرانية. كما أفادت وكالة أنباء "IRIB" الرسمية الإيرانية بأن "إسرائيل" شنت هجوما سيبرانيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. وأكد متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في "إسرائيل"، وهي هيئة حكومية، أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت باتت هدفا متزايدا ضمن التخطيط الحربي الإيراني. وقال يوم الاثنين: "لقد شهدنا محاولات طوال فترة الحرب، وتلك المحاولات تتجدد حاليا". وأضاف أن الصور الملتقطة لمواقع القصف في "إسرائيل"، رغم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخضع لحظر نشر رسمي. وليس هذا أول استخدام من نوعه لأجهزة المراقبة في التجسس. فقد صرح غابي بورتنوي، المدير السابق لمديرية الأمن السيبراني "الإسرائيلي"، أن حركة "حماس" اخترقت كاميرات أمنية خاصة قبل هجومها في 7 أكتوبر 2023، قائلا: "كان جمع المعلومات الاستخباراتية من كاميرات خاصة حول غزة كارثة. فقد تم اختراق آلاف الكاميرات، العامة والخاصة، على مدار السنوات، واستخدامها لجمع المعلومات". وقال فرانكو، في مقابلة سابقة على اندلاع النزاع الأخير بين "إسرائيل" وإيران، إن بعض الكاميرات التي ركّبها المزارعون في الحقول القريبة من الحدود لمنع السرقة، قد التقطت عن غير قصد مواقع الجنود على طول السياج الأمني مع غزة. وأكد أن معظم الناس لا يدركون الاستخدام المزدوج المحتمل لكاميرات المراقبة عند محاولتهم تعزيز أمنهم الشخصي دون اتخاذ تدابير الحماية المناسبة، سواء في المدن أو رياض الأطفال أو المكاتب أو المنازل الخاصة. وقال: "تحاول أن تحمي نفسك، وفي الوقت نفسه تعرض نفسك للخطر".

السوسنة
منذ 20 ساعات
- سياسة
- السوسنة
إيران تتمكن من الولوج إلى كاميرات المنازل والتجسس بإسرائيل
السوسنةكشفت وكالة "بلومبيرغ" أن إيران تمكنت من الولوج إلى كاميرات المراقبة الخاصة في إسرائيل بهدف جمع معلومات استخباراتية فورية عن خصمها. وقد صدر هذا الأسبوع تحذير صارم من أحد المسؤولين السابقين في الأمن السيبراني الإسرائيلي عبر الإذاعة العامة، وقال رافائيل فرانكو، نائب المدير العام السابق لمديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، والذي يدير حاليا شركة "كود بلو" المتخصصة في إدارة أزمات الأمن السيبراني: "نعلم أن الإيرانيين حاولوا خلال اليومين أو الثلاثة الماضية الاتصال بالكاميرات لفهم ما حدث وأين أصابت صواريخهم، من أجل تحسين دقتها". وقد ترافقت الحرب بين إسرائيل وإيران مع تصاعد ملحوظ في الهجمات السيبرانية، حيث أعلن فريق اختراق مؤيد لإسرائيل يُعرف باسم "Predatory Sparrow" مسؤوليته عن تعطيل بنك إيراني كبير واختراق بورصة عملات رقمية إيرانية. كما أفادت وكالة أنباء "IRIB" الرسمية الإيرانية بأن إسرائيل شنت هجوما سيبرانيا واسع النطاق على البنية التحتية الحيوية للبلاد. وأكد متحدث باسم مديرية الأمن السيبراني الوطني في إسرائيل، وهي هيئة حكومية، أن الكاميرات المتصلة بالإنترنت باتت هدفا متزايدا ضمن التخطيط الحربي الإيراني. وقال يوم الاثنين: "لقد شهدنا محاولات طوال فترة الحرب، وتلك المحاولات تتجدد حاليا". وأضاف أن الصور الملتقطة لمواقع القصف في إسرائيل، رغم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخضع لحظر نشر رسمي. وليس هذا أول استخدام من نوعه لأجهزة المراقبة في التجسس. فقد صرح غابي بورتنوي، المدير السابق لمديرية الأمن السيبراني الإسرائيلي، أن حركة "حماس" اخترقت كاميرات أمنية خاصة قبل هجومها في 7 أكتوبر 2023، قائلا: "كان جمع المعلومات الاستخباراتية من كاميرات خاصة حول غزة كارثة. فقد تم اختراق آلاف الكاميرات، العامة والخاصة، على مدار السنوات، واستخدامها لجمع المعلومات".