أحدث الأخبار مع #غادةعبدالرحيم،


البوابة
منذ 6 أيام
- ترفيه
- البوابة
28 مايو.. "البوابة نيوز" تستضيف توقيع المتتالية القصصية "بنت أبوها"
يستضيف مقر مؤسسة "البوابة نيوز" بالدقي، في تمام السابعة مساءً من يوم الأربعاء 28 مايو الجاري، حفل توقيع ومناقشة كتاب "بنت أبوها" للكاتبة الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، الصادر عن دار "صفصافة" للنشر، بحضور الكاتبة وملهمها الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي. ويشارك في المناقشة الناقد الأدبي الكبير الدكتور يسري عبد الله، أستاذ الأدب والنقد بجامعة حلوان، الذي سيتناول البُعد الأدبي والنفسي في الكتاب، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والمثقفين. "بنت أبوها" "بنت أبوها" ليس مجرد كتاب بل شهادة حب وامتنان خالدة، تنقل عبر سطورها علاقة فريدة بين أب وابنته، تتجاوز المألوف، وتغوص في عمق الأبوة الحنونة التي تشكل وجدان فتاة، وتُعيد تعريف الأمان من خلال عيون والدها. ووفق الناشر، يقدّم الكتاب رحلة وجدانية عميقة عن علاقة من نوع خاص، تُروى بصدق ودفء نادرين، وتجسد معاني الحب الناضج، والدعم غير المشروط، والإلهام الذي يبدأ من أول بطل في حياة الفتاة، والدها. وقد جاء إهداء الكتاب مؤثرًا واستثنائيًا، حيث كتبت الكاتبة: "إلى كل فتاة ترى في والدها عالمها الأول وملاذها الأخير… بين نظراته كانت ترى الأمان، وفي صوته وجدت الوطن، فكيف للقلب أن ينبض بعيدًا عن نصفه الذي علّمه الحب؟' إلى من عاشت الحكاية، وإلى من ستجد فيها ظلّها… هذه الصفحات لكِ. إلى أول بطل في حياة ابنته، وسندها الذي لا يميل… هو الأمان حين يخذلها العالم، والضوء حين يعتم الطريق، والصوت الذي يحفظ طفولتها حتى حين تكبر. هو الأب… القلب الذي لا يتغير، والحب الذي لا ينقص إلى أبي، عبد الرحيم علي… 'كنتَ لي أكثر من أب… كنتَ الحكاية التي لن تتكرر، والسند الذي لا يميل، والملاذ الذي لا يُغلق بابه أبدًا. في وجودك، كان العالم أكثر دفئًا، وأكثر أمانًا، وأكثر عدلًا. كنتَ رجلًا بحجم الحلم، وملحمة أبوة لا تشبه غيرها. وأرويها بفخر، وأحملها في قلبي عمرًا بأكمله، وأحكيها لأولادي وأحفادي في المستقبل… ستبقى دائمًا أنت أصل الحكاية".


البوابة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
'رانم' تنضم رسميًا إلى مبادرة 'أطفالنا خط أحمر': الطفولة خط الدفاع الأول عن الأمن النفسي
في خطوة تعكس التزامها العميق بالمسؤولية المجتمعية، أعلنت رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية (رانم) انضمامها الرسمي إلى مبادرة 'أطفالنا خط أحمر'، التي أطلقتها الدكتورة غادة عبدالرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بجامعة القاهرة واستشارية تعديل سلوك الأطفال والمراهقين، برعاية مؤسسة 'البوابة نيوز'، والتي تهدف إلى مناهضة التحرش بالأطفال والتوعية بمخاطره النفسية والاجتماعية. حماية الطفولة وأكدت الرابطة أن حماية الطفولة تمثل أولوية قومية ومجتمعية، تتطلب تضافر الجهود على كل المستويات، لا سيما بين المتخصصين في مجالات علم النفس والطب الشرعي والعنف الأسري، إلى جانب التنسيق مع وزارات الشباب والرياضة، التربية والتعليم، التعليم العالي، والمجلس القومي للأمومة والطفولة. وأعرب مجلس إدارة 'رانم' عن استيائه الشديد من تصاعد حالات التحرش والانتهاكات المتكررة التي تهدد براءة الأطفال، مؤكدين أن هذه الجرائم تمثل خطرًا مباشرًا على الأمن النفسي والاجتماعي، وتتطلب تدخلًا عاجلًا يشمل التوعية المجتمعية، والدعم النفسي، وتعزيز الحماية التشريعية للأطفال وأسرهم. وفي هذا الإطار، أكدت 'رانم' التزامها بدعم المبادرة من خلال توظيف خبرات أعضائها في إعداد برامج نفسية وتوعوية تستهدف تمكين الأطفال وأسرهم من مواجهة هذه المخاطر، والعمل على ترسيخ بيئة آمنة تعزز من الصحة النفسية والسلامة المجتمعية. مجلس إدارة رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية (رانم): • أ.د/ أيمن عامر - رئيسًا • أ.د/ هشام عبد الحميد تهامي أحمد - نائبًا للرئيس • أ.د/ علي سليمان - أمينًا للصندوق • د/ نيفين نبروز - أمينًا عامًا • والأعضاء: • أ.د/ هبة الله محمود السيد أبوالنيل (رئيس اللجنة) • أ.د/ محمد عبدالرزاق هويدي • د/ زيزى السيد إبراهيم • د/ سلوى سلامة • د/ علي الرشدي • د/ خالد البنا • أ/ بسمة جمال تُعد رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية (رانم) من أبرز الكيانات المهنية والأكاديمية في مجال علم النفس بمصر، وقد تأسست عام 1981 على يد أ.د/ صفوت فرج، أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة، بهدف ترسيخ مبادئ المهنة وتحقيق التكامل بين البعدين العلمي والعملي في تقديم الخدمات النفسية المتخصصة. ويترأس الرابطة حاليًا أ.د/ أيمن عامر، أستاذ ورئيس قسم علم النفس بكلية الآداب - جامعة القاهرة. وتضم الرابطة نحو 6000 عضو من المهنيين والمتخصصين، وتقوم بدور فاعل في الدفاع عن قضايا المهنة والارتقاء بها علميًا وتطبيقيًا، من خلال إصدار مجلتين علميتين محكمتين (دراسات نفسية – دراسات عربية في علم النفس)، ومجلة ثقافية (قضايا نفسية)، فضلًا عن تقديم دورات تدريبية متخصصة في مجالات مثل علم النفس الإكلينيكي وذوي الاحتياجات الخاصة، مع اعتمادها كمؤسسة تدريبية رسمية من وزارة الصحة المصرية. وفي إطار أنشطتها الثقافية والمجتمعية، نظّمت الرابطة مؤخرًا فعالية ضمن نادي السينما تحت عنوان: 'المشكلات الاجتماعية كما تناولتها الدراما المصرية: التحرش نموذجًا'، تضمنت عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل 'لام شمسية'، وأدار الندوة الفنان القدير طارق الدسوقي، وشاركت فيها السيناريست أماني التونسي، التي ناقشت الأبعاد الفنية للعمل، تلاها عرض تحليلي من الدكتورة هبة الشهاوي، أستاذ الطب النفسي للأطفال بجامعة عين شمس، حول الأثر النفسي للظاهرة. كما قدّمت الدكتورة نيفين نيروز، أمين عام الرابطة، رؤية تحليلية للأبعاد النفسية والاجتماعية لظاهرة التحرش، في حين تناول الأستاذ هشام الجمال، المحامي بالنقض، الجوانب القانونية المرتبطة بها. وشهدت الندوة تفاعلًا واسعًا من الحضور من المتخصصين والمهتمين، سواء بالحضور المباشر أو عبر المنصات الإلكترونية. واختُتمت الفعالية بعدد من التوصيات العملية، من بينها: • تكثيف الورش التدريبية حول قضايا التحرش. • إعداد برامج تدريبية للأخصائيين النفسيين للتعامل مع الضحايا وأسرهم. • تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الظاهرة وسبل الوقاية منها. وتؤكد 'رانم' من خلال هذه الخطوات أن انضمامها لمبادرة 'أطفالنا خط أحمر' هو امتداد طبيعي لدورها الوطني، وإيمانها بأن الطفولة هي خط الدفاع الأول عن الأمن النفسي والاجتماعي، وبأن صون كرامة الطفل وحمايته مسؤولية جماعية لا تقبل التراخي أو التجزئة. د/ خالد البنا • أ.د/ هبة الله محمود السيد أبو النيل أ.د/ أيمن عامر د/ نيفين نبروز

مصرس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
مبادرة «أطفالنا خط أحمر» تناشد «القومي للطفولة والأمومة» بالتنسيق والتعاون لإنقاذ الأطفال من هتك أعراضهم
أصدرت مبادرة «أطفالنا خط أحمر» بيانا عاجلًا، أدانت فيه بكل ألم وغضب، «الجريمة البشعة التي تمثلت في اختطاف وهتك عرض طفل بريء، في انتهاك صارخ لكل القيم الإنسانية والمجتمعية والقانونية». وأضاف البيان أن «ما حدث لا يُعد فقط اعتداءً على طفل، بل هو طعنة في قلب المجتمع بأكمله، وتهديد مباشر لأمن وسلامة أبنائنا».وجدّدت المبادرة تأكيدها على أن سلامة الأطفال النفسية والجسدية هي خط أحمر لا يمكن تجاوزه تحت أي ظرف، وأن التصدي لمثل هذه الجرائم مسؤولية جماعية تتطلب استجابة فورية من كافة الجهات المعنية.وانطلاقًا من هذا الواجب، ناشدت المبادرة المجلس القومي للطفولة والأمومة بسرعة التعاون والتنسيق مع المبادرة لوضع خطة عاجلة ومستمرة لحماية الأطفال، تشمل:* تقديم الدعم النفسي والقانوني للطفل المجني عليه وأسرته.* تفعيل آليات التبليغ الفوري عن أي اعتداء على الأطفال.* تنظيم حملات توعية مجتمعية للوقاية من الانتهاكات.كما أعلنت مبادرة «أطفالنا خط أحمر»، في البيان، عن استعدادها الكامل لتقديم الدعم المباشر للمجلس القومي للطفولة والأمومة، من خلال فريقها المتخصص من المعالجين النفسيين والخبراء الاجتماعيين، لتوفير خدمات علاجية مجانية للضحايا وأسرهم، إلى جانب إطلاق حملات توعوية مشتركة تهدف لتعزيز الوقاية والتوعية المجتمعية بحقوق الطفل وسبل حمايته من الانتهاكات.يذكر أن مبادرة «أطفالنا خط أحمر» التي أطلقتها الدكتورة غادة عبدالرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بجامعة القاهرة واستشاري تعديل سلوك الأطفال والمراهقين، برعاية مؤسسة «البوابة نيوز»، تعمل على ضرورة التنسيق الكامل بين الجهات المعنية، وعلى رأسها المتخصصون في قضايا العنف الأسري والطب الشرعي، والأطباء النفسيون، إلى جانب وزارات الشباب والرياضة، والتربية والتعليم، والتعليم العالي، والمجلس القومي للأمومة والطفولة.


البوابة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
مبادرة «أطفالنا خط أحمر» تناشد «القومي للطفولة والأمومة» بالتنسيق والتعاون لإنقاذ الأطفال من هتك أعراضهم
أصدرت مبادرة «أطفالنا خط أحمر» بيانا عاجلًا، أدانت فيه بكل ألم وغضب، «الجريمة البشعة التي تمثلت في اختطاف وهتك عرض طفل بريء، في انتهاك صارخ لكل القيم الإنسانية والمجتمعية والقانونية». وأضاف البيان أن «ما حدث لا يُعد فقط اعتداءً على طفل، بل هو طعنة في قلب المجتمع بأكمله، وتهديد مباشر لأمن وسلامة أبنائنا». وجدّدت المبادرة تأكيدها على أن سلامة الأطفال النفسية والجسدية هي خط أحمر لا يمكن تجاوزه تحت أي ظرف، وأن التصدي لمثل هذه الجرائم مسؤولية جماعية تتطلب استجابة فورية من كافة الجهات المعنية. وانطلاقًا من هذا الواجب، ناشدت المبادرة المجلس القومي للطفولة والأمومة بسرعة التعاون والتنسيق مع المبادرة لوضع خطة عاجلة ومستمرة لحماية الأطفال، تشمل: * تقديم الدعم النفسي والقانوني للطفل المجني عليه وأسرته. * تفعيل آليات التبليغ الفوري عن أي اعتداء على الأطفال. * تنظيم حملات توعية مجتمعية للوقاية من الانتهاكات. كما أعلنت مبادرة «أطفالنا خط أحمر»، في البيان، عن استعدادها الكامل لتقديم الدعم المباشر للمجلس القومي للطفولة والأمومة، من خلال فريقها المتخصص من المعالجين النفسيين والخبراء الاجتماعيين، لتوفير خدمات علاجية مجانية للضحايا وأسرهم، إلى جانب إطلاق حملات توعوية مشتركة تهدف لتعزيز الوقاية والتوعية المجتمعية بحقوق الطفل وسبل حمايته من الانتهاكات. يذكر أن مبادرة «أطفالنا خط أحمر» التي أطلقتها الدكتورة غادة عبدالرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بجامعة القاهرة واستشاري تعديل سلوك الأطفال والمراهقين، برعاية مؤسسة «البوابة نيوز»، تعمل على ضرورة التنسيق الكامل بين الجهات المعنية، وعلى رأسها المتخصصون في قضايا العنف الأسري والطب الشرعي، والأطباء النفسيون، إلى جانب وزارات الشباب والرياضة، والتربية والتعليم، والتعليم العالي، والمجلس القومي للأمومة والطفولة.


البوابة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
غادة عبدالرحيم تقدم نصائح عملية للأم والأسرة في التعامل مع ياسين
قدمت الدكتورة غادة عبد الرحيم، أستاذ علم النفس والصحة النفسية المساعد بجامعة القاهرة ورئيس مبادرة 'أطفالنا خط أحمر' لمناهضة التحرش وصفحة سوبر مامي للدعم النفسي، نصائح عملية للأم والأسرة في التعامل مع ياسين والحالات المشابهة، جاءت كالتالي: 1. الهدوء وعدم التهويل: الطفل يلتقط مشاعر الأسرة بسهولة، لذا تجنّبي إظهار الفزع أو الغضب أمامه. 2. الاحتواء العاطفي: اجعلي ابنك يشعر بالأمان، وطمئنيه بأنه ليس مخطئًا، وأنه محبوب ومقبول كما هو. 3. الروتين والاستقرار: وفري له نمط يومي منتظم، يشمل نومًا كافيًا وأوقات لعب مريحة. 4. الرسم واللعب العلاجي: قدّمي له أوراقًا وألوانًا، أو ألعابًا بالرمل والصلصال، ليفرغ ما بداخله دون ضغط. 5. الاستماع دون تحقيق: إن تحدث عن ما يشعر به، لا تقاطعيه أو تسأليه بتفاصيل مزعجة، بل استمعي واحتضنيه. 6. تجنب العقاب واللوم: حتى لو ظهرت عليه سلوكيات غير معتادة (عدوان – بكاء – تبول لا إرادي)، لا تعاقبيه. 7. اطلبي الدعم المهني: لا تترددي في اللجوء إلى أخصائي نفسي أطفال، فالدعم المتخصص ضرورة وليس رفاهية. 8. دعم الأسرة بالكامل: يحتاج الإخوة والأب أيضًا إلى فهم ما يمر به ياسين، والتعامل معه بصبر ومحبة. وأكدت أن الطفل 'ياسين' تلميذ دمنهور تعرض لحادث تحرّش مؤلم، وسيترك آثارًا نفسية عميقة لن تختفي بانتهاء الواقعة، لافتة إلى أنه من الممكن ظهور أعراض نفسية على ياسين تشير إلى إصابته باضطراب ما بعد الصدمة (Post-Traumatic Stress Disorder - PTSD)، وهو من الاضطرابات النفسية الخطيرة التي قد تصيب الأطفال بعد تجارب مؤلمة. وأكدت أن 'التحرّش ليس فقط جريمة جسدية، بل صدمة نفسية قد تترك جراحًا طويلة الأمد في عقل الطفل وقلبه'، مشيرة إلى ضرورة التدخل العلاجي العاجل من خلال جلسات نفسية متخصصة، تشمل العلاج المعرفي السلوكي، والعلاج باللعب أو الفن التعبيري، إضافة إلى دعم الأسرة نفسيًا في كيفية التعامل مع الطفل. وحذرت د. غادة من الاستخفاف بما يمر به الطفل، قائلة: 'كلما تم التدخل المبكر، زادت فرص التعافي الكامل، وتفادي تطور الحالة إلى مشكلات مزمنة في المستقبل، مثل الاكتئاب أو القلق أو العدوانية'.