أحدث الأخبار مع #غاربار


بلبريس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- بلبريس
تقرير يحذر من استغلال طلبة وقاصرين مغاربة في شبكات المخدرات بأوروبا
تتصاعد التحذيرات الامنية بشأن ظاهرة خطيرة تتمثل في استغلال شبكات اجرامية منظمة في كل من بلجيكا واسبانيا للطلبة والقاصرين المغاربة الذين يعيشون اوضاعا هشة، محولة اياهم الى مجرد ادوات في عمليات تهريب وتوزيع المخدرات العابرة للحدود وداخل المدن الاوروبية. وفي بلجيكا تحديدا، اكدت الشرطة القضائية الفدرالية تكثيف هذه الشبكات مؤخرا لعمليات تجنيد الطلبة والقاصرين، خاصة المنحدرين من اصول مغاربية وتونسية وجزائرية وافغانية، وذلك عبر استغلال تطبيقات التواصل المشفرة مثل تليغرام وسينغال وواتساب. ونقلت وسائل اعلام بلجيكية عن اريك غاربار، مدير مركز مكافحة الاتجار بالبشر بالشرطة الفدرالية، قوله ان هذه العصابات تركز على فئتين: ابناء الاحياء المهمشة في بروكسل ممن انقطعوا عن الدراسة ويعانون الفقر، والطلبة القاصرين الاجانب غير المرافقين الذين يتم استقدامهم لهذه الغاية. ووصف غاربار هؤلاء الضحايا بانهم "يد عاملة رخيصة وسهلة التلاعب"، مؤكدا ان حداثة سنهم تجعلهم اقل عرضة لعقوبات صارمة، مما يشجع الشبكات على اعادة استغلالهم مرارا دون خشية من التبعات القانونية الكبيرة. وفي سياق متصل كشف تقرير حديث لوكالة الشرطة الاوروبية "يوروبول" من ان القاصرين باتوا ضالعين في اكثر من 70 بالمائة من الانشطة الاجرامية المرتبطة بتجارة المخدرات في اوروبا. واشار التقرير الى اعتماد هذه الشبكات المتزايد على وسائل الاتصال المشفرة لضمان سرية عملياتها والتحكم بالقاصرين عبر الفيديو وتحديد المواقع. واوضح التقرير كيف يتم اغراء هؤلاء القاصرين؛ فبمجرد وصولهم الى بروكسل مثلا، توفر لهم العصابات المسكن والطعام ومبالغ مالية بسيطة، ثم تدربهم تدريجيا على التهريب والتوزيع، لتتحول الشبكة الى ما يشبه "العائلة البديلة" في ظل غياب الرعاية الفعلية وعجز المؤسسات الاجتماعية عن احتواء الظاهرة، حيث يبقى الكثيرون منهم، حسب يوروبول، في حالة ضياع واهمال. ولم يقتصر الامر على بلجيكا، ففي اسبانيا المجاورة، رصدت السلطات نشاط شبكة دولية مماثلة لتهريب المخدرات، تبين ان لها ارتباطات ببارونات مخدرات مغاربة في منطقة الشمال الشرقي، وتحديدا الناظور. وتستغل هذه الشبكة ايضا اطفالا مغاربة يعيشون اوضاعا هشة داخل مراكز حماية الطفولة بمدينة مليلية المحتلة. وقد اسفرت التحقيقات عن ايقاف عشرات الاسبان كاعضاء فاعلين في الشبكة، بالاضافة الى قاصرين مغاربة احيلوا الى قضاء الاحداث ووضعوا مؤقتا بمراكز حماية ريثما يتم البت في قضاياهم.


أريفينو.نت
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
هؤلاء المغاربة يروعون بلجيكا هذه الايام
تواجه السلطات البلجيكية تحديًا متزايدًا يتمثل في استغلال الشبكات الإجرامية للقاصرين، وتجنيدهم للمشاركة في أنشطة تهريب وتوزيع المخدرات، لا سيما في العاصمة بروكسل والمناطق المحيطة بها. **الضحايا ووسائل التجنيد:** أشارت التحقيقات وتقارير إعلامية إلى أن جزءًا كبيرًا من هؤلاء القاصرين ينحدرون من أصول مغربية، تونسية، جزائرية، وأفغانية. وتستخدم الشبكات الإجرامية تطبيقات التواصل الاجتماعي مثل تيليغرام، يوتيوب، وواتساب لاستقطاب هؤلاء الأطفال والشباب. **تحليل الشرطة الفيدرالية:** أوضح إريك غاربار، مدير مركز مكافحة الاتجار بالبشر بالشرطة القضائية الفيدرالية البلجيكية، أن القاصرين المستهدفين ينقسمون إلى فئتين: 1. **أبناء الأحياء المهمشة:** الذين انقطعوا عن الدراسة. 2. **قاصرون أجانب غير مصحوبين:** يتم تهريبهم إلى بلجيكا عبر شبكات منظمة. ووصف غاربار هؤلاء القاصرين بأنهم 'يد عاملة رخيصة وسهلة السيطرة'، مشيرًا إلى أن صغر سنهم يقلل من العواقب القانونية في حال القبض عليهم، مما يغري العصابات بإعادة استغلالهم. إقرأ ايضاً **تأكيد اليوروبول:** أكد تقرير حديث لوكالة الشرطة الأوروبية 'يوروبول' أن أكثر من 70% من الجرائم المتعلقة بالمخدرات في بعض المناطق البلجيكية تورط فيها قاصرون. كما لفت التقرير إلى الاستخدام المكثف لتطبيقات الاتصال المشفرة (مثل تيليغرام وسيغنال) في عمليات التجنيد والإدارة السرية لهؤلاء القاصرين. **آلية الإدماج في الجريمة:** تبدأ العصابات بتوفير الاحتياجات الأساسية للقاصرين (سكن، طعام، مال) عند وصولهم لبروكسل، ثم يتم تدريبهم تدريجيًا على التعامل مع المخدرات وتوزيعها، مما يخلق لديهم ارتباطًا واعتمادًا على هذه الشبكات بدلاً من محيطهم الأسري والاجتماعي الأصلي. **جهود المواجهة:** على الرغم من الجهود الأمنية، تواجه مؤسسات الرعاية الاجتماعية صعوبة في استيعاب جميع الضحايا. ومع ذلك، تبدو هناك بوادر أمل، حيث أعلنت منظمة 'سامو سوسيال' في بروكسل عن قرب افتتاح مركز استقبال متخصص للقاصرين غير المصحوبين، بهدف توفير الحماية لهم وإعادة إدماجهم في المجتمع بعيدًا عن عالم الجريمة.


هبة بريس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- هبة بريس
عصابات بلجيكا تجند قاصرين مغاربة في تجارة المخدرات
هبة بريس – محمد زريوح تشهد بلجيكا مؤخرًا ارتفاعًا مقلقًا في تجنيد القاصرين من قبل شبكات إجرامية، خاصة في العاصمة بروكسيل وضواحيها. وقد كشفت التحقيقات أن معظم هؤلاء الأطفال ينحدرون من أصول مغربية وتونسية وجزائرية وأفغانية، ويتم استقطابهم عبر تطبيقات التواصل مثل تيليغرام ويوتيوب وواتساب للانخراط في أعمال تهريب وتوزيع المخدرات. وفي هذا السياق، صرح إريك غاربار، مدير مركز مكافحة الاتجار بالبشر بالشرطة القضائية الفيدرالية البلجيكية، أن القاصرين ينقسمون إلى مجموعتين رئيسيتين. الفئة الأولى تضم أبناء الأحياء المهمشة الذين تخلفوا عن الدراسة، فيما تتكون الفئة الثانية من قاصرين أجانب غير مرفوقين يتم تهريبهم من بلدانهم بواسطة شبكات منظمة. ووصف غاربار القاصرين بأنهم 'يد عاملة رخيصة وسهلة السيطرة'، موضحًا أن صغر سنهم يجعلهم أهدافًا مثالية للعصابات. فحتى إذا ألقت الشرطة القبض عليهم، فإن العقوبات القانونية تكون مخففة، مما يدفع الشبكات إلى إعادة استغلالهم مرات عديدة دون خوف من العواقب. من جانبها، أصدرت وكالة الشرطة الأوروبية 'يوروبول' تقريرًا حديثًا يؤكد أن أكثر من 70% من الجرائم المرتبطة بالمخدرات في بعض مناطق بلجيكا تورط فيها قاصرون. كما أشار التقرير إلى أن العصابات تعتمد بشكل مكثف على قنوات الاتصال المشفرة مثل تيليغرام وسيغنال لتجنيد هؤلاء الأطفال وإدارتهم عن بُعد بطرق سرية. أما عن مراحل إدماج القاصرين في عالم الجريمة، فقد أوضح غاربار أن العصابات توفر لهم السكن والطعام وبعض المال عند وصولهم إلى بروكسيل، ثم تبدأ تدريجيًا بتدريبهم على التعامل مع المخدرات وتوزيعها، ليجد هؤلاء الأطفال أنفسهم مرتبطين اجتماعيًا بالعصابات التي تعوضهم عن أسرهم ومجتمعاتهم الأصلية. ورغم الجهود الأمنية المبذولة، لا تزال مؤسسات الرعاية الاجتماعية عاجزة عن استيعاب جميع الضحايا. ومع ذلك، أبدت بعض المنظمات مثل 'سامو سوسيال' في بروكسيل بوادر أمل عبر إعلانها عن قرب افتتاح مركز استقبال خاص بالقاصرين غير المرافقين، يهدف إلى حمايتهم وإعادة إدماجهم بعيدًا عن براثن الجريمة.


ناظور سيتي
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
شبكات إجرامية تستغل قاصرين مغاربة في بلجيكا عبر تطبيقات مشفرة
المزيد من الأخبار شبكات إجرامية تستغل قاصرين مغاربة في بلجيكا عبر تطبيقات مشفرة ناظورسيتي: متابعة تزايدت مؤخرا في بلجيكا حالات تجنيد شبكات إجرامية لقاصرين، أغلبهم من أصول مغربية وتونسية وجزائرية وأفغانية، عبر تطبيقات التواصل مثل تيليغرام ويوتيوب وواتساب. هؤلاء الأطفال يستدرجون للعمل كمهربين وموزعين للمخدرات في أحياء بروكسيل ومحيطها، وفقا لما كشفه إريك غاربار، مدير مركز مكافحة الاتجار بالبشر لدى الشرطة القضائية الفيدرالية البلجيكية. غاربار أوضح أن هناك فئتين من القاصرين: الأولى تضم أبناء الأحياء المهمشين ببروكسيل، الذين تركوا مقاعد الدراسة ووجدوا أنفسهم فريسة سهلة للعصابات، أما الثانية فتشمل القاصرين الأجانب غير المرافقين، الذين يتم استقدامهم خصيصا من بلدانهم الأصلية عبر شبكات منظمة. وصف غاربار هذه اليد العاملة بأنها "رخيصة وسهلة التلاعب"، مشيرا إلى أن صغر سنهم يجعلهم عرضة للاستغلال، حيث لا تترتب عليهم تبعات قانونية خطيرة في حال القبض عليهم، مما يشجع الشبكات الإجرامية على إعادة استخدامهم مرات متكررة. تقرير حديث لوكالة الشرطة الأوروبية "يوروبول" أكد أن القاصرين متورطون في أكثر من 70% من الأنشطة الإجرامية المرتبطة بالمخدرات. وبين التقرير أن الشبكات تعتمد بشكل متزايد على قنوات مشفرة مثل تيليغرام وسيغنال لضمان سرية التواصل مع القاصرين وللتحكم بهم عبر الفيديوهات وخدمات تحديد المواقع. فيما يخص طريقة "الإدماج"، أوضح غاربار أن القاصرين بمجرد وصولهم إلى أحياء بروكسيل يوفر لهم المأوى والغذاء وبعض المال، قبل أن يدربوا تدريجيا على العمل في تجارة المخدرات، لتتحول العصابات إلى ما يشبه "البديل الاجتماعي" لهؤلاء الأطفال. في المقابل، أشار التقرير إلى أن مؤسسات الرعاية الاجتماعية لا تغطي كل هؤلاء الضحايا، حيث يظل عدد كبير من القاصرين الأجانب في وضعية تيه وإهمال. غير أن بصيص أمل بدأ يلوح مع إعلان "سامو سوسيال" في بروكسيل عن قرب افتتاح مركز استقبال خاص بالقاصرين غير المرافقين، بهدف إعادة إدماجهم وحمايتهم من قبضة العصابات.