logo
#

أحدث الأخبار مع #غارنر

10 آلاف ساعة صنعت من هيلين غارنر كاتبة
10 آلاف ساعة صنعت من هيلين غارنر كاتبة

الشرق الأوسط

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

10 آلاف ساعة صنعت من هيلين غارنر كاتبة

لطالما حظيت روايات الكاتبة الأسترالية هيلين غارنر بتقدير كبير من الأشخاص الذين أثق بذوقهم. ومع ذلك، عندما كنت أبدأ بقراءة رواياتها كنت أرتد عنها مثل مركبة فضائية أخطأت في العودة إلى الغلاف الجوي للأرض. لا بد أن يكون لكل قارئ كاتب أو اثنان من هذا القبيل، كاتب أو اثنان يشعر بأنه يجب أن يُعجب بهما لكنهما لا يكونان كذلك أبداً. بدت أعمال غارنر، في قراءاتي الموجزة ركيكةً، ركيكة وتفتقر إلى الصقل. والآن يأتي كتاب «كيف تُنهي قصة»، وهو كتاب بوزن ثقيل للغاية يجمع 3 مجلدات من مذكراتها اليومية من 1978 إلى 1998، بدءاً من منتصف الثلاثينات من عمرها. يقع هذا الكتاب في أكثر من 800 صفحة، وهو يضم كثيراً من مذكرات غارنر اليومية (دون صلة مباشرة). كدتُ أضع هذا الكتاب جانباً أيضاً لأنه يبدأ بداية مرتجلة ومترددة. نقاد الكتب، مثل العاملين في مجال النشر، يبحثون دائماً عن عذر للتوقف عن القراءة. لكن بعد فترة من الوقت بدأتُ في الانسجام مع صوتها. وبحلول ربع الطريق، كنتُ غارقاً بين يديها تماماً. ويا لخطئي الفادح! هذا الكتاب موجه إلى الانطوائيين، الحذرين والمتشائمين، غير المتيقنين من مظهرهم أو ذوقهم أو موهبتهم أو مكانتهم الطبقية. تمتلك غارنر صوتاً مثالياً للتعبير عن مخاضات القلق والضيق في وقت متأخر من الليل، بعضها أكثر هزلية من البعض الآخر. أسلوبها في النثر واضح وصادق ومقتصد؛ إما أن تقبله أو ترفضه، على الطريقة الأسترالية. وهي في سردها من النوع الذي قد يُخطئ الناس في اعتبارها أحد العاملين في مهرجانات الكتاب. يتوجَّه الناس إليها على نحو مفاجئ ويسألونها: «ما الخطب؟» (وهذا أمر أكرهه بصورة خاصة أيضاً). وهي تخشى على آداب المائدة. يقول لها المصورون أشياء مثل: «إن هيئة وجهك ليست هي الأفضل». إذا سبق لك أن نظرت إلى صورة فوتوغرافية لنفسك وشعرت بالذهول من قبح مظهرك، حسناً، إن غارنر هي صاحبة السبق في هذه التجربة: * لقد عرضت عليّ بعض الصور التي التقطها لي العام الماضي وصُدمت من قبح مظهري: بشرة مرقطة، ووجه مجعد، وقَصة شعر قبيحة، وتعابير داكنة. أعني أنني صُدمت للغاية. وذعرت من احتمال أن أكون بمفردي الآن لبقية حياتي. يمتد إحساسها بعدم الجدارة إلى كتاباتها الخاصة. تقول: «أنا مجرد حرفية ذات مستوى متوسط». و«الحزن ليست كلمة قوية للغاية لما يشعر به المرء أمام ضعفه وتواضعه». إنها تحارب مستويات من «متلازمة المحتال» من الدرجة الفائقة للغاية. احتفظ الكُتّاب بمذكرات لأسباب لا تُعد ولا تُحصى. تمنت آناييس نين أن تتذوق الحياة مرتين. وكانت باتريشيا هايسميث تتوق إلى توضيح «الأمور التي قد تهاجم ذهني وتحتل مُخيلتي». كما أرادت آن فرنك أن تستمر في الحياة بعد موتها. وشعرت شيلا هيتي بأنها إذا لم تنظر إلى حياتها من كثب فإنها تتخلى عن مهمة بالغة الأهمية. تلك هي غرائز غارنر أيضاً. لكنها تقول أيضاً وبكل افتتان: «لماذا أكتب هذه الأشياء؟ جزئياً من أجل متعة رؤية القلم الذهبي يتدحرج على الورق كما كان يفعل عندما كنت في العاشرة من عمري». كانت هذه الكتابة تخدم غرضاً أكثر جدية. إذ قالت غارنر ذات مرة لمجلة «باريس ريفيو»: «المذكرات اليومية هي الطريقة التي حوَّلتُ بها نفسي إلى كاتبة - تلك هي الـ10 آلاف ساعة خاصتي». تتألق تفاصيل حياتها اليومية دوماً في هذا الكتاب - النباتات المزروعة في الأصص التي تنمو إلى جانبها، ورحلات التسوق («كيمارت، ومنبع كل الخير»)، وحفلات العشاء، وغسل ملابسها الخاصة في دلو، وإزالة فضلات الكلب، وإصلاح التنورة، والذهاب إلى السينما، والاحتفاظ بنسخة من كتاب «الفردوس المفقود» في الحمام الخارجي. تعيش أحياناً في شقق صغيرة في المدينة، وأحياناً أخرى في منزل ريفي حيث ترى الكوالا، والكنغر، والنسور، والكوكابورا. هذا هو تقريرها عن إحدى وجبات تناول العشاء في الخارج: «في منزل الهيبيز لتناول العشاء، وجدت في شريحة الكيشي التي أتناولها عنصرين غريبين: عود ثقاب مستعمل وشعر. أخفيتهما تحت ورقة الخس وواصلنا الحديث». حديثها الأدبي يتسم بالحماسة والبراعة: «تظل العاطفية تتطلع من فوق كتفها لترى كيف تتقبل الأمر. لكن (الانفعال)، على الرغم من ذلك، لا يهتم سواء كان أحد ينظر إليه أم لا». إنها تقيّم منطقة الانفجار حول بعض الأمور المملة. عن عشاء مع أكاديميين، تكتب قائلة: «أعفوني من افتراض كبار السن الهادئ بأن أي شيء يقولونه مهما كان مملاً أو بطيئاً أو رتيباً يستحق أن يُقرأ وسوف يحظى بجمهور». لا يحتاج هذا الكتاب إلى جرعة من الدراما، ولكن الجرعة تأتي لا محالة. بعد زيجتين فاشلتين، تدخل غارنر في علاقة مع كاتب صعب المراس ومتزوج، تدعوه باسم «ڨي». (إنه الروائي موراي بايل). وفي نهاية الأمر يتزوجان، وتزاحم احتياجاته احتياجاتها فتغلبها. ثم تشرع في الشعور وكأنها دخيلة في شقتها الخاصة. فهو الذي تحق له الكتابة هناك، بينما يجب عليها الذهاب إلى مكان آخر للعمل. إنه يغار من أي نجاح تحرزه بنفسها. فأيهما هو المضيف وأيهما الطفيلي؟ يبدأ الزوج علاقة غرامية مع امرأة أخرى، وهي رسامة، ويراوغ ويكذب. تتظاهر غارنر، لأشهُر، بأنها لا تلاحظ ذلك. وتتشبث به لفترة أطول مما تتصور. ويصبح الأمر مروعاً. فعلاقتهما صارت الوعاء الذي تتكسر فيه عظامها حتى تستحيل إلى عجينة. وتكتب فتقول: «للمرة الأولى، بدأت أفهم نفسية النساء اللاتي يبقين مع رجال يضربونهن باستمرار». العمل هو خلاصها وجسرها إلى العالم. خطتي هي أن أعود إلى كتبها الأخرى، وأن أخوض فيها هذه المرة لما هو أبعد من حجم كاحلي. *خدمة «نيويورك تايمز»

هل عاد بن أفليك وجينيفر غارنر لإحياء علاقتهما بعد الطلاق؟
هل عاد بن أفليك وجينيفر غارنر لإحياء علاقتهما بعد الطلاق؟

الإمارات نيوز

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات نيوز

هل عاد بن أفليك وجينيفر غارنر لإحياء علاقتهما بعد الطلاق؟

تم رصد بن أفليك وهو يظهر مشاعر الود تجاه زوجته السابقة جينيفر غارنر خلال نزهة عائلية في حديقة Combat Paintball Park في كاليفورنيا، حيث قضيا وقتًا ممتعًا مع ابنهما صامويل. في لحظة مؤثرة، قام أفليك بضم جينيفر غارنر من خصرها أثناء لعبها البينت بول، بينما كانت تركز على هدفها. وسحب أفليك زوجته نحوه، وبدا أنها استقبلت العناق برحابة. بينما كان صامويل مشغولًا مع أصدقائه، استمتع الزوجان السابقان بلحظات من الضحك والتواصل الحميم، حيث ظهرا مبتسمين ومسترخيين. كان واضحًا أن العلاقة الودية بين أفليك وغارنر مستمرة، رغم انفصالهما في عام 2015 وطلاقهما النهائي في عام 2018. وذكر مصدر مقرب من الثنائي في يناير أن علاقتهما أصبحت أكثر قوة، مشيرًا إلى أن أفليك وغارنر قضيا وقتًا أكبر معًا بعد طلاق أفليك من جينيفر لوبيز. عاد بن أفليك إلى منزل غارنر في يناير بعد أن تم إخلاء منزله في باسيفيك باليساديس بسبب حرائق الغابات في لوس أنجلوس. في الوقت نفسه، كانت جينيفر غارنر مرتبطة برجل الأعمال جون ميلر لعدة سنوات، لكن يبدو أنه يشعر بعدم الارتياح بسبب العلاقة الوثيقة بين غارنر وأفليك.

جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك
جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك

النهار

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

جينيفر غارنر "قلقة" من علاقة جديدة مع بن أفليك

يقضي بن أفليك مزيداً من الوقت مع جينيفر غارنر بعد انفصاله الرسمي عن جينيفر لوبيز، لكن كشفت مصادر أن غارنر مترددة في إحياء علاقتهما العاطفية. وقد شوهد الزوجان السابقان أفليك وغارنر، اللذان يتشاركان ثلاثة أطفال: فيوليت (19 عاماً) وسيرافينا (16 عاماً) وصامويل (13 عاماً)، أخيراً وهما يتعانقان أثناء اصطحاب طفليهما الأصغر ين في لعبة كرة الطلاء في لوس أنجليس. Ben Affleck affectionately holds ex-wife Jennifer Garner during paintball outing — Page Six (@PageSix) March 4, 2025 ومع ذلك، يدعي أحد المطلعين أن غارنر لا تزال حذرة من الوقوع في حب أفليك مرة أخرى، مستشهداً بمشاكل الثقة العالقة من ماضيهما. وقال المصدر لموقع "دايلي ميل": "إنها تحب بن ولكنها قلقة من أن يحطمها من جديد". ويقال أن الممثلة لديها "مشاكل ثقة" نابعة من علاقة أفليك بمربية أطفالهما السابقة، كريستين أوزونيان، قبل عقد من الزمن. ولم تظهر غارنر (52 عاماً) علناً مع حبيبها جون ميلر منذ 20 شباط (فبراير) الماضي، مما أثار المزيد من التكهنات حول وضع علاقتها الحالية. وبحسب المصادر، فإن غارنر حذرة من تكرار الماضي، إذ إنها "لا تريد أن تعالج قلبها المكسور مرة أخرى لأن ذلك يمثل الكثير من الدراما، بالإضافة إلى أنها لا تريد أن يرى أطفالهما الجولة الثانية من أمهم في مكان سيء مع والدهم. فقد تسوء الأمور كثيراً إذا ما اجتمعا من جديد". وفي مقابلة أجرتها معها مجلة "فانيتي فير" عام 2016، تحدثت غارنر عن زواجها من أفليك، واصفةً إياه بـأنه "الزواج الحقيقي"، ومؤكدةً أنها ملتزمة إنجاحه. وقالت: "لا يجب أن يكرهه أحد من أجلي. أنا لا أكرهه". واعترفت أيضاً: "إنه حب حياتي. ماذا سأفعل حيال ذلك؟". ومع الانتهاء من طلاق أفليك من لوبيز الآن، تكهن المعجبون بمصالحة محتملة مع غارنر. ومع ذلك، يبدو أن الممثلة تعطي الأولوية لسلامتها العاطفية واستقرارها العائلي على إعادة النظر في الجروح القديمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store