logo
#

أحدث الأخبار مع #غاريث_ناي

وداعاً للجيم.. تحرك في مكتبك لتعيش أطول
وداعاً للجيم.. تحرك في مكتبك لتعيش أطول

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • عكاظ

وداعاً للجيم.. تحرك في مكتبك لتعيش أطول

تابعوا عكاظ على أكد خبراء أن النهوض من المكتب والتحرك داخل مكان العمل قد يكون أكثر فعالية من التمارين الرياضية المكثفة في صالات الجيم لتعزيز فرص العيش لمدة أطول. الدكتور غاريث ناي، الخبير الطبي الحيوي من جامعة سالفورد، أوضح أن بلوغ سن المئة لا يعتمد فقط على الحظ أو الجينات. وأشار في حديثه لصحيفة «ذا ميرور» إلى أن الأشخاص الذين يعيشون لفترات أطول غالباً ما يكونون أكثر نشاطاً في حياتهم اليومية، بدلاً من التركيز على برامج رياضية مكثفة. وأكد أن إدخال المزيد من الحركة خلال اليوم وتجنب الجلوس لفترات طويلة هو المفتاح. واقترح الدكتور ناي، على العاملين في المكاتب استخدام مكاتب الوقوف أو إجراء تغييرات في طريقة تنقلاتهم اليومية لزيادة النشاط. وأضاف أن زيادة مستويات النشاط اليومي، أو ما أسماه مستويات النشاط الكلية، أهم من التمارين الشاقة. وأظهرت العديد من الدراسات أن تجنب الجلوس لفترات طويلة يساعد في حماية الصحة. أخبار ذات صلة وتشير إحدى الدراسات الحديثة إلى أن الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة قد يزيد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر، بغض النظر عن مقدار التمارين الرياضية التي يمارسها الشخص. وأوضح أن التحدي في التمارين الرياضية المكثفة يكمن في صعوبة الاستمرارية، مشيراً إلى أن زيادة النشاط اليومي بشكل عام أكثر فائدة. ومن بين نصائحه الأخرى: تقليل استهلاك الكحول، الإقلاع عن التدخين، وتجنب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة. وأكد أن الأطعمة الأقل معالجة هي الأفضل، موضحاً أن اللحوم والخضروات الطازجة أو العضوية تكون أقل ضرراً على الجسم. كلما زادت المعالجة، زاد التأثير السلبي. وحذر من اللحوم المصنعة، مثل اللحم المقدد والنقانق، التي تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء بسبب التغييرات التي تُجرى عليها لتحسين النكهة أو إطالة مدة الصلاحية. كما نصح بتقليل السكر والملح في النظام الغذائي لتجنب أمراض القلب والأوعية الدموية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

دراسة: الشاي الأسود يساعد على إبطاء الشيخوخة
دراسة: الشاي الأسود يساعد على إبطاء الشيخوخة

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

دراسة: الشاي الأسود يساعد على إبطاء الشيخوخة

كشفت دراسة علمية حديثة عن ارتباط استهلاك الشاي الأسود والأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل التوت والحمضيات والتفاح، بانخفاض خطر الإصابة بمظاهر الشيخوخة غير الصحية، بما في ذلك الوهن الجسدي والتراجع في الصحة النفسية. واعتمدت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعات هارفارد وكوينز بلفاست وإديث كوان، على تحليل بيانات استمرت لأكثر من 24 عامًا، شملت أكثر من 86 ألف مشارك من الرجال والنساء. وبيّنت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أكبر من الفلافونويدات تراجعت لديهن احتمالية الإصابة بالوهن بنسبة 15%، وضعف الأداء البدني والنفسي بنسبة 12%. وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، قالت الدكتورة نيكولا بوندونو، المشاركة في إعداد الدراسة، إن الهدف لم يكن فقط البحث عن وسائل لإطالة العمر، بل لتحسين جودة الحياة مع التقدم في السن، مشيرة إلى أن الفلافونويدات تلعب دورًا مهمًا في الوقاية من أمراض مزمنة كأمراض القلب والخرف. انخفاض معدلات الضعف النفسي ورغم أن التأثير كان أقل وضوحًا لدى الرجال، إلا أن الدراسة سجلت انخفاضًا في معدلات الضعف النفسي لدى من يستهلكون كميات أعلى من هذه المركبات النباتية. من جهته، أوضح البروفيسور إيدين كاسيدي أن الفلافونويدات تساهم في تقليل الالتهابات والإجهاد التأكسدي، وتحافظ على صحة الأوعية الدموية والعضلات، ما يجعلها عنصرًا داعمًا لشيخوخة صحية. وأكد الدكتور غاريث ناي أن مضادات الأكسدة يمكن الحصول عليها من مصادر طبيعية أكثر أمانًا مثل الخضراوات والفواكه، دون الحاجة لتضمين الكحول في النظام الغذائي. وتعزز هذه النتائج أهمية إدخال تغييرات بسيطة في النظام الغذائي اليومي، كتناول الشاي والفواكه الغنية بالفلافونويدات، لتحسين فرص التقدم في العمر بصحة أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store