أحدث الأخبار مع #غافاروفا


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
رئيس الدولة يستقبل رئيسة الجمعية الوطنية في أذربيجان
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم في قصر الشاطئ في أبوظبي..معالي الدكتورة صاحبة غافاروفا رئيسة الجمعية الوطنية في جمهورية أذربيجان التي تقوم بزيارة رسمية إلى الدولة بحضور معالي صقر غباش رئيس المجلس الوطني الاتحادي. ورحب سموه برئيسة الجمعية الوطنية متمنيا لها زيارة موفقة إلى الدولة مؤكداً عمق العلاقات التي تجمع دولة الإمارات وأذربيجان. وتناول اللقاء العلاقات الثنائية وسبل تنميتها وتعزيزها لمصلحة البلدين والشعبين خاصة في المجالات البرلمانية مؤكدين أهمية التعاون البرلماني بين البلدين في دعم العلاقات الثنائية وتعزيز التفاهم بشأن القضايا المشتركة..إضافة إلى دور البرلمانات في تحقيق التواصل والتقارب بين الشعوب بما يخدم التعايش والسلام على المستويين الاقليمي والدولي. من جانبها أشادت معالي الدكتورة صاحبة غافاروفا رئيسة الجمعية الوطنية في أذربيجان بالتطور في مسار العلاقات الإماراتية - الأذرية بفضل التعاون وما يجمع البلدين من رؤى مشتركة لتحقيق التنمية والازدهار لشعبيهما. حضر اللقاء..سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي والدكتورة سدرة المنصوري نائب رئيس لجنة الصداقة الإماراتية - الأذرية وعدد من المسؤولين.


الديار
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
قاليباف: لا ينبغي للدول الأجنبية التدخل في قضايا المنطقة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي في إيران محمد باقر قاليباف أن الدول الأجنبية يجب ألا تتدخل في قضايا المنطقة، وقال إن السياسة الإيرانية الأساسية تتمثل في تطوير العلاقات الشاملة مع كافة دول الجوار، بحسب وكالة "فارس". وقال خلال لقائه رئيسة الجمعية الوطنية الأذرية صاحبه غافاروفا على هامش الدورة الـ15 لمنتدى البرلمانات الآسيوية في باكو : "إن هناك صداقة حقيقية ومتأصلة بين شعبي البلدين، وإن هناك من يضمر السوء لهذه الصداقة أيضا". وشدد على أنه "يجب أن نسعى جاهدين لتعميق هذه الصداقة، كما يجب أن يستمر تطوير العلاقات الاقتصادية والترانزيت"، مشيرا إلى أن "العلاقات الثلاثية بين إيران وأذربيجان وروسيا فعالة في المجال الاقتصادي وفي مجال عبور الطاقة والاقتصاد". أضاف : "من خلال تطوير العلاقات الدفاعية، يمكننا أيضا تطوير الأمن الإقليمي"، مؤكدا "أننا لا نقبل أي تدخل للقوات الأجنبية في المنطقة، ويجب حل القضايا الإقليمية بين دول المنطقة، ويمكن دفع القضايا على مستوى اجتماعات 3+3 والمساهمة في السلام والاستقرار الإقليمي". ولفت إلى أنه "برزت ظروف جديدة في منطقتنا ويجب أن نعطي الأولوية لتطوير العلاقات البرلمانية، ويجب على مجموعات الصداقة بين البلدين الحاضرة في الاجتماع تسهيل تطوير العلاقات، وخاصة في المجال الاقتصادي. يجب أن تنشط السفارات ومجموعات الصداقة ورجال الأعمال في البلدين، وآمل أن يكون إنجاز هذه الرحلة هو التنفيذ العملي لهذه التسهيلات، وآمل أن نتمكن من الوصول إلى التسهيلات من خلال تبادل الزيارات وتنفيذ القرارات".