logo
#

أحدث الأخبار مع #غالاغر

محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة
محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الجزيرة

محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة

أظهرت دراسة نشر نتائجها مصرف "باركليز" اليوم الأربعاء، أن الأشخاص الذين سيحضرون حفلات فرقة "أويسيس" خلال الصيف في المملكة المتحدة قد ينفقون أكثر من مليار جنيه إسترليني على التذاكر والنقل والإقامة. وأشارت تقديرات البنك البريطاني إلى أن كل متفرج سيدفع في المتوسط 766 جنيها إسترلينيا للحفلات الموسيقية الـ17 المقرر إقامتها في مختلف أنحاء البلاد في إطار جولة لمّ الشمل المرتقبة. وتتضمن هذه التكلفة سعر التذاكر الذي قد يكون مرتفعا جدا في بعض الأحيان، ولكن أيضا الإقامة والنقل وشراء المنتجات الرديفة والطعام والمشروبات. ويقدّر مصرف "باركليز" إجمالي الإنفاق بنحو 1.06 مليار جنيه إسترليني (1.42 مليار دولار). وكان الأخوان غالاغر أعلنا في نهاية أغسطس/آب الفائت أنهما سيعيدان تشكيل فرقة البوب البريطانية الشهيرة "أويسيس" خلال سلسلة حفلات موسيقية في المملكة المتحدة وأيرلندا، مما أثار ضجة كبيرة بعد 15 عاما من انفصالهما. لكن المبيعات الفوضوية لتذاكر الحفلات في كارديف ومانشستر ولندن وأدنبره -والتي نفدت كلها خلال دقائق من طرحها- أثارت الغضب والإحباط بين المشترين الذين واجهوا أعطالا في منصات البيع كما فوجئوا باعتماد أسلوب "التسعير الديناميكي" الذي دفع بالأسعار إلى مستويات قياسية. كان مصرف "لويدز" قدّر أخيرا في دراسة أخرى أن معجبي الفرقة خسروا بشكل جماعي أكثر من مليوني جنيه إسترليني بسبب عمليات احتيال على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا فيسبوك، قامت على إيهامهم بأنهم يشترون تذاكر لحفلات الفرقة. على صعيد آخر، فتحت هيئة تنظيم المنافسة في المملكة المتحدة تحقيقا في أوائل سبتمبر/أيلول مع شركة بيع التذاكر "تيكت ماستر" للتحقق مما إذا كان "المشترون قد حصلوا على معلومات واضحة" وما إذا كانوا "قد تعرضوا لضغوط لكي يشتروا التذاكر خلال فترة قصيرة". وتشير تقديرات بنك "باركليز" إلى أن نحو 1.4 مليون شخص سيحضرون الحفلات الموسيقية خلال جولة "أويسيس".

سفير فلسطين يسلم غالاغر رسالة محمود عباس للاطمئنان على صحة البابا فرنسيس
سفير فلسطين يسلم غالاغر رسالة محمود عباس للاطمئنان على صحة البابا فرنسيس

البوابة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

سفير فلسطين يسلم غالاغر رسالة محمود عباس للاطمئنان على صحة البابا فرنسيس

سلم سفير دولة فلسطين لدى حاضرة الفاتيكان عيسى قسيسية، اليوم الأربعاء، وزير خارجية الكرسي الرسولي، رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر، رسالة من رئيس دولة فلسطين محمود عباس، للاطمئنان على البابا فرنسيس بعد الوعكة الصحية التي ألمت به، متمنيًا له الشفاء العاجل والتام. وتباحث الجانبان، خلال لقاء عقد في حاضرة الفاتيكان، حول خطورة الوضع في فلسطين مع استمرار الحرب المسعورة على قطاع غزة والتصعيد الخطير في الضفة الغربية من قبل حكومة الاحتلال. وعبّر غالاغر عن القلق الكبير للكرسي الرسولي من مجريات الأحداث في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدًا أهمية العمل الدولي المشترك لوقف هذا التصعيد، طبقًا للقرارات الدولية واحترامًا للقانون الانساني والعمل على إيجاد الأرضية المناسبة للرجوع إلى طاولة المفاوضات وعلى أساس الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية ورفض مبدأ التهجير، مذكرًا بمواقف البابا فرنسيس الرافضة للحرب، باعتبار الحروب هزيمة للبشرية، ومطالبًا بإطلاق سراح الأسرى ورفع الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإغاثية إليه من غير أي معيقات. وتطرق اللقاء إلى التحديات التي تواجهها السلطة الفلسطينية، وإلى السياسات الاسرائيلية الممنهجة لإضعافها مع استمرار الاستيلاء على الأراضي والتوسع الاستعماري للانقضاض على حلّ الدولتين وعلى أساس حدود عام 1967. كما بحث اللقاء موضوع امتناع الحكومة الاسرائيلية عن تحويل المقاصة إلى خزينة الدولة إمعانًا بخرق الاتفاقيات، مما يصعّب على الحكومة الفلسطينية تنفيذ الخطط التنموية في القطاعات المتعددة وخاصة منها الإغاثية. وفي هذا السياق أشار غالاغر إلى دور الكنيسة الكاثوليكية ومؤسساتها الإغاثية في تقديم المساعدات الإنسانية الأساسية وخاصة لقطاع غزة المنكوب. كما سلّم السفير قسيسية، باعتباره أيضًا عضوًا في اللجنة الرئاسية، نسخة من رسالة الدكتور رمزي خوري، رئيس اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس، والتي سُلِّمت إلى الكاردينال بيترو بارولين، رئيس وزراء دولة الفاتيكان، وتتعلق الرسالة بملاحظات وتحفظات الجانب الفلسطيني على ورقة مجلس الأساقفة الكاثوليك في الولايات المتحدة، طالبًا من الفاتيكان الاصطفاف مع الحق والعدل والالتفاف حول مواقف وبيانات بطاركة ورؤساء الكنائس في الأرض المقدسة. وأكد رئيس الأساقفة غالاغر موقف الكرسي الرسولي الثابت للحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في المدينة المقدسة 'الستاتوس كوو' والحفاظ على طابعها وهويتها التاريخية، وحرية العبادة والوصول إلى الأماكن المقدسة بحرّية. ومن جانبه، أشار السفير قسيسية إلى استهداف ممنهج للحي المسيحي والأرمني في البلدة القديمة في القدس من قبل الحركات الاستعمارية، واستمرار زياراتهم الاستفزازية إلى باحات المسجد الأقصى. وفي هذا الإطار، ومع قرب عيد القيامة، نوّه قسيسية إلى قلق الكنيسة المحلية ومؤسساتها بسبب الاجراءات والمعيقات الشرطية الاسرائيلية والتي تعكّر أجواء وسلام الشعائر الدينية التقليدية وخاصة في الاسبوع المقدس، متمنيًا تدخل سكرتارية الدولة لضمان وصول المؤمنين بحريّة إلى المدينة المقدسة وممارسة شعائرهم الدينية بطمأنينة وفرح وحريّة. وفي ختام اللقاء بعث الوزير غالاغر بالتهنئة بمناسبة عيد الفطر السعيد، متمنيًا أن يأتي العيد القادم وقد انجلت الغيوم فوق سماء فلسطين، بلد القداسة.

سفير فلسطين قسيسية يلتقي وزير خارجية الفاتيكان
سفير فلسطين قسيسية يلتقي وزير خارجية الفاتيكان

معا الاخبارية

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • معا الاخبارية

سفير فلسطين قسيسية يلتقي وزير خارجية الفاتيكان

القدس- معا- التقى ظهر اليوم، سفير دولة فلسطين لدى حاضرة الفاتيكان السيد عيسى قسيسية مع وزير خارجية الكرسي الرسولي، رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر، حاملاً له رسالة سيادة الرئيس محمود عباس للإطمئنان على قداسة البابا فرنسيس بعد الوعكة الصحية التي ألمت به، متمنياً له الشفاء العاجل والتام. وتمّ خلال اللقاء التباحث حول خطورة الوضع في فلسطين مع استمرار الحرب المسعورة على قطاع غزة والتصعيد الخطير في الضفة الغربية من قبل حكومة الاحتلال. فعبّر غالاغر عن القلق الكبير للكرسي الرسولي من مجريات الأحداث في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدًا على أهمية العمل الدولي المشترك لوقف هذا التصعيد، طبقًا للقرارات الدولية واحترامًا للقانون الانساني والعمل على إيجاد الأرضية المناسبة للرجوع إلى طاولة المفاوضات وعلى أساس الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالقضية الفلسطينية ورفض مبدأ التهجير، مذكرًا بمواقف قداسة البابا فرنسيس الرافضة للحرب، باعتبار الحروب هزيمة للبشرية، مطالبًا بإطلاق سراح الأسرى ورفع الحصار عن قطاع غزة وإدخال المساعدات الإغاثية إليه من غير أي معيقات. وتطرق النقاش إلى التحديات التي تواجهها السلطة الفلسطينية، وإلى السياسات الاسرائيلية الممنهجة لإضعافها مع استمرار مصادرة الأراضي والتوسع الاستيطاني للانقضاض على حلّ الدولتين وعلى أساس حدود عام 1967. كما تمّ التطرق إلى موضوع امتناع الحكومة الاسرائيلية عن تحويل المقاصة إلى خزينة الدولة إمعانًا بخرق الاتفاقيات، مما يصعّب على الحكومة الفلسطينية تنفيذ الخطط التنموية في القطاعات المتعددة وخاصة منها الإغاثية. وفي هذا السياق أشار غالاغر إلى دور الكنيسة الكاثوليكية ومؤسساتها الإغاثية في تقديم المساعدات الإنسانية الأساسية وخاصة لقطاع غزة المنكوب. كما سلّم السفير قسيسية، باعتباره أيضًا عضوًا في اللجنة الرئاسية، نسخة من رسالة الدكتور رمزي خوري، رئيس اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس، والتي سُلِّمت إلى الكاردينال بيترو بارولين، رئيس وزراء دولة الفاتيكان، وتتعلق الرسالة بملاحظات وتحفظات الجانب الفلسطيني على ورقة مجلس الأساقفة الكاثوليك في الولايات المتحدة، طالبًا من الفاتيكان الاصطفاف مع الحق والعدل والالتفاف حول مواقف وبيانات بطاركة ورؤساء الكنائس في الأرض المقدسة. وأكد رئيس الأساقفة غالاغر موقف الكرسي الرسولي الثابت للحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في المدينة المقدسة "الستاتوس كوو" والحفاظ على طابعها وهويتها التاريخية، وحرية العبادة والوصول إلى الأماكن المقدسة بحرّية. ومن جانبه، أشار السفير قسيسية إلى استهداف ممنهج للحي المسيحي والأرمني في البلدة القديمة في القدس من قبل الحركات الاستيطانية، واستمرار زياراتهم الاستفزازية إلى باحات المسجد الأقصى. وفي هذا الاطار، ومع قرب عيد القيامة، نوّه قسيسية إلى قلق الكنيسة المحلية ومؤسساتها بسبب الاجراءات والمعيقات الشرطية الاسرائيلية والتي تعكّر أجواء وسلام الشعائر الدينية التقليدية وخاصة في الاسبوع المقدس، متمنيًا تدخل سكرتارية الدولة لضمان وصول المؤمنين بحريّة إلى المدينة المقدسة وممارسة شعائرهم الدينية بطمأنينة وفرح وحريّة. وفي ختام اللقاء بعث الوزير غالاغر بالتهنئة بمناسبة عيد الفطر السعيد، متمنيًا أن يأتي العيد القادم وقد انجلت الغيوم فوق سماء فلسطين، بلد القداسة.

غالاغر: البابا يواصل خدمة الكنيسة والبشرية رغم هشاشة صحّته
غالاغر: البابا يواصل خدمة الكنيسة والبشرية رغم هشاشة صحّته

المدى

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدى

غالاغر: البابا يواصل خدمة الكنيسة والبشرية رغم هشاشة صحّته

أكد مسؤول فاتيكاني، أنّ البابا فرنسيس يستمر في خدمة الكنيسة والبشرية على الرغم من هشاشة وضعه الصحي. ووفقا لموقع 'فاتيكان نيوز' الإلكتروني، فقد ترأس أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان للعلاقات مع الدول والمنظمات الدولية المونسنيور پاول ريتشارد غالاغر القداس الإلهي مساء الخميس في كنيسة يسوع بروما على نية تعافي البابا فرنسيس وألقى عظة لفت فيها إلى امتنان الأخير لجميع الأشخاص الذين عبّروا عن قربهم منه ومَن يصلون من أجل شفائه العاجل. وقال غالاغر في عظته 'إنّ البابا على الرغم من هشاشة وضعه الصحّي، يستمرّ في خدمة الكنيسة والبشرية بطريقة فاعلة ولو بشكل مختلف عمّا قبل'، وأشار إلى أنّ الحبر الأعظم يشكر جميع الأشخاص القريبين منه خلال هذه المرحلة الصعبة التي يمرّ بها، مضيفاً أن صلوات المؤمنين ترتقي نحو السماء بوفرة على نية البابا وعلى نية خدمته للكنيسة الجامعة، سائلين الله أن يتعافى في أقرب وقت. عظة رئيس الأساقفة غالاغار تمحورت بالكامل حول المحبة الإلهية التي ما تزال تنبع من الله نفسه عبر قلب يسوع المطعون، وتوقّف عند الحروب والصراعات المسلّحة العديدة الدائرة في هذا العالم، خاصاً بالذكر أوكرانيا، فلسطين، إسرائيل، لبنان، ميانمار، السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأشار إلى أن تهديد الشرّ ما يزال قوياً في زماننا هذا، ويبدو أحياناً أن الظلمة سوف تنتصر على النور. وحذّر 'من خطر أن تسود ثقافة الموت في هذا العالم'. وقال 'إن الولادة الجديدة التي نتوق إليها تقودنا نحو التلاقي، على الرغم من وجود الكثير من العراقيل'، مضيفاً 'أن ثمة جهات تسعى إلى تغذية ثقافة الموت من دون هوادة، وهي تبثّ منطق الحقد والتعسفية في استعمال السلطة، وبالتالي تؤيد الحروب على المستويات كافة. وبهذه الطريقة، مضى يقول، يصبح العالم مسرحاً للصدام بين الأعراق والحضارات والثقافات والأديان'. وذكّر غالاغر المؤمنين بأنّ المسيحيين مدعوون إلى نشر قيم المحبة والعدالة والسلام، وقال: مباركة هي الأزمنة والأماكن حيث يلتقي الخصوم، ويجلسون حول الطاولة نفسها ويعوّلون على قوة المنطق والضمير، ويضعون نصب أعينهم قيمة الكرامة البشرية السامية. وأكّد 'أن عالمنا اليوم هو بأمسّ الحاجة إلى دبلوماسية متحررة من المصالح البشرية الضيقة كي تتمكّن من خدمة الخير العام وكي تفسح المجال أمام التعاون الهادف إلى تطبيق العدالة وإحلال السلام'.

ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح
ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح

الأمناء

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الأمناء

ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بركلات الترجيح

عبر ريال مدريد إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، بركلات الترجيح 4-2 بعد الخسارة 1-0 في إياب ثمن نهائي على أرضية ملعب واندا ميتروبوليتانو. وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز ريال مدريد بهدفين مقابل هدف. وجاء هدف اللقاء الوحيد بعد أقل من دقيقة، عن طريق كونور غالاغر، بعد كرة عرضية من الجانب الأيمن، مرت من الجميع وحولها غالاغر في المرمى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store