أحدث الأخبار مع #غامو

سكاي نيوز عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الهند تصف الوضع في كشمير بعد حديث عن انتهاك وقف إطلاق النار
وأضاف المسؤولون: "لم ترد أنباء عن انتهاك لوقف إطلاق النار من أي قطاع على طول خط السيطرة في كشمير بعد الساعة الحادية عشرة مساء السبت"، حسب وكالة أنباء "برس تراست أوف إنديا" الهندية، الأحد. وكانت الهند وباكستان قد أكدتا السبت التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، عقب محادثات لإنهاء الصراع بين البلدين. وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الدولتين اتفقتا على وقف إطلاق النار، بعد محادثات توسطت فيها واشنطن. يأتي ذلك بعد أسابيع من الأعمال العدائية بين القوتين النوويتين، حيث تبادلتا القصف الصاروخي والهجمات بالمسيّرات والقصف المدفعي، في أشد مواجهة بينهما خلال عقود. لكن بعد ساعات من إعلان الاتفاق، السبت، وردت أنباء عن وقوع انفجارات في مدن وبلدات حدودية، واتهمت الهند باكستان بانتهاك الاتفاق. وقالت السلطات وسكان وشهود من "رويترز" إن غامو وكشمير، مركز معظم أعمال القتال، شهدت نيران مدفعية وهجمات بطائرات مسيّرة، في حين دوت انفجارات ناجمة عن منظومات الدفاع الجوي في المدن التي انقطع عنها التيار الكهربائي على غرار الليلة السابقة. وقال وكيل وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري إن باكستان "انتهكت التفاهم الذي توصل إليه البلدان في وقت سابق من السبت". وأضاف ميسري في إفادة صحفية: "ندعو باكستان إلى اتخاذ الخطوات المناسبة لمعالجة هذه الانتهاكات والتعامل مع الوضع بجدية ومسؤولية". وردا على ذلك، قالت وزارة الخارجية الباكستانية إن إسلام أباد ملتزمة بوقف إطلاق النار، واتهمت الهند بارتكاب انتهاكات. وقف إطلاق النار من خلال التواصل على المستويات المناسبة.


CNN عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
عملية "البنيان المرصوص".. الهند تكشف أضرار الهجوم الباكستاني
(CNN)-- أكد رئيس وزراء غامو وكشمير، مقتل مسؤول حكومي، وهو مفوض تنمية المنطقة راج كومار ثابا، في قصف على مدينة راجوري في الشطر الهندي من كشمير، السبت في عملية أطلقت عليها باكستان اسم "البنيان المرصوص". وكتب الوزير عمر عبدالله في منشور على منصة إكس (تويتر سابقا): "لا أجد كلمات تعبر عن صدمتي وحزني إزاء هذه الخسارة الفادحة في الأرواح.. رحمه الله".وأكد وزير الخارجية الهندي، فيكرام مصري، أيضًا وفاة ثابا، قائلاً للصحفيين في مؤتمر صحفي إن وفاته زادت "من الخسائر المدنية والأضرار في تلك الولاية". وشنت باكستان والهند عمليات عسكرية انتقامية يوم السبت، مما أدى إلى تصعيد الصراع، بعد أيام من تبادل الاتهامات باتخاذ خطوات تصعيدية. وأعلنت إسلام آباد في وقت مبكر من يوم السبت أنها شنت عملية ضد الهند، ردًا على إطلاق الهند صواريخ على قواعد عسكرية رئيسية. صرحت باكستان بأن دفاعاتها الجوية اعترضت معظم الصواريخ الهندية. وفي وقت لاحق، صرّح قائد الجناح الهندي، فيوميكا سينغ، خلال مؤتمر صحفي مع مسؤولين كبار آخرين، بأن باكستان "استهدفت مناطق مدنية وبنية تحتية عسكرية"، بما في ذلك مبانٍ طبية وتعليمية في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير. ولم تردّ باكستان على التعليقات التي أُدلي بها خلال المؤتمر الصحفي. مسؤول هندي لـCNN: قواتنا ترد على العملية العسكرية الباكستانية

سكاي نيوز عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
5 قتلى في هجوم باكستاني.. والجيش الهندي يصدر بيانا
واعتبر الجيش الهندي أن "محاولة باكستان السافرة لانتهاك سيادة الهند وتعريض المدنيين للخطر غير مقبولة"، مشيرا إلى أنه "سيحبط مخططات العدو". وأوضح الجيش الهندي على منصة "إكس": "رصدنا العديد من مسيّرات العدو المسلحة تحلق فوق مدينة أمريتسار، واشتبكت معها على الفور وحدات دفاعنا الجوي ودمرتها". وقال إن "تصعيد باكستان السافر بالهجوم بمسيّرات وغيرها من الذخيرة مستمر على طول حدودنا الغربية". وفي السياق ذاته، أعلنت الشرطة مقتل 5 في منطقة غامو بالشطر الهندي من إقليم كشمير ، في الهجمات التي شنتها باكستان صباح السبت. وأفاد مراسلو "فرانس برس" عن سماع دوي انفجارات في مدينة سريناغار، في الشطر الهندي من كشمير. وأعلنت وزارة الطيران المدني الهندية إغلاق 32 مطارا في البلاد، وسط تصاعد التوتر بين نيودلهي وإسلام آباد.


الوسط
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
هجوم مسلح في الجزء الهندي من كشمير يسفر عن مقتل 26 شخصاً بينهم سُيّاح
قالت السلطات الهندية لبي بي سي إن ما لا يقلّ عن 26 شخصاً قتلوا بعدما أطلق مسلحون النار على مجموعة من السيّاح المحليين أثناء زيارة أحد المعالم في منطقة معروفة بجمال الطبيعة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من إقليم كشمير. وقع الهجوم في باهالغام، وهي بلدة خلابة في جبال الهيمالايا يصفها كثيرون بأنها "سويسرا الهند". ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن تقارير إعلامية تقول إن جماعة مرتبطة بتنظيم "لشكر طيبة" الجهادي الباكستاني ربما تدّعي مسؤوليتها عن الهجوم. وأفاد ناجون من الهجوم بأن المهاجمين كانوا يستهدفون الرجال غير المسلمين. وقال رئيس وزراء المنطقة، عمر عبد الله إن الهجوم "كان أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة". وأشارت تقارير إلى وجود عدد كبير من الجرحى، بعضهم في حالة حرجة. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين من بين زعماء العالم الذين أدانوا الهجوم. وقال ترامب في منشور على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "تروث سوشيال": "أخبار مزعجة للغاية من كشمير. الولايات المتحدة تقف بقوة إلى جانب الهند ضد الإرهاب". ووصفت فون دير لاين مقتل ضحايا هجوم كشمير بأنه "هجوم إرهابي شنيع"، في حين أعرب بوتين عن "خالص التعازي" لما خلّفته هذه "الجريمة الوحشية" من عواقب. ونفى وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أيّ دور لبلاده في هجمات باهالغام، واصفاً إياها بأنها أعمال تمرُّد مسلّحة محلية ضد الحكومة الهندية. واتهم آصف الهند بالتدخل في شؤون باكستان، وهو ما تنفيه نيودلهي بشدّة. مودي يقطع زيارته إلى السعودية قطع رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي زيارته إلى السعودية، وعاد للبلاد في أعقاب هذا الهجوم، وفقاً لمصادر في الخارجية الهندية. وكان من المقرر أن تستمر هذه الزيارة يومين. وقال مودي إن مرتكبي الهجوم "سيُقدَمُون للعدالة". وأضاف مودي في بيان على موقعه الإلكتروني: "عزمُنا على مكافحة الإرهاب لن يلين وسوف يزداد قوة". وتوجّه وزير الداخلية الهندي، أميت شاه إلى سريناغار، أكبر مدن كشمير، الثلاثاء لعقد اجتماع أمني طارئ. وقال نائب حاكم المنطقة مانوغ سينها إن قوات الجيش والشرطة انتشرت في مكان الحادث. وتشهد المنطقة، ذات الأغلبية المسلمة، تمرداً مستمراً منذ عام 1989 رغم تراجع وتيرة العنف في السنوات القليلة الماضية. وقع الهجوم في بايساران، وهي منطقة جبلية تقع على مسافة خمسة كيلومترات من باهالغام. وقال المفتش العام لشرطة غامو وكشمير، فيدي كومار بيردي لبي بي سي الهندية، إن المركبات غير قادرة على الوصول إلى المنطقة التي وقع فيها إطلاق النار. وقال سائح من ولاية غوجارات، كان ضمن المجموعة التي تعرضت لإطلاق النار، إن الفوضى اندلعت بعد الهجوم المفاجئ، وبدأ الجميع في الجري والبكاء والصراخ. ويبدو أن مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلام هندية تظهر جنوداً يركضون نحو مكان الهجوم، بينما يمكن سماع الضحايا في مقاطع أخرى يقولون إن المسلحين استهدفوا غير المسلمين. وتُظهر فيديوهات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، ولم تتمكن بي بي سي من التحقق منها، جُثثاً ملقاة على أطراف حديقة بينما يبكي الناس ويتوسلون طلباً للمساعدة. EPA تقوم قوات الجيش والشرطة بتمشيط محيط موقع الهجوم "تضرُّر الاقتصاد السياحي" ومن المتوقع أنّ هجوم باهالغام، الذي يأتي قبيل بلوغ موسم السياحة في كشمير ذروته، أن يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد السياحي للمنطقة. وسادت "حالة من الذعر" بين بعض السائحين الذين كانوا بالفعل في العاصمة سريناغار، وحالة من "الغضب والخوف" بين أولئك الذين كانوا يقرّرون الذهاب لاحقاً، بحسب ما قال مصدر من وكالة أبهيشيك هوليدايز لتنظيم الرحلات لبي بي سي. وأضاف المصدر: "نحن بصدد إلغاء العديد من الرحلات". وأضافت شركات الطيران العديد من الرحلات إلى سريناغار من أجل استيعاب أعداد السائحين الراغبين في العودة إلى ديارهم. وتشهد منطقة غامو وكشمير، منذ تجريدها من الحكم الذاتي في 2019، زيادة كبيرة في أعداد السائحين، والتي تجاوزت 23 مليون سائح في العام الماضي. وتعد باهالغام وجهة سياحية شهيرة محلياً ودولياً، وفي السنوات الأخيرة حاولت الحكومة تشجيع المزيد من السياحة إلى المنطقة. حركة انفصالية أفادت الشرطة بأن العديد من السائحين نُقلوا إلى المستشفى مصابين بأعيرة نارية. وفرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً على الموقع مع تمركز مركبات وجنود عند نقاط تفتيش أقيمت في المنطقة. وتجري قوات الجيش الهندي وشرطة غامو وكشمير عملية بحث مكثفة. وقالت وسائل إعلام هندية إن عدة احتجاجات خرجت الأربعاء تنديداً بالهجوم. ومنذ تسعينيات القرن العشرين، أدت حركة تمرد انفصالية مسلحة ضد الحكم الهندي في المنطقة إلى مقتل عشرات الآلاف، بينهم مدنيون وقوات أمن. وقُسمت منطقة الهيمالايا بعد استقلال الهند عن بريطانيا وإنشاء دولة باكستان عام 1947. وتزعم الدولتان النوويتان أحقيتهما بالمنطقة بأكملها وخاضتا حربين وصراعاً محدوداً عليها في العقود التي تلت ذلك. وينتشر في الإقليم نحو 500 ألف جندي هندي بشكل دائم. ورغم تراجع حدة القتال منذ إلغاء مودي الحكم الذاتي الجزئي لكشمير في 2019، ما تزال المنطقة تشهد أعمال عنف. وكان آخر هجوم كبير على المدنيين في يونيو/حزيران 2024، عندما قُتل تسعة أشخاص وجُرح 33 آخرون بعد أن أطلق مسلحون النار على حافلة تقل حجّاجاً هندوساً. وأدى تفجير انتحاري في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير في 2019 إلى مقتل 46 جندياً على الأقل ودفع الهند إلى شن غارات جوية على أهداف في باكستان.


المغرب اليوم
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب اليوم
هجوم مسلح يستهدف مجموعة سياح في كشمير ويخلف عشرات الضحايا بين قتيل وجريح
قالت السلطات الهندية إن ما لا يقل عن 20 شخصاً قتلوا بعدما أطلق مسلحون النار على مجموعة من السياح المحليين أثناء زيارة أحد المعالم في منطقة معروفة بجمال الطبيعية في الجزء الخاضع لإدارة الهند من إقليم كشمير.وقع الهجوم في باهالغام، وهي بلدة خلابة في جبال الهيمالايا يصفها كثيرون بأنها "سويسرا الهند". وقال رئيس وزراء المنطقة، عمر عبد الله إن الهجوم "كان أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة". وأشارت تقارير إلى وجود عدد كبير من الجرحى، بعضهم في حالة حرجة. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين من بين زعماء العالم الذين أدانوا الهجوم. وقال ترامب في منشور على موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "تروث سوشيال": "أخبار مزعجة للغاية من كشمير. الولايات المتحدة تقف بقوة إلى جانب الهند ضد الإرهاب". وقال مودي إن مرتكبي الهجوم "سيُقدَمُون للعدالة". وأضاف مودي في بيان على موقعه الإلكتروني: "عزمُنا على مكافحة الإرهاب لن يتزعزع وسوف يزداد قوة". وتوجه وزير الداخلية الهندي، أميت شاه إلى سريناغار، أكبر مدن كشمير، الثلاثاء لعقد اجتماع أمني طارئ. وقال نائب حاكم المنطقة مانوغ سينها إن قوات الجيش والشرطة انتشرت في مكان الحادث. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. وتشهد المنطقة، ذات الأغلبية المسلمة، تمرداً مستمراً منذ عام 1989 رغم تراجع وتيرة العنف في السنوات القليلة الماضية. تعرف على منطقة كشمير التي تسببت بحربين بين الهند وباكستان وقع الهجوم في بايساران، وهي منطقة جبلية تقع على بعد خمسة كيلومترات من باهالغام. وقال المفتش العام لشرطة غامو وكشمير، فيدي كومار بيردي لبي بي سي الهندية، إن المركبات غير قادرة على الوصول إلى المنطقة التي وقع فيها إطلاق النار. وقال سائح من ولاية غوغارات، كان ضمن المجموعة التي تعرضت لإطلاق النار، إن الفوضى اندلعت بعد الهجوم المفاجئ، وبدأ الجميع في الجري والبكاء والصراخ. المسلمون في الهند: لماذا تصاعد خطاب الكراهية ضدهم؟ ويبدو أن مقاطع فيديو نشرتها وسائل إعلام هندية تظهر جنوداً يركضون نحو مكان الهجوم، بينما يمكن سماع الضحايا في مقاطع أخرى يقولون إن المسلحين استهدفوا غير المسلمين. وتُظهر فيديوهات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، ولم تتمكن بي بي سي من التحقق منها، جثثاً ملقاة على أطراف حديقة بينما يبكي الناس ويتوسلون طلباً للمساعدة. مركبات أمنية صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، تقوم قوات الجيش والشرطة بتمشيط محيط موقع الهجوم حركة انفصالية أفادت الشرطة أن العديد من السائحين نُقلوا إلى المستشفى مصابين بأعيرة نارية. وفرضت قوات الأمن طوقاً أمنياً على الموقع مع تمركز مركبات وجنود عند نقاط تفتيش أقيمت في المنطقة. وتجري قوات الجيش الهندي وشرطة غامو وكشمير عملية بحث مكثفة. وقالت وسائل إعلام هندية إن عدة احتجاجات خرجت الأربعاء تنديداً بالهجوم. ومنذ تسعينيات القرن العشرين، أدت حركة تمرد انفصالية مسلحة ضد الحكم الهندي في المنطقة إلى مقتل عشرات الآلاف، بينهم مدنيين وقوات أمن. وقُسمت منطقة الهيمالايا بعد استقلال الهند عن بريطانيا وإنشاء دولة باكستان عام 1947. وتزعم الدولتان النوويتان أحقيتهما بالمنطقة بأكملها وخاضتا حربين وصراعاً محدوداً عليها في العقود التي تلت ذلك. وينتشر في الإقليم نحو 500 ألف جندي هندي بشكل دائم. ورغم تراجع حدة القتال منذ إلغاء مودي الحكم الذاتي الجزئي لكشمير في 2019، ما تزال المنطقة تشهد أعمال عنف. وكان آخر هجوم كبير على المدنيين في يونيو/ حزيران 2024، عندما قُتل تسعة أشخاص وجُرح 33 آخرون بعد أن أطلق مسلحون النار على حافلة تقل حجاجاً هندوساً. وأدى تفجير انتحاري في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير في 2019 إلى مقتل 46 جندياً على الأقل ودفع الهند إلى شن غارات جوية على أهداف في باكستان. وجهة سياحية شهيرة محلياً ودولياً، وفي السنوات الأخيرة حاولت الحكومة تشجيع المزيد من السياحة إلى المنطقة. قد يهمك أيضــــــــــــــا