أحدث الأخبار مع #غاية


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
قمة "عالمٌ هادفٌ - المملكة العربية السعودية 2025" في الرياض تجمع قادة الشركات العائلية لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة
ألقى الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية – الشريك الرسمي الداعم للقمة – الكلمة الرئيسية، مؤكدًا على الدور المحوري للشركات العائلية في دعم الازدهار الاقتصادي المستدام، انسجامًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. ناقشت القمة مجموعة من المواضيع المحورية، شملت الجغرافيا السياسية، وبيئة الاستثمار في السعودية والمنطقة، والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وانتقال القيادة بين الأجيال والتعليم ودور القيادة الهادفة في دفع النمو العالمي، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين، من بينهم إسماعيل تكين، وستايسي لوسون، وبرونو روش. الرياض، المملكة العربية السعودية: انطلقت فعاليات النسخة الثانية من قمة "عالمٌ هادف - المملكة العربية السعودية 2025"، في 28 أبريل 2025. وقد افتُتحت القمة التي تُنظّمها مؤسسة "غاية" في مدينة الرياض بكلمة ألقتها روبرتا كالاريزي، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية للشركة، تحت شعار: "عالمٌ هادف - حيث تلتقي الشركات العائلية لكتابة المستقبل". وتواصل "غاية" ترسيخ مكانة القمة كمنصة دولية رائدة تجمع تحت مظلتها الشركات العائلية القائمة على القيم، إلى جانب المؤسسات والمبتكرين الذين يلتزمون ببناء اقتصاد عالمي أكثر تأثيراً واستدامة. اجتمع أكثر من 150 من قادة الشركات العائلية البارزين على المستويين المحلي والدولي في اليوم الأول من قمة "عالمٌ هادف"، حيث ناقشوا سبل تعزيز الاستثمار الاستراتيجي، وتحقيق النمو المستدام، ودفع عجلة القيادة التحويلية، وذلك ضمن جلسات حوارية رفيعة المستوى تتمحور حول الأهداف المشتركة والرؤى المستقبلية. تُعد الشركات العائلية في السعودية محركًا رئيسيًا للاقتصاد المحلي، حيث تمتلك أكثر من 95% من الشركات في المملكة، وتساهم بنسبة 66% من الناتج المحلي الإجمالي للقطاع الخاص، مما يبرز دورها التأسيسي في التنمية الاقتصادية. وعلى الصعيد العالمي، حققت أكبر 500 شركة عائلية في العالم إيرادات تقدر بحوالى 8.8 تريليون دولار أمريكي في عام 2025، مما يجعلها ثالث أكبر اقتصاد في العالم بعد الولايات المتحدة والصين. أبرز أحداث اليوم الأول انعقدت القمة الحصرية، التي كانت مخصصة للمدعوين فقط، في فندق باب سمحان التابع لمجموعة فنادق لكشري كولكشن، في حي الدرعية التاريخي. وقد بدأت الفعالية بجلسة رئيسية تحت عنوان "كيف يمكن للشركات العائلية أن تقود الطريق نحو الازدهار العالمي". تضمن اليوم تسع نقاشات حيوية تناولت مجموعة من المواضيع الهامة، بدءًا من الجغرافيا السياسية وبيئة الاستثمار الإقليمية، وصولاً إلى قضايا الانتقال بين الأجيال، والأعمال المستدامة، والاستثمار الهادف. برزت قضايا التعليم وتمكين الأجيال القادمة كأحد المحاور المتكررة خلال جلسات القمة، إلى جانب التركيز الاستشرافي على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كوسائل لتحقيق التميز والريادة. وقد تم استكشاف هذه المجالات بوصفها عوامل حاسمة في تعزيز ازدهار الشركات العائلية وبناء مرونتها في مواجهة التحولات المستقبلية. وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية، أن الشراكة مع قمة "عالمٌ هادف - المملكة العربية السعودية 2025" تجسد التزامًا مشتركًا بتمكين الشركات العائلية من تحقيق الازدهار بعزيمة، ومرونة، ورؤية مستقبلية. وقال: "معًا، نبني جسورًا بين التقاليد والتحول. ويدعم هذا التعاون أهداف رؤية السعودية 2030، كما يعزز دورنا في دفع أجندة التنمية المستدامة الوطنية من خلال تمكين الشركات العائلية من الريادة والتأثير عبر الأجيال." منصة عالمية هادفة اجتمع أكثر من 150 مشارك ومتحدث في قمة "عالمٌ هادفٌ – المملكة العربية السعودية 2025"، في فعالية جمعت قادة الفكر ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم، من بينهم: صاحبة السمو الأميرة فهدة بندر بن عبد الله آل سعود، شركة الفهدة الرحالة لتنظيم الرحلات صاحبة السمو الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود، مؤسسة "أسبوع الموضة السعودي" الدكتور عائذ المبارك، الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للمنشآت العائلية حسام رضوان، الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد يوسف ناغي رمزي أبو خضرة، رئيس مجلس إدارة بنك يو بي إس - المملكة العربية السعودية برونو روش، مؤسس "اقتصاديات التبادلية" بيرس كمبرليج، رئيس مجلس إدارة "ستريت فيو إنترناشونال"، وأستاذ في كلية الدراسات العليا بولور-إردين باتسنجل، مستشارة استراتيجية في "سبيس إكس" ستايسي لوسون، رئيسة مجلس إدارة صندوق إيغرين للطاقة البروفيسور دي كاي، جمعية المستقبل البروفيسور الدكتور علي مقداد، جامعة واشنطن الدكتور سينوهي أرويو، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة البروفيسور محمد نور النبي، جامعة الأمير سلطان مارك سانور، الرئيس التنفيذي لشركة "360 ون فيرم" شاركت صاحبة السمو الملكي الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود رؤيتها خلال القمة، مؤكدةً على الدور المحوري الذي تلعبه صناعة الموضة في تحفيز النمو الشامل. وقالت: "تُعد الموضة منصة قوية تلتقي فيها الابتكارات والتصميمات والثقافة لدفع عجلة النمو الاقتصادي والثقافي المستدام. فهي تمتد عبر سلسلة القيمة، وتوفّر فرص عمل، وتعزز الحضور العالمي". وخلال جلسة "مستقبل رأس المال الجريء"، أعرب إسماعيل تكين، رئيس مجلس إدارة "ذا وورلد إمباكتورز"، عن فخره بالتعاون مع القمة، قائلاً: "يشرفنا التعاون مع قمة 'عالمٌ هادف – المملكة العربية السعودية 2025' في تشكيل منصة عالمية للحوار والابتكار المؤثرين. معًا، نبني جسورًا بين صناع التغيير عبر الحدود". وأضاف مارك سانور، الرئيس التنفيذي لشركة "360 ون فيرم"، قائلاً: "تفخر شركة 360 ون فيرم بالشراكة مع روبرتا كالاريزي و'غاية' في هذه القمة الرائعة. نحن نمكّن الشركات العائلية السعودية والعالمية من مواجهة التحديات بطموح وتفاؤل ورؤية استراتيجية". في تعليقه على جلسته التي عقدت في وقت سابق اليوم بعنوان "مواءمة الذكاء الاصطناعي مع القيم الإنسانية"، قال البروفيسور دي كاي، مؤلف كتاب Raising AI ورائد ترجمة اللغات بالذكاء الاصطناعي وعضو مجلس إدارة جمعية المستقبل: "إن أكبر مخاوفنا من الذكاء الاصطناعي هو الخوف ذاته. إن الانتشار الواسع لاستخدام الذكاء الاصطناعي يؤدي إلى أتمتة التفكير، وهو أمر يمكننا تجنبه. ومن منظور أوسع للمجتمع، نحتاج إلى فهم الإمكانات الكاملة التي تقدمها هذه التكنولوجيا وتسخيرها لتبسيط حياتنا وتحقيق تغييرات إيجابية." رسالة من مؤسِّسة "غاية" وفي ختام اليوم الأول، أكدت روبرتا كالاريزي، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لـ "غاية" ومُؤسِّسة قمة "عالمٌ هادف"، أن "اليوم شهد تدفقًا حيويًا من النقاشات التي ركزت على الدور المحوري الذي تلعبه الشركات العائلية في تعزيز الازدهار الاقتصادي والقيمة المجتمعية. هذه الشركات تتجاوز مفهوم الربح لتكون ركيزة للإرث والتعليم والاستقرار المستدام". مع تركيز محادثاتنا على الاستثمار الأجنبي المباشر، والابتكار التكنولوجي، والاستدامة، يعكس "عالمٌ هادف" طموحات رؤية السعودية 2030: اقتصادٌ مزدهرٌ وشاملٌ يعتمد على نجاحات رواد الأعمال المحليين. وبصفتها أكبر مجتمعٍ للشركات العائلية وأكثرها حيويةً في الشرق الأوسط، تتمتع السعودية بمكانةٍ فريدةٍ تُؤهلها للريادة. ويشرفنا التعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية في هذه المهمة لضمان تحقيق تأثيرٍ طويل الأمد". التطلع إلى المستقبل: اليوم الثاني سيتضمن اليوم الثاني من القمة جلساتٍ نقاشية حول الاستثمار، وعروضًا تقنية، بالإضافة إلى جلساتٍ تركز على تكنولوجيا العقارات والابتكار في هذا القطاع. وستعكس مناقشات إزالة الكربون والنمو المستدام أولويات التنمية المستدامة في السعودية. سيُسلط الضوء بشكل خاص على مسار "نساء هادفات"، مع جلسات مخصصة لقيادات الشركات العائلية. وستعود صاحبة السمو الملكي الأميرة نورة بنت فيصل آل سعود لتسليط الضوء على عالم الموضة كمحفز ثقافي واقتصادي، بينما ستتناول جلسات أوسع نطاقًا تمكين رائدات الأعمال من تحقيق الازدهار الإقليمي. شركاء الحدث الشريك الرسمي الداعم: المركز الوطني للشركات العائلية، شريك المعرفة: بوسطن كونسلتينج جروب، شريك الحدث: إنسو، شريك النقل: بي إم دبليو، شريك الضيافة: باب سمحان، فندق لاكشري كوليكشن في الدرعية، بالإضافة إلى العديد من الرواد الإقليميين الآخرين. قمة "عالمٌ هادفٌ – المملكة العربية السعودية" 2025 ليست مجرد قمة، بل حركة من أجل الازدهار العالمي، تنطلق من الإرث، وتحمل هدفًا واضحًا، وتعتمد على قوة الشركات العائلية في رسم مستقبلٍ أفضل. للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع: إيما باربر | | +971 (0) 50 850 1273 إيهاب يوسف | | +971 (0) 55 768 4150 نبذة عن قمة "عالمٌ هادفٌ" في عام 2022، أسست شركة "غاية" للاستشارات الإدارية مبادرة "عالمٌ هادفٌ" بهدف إلهام القادة للقيادة الواعية وبناء اقتصاد تأثير عالمي لا يُترك فيه أحد خلف الركب. تجمع هذه المبادرة نخبة من قادة الأعمال العالميين، والمفكرين، والخبراء الأكاديميين، وأبطال الغاية من أجل تسخير قوة الأعمال كقوة فاعلة من أجل الخير. سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ" هي المنصة التي يجد فيها قادة الأعمال العالميين الإلهام، ويبنون علاقات استراتيجية، ويحققون التوازن بين الربح والغاية، ويُشعلون شرارة التغيير. تنظم "عالمٌ هادفٌ" سلسلة فريدة من الفعاليات السنوية الحصرية المدعوة فقط، تُكرّس لإطلاق القوة التحويلية للأعمال الهادفة. وتوفّر كل قمة نقاشات شاملة تمزج بين الاقتصاد العالمي، وتطوير القيادة الداخلية، وتطور المؤسسات، وقصص الأبطال الملهمين، واستراتيجيات الاستثمار المؤثر. انضموا إلينا في طليعة القيادة الهادفة، وكونوا جزءًا من التغيير العالمي من خلال سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ". -انتهى- #بياناتشركات


زاوية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
النسخة الثانية من قمة "عالمٌ هادفٌ" تستقطب أكثر من 200 من رواد الأعمال العائلية إلى الرياض لبحث سبل الازدهار المستدام
المركز الوطني للمنشآت العائلية هو الشريك الرسمي المعتمد للقمة الرياض، المملكة العربية السعودية: تستعد العاصمة الرياض لاستقبال أكثر من 200 من رواد الأعمال العائلية المؤثرين محليًا وعالميًا للمشاركة في النسخة الثانية من قمة "عالم هادف – المملكة العربية السعودية 2025"، والتي تُعقد بدعوة حصرية يومي 28 و29 إبريل في فندق باب سمحان – أحد فنادق لكشري كولكشن – في حي الدرعية التاريخي. وتُعقد القمة تحت شعار "عالمٌ هادفٌ - حيث تلتقي الشركات العائلية لكتابة المستقبل"، وتُؤكد على الدور الحيوي للشركات العائلية في تعزيز القيمة طويلة الأجل، بما يتجاوز الربحية. مع مساهمة الشركات العائلية بأكثر من 70% من الناتج المحلي الإجمالي لدول مجلس التعاون الخليجي، يُعدّ تأثيرها محوريًا في التطور الاقتصادي للمنطقة ومواءمته مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وعلى مدار يومين حافلين، تناقش القمة تقاطع القيادة الهادفة مع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والابتكار القائم على التكنولوجيا، والتنمية المستدامة – وهي ثلاث ركائز أساسية في رحلة تحول المملكة نحو اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، بما يتماشى مع رؤية 2030. وقالت روبرتا كالاريزي، المؤسِسة والرئيس التنفيذي لشركة "غاية" المنظمة للقمة:"أصبحت المملكة العربية السعودية مركزًا عالميًا للابتكار والنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة". وأضافت: "توفر هذه القمة منصة لرواد الأعمال العائلية أصحاب الرؤى الطموحة لاستكشاف فرص استثمارية استراتيجية، وتعزيز التعاون عبر الحدود، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر شمولًا وازدهارًا". أبرز محاور القمة: اليوم الأول: كلمات رئيسية ونقاشات ملهمة حول إرث الشركات العائلية، ودورها في تحقيق الازدهار العالمي، وقدرتها على قيادة التحول الاقتصادي الشامل. ا ليوم الثاني: جلسات مائدة مستديرة حول الاستثمار وعروض تكنولوجية تتماشى مع رؤية 2030، إلى جانب جلسات خاصة بقائدات الأعمال ضمن محور "المرأة ذات الغاية". وتتميز القمة بمزيج فريد من الحوارات الهادفة والتجارب الثقافية الغامرة، لتعكس روح المملكة الأصيلة وطموحاتها الجريئة. المتحدثون المؤكدون: ، الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد يوسف ناغي رمزي أبو خضرة ، رئيس مجلس إدارة بنك يو بي إس - المملكة العربية السعودية برونو روش ، كبير الاقتصاديين السابق في مارس ومؤسس "اقتصاديات التبادلية" بيرس كمبرليج ، رئيس مجلس إدارة "ستريت فيو إنترناشونال" وأستاذ في كلية الدراسات العليا بولور-إردين باتسنجل ، نائبة وزير التنمية الرقمية والاتصالات السابقة في منغوليا؛ مستشارة استراتيجية، سبيس إكس ستايسي لوسون ، رئيسة مجلس إدارة صندوق إيغرين للطاقة البروفيسور دي كاي هكست ، عضو مجلس إدارة جمعية المستقبل البروفيسور الدكتور علي مقداد ، كبير مسؤولي الاستراتيجية، صحة السكان، جامعة واشنطن الدكتور سينوهي أرويو ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة وشركة Taiger البروفيسور الدكتور محمد نور النبي - مدير مركز الاستدامة والمناخ جامعة الأمير سلطان كما أضافت روبرتا: "في مسيرتنا نحو المستقبل، لا بد أن نتذكر أن الامتياز يحمل في طياته مسؤولية عميقة. فالإرث الحقيقي لا يُقاس بما مضى، بل يُبنى بما نصنعه للمستقبل. قمة 'عالم هادف 2025' هي المنصة التي يحوّل فيها القادة الطموحون الامتياز إلى أثر، والأعمال إلى جسر يقود إلى عالم أكثر ازدهاراً وإنسانية." استشراف المستقبل استكمالًا للزخم الذي حققته النسخة الافتتاحية عام 2024، من المتوقع أن تسهم نسخة هذا العام في تعزيز مكانة المملكة عالميًا من خلال استقطاب شبكة متنامية من الشركات العائلية والمستثمرين وشركاء المعرفة، بما في ذلك شركة التأثير الأمريكية 361، الشريك الاستراتيجي العالمي للقمة. وتشمل قائمة شركاء الحدث المرموقين كلاً من: المركز الوطني للمنشآت العائلية، الشريك الرسمي المعتمد؛ ومجموعة بوسطن الاستشارية كشريك المعرفة؛ وشريك النقل، بي إم دبليو؛ وإنسو كشريك الحدث وشريك الضيافة، باب سمحان، إلى جانب عدد من الأسماء الرائدة إقليميًا. كما ستتناول الجلسات مناقشة تحديات أوسع مثل الاستدامة البيئية ومستقبل القيادة والذكاء الاصطناعي وانتقال القيادة بين الأجيال والاستثمار التأثيري، بما يعكس تطلع المملكة إلى أن تكون قوة عالمية تقود التقدم الهادف. وتعتبر قمة "عالم هادف – المملكة العربية السعودية 2025" ليست مجرد ملتقى، بل هي محفّز للعمل الجماعي والازدهار العالمي والتغيير التحولي. نبذة عن "عالمٌ هادفٌ" في عام 2022، أسست شركة "غاية" للاستشارات الإدارية مبادرة "عالمٌ هادفٌ" بهدف إلهام القادة للقيادة الواعية وبناء اقتصاد تأثير عالمي لا يُترك فيه أحد خلف الركب. تجمع هذه المبادرة نخبة من قادة الأعمال العالميين، والمفكرين، والخبراء الأكاديميين، وأبطال الغاية من أجل تسخير قوة الأعمال كقوة فاعلة من أجل الخير. سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ" هي المنصة التي يجد فيها قادة الأعمال العالميين الإلهام، ويبنون علاقات استراتيجية، ويحققون التوازن بين الربح والغاية، ويُشعلون شرارة التغيير. تنظم "عالمٌ هادفٌ" سلسلة فريدة من الفعاليات السنوية الحصرية المدعوة فقط، تُكرّس لإطلاق القوة التحويلية للأعمال الهادفة. وتوفّر كل قمة نقاشات شاملة تمزج بين الاقتصاد العالمي، وتطوير القيادة الداخلية، وتطور المؤسسات، وقصص الأبطال الملهمين، واستراتيجيات الاستثمار المؤثر. انضموا إلينا في طليعة القيادة الهادفة، وكونوا جزءًا من التغيير العالمي من خلال سلسلة قمم "عالمٌ هادفٌ". -انتهى-


الرياض
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
لبحث سبل الازدهار المستدامقمة "عالمٌ هادفٌ" تستقطب أكثر من 200 من رواد الأعمال العائلية إلى الرياض
تستعد العاصمة الرياض لاستقبال أكثر من 200 من رواد الأعمال العائلية المؤثرين محليًا وعالميًا للمشاركة في النسخة الثانية من قمة "عالم هادف – المملكة العربية السعودية 2025"، والتي تُعقد بدعوة حصرية يومي 28 و29 إبريل في فندق باب سمحان – أحد فنادق لكشري كولكشن – في حي الدرعية التاريخي. وتُعقد القمة تحت شعار "عالمٌ هادفٌ - حيث تلتقي الشركات العائلية لكتابة المستقبل"، وتُؤكد على الدور الحيوي للشركات العائلية في تعزيز القيمة طويلة الأجل، بما يتجاوز الربحية. مع مساهمة الشركات العائلية بأكثر من 70% من الناتج المحلي الإجمالي لدول مجلس التعاون الخليجي، يُعدّ تأثيرها محوريًا في التطور الاقتصادي للمنطقة ومواءمته مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وعلى مدار يومين حافلين، تناقش القمة تقاطع القيادة الهادفة مع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والابتكار القائم على التكنولوجيا، والتنمية المستدامة – وهي ثلاث ركائز أساسية في رحلة تحول المملكة نحو اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، بما يتماشى مع رؤية 2030. وقالت روبرتا كالاريزي، المؤسِسة والرئيس التنفيذي لشركة "غاية" المنظمة للقمة: "أصبحت المملكة العربية السعودية مركزًا عالميًا للابتكار والنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة". وأضافت: "توفر هذه القمة منصة لرواد الأعمال العائلية أصحاب الرؤى الطموحة لاستكشاف فرص استثمارية استراتيجية، وتعزيز التعاون عبر الحدود، والمساهمة في بناء مستقبل أكثر شمولًا وازدهارًا". كما أضافت روبرتا: "في مسيرتنا نحو المستقبل، لا بد أن نتذكر أن الامتياز يحمل في طياته مسؤولية عميقة. فالإرث الحقيقي لا يُقاس بما مضى، بل يُبنى بما نصنعه للمستقبل. قمة 'عالم هادف 2025' هي المنصة التي يحوّل فيها القادة الطموحون الامتياز إلى أثر، والأعمال إلى جسر يقود إلى عالم أكثر ازدهاراً وإنسانية."