أحدث الأخبار مع #غران


كويت نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كويت نيوز
«تيك توك» يعلن عزمه الاستئناف على قرار الاتحاد الأوروبي تغريمه 600 مليون دولار
أعلن تطبيق (تيك توك) الصيني اليوم الجمعة عزمه الاستئناف على قرار الاتحاد الأوروبي القاضي بفرض غرامة مالية عليه قدرها 530 مليون يورو (600 مليون دولار أمريكي) بسبب نقل بيانات مستخدميه في أوروبا إلى الصين. وقالت رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية في (تيك توك – أوروبا) كريستين غران في بيان إن '(تيك توك) لم يقدم في أي وقت بيانات مستخدميه الأوروبيين للسلطات الصينية' مؤكدة رفضها هذا القرار والعزم على الطعن عليه. وأضافت غران 'نشعر بخيبة أمل من استهداف (تيك توك) تحديدا في حين إننا نعتمد على نفس الآليات القانونية التي تستخدمها آلاف الشركات الأخرى لتقديم خدماتها في أوروبا'. وحذرت من أن القرار 'يشكل سابقة خطرة قد تكون لها عواقب بعيدة الأمد على الشركات والصناعات العالمية في أوروبا' معتبرة أنه 'يوجه ضربة لقدرة الاتحاد الأوروبي على المنافسة'. وأوضحت أن 'القرار يتجاهل بالكامل تقريبا مشروع (كلافر) وهو مبادرة رائدة في مجال أمن البيانات بقيمة 12 مليار يورو (59ر13 مليار دولار) وتتضمن بعضا من أكثر تدابير حماية البيانات صرامة على مستوى العالم' مشيرة إلى أن قرار الاتحاد الأوروبي 'لا يعكس التدابير الوقائية التي تم تطبيقها حاليا'. يذكر أن قرار الاتحاد الأوروبي استند على تحريات هيئة حماية البيانات الأيرلندية التي توصلت إلى أن تطبيق (تيك توك) انتهك قواعد حماية البيانات الرئيسة في الاتحاد الأوروبي عندما أرسل بيانات مستخدميه الأوروبيين إلى الصين مشيرة إلى أن التطبيق لم يجر تقييما كافيا لتأثير قوانين المراقبة الصينية على بيانات المستخدمين الأوروبيين.


وكالة الصحافة المستقلة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة المستقلة
فضًا لسياسات ترامب.. شركة نرويجية توقف تزويد السفن الأمريكية بالوقود
المستقلة/- أعلنت شركة 'هالتباك بانكرز' النرويجية عن مقاطعتها تزويد السفن الحربية الأمريكية بالوقود. ووجّه بيان نشرته الشركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، انتقادات حادة للرئيس الأمريكي ونائبه جي دي فانس، على خلفية اجتماعهما مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 28 شباط/فبراير بالبيت الأبيض. ووصفت الشركة الاجتماع بأنه 'أكبر عرض هراء تم تقديمه على الهواء مباشرة'، متهمة واشنطن بالاستفزاز خلال اللقاء. كما أشادت بثبات زيلينسكي وتحليه بالهدوء وسط ما وصفته بالتصرفات الاستفزازية من الجانب الأمريكي. ولم يقتصر موقف الشركة على وقف الإمدادات فحسب، بل دعت أيضًا الموردين النرويجيين والأوروبيين الآخرين للانضمام إلى المقاطعة. وأوضح مالك الشركة، غونار غران، أن القرار سيظل ساريًا طالما بقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منصبه، مؤكدًا أن شركته 'تتمسك ببوصلة أخلاقية' في قراراتها. وأكد غران في تصريحات لوسائل الإعلام أن شركته خاصة، وهي حرة في اختيار عملائها بناءً على معاييرها الأخلاقية. وشدد على أن القرار ساري المفعول فورًا، وينطبق على جميع السفن الأمريكية التي ترسو في الموانئ النرويجية. كما أشار إلى أن هذا الموقف ليس جديدًا، موضحًا أن شركته توقفت عن بيع الوقود للسفن الروسية بعد الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا. وقال غران إن شركته خسرت جزءًا كبيرًا من الإيرادات بسبب هذا القرار، لكنها تلتزم بمبادئ أخلاقية، والآن أصبحت الولايات المتحدة مستثناة من تعاملاتها بسبب موقفها من الأوكرانيين. كما كشف أن شركته توظف عددًا كبيرًا من الأوكرانيين، مشيرًا إلى أن الحرب أثرت بشدة على حياتهم وأسرهم، ما جعل هذا القرار يحمل بعدًا أخلاقيًا وإنسانيًا. الحكومة النرويجية تؤكد استمرار دعم البحرية الأمريكية في المقابل، أكدت الحكومة النرويجية، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، أنها ستواصل تزويد السفن العسكرية الأمريكية بالوقود، نافية أي تغيير في سياستها تجاه الدعم اللوجستي للجيش الأمريكي. وقال وزير الدفاع النرويجي توري ساندفيك في بيان إن التقارير التي تحدثت عن وقف الدعم لسفن البحرية الأمريكية 'لا تتماشى مع سياسة الحكومة النرويجية'. وأضاف أن القوات الأمريكية ستظل تتلقى الإمدادات والدعم اللازم من النرويج، مؤكدًا التزام بلاده بتحالفها مع الولايات المتحدة. ويأتي قرار 'هالتباك بانكرز' في وقت تتصاعد فيه التوترات الدولية حول الدعم الأمريكي لأوكرانيا، ما يسلط الضوء على الانقسامات المتزايدة حتى بين حلفاء واشنطن التقليديين. وبينما تصر الحكومة النرويجية على استمرار التعاون العسكري مع الولايات المتحدة، يعكس موقف الشركة الخاصة توجهات معارضة داخل بعض الأوساط الأوروبية، التي ترى ضرورة اتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه السياسة الأمريكية في المنطقة. المصدر: يورونيوز


يورو نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
رفضًا لسياسات ترامب.. شركة نرويجية توقف تزويد السفن الأمريكية بالوقود
وأوضح مالك الشركة، غونار غران، أن القرار سيظل ساريًا طالما بقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منصبه، مؤكدًا أن شركته "تتمسك ببوصلة أخلاقية" في قراراتها. مقاطعة علنية ودعوة لموردين آخرين للانضمام نشرت "هالتباك بانكرز" بيانًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أعلنت فيه عن مقاطعتها تزويد السفن الحربية الأمريكية بالوقود. ووجّه البيان انتقادات حادة للرئيس الأمريكي ونائبه جي دي فانس، على خلفية اجتماعهما مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 28 شباط/فبراير بالبيت الأبيض. ووصفت الشركة الاجتماع بأنه "أكبر عرض هراء تم تقديمه على الهواء مباشرة"، متهمة واشنطن بالاستفزاز خلال اللقاء. كما أشادت بثبات زيلينسكي وتحليه بالهدوء وسط ما وصفته بالتصرفات الاستفزازية من الجانب الأمريكي. ولم يقتصر موقف الشركة على وقف الإمدادات فحسب، بل دعت أيضًا الموردين النرويجيين والأوروبيين الآخرين للانضمام إلى المقاطعة. وأكد غران في تصريحات لوسائل الإعلام أن شركته خاصة، وهي حرة في اختيار عملائها بناءً على معاييرها الأخلاقية. وشدد على أن القرار ساري المفعول فورًا، وينطبق على جميع السفن الأمريكية التي ترسو في الموانئ النرويجية. كما أشار إلى أن هذا الموقف ليس جديدًا، موضحًا أن شركته توقفت عن بيع الوقود للسفن الروسية بعد الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا. وقال غران إن شركته خسرت جزءًا كبيرًا من الإيرادات بسبب هذا القرار، لكنها تلتزم بمبادئ أخلاقية، والآن أصبحت الولايات المتحدة مستثناة من تعاملاتها بسبب موقفها من الأوكرانيين. كما كشف أن شركته توظف عددًا كبيرًا من الأوكرانيين، مشيرًا إلى أن الحرب أثرت بشدة على حياتهم وأسرهم، ما جعل هذا القرار يحمل بعدًا أخلاقيًا وإنسانيًا. الحكومة النرويجية تؤكد استمرار دعم البحرية الأمريكية في المقابل، أكدت الحكومة النرويجية، العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، أنها ستواصل تزويد السفن العسكرية الأمريكية بالوقود، نافية أي تغيير في سياستها تجاه الدعم اللوجستي للجيش الأمريكي. وقال وزير الدفاع النرويجي توري ساندفيك في بيان إن التقارير التي تحدثت عن وقف الدعم لسفن البحرية الأمريكية "لا تتماشى مع سياسة الحكومة النرويجية". وأضاف أن القوات الأمريكية ستظل تتلقى الإمدادات والدعم اللازم من النرويج، مؤكدًا التزام بلاده بتحالفها مع الولايات المتحدة. ويأتي قرار "هالتباك بانكرز" في وقت تتصاعد فيه التوترات الدولية حول الدعم الأمريكي لأوكرانيا، ما يسلط الضوء على الانقسامات المتزايدة حتى بين حلفاء واشنطن التقليديين. وبينما تصر الحكومة النرويجية على استمرار التعاون العسكري مع الولايات المتحدة، يعكس موقف الشركة الخاصة توجهات معارضة داخل بعض الأوساط الأوروبية، التي ترى ضرورة اتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه السياسة الأمريكية في المنطقة.