أحدث الأخبار مع #غراندتياترلوميير


النهار
منذ 6 أيام
- ترفيه
- النهار
توم كروز يتلقى أكثر من 7 دقائق من التصفيق الحار في مهرجان كان السينمائي
ابتهج توم كروز بنجاح سلسلة أفلامه "مهمة مستحيلة" في مهرجان كان السينمائي، حيث نال صفيقاً حاراً لمدة خمس دقائق عن فيلمه "مهمة مستحيلة - الحساب الأخير"، داخل مسرح "غراند تياتر لوميير" أمس الأربعاء. ونشر موقع "ديدلاين" مقطع فيديو على منصة "إكس" يظهر فيه كروز (63 عاماً) وهو يسير في ممر، بينما يُشيد جمهور المسرح بالفيلم. وانضم إليه المخرج كريستوفر ماكويري، بالإضافة إلى زملائه الممثلين هايلي أتويل، وسيمون بيج، وهانا وادينغهام، وأنجيلا باسيت، وإيساي موراليس، وبوم كليمينتيف، وغريغ تارزان ديفيس. Tom Cruise and the 'Mission: Impossible - The Final Reckoning' team receive a 7 minute and a half standing ovation at the #Cannes2025 premiere — Deadline (@DEADLINE) May 14, 2025 وفي مقطع فيديو أخر، شكر كروز جمهور المهرجان على تصفيقهم، قائلًا إنه "ممتن للغاية" لكونه جزءاً من هذه السلسلة التي قدّمها على مدار ثلاثة عقود. كما شكر ماك كواري، الذي أخرج أربعة أجزاء من سلسلة "مهمة مستحيلة". وأضاف: "في كل خطوة من الطريق، ما أنجزته، وكيف طوّرته، وكيف تجاوزت توقعاتنا"، واصفاً المخرج بأنه "رائع للغاية". Tom Cruise, in rare comments after the standing ovation, thanks the festival crowd and says he looks forward to making a lot of other kinds of movies with Christopher McQuarrie. #Cannes — Chris Gardner (@chrissgardner) May 14, 2025 وأشار الى أنه يتطلع إلى إنتاج أفلام أخرى مع كواري في المستقبل، قبل أن يتوجه إلى الجمهور ويشكرهم على دعمهم. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان كروز سيعود إلى السلسلة، إذ لم يُخبر المعجبين ما إذا كان فيلم "الحساب الأخير" هو في الواقع ختام شخصيته الشهيرة "إيثان هانت" أم لا. #Cannes — Chris Gardner (@chrissgardner) May 14, 2025 وحضر الممثل الأميركي ورشة ماك كواري الاحترافية في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وناقش تفاصيل أكثر مشاهد الفيلم "جنوناً"، ورحلة السلسلة التي استمرت قرابة 30 عاماً مع مخرج الفيلم قبل عرضه العالمي الأول في فرنسا. وقال: "دعونا نعرض الفيلم الليلة. إنه بمثابة تتويج لثلاثين عاماً من هذا العمل (...) استمتعنا كثيراً به، ونريدكم جميعاً أن تستمتعوا به، وأن تعرفوا كل شيء، لقد وصل التتويج إلى هذه اللحظة، وكان ممتعاً للغاية".


العين الإخبارية
منذ 7 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
مهرجان كان السينمائي 2025.. أشهر فنانات تمردن على قاعدة «لا للعري» (صور)
وسط أضواء الكاميرات وعدسات المصورين التي تترقّب كل تفصيلة على السجادة الحمراء، فاجأ مهرجان كان السينمائي جمهوره هذا العام بقرار صارم طالما كان موضوع جدل: منع العري بشكل صريح ضمن قواعده الرسمية. قرارٌ يعكس رغبة المنظمين في إعادة رسم حدود "اللياقة" على أشهر سجاد العالم، في مواجهة موجة الفساتين الشفافة والإطلالات الجريئة التي أثارت ضجة في الدورات السابقة. وبدأت فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي يوم الثلاثاء، وكما هو الحال في كل عام، تتجه أنظار العالم نحو السجادة الحمراء الشهيرة، التي تُعد من أكثر الأماكن خضوعًا للرقابة على مستوى العالم. العري لم يكن يومًا مقبولًا رسميًا في المهرجان، لكن سياسة اللباس في كان أصبحت الآن أكثر وضوحًا، إذ تنص بشكل صريح على أن " وقد أثار هذا التعديل الكثير من الانتباه، خاصة في ظل موجة الفساتين الشفافة و"العارية" التي انتشرت مؤخرًا، مثل الإطلالة المثيرة للجدل لبيانكا سينسوري في حفل توزيع جوائز "غرامي" لهذا العام. وعند سؤالهم عن أسباب اتخاذ هذا القرار، أجاب مسؤول العلاقات الإعلامية في مهرجان كان أن الأمر لا يعدو كونه "توضيحًا في ميثاق المهرجان لبعض القواعد التي كانت سارية منذ زمن طويل". وأضاف المكتب الصحفي للمهرجان: "الهدف ليس فرض رقابة على الملابس بشكل عام، بل حظر العري الكامل على السجادة الحمراء، بما يتوافق مع الإطار المؤسسي للحدث ومع القوانين الفرنسية". وأشار المهرجان أيضًا إلى أن "الأزياء الضخمة، خاصة تلك التي تحتوي على ذيول طويلة، والتي تعيق حركة الضيوف وتُصعّب عملية الدخول إلى قاعة العرض، لم تعد مسموحًا بها". ورغم هذه القواعد، واصلت العديد من النجمات، من بينهن بيلا حديد، وناعومي كامبل، وكيندال جينر، الظهور بإطلالات جريئة على السجادة الحمراء للمهرجان الشهير في الريفييرا الفرنسية، في تحدٍّ مستمر للسياسات الرسمية للباس. كما يُلزم المهرجان الحاضرين بالعشاءات والعروض الرسمية المسائية في قاعة "غراند تياتر لوميير" داخل قصر المهرجانات، بارتداء ربطة عنق سوداء ولباس سهرة رسمي. وفي عام 2018، حظر مهرجان كان أيضًا التقاط صور السيلفي، حيث وصف المدير الفني للمهرجان، تييري فريمو، هذه الظاهرة بأنها "سخيفة". لكن رغم هذا الحظر، لا يزال بعض النجوم يلتقطون صورًا سريعة على درجات قصر المهرجانات. ذاكرة المهرجان... ساحة للتمرّد الأنيق لطالما كانت السجادة الحمراء في كان منصّة للتعبير الجريء والتجريب البصري الذي تجاوز القوالب. من ظهور بيانكا جاغر بملابس شفافة، مرورًا بفكتوريا أبريل التي ارتدت سترة مفتوحة تكشف أكثر مما تخفي، إلى باميلا أندرسون التي حضرت عرض فيلمها Barb Wire عام 1994 بزي استعراضي صارخ. ولا يمكن نسيان إطلالة بيلا حديد في فستان من ألكسندر فوتييه بالكاد يغطي جسدها، ما جعله مادة دسمة للصحافة العالمية. لكن من سبقها إلى تلك اللحظة كانت ميلا جوفوفيتش التي احتفلت بعرض فيلم العنصر الخامس عام 1997 بفستان أشبه بزي محاربة عصرية، صممه جون غاليانو وزيّنه بخرزات موزعة بعناية. هذا التصميم نفسه أعاد غاليانو تخيله لاحقًا لميلي سايرس في حفل الغرامي عام 2024. كسر القواعد لا يعني غياب الأناقة لم يقتصر التحدي على الملابس المكشوفة. بعض النجمات تحدّين قواعد اللباس بطرق أخرى. كريستين ستيوارت خَلعت كعبها وسارت حافية القدمين عام 2018، بينما فعلت جوليا روبرتس الأمر ذاته في ظهور سابق. أما أوما ثورمان، فقد ظهرت بصندل مسطح أنيق متحدية قاعدة "لا للأحذية المسطحة"، دون أن تفقد لمستها الساحرة. هذا الأسلوب اللامبالي الظاهري من بعض النجمات منحهن جرعة من التميّز الباريسي المعروف بـ"je ne sais quoi" — اللمسة الغامضة التي لا يستطيع أي قانون للملابس أن يُخفيها. العري مسموح على الشاطئ وممنوع في القاعة ما يزيد من غرابة القيود الجديدة، أن المهرجان يُقام على بُعد خطوات من شواطئ الريفييرا الفرنسية، حيث الاسترخاء والتعري أمر مألوف. المفارقة تكمن في أن ما يُعد مقبولًا ومألوفًا على الرمال، يُقابل بالتضييق والتحفّظ على السجادة الحمراء. لكن يبقى السؤال مفتوحًا: هل يكون لتجرؤ هذا العام أثر على قواعد المهرجان فيما بعد؟ في تاريخ كان، كثيرًا ما كان نجوم الموضة الجريئون هم من يخطفون الأضواء، لا بأفلامهم فقط، بل أيضًا بإطلالاتهم الخارجة عن المألوف. تمرد الأزياء في مهرجان كان بيانكا جاغر وهيلموت بيرغر (1975) إطلالة جريئة في عرض The Romantic Englishwoman. مادونا (1991) ارتدت حمالة صدر مخروطية شهيرة من تصميم جان بول غوتييه خلال عرض In Bed with Madonna. باميلا أندرسون (1994) زي ملفت في العرض الأول لفيلمها Barb Wire. شارون ستون (1995) حضور لافت في عرض Unzipped. ميلا جوفوفيتش (1997) زي مستوحى من محاربة مستقبلية من تصميم غاليانو. فكتوريا أبريل (1997) سترة مفتوحة بلا قميص في ظهور أثار الانتباه. أوما ثورمان (2011) ارتدت صندلًا مسطحًا مع فستان فاخر في عرض Pirates of the Caribbean. كريستين ستيوارت (2018) مشت حافية القدمين متحدية كل قواعد الأناقة الرسمية. بيلا حديد (2016) فستان أحمر جريء بالكاد يغطي الجسد خلال عرض The Unknown Girl. aXA6IDgyLjI1LjIyMS4yMjUg جزيرة ام اند امز CA


MTV
منذ 7 أيام
- ترفيه
- MTV
بالفيديو: دقيقتان من التصفيق المتواصل لروبرت دي نيرو تهز مهرجان "كان"
شهد حفل افتتاح الدورة الثامنة والسبعين لمهرجان "كان" السينمائي الدولي لحظات مؤثرة، كان أبرزها تأثر النجم الأميركي روبرت دي نيرو أثناء منحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية. واستقبل الجمهور هذا التكريم بتصفيق حار ومتواصل استمر لأكثر من دقيقتين، كما وقف جميع الحضور تقديراً لهذه اللحظة المهيبة، بينما اكتفى دي نيرو بالوقوف صامتاً ومغالباً دموعه على المسرح وسط هذا الاحتفاء الصادق. وسبقت هذه اللحظة المؤثرة كلمات دافئة ألقاها النجم ليوناردو دي كابريو، الذي استُقبل بدوره بتصفيق حار عند صعوده إلى المسرح لتقديم الجائزة لصديقه المقرب ومعلّمه، مؤكداً أن حياته كانت ستكون مختلفة تماماً لولا توجيهات روبرت دي نيرو. واسترجع دي كابريو، وهو يقدم جائزة الإنجاز مدى الحياة لدي نيرو، كيف غيّر الأخير حياته إلى الأبد، عندما اختاره لدور وهو لا يزال في سن المراهقة، مشيراً إلى فيلم "This Boy's Life" عام 1993. وصرح دي كابريو قائلاً: "عملية الاختبار كانت صعبة للغاية، وكان هناك الكثير من المنافسة، ولم يكن أحد منا يعرف ما إذا كان سيحصل على الدور... وفي سن الخامسة عشرة أو السادسة عشرة، فعلت الشيء الوحيد الذي لم يخطر ببالي أنه سيجعلني أتميز، لقد صرخت في وجهه بأعلى صوتي"، فانفجرت القاعة بالضحك. وتابع "لاحقاً في ذلك اليوم، كان بوب يصعد إلى طائرته مع المنتج آرت لينسون الذي سأله: من تريد أن يلعب الدور؟ وبطريقة دي نيرو الكلاسيكية، أجاب: 'الولد الثاني من الصف الأخير... لحسن حظي، كان هذا الولد الثاني هو أنا... وتلك اللحظة غيّرت حياتي إلى الأبد، وبدأت مسيرتي المهنية بأكملها في عالم السينما". وأشار ليوناردو إلى أن هذه لم تكن المرة الوحيدة التي أثّر فيها روبرت على مسيرته المهنية، مضيفاً "لقد حدث ذلك مرة أخرى عندما قال لمارتن سكورسيزي: لقد انتهيت للتو من تصوير فيلم مع هذا الطفل، ربما يجب أن تعمل معه، مما أدى إلى أهم التعاونات في حياتي". وعلى الرغم من أن ليوناردو - مازحاً - توقع أن روبرت قد يمنحه ابتسامة بسيطة تعبيراً عن المودة عند تسلمه الجائزة، إلا أن أسطورة التمثيل فاق توقعاته واستقبله على المسرح بعناق وقبلة حارة، وبدا عليه التأثر بشكل واضح. كما ردّ روبرت دي نيرو قائلًا: "شكراً يا فتى"، بينما دوى التصفيق في جميع أنحاء قاعة غراند تياتر لوميير لأكثر من دقيقتين. وقد ركز جزء كبير من مقدمة دي كابريو على أداء دي نيرو الأيقوني على الشاشة والجهود الكبيرة التي بذلها لإحياء شخصيات مثل ترافيس بيكل وجيك لاموتا. وأشاد أيضاً باستعداد روبرت دي نيرو لاتخاذ مواقف جادة وعملية، قائلًا: "سواء كان ذلك من أجل أصدقائه أو عائلته أو دفاعاً عن الديمقراطية أو دعماً لفن صناعة الأفلام، فهو دائم الحضور".


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
إطلالات النجوم نجذب الأنظار على السجادة الحمراء لمهرجان كان 2025 (صور)
تتجه الأنظار نحو مهرجان كان السينمائي 2025 وسجادته الحمراء الشهيرة، الذي انطلقت فعالياته رسميًا في فرنسا اليوم، وتستمر على مدار الأسبوعين المقبلين، وسيتوافد كوكبة من النجوم إلى هذا الحدث للاحتفال بالدورة الثامنة والسبعين للمهرجان السينمائي السنوي بجميع أشكاله. واستضاف مسرح 'غراند تياتر لوميير' بعد ظهر اليوم حفل الافتتاح الرسمي، وقد تميزت الأمسية المنتظرة بحضور روبرت دي نيرو، الذي سيتسلم جائزة السعفة الذهبية الفخرية من ليوناردو دي كابريو، وتألقت نجمات مثل جوليا غارنر وإيفا لونغوريا وبيلا حديد وغيرهن على السجادة الحمراء لافتتاح الحفل، متألقات بأبهى إطلالاتهن. ففي نهاية المطاف، يُعد مهرجان كان أحد أكثر المهرجانات السينمائية أناقةً وتألقًا في العالم، على الرغم من أن العديد من المشاهير قد انتقدوا قواعد اللباس الرسمية على مر السنين. وتضم لجنة التحكيم هذا العام نجومًا مثل هالي بيري، وجولييت بينوش، وجيريمي سترونج، وليلى سليماني، وغيرهم - والذين يمكنك أيضًا الاعتماد عليهم في حضور العروض الأولى والعروض المختلفة التي تقام طوال فترة المهرجان. فيما يلي، نرصد أفضل إطلالات النجوم العالمية في المهرجان: إيرينا شايك ترتدي أرماني بريفيه ومجوهرات أنيتا دايموندز بيلا حديد في سان لوران إيفا لونغوريا هايدي كلوم تتألف لجنة التحكيم من هونغ سانغ سو، وهالي بيري، وجيريمي سترونج، وجولييت بينوش، وألبا روهرواشر من شانيل، وديودو حمادي، وبايال كاباديا، وليلى سليماني، وكارلوس ريجاداس. جوليا غارنر أليساندرا أمبروسيو جولييت أرمانيه بمجوهرات من سيلين وميسيكا كارولين داور روسي دي بالما في AMI روبرت دي نيرو وتيفاني تشين دانييلا تارانتينو وكوينتين تارانتينو شانينا شايك أنوشكا ديلون جولي جاييت


العربي الجديد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
مهرجان كان السينمائي يمنع العري على السجادة الحمراء
منعت إدارة مهرجان كان السينمائي العري أو الظهور بملابس ضخمة على السجادة الحمراء في عروض الدورة الـ78 التي تنطلق اليوم الثلاثاء في البلدة الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، جنوب شرقي فرنسا ، بحسب مجلة ذا هوليوود ريبورتر الأميركية. وأصدرت إدارة المهرجان الفرنسي تحديثاً لقواعد ملابس السجادة الحمراء، قبل انطلاق دورة هذا العام ، ونصّت على "حظر العري على السجادة الحمراء، وكذلك في أي منطقة أخرى من المهرجان"، وذلك "لأسباب تتعلق باللياقة". كما منعت ارتداء الملابس الضخمة التي قد تعوق حركة الضيوف وتصعب الجلوس في صالات العرض. وأكّد نصّ القواعد الجديدة على أن فريق العاملين يلتزم "بمنع دخول أي شخص لا يلتزم بهذه القواعد إلى السجادة الحمراء. فيما قال متحدث باسم مهرجان كان السينمائي في تصريحٍ لـ"ذا هوليوود ريبورتر" أن الميثاق قد حُدِّث ليعكس "قواعد معينة سارية منذ فترة طويلة"، مشيراً إلى أن الهدف "ليس تنظيم الأزياء بحد ذاتها، بل منع التعري الكامل على السجادة الحمراء، وفقاً للإطار المؤسسي للحدث والقانون الفرنسي". ونفت إدارة المهرجان وجود قرار بمنع ارتداء الفساتين الشفافة أو شبه العارية المثيرة للجدل، وأكدت أن الحظر ينطبق على العري على السجادة الحمراء حصراً. ولطالما عُرف مسؤولو الأمن في مهرجان كان السينمائي بفرض قواعد صارمة على اللباس خلال عروض الأفلام، خاصة تلك التي تقام في مسرح غراند تياتر لوميير. من أجل حضور هذه العروض يُشترط ارتداء ربطة عنق سوداء وملابس سهرة داكنة، كما يُحظر حمل حقائب اليد الكبيرة أو حقائب الظهر. سينما ودراما التحديثات الحية 350 سينمائياً يرفضون الإبادة في غزة عشية افتتاح مهرجان كان في دور عام 2015، مُنعت العديد من النساء من دخول قصر المهرجانات ومشاهدة فيلم "كارول" من بطولة كيت بلانشيت، بسبب عدم ارتدائهن أحذية بكعب عالٍ. وهو ما دفع عدداً من ممثلات السينما للتعبير عن استيائهن من هذه القواعد، ومن بينهن النجمة الأميركية إميلي بلانت. وتبدأ الثلاثاء الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، وتستمر حتى 24 مايو/ أيّار الحالي. يتنافس على السعفة الذهبية في نسخة هذا العام 21 فيلماً لمخرجين من حول العالم، على أن تتولى لجنة التحكيم التي ترأسها الممثلة الفرنسية الشهيرة جولييت بينوش، اختيار الفائزين بجوائز أحد أبرز الفعاليات السينمائية العالمية.