أحدث الأخبار مع #غراندكانيون


CNN عربية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
رحّالة كويتي "معلق" في أعالي الجبال بفرنسا داخل غرفة زجاجية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل تجرؤ على دخول غرفة زجاجية تطفو بك آلاف الأمتار فوق سطح الأرض؟ (شاهد مقطع الفيديو أعلاه) لم يتردّد الرحّالة الكويتي عبد العزيز العميري لحظة واحدة في خوض تجربة "Step into the Void"، أي "خطوة نحو الفراغ"، في منطقة "شامونيه" الفرنسية.تتواجد هذه المنطقة تحديدًا على قمة جبل "أيغوي دو ميدي"، ويمكن الوصول إليها من خلال خطّ "التلفريك" الذي يمتدّ على مرحلتين.وقال العميري في مقابلة مع موقع CNN بالعربية: "تجربة الوقوف على أرضية زجاجية ومشاهدة القمم الثلجية بالأسفل، يُشعرك وكأنّك مُعلّق في أعلى الجبل".A post shared by عبدالعزيز العميري (@ab_alameeri)أوضح الموقع الإلكتروني لـ"Chamonix" في فرنسا أن المعلم السياحي يقع على ارتفاع 3,842 مترًا. ويُزعم أنه "أعلى نقطة جذب في أوروبا".لكن، لا يعتبر العميري هذه التجربة مناسبة لجميع الأشخاص، خاصة أولئك الذين يُعانون من أعراض داء المرتفعات، مثل الصداع، والضغط، وضيق التنفس. تبلغ سماكة كلّ لوح من الألواح الزجاجية حوالي 12 مليمترًا. ويتألف كلّ لوح من 3 طبقات زُجاجية رُبطت معًا، ودُعمت بإطار معدني.يستطيع أن يتحمّل الهيكل رياحًا تصل سُرعتها إلى 220 كيلومترًا في الساعة، وتباينًا في درجة الحرارة بمقدار 60 درجة مئوية.أشار الموقع الإلكتروني "Chamonix" إلى أنّه مستوحى من ممشى "غراند كانيون" المعلّق في ولاية أريزونا الأمريكية، والمعروف باسم "سكاي ووك". بينما حازت المشاهد التي صوّرها الرحّال الكويتي على إعجاب العديد من مُتابعيه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، شعر الكثيرون منهم بالخوف.يمكن زيارة هذه الغرفة الزجاجية في جميع الأوقات، مع ضرورة أخذ حال الطقس في عين الاعتبار. ويجب أن يكون الجو صافيًا حتى تستطيع مشاهدة القمم الأوروبية بوضوح، من دون أن تحجبها الغيوم الماطرة.


العين الإخبارية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
130 ضعف ترسانة العالم النووية.. اصطدام قديم بالقمر يكشف أسرار مذهلة
كشفت دراسة حديثة أن اصطدام كويكب ضخم بالقمر قبل 3.8 مليار عام أدى إلى تكوين وديان عملاقة على الجانب البعيد من القمر. وفرت الدراسة معلومات قيمة للعلماء ولوكالة ناسا، التي تخطط لإنزال رواد فضاء عند القطب الجنوبي على الجانب القريب من القمر، وهو منطقة لم تتأثر بهذا الاصطدام وتحتوي على صخور قديمة بحالتها الأصلية. استخدم فريق من العلماء الأميركيين والبريطانيين بيانات وصورا من مركبة "مستكشف القمر المداري"، التابعة لناسا لرسم خرائط المنطقة وحساب مسار الحطام الذي شكل هذه الوديان، ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة "نيتشر كومينيكيشنز". ووفقًا للباحثين، فإن الكويكب عبر فوق القطب الجنوبي للقمر قبل الاصطدام، محدثا حوضا هائلا وأطلق تيارات من الصخور بسرعات تقترب من 1 كيلومتر في الثانية، مما أدى إلى حفر وديان بحجم غراند كانيون في أقل من 10 دقائق، وهو ما يُعد زمنا قياسيا مقارنةً بملايين السنين التي استغرقها تشكل غراند كانيون على الأرض. ويقول ديفيد كرينغ، الباحث الرئيسي في الدراسة من معهد الكواكب والقمر في هيوستن:"كان هذا حدثا جيولوجيا عنيفا للغاية." ووفقا للتقديرات، كان قطر الكويكب حوالي 25 كيلومترا، وكانت الطاقة الناجمة عن الاصطدام تفوق القوة الإجمالية لجميع الأسلحة النووية الموجودة في العالم حاليا بأكثر من 130 مرة. أثر مهم لمهام ناسا القمرية لاحظ العلماء أن معظم الحطام المتطاير من الاصطدام اتجه بعيدا عن القطب الجنوبي، مما يعني أن المنطقة المستهدفة لاستكشاف ناسا حول القطب الجنوبي القمري لم تُدفن تحت هذا الحطام، وهذا يُعد خبرا سارا لبرنامج أرتميس التابع لناسا، حيث ستبقى الصخور القديمة التي يعود تاريخها إلى أكثر من 4 مليارات عام مكشوفة، مما يمنح العلماء فرصة لدراستها لفهم أصل القمر وتاريخ الأرض المبكر. ولا يزال العلماء غير متأكدين مما إذا كانت هذه الوديان في مناطق مظللة دائما مثل بعض الفوهات القريبة من القطب الجنوبي، حيث يُعتقد أنها تحتوي على كميات كبيرة من الجليد يمكن استخدامها في المستقبل كمصدر للمياه ولإنتاج الوقود الصاروخي. يأتي هذا الاكتشاف في وقت تستعد فيه ناسا لإعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر ضمن برنامج أرتميس، حيث من المقرر إرسال بعثة مأهولة للدوران حول القمر العام المقبل، تليها أول هبوط بشري منذ عصر أبولو بعد أكثر من 50 عاما. aXA6IDIwNC4xNi4xNzQuMTY0IA== جزيرة ام اند امز US

مصرس
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
القمر يدهش العلماء.. حوضان عملاقان تشكلا في 10 دقائق
إذا كنت تخطط لرحلة عبر الولايات المتحدة، فإن زيارة غراند كانيون تعد من أبرز معالم السفر. ولكن، قد تفاجأ بأن القمر ليس بعيدًا عن هذا التميز، حيث اكتشف علماء الفضاء من خلال صور التقطتها المركبة الفضائية "لونوار ريكوكونيس" حوضين عملاقين على سطح القمر. اقرأ أيضًا| ناسا تمنح عقودًا لدراسة اللوجستيات لوجود الإنسان طويل الأمد على القمريُطلق على هذين الحوضين اسمي "فاليش شرودينجر" و"فاليش بلانك"، ويبلغ طول الأول 270 كيلومترًا وعمقه 2.7 كيلومترًا، بينما يمتد الثاني إلى 280 كيلومترًا وعمقه 3.5 كيلومترًا. بهذا، يصبحان أطول من غراند كانيون بثلاثة أضعاف وأكثر عمقًا في النقاط المنخفضة.في حين أن غراند كانيون على الأرض تشكل على مدى ملايين السنين بفعل نهر كولورادو، تشير الدراسات إلى أن هذه الأحواض القمرية تكونت في غضون 10 دقائق فقط، نتيجة للانفجار الهائل الذي حدث عندما اصطدم نيزك ضخم بسطح القمر منذ حوالي 3.81 مليار سنة.اقرأ أيضًا| «ناسا» تقدم جوائز مالية بقيمة 3 ملايين دولار لحل مشكلة إعادة تدوير النفايات على سطح القمرتوجد هذه الأحواض القمرية بالقرب من حوض شرودينجر، وهو فوهة ضخمة يصل قطرها إلى 320 كيلومترًا بالقرب من القطب الجنوبي للقمر. الباحثون يعتقدون أن الحوضين تكونا نتيجة الصخور المتناثرة من الانفجار الذي أحدثه النيزك، حيث كانت سرعة الصخور المتناثرة تتراوح بين 3,420 و4,608 كيلومتر في الساعة.اقرأ أيضًا| تأثير جائحة كورونا على حرارة القمر: اكتشافات غير متوقعةهذا الاكتشاف قد يكون له تأثير إيجابي على بعثة أرتميس المقررة للهبوط على سطح القمر في 2026، حيث تشير الدراسات إلى أن الحطام الناتج عن اصطدام النيزك لم يتوزع على كامل المنطقة القريبة من حوض شرودينجر، ما يسهل على رواد الفضاء جمع عينات جيولوجية من سطح القمر.