logo
#

أحدث الأخبار مع #غرولر

شاهد: صواريخ اشعاعية على اليمن (فيديو)
شاهد: صواريخ اشعاعية على اليمن (فيديو)

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

شاهد: صواريخ اشعاعية على اليمن (فيديو)

العربي نيوز: كشف موقع أمريكي شهير متخصص بالشؤون العسكرية والحرب، عن لجوء الولايات المتحدة الامريكية إلى استخدام صواريخ خاصة بالاشعاعات في حملتها العسكرية البحرية والجوية المتواصلة على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي الانقلابية في اليمن، بعد اعلانها "استئناف عمليات اسناد غزة"؛ ضمن مساعي امريكا لتجنب الدفاعات الجوية للجماعة. وقال التقرير: "أُطلقت طائرة هجومية إلكترونية من طراز Growler مزودة بأربعة صواريخ AGM-88 مضادة للإشعاعات في مهمة، في الوقت الذي لا تزال فيه الدفاعات الجوية الحوثية تُشكل مشكلة". مشيرا إلى "ظهور صور نادرة لطائرة هجوم إلكتروني من طراز EA-18G Growler، بصواريخ مضادة للاشعاع". مضيفا: إن الطائرة الامريكية المستخدمة في الحملة العسكرية المتواصلة على اليمن "تتضمن أربعة نماذج من صاروخ AGM-88E الموجه المتطور المضاد للإشعاع (AARGM)، أو ربما صاروخ AGM-88 عالي السرعة المضاد للإشعاع (HARM) الأقدم، وذلك خلال عملياتٍ جارية ضد أهدافٍ حوثية في اليمن". وتابع: "وبينما لا تزال تفاصيلُ الدفاعات الجوية الحوثية والرادارات وأجهزة الاستشعار المرتبطة بها غامضةً، تُؤكد الصورُ استمرارَ التهديد الذي تُمثله". وأشار إلى "إمكانية استخدام صاروخ AARGM ضد أهدافٍ أخرى مُحددة، بما في ذلك أهدافٌ أرضيةٌ غير مُرتبطةٍ بالدفاعات الجوية". متعهدا بتقرير مفصل عن دفاعات الحوثيين. الموقع اوضح أن الصور "نُشرت الاثنين (21 ابريل) في فيديو بثته القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) على موقع X (إكس)". وقال: "يُظهر هذا الفيديو طائرة EA-18G Growler التابعة لسرب الهجوم الإلكتروني 144 (VAQ-144)، وهي تُطلق من على سطح حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN 75)". شاهد .. صواريخ اشعاعية على اليمن (فيديو) تُرى طائرات EA-18G بانتظام وهي تحمل صاروخين مضادين للإشعاع تحت أجنحتها، بما في ذلك في العمليات ضد الحوثيين، على الرغم من أن مجموعة من أربعة صواريخ أقل شيوعًا بكثير. عادةً ما تُخصص المحطات الأخرى لوحدات التشويش المختلفة التي تحملها طائرة غرولر، والتي يُمكنك الاطلاع عليها بمزيد من التفصيل هنا. ومع ذلك، لا يزال هذا حمولة ثابتة، وإن كانت نادرة، لطائرتي EA-18G وF/A-18E/F سوبر هورنت. حتى طائرة F/A-18C/D القديمة يُمكنها حمل صواريخ مضادة للإشعاع على محطاتها الخارجية تحت الأجنحة أيضًا. عارضا صورا لاقلاع نفس الطائرة VAQ-144 EA-18G من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان. وقال: "ظهرت طائرات EA-18G في عمليات ضد الحوثيين بحمولات أخرى مثيرة للاهتمام، حيث حصلت طائرات غرولر على قدرات صواريخ جو-جو موسعة من خلال خيارات إضافية لحمل صواريخ AIM-120 AMRAAM. هذه الأسلحة مُصممة أساسًا لمواجهة طائرات الحوثي المُسيّرة فوق البحر الأحمر وحوله". مضيفا: "في غضون ذلك، شوهدت طائرات F/A-18E/F المتمركزة على حاملات الطائرات وهي تحمل مجموعة واسعة من الذخائر جو-أرض خلال هذه العمليات. وتشمل هذه الذخائر سلاح المواجهة المشترك AGM-154 (JSOW) وصاروخ الهجوم الأرضي المواجهة AGM-84H - الاستجابة الموسعة، والمعروف باسم SLAM-ER". شاهد .. صواريخ امريكية اشعاعية على اليمن (فيديو) في معرض الاجابة، يقول التقرير: "يدير الحوثيون دفاعات جوية أرضية، وعلى الرغم من أن أنواع الرادارات وأجهزة الاستشعار التي يستخدمونها لكشف الأهداف وتوجيهها غير معروفة على نطاق واسع، إلا أنها تُشكّل تهديدًا كبيرًا بلا شك. وعلى وجه الخصوص، فقد ألحقوا خسائر فادحة بطائرات MQ-9 بدون طيار، تجاوزت 22 طائرة اسقطها اليمنيون". مضيفا: "دأب الجيش الأمريكي على استهداف الرادارات التي تمتلكها المجموعة، بما في ذلك رادارات مراقبة السواحل البحرية المستخدمة لاستهداف السفن. في الوقت نفسه، يبرز مستوى التهديد الذي لا تزال تُشكله هذه الدفاعات الجوية مع وصول قاذفات الشبح B-2 في العمليات الجارية، بالإضافة إلى الاستخدام المستمر للذخائر البعيدة باهظة الثمن". وتابع التقرير الامريكي قائلا: "على الأرجح، هذه الصواريخ هي صواريخ موجهة مضادة للطائرات (AARGM)، وهي تطوير مباشر لصاروخ HARM الأقدم، المصمم أساسًا لقمع وتدمير الدفاعات الجوية للعدو. يمكن استخدام هذا بشكل دفاعي لحماية الأصول الجوية الأخرى أو تحديدًا لمهاجمة الدفاعات الجوية بشكل استباقي". حسب تعبيره. شاهد .. شرح خصائص صواريخ AARGM الامريكية مشيرا إلى أنه "يمكن لصاروخ AARGM الوصول إلى أهداف على بُعد أكثر من 80 ميلًا والوصول إلى سرعات تزيد عن ضعف سرعة الصوت". وأوضح الفروق التقنية بين صاروخ AARGM AGM-88E. Orbital ATK وصاروخ HARM من نواحٍ عديدة، ابرزها قدرته على إصابة رادار التهديد بدقة عالية حتى مع توقفه عن إصدار الإشعاع. وتابع: "قد يُغلق مُشغِّل الدفاع الجوي للعدو راداره أثناء الهجوم، لكن الصاروخ AARGM سيظل قادرًا على ضربه بدقة متناهية. حتى لو كان المُرسِل مُتحركًا وبدأ بالتحرك بعد إغلاقه، يظل الصاروخ AARGM قادرًا على ضربه، مُوجَّهًا بباحث راداري نشط يعمل بموجات المليمتر". متحدثا عن قدرات صاروخ AARGM في ان يكون سلاحا هجوميا. مضيفا: "بفضل قدرته على توجيه ضربات دقيقة من مسافة بعيدة". يلعب صاروخ AARGM دورًا ثانويًا كسلاح هجومي سريع الاستجابة ضد أهداف غير مرتبطة بالدفاع الجوي. في هذا السيناريو، يُبرمج الصاروخ لضرب إحداثيات محددة بدلًا من التركيز على الانبعاثات. تجعله سرعته العالية ومداه أداةً فعالةً جدًا لاستهداف الأهداف بدقة وحساسية زمنية في هذا النوع من المواجهات". وكشف الموقع العسكري الامريكي عن استخدامات القوات الامريكية في حملتها على اليمن هذه الصواريخ. وقال: "في العام الماضي، أثناء نشر حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي. أيزنهاور (CVN-69) في منطقة الأسطول الخامس الأمريكي، أكدت البحرية لـ TWZ أن أول استخدام قتالي لصاروخ AARGM كان من صاروخ E/A-18G نُشر على متن تلك السفينة الحربية". وتابع: "أو المعلومات الاستخباراتية السابقة للمهمة قد رصد الهدف، واستُخدم صاروخ AARGM لتدميره أثناء وجوده على الأرض، مستخدمًا نظام تحديد المواقع العالمي (GPS/INS) للوصول إلى الهدف، ثم توجيهه نحوه باستخدام رادار الموجات المليمترية". وأردف: "وبناءً على طلب بموجب قانون حرية المعلومات (FOIA)، تلقت TWZ تأكيدًا لبعض أنواع الأهداف". الموقع قال: إن بعض هذه الاهداف "الموضحة في 'علامات التدمير' على طائرات EA-18G محددة شوهدت على متن حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور العام الماضي. ومن بين هذه الأهداف، أشار أحدها إلى تدمير مروحية (هيند المذكورة آنفًا)، واثنتان إلى طائرات مسيرة حوثية أُسقطت فوق البحر الأحمر، أما الستة المتبقية فكانت رادارات حوثية غير محددة". مختتما حديثه عن تكنيكات سعي القوات الامريكية للقضاء على الدفاعات الجوية للحوثيين، بقوله: "يُعدّ التكوين الصاروخي المضاد للإشعاعات الثقيل وغير المعتاد لطائرة EA-18G المذكورة أحدث مؤشر على أن الدفاعات الجوية للحوثيين أكثر تطورًا مما يعتقده الكثيرون، وأنهم بعد كل هذه الأشهر ما زالوا يشكلون تهديدًا تُركّز البحرية الأمريكية بوضوح على القضاء عليه". شاهد .. امريكا تستخدم صواريخ اشعاعية باليمن وتتواصل الحملة العسكرية الامريكية منذ ليل السبت (15 مارس) على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي، إثر استئناف هجماتها على الكيان الاسرائيلي والسفن الحربية الامريكية "حتى ايقاف العدوان على غزة"؛ بعشرات الغارات، مدمرة منشآت خدمية ومنازل، وموقعة ما يزيد عن 628 قتيلا وجريحا، بينهم نساء واطفال، حتى ليل السبت (19 ابريل). تفاصيل: غارة تسدد ضربة قاصمة للحوثيين (فيديو) مع ذلك، تواصل جماعة الحوثي، منذ بداية مارس الفائت، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على السفن الحربية الامريكية وحاملة طائراتها "ترومان" شمالي البحر الاحمر، وعلى الكيان الاسرائيلي، ومطار "بن غورويون"، ردا على استئناف الكيان الاسرائيلي حصاره ثم عدوانه على غزة. تفاصيل: الحوثيون يباغتون امريكا بهذا الانتقام ! (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) تفاصيل: تحطم طائرة حربية امريكية باليمن (فيديو) تفاصيل: هجوم حوثي واسع يربك "اسرائيل" (فيديو) وصدر الجمعة (4 ابريل) عن وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) إعلان مفاجئ لجميع المراقبين، بشأن الحملة العسكرية البحرية والجوية الامريكية على اليمن، أكد ان الحملة "كلفت نحو مليار دولار خلال 3 اسابيع" وأنها "لم تحقق نجاحا كبيرا بتدمير ترسانة الحوثيين وإيقاف هجماتهم". وأقر بـ "فقدان طائرات امريكية في اليمن". تفاصيل: اعلان امريكي عاجل بشأن الحوثيين كما صدر اعلان مفاجئ عن تحالف درع اوروبا العسكري (اسبيدس) صرح فيه أنه "لا يوافق ولا يدعم الحملة العسكرية البحرية والجوية الامريكية على اليمن". وأعلن أن "الدبلوماسية يجب أن تحل محل الوسائل العسكرية في توفير حل طويل الأمد لتهديد الحوثيين، ممرا ملاحية لاغنى لاوروبا والعالم عنه". حسب تعبيره. تفاصيل: درع اوروبا يفاجئ امريكا بشأن اليمن ! واعلن زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز، جرى بثه بداية ليل الثلاثاء (18 مارس) عن أن اليمن تحت سلطات جماعته وقواتها "سيستأنف التصعيد في أعلى مستوياته وسيعمل كل ما يستطيعه ضد العدو الإسرائيلي، كما سيتصدى لأي عدوان أمريكي على اليمن، على خلفية عملياتنا ضد العدو الإسرائيلي". شاهد .. الحوثي يعلن استئناف الحرب على الكيان (فيديو) جاء هذا بعدما صرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن الحملة العسكرية الامريكية الجوية على مواقع افتراضية لجماعة الحوثي في اليمن، مرتبطة بخطة اعدتها لاستئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، وتم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، توقيت بدء الغارات الامريكية المتواصلة على اليمن. تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! وعاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، بجانب حصاره قطاع غزة، عدوانه على القطاع بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 1,827 شهيدًا و4,828 مصابًا حتى الاحد (20 ابريل). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) جاء هذا بعدما كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرض اتفاق ايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير) الفائت. بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م وحتى 20 يناير 2025م. على مرأى ومسمع العالم. واجهت فصائل المقاومة الفلسطينية العدوان والحصار الاسرائيلي على قطاع غزة، بكل قوة وحزم، عبر اطلاق آلاف الصواريخ على الكيان، وكبدته آلاف القتلى والجرحى من ضباط ومنتسبي جيش الاحتلال، وآلاف المعدات والآليات العسكرية، اثناء تصديها لعملية اجتياح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة. وتصاعدت المواجهة بين "حزب الله" والكيان الاسرائيلي، على خلفية اسناد الحزب المقاومة الفلسطينية، واستهداف الكيان قيادات الحزب بتفجير أجهزة اتصالاتها (البيجر والهواتف المحمولة)، وغارات جوية أوقعت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين واغتالت امين عام الحزب حسن نصر الله، ثم خلفه هاشم صفي الدين. تفاصيل: قصف غير مسبوق على وزارة الدفاع بالمقابل، تصاعدت من اليمن الهجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة على الكيان وسفنه، والمواجهات بين قوات البحرية الامريكية في اطار تحالف "حارس الرخاء" الاميركي البريطاني، وجماعة الحوثي، على خلفية هجماتها على الكيان الاسرائيلي وسفنه والسفن الاميركية والبريطانية، ضمن دعمها للمقاومة بغزة. تفاصيل: روسيا تكشف خفايا اختراق اليمن "تل ابيب" (فيديو) تفاصيل: "اسرائيل" تشتعل بهجوم يمني والاحتلال يؤكد (فيديو) وصعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". من جانبه أعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) عزز اعلان اتفاق وقف الحرب في غزة الاربعاء (20 يناير)، وحديث رئيس "حماس" في قطاع غزة عن دور اليمن، ما كشفته الخميس (9 يناير)، مصادر سياسية في الكيان الاسرائيلي وجماعة الحوثي الانقلابية، عن صفقة بين الجانبين برعاية أمريكية لإيقاف هجمات الجماعة على الكيان وسفنه مقابل وقف العدوان عن غزة. تفاصيل: صفقة حوثية "اسرائيلية" امريكية يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "49353 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

تقرير لـ"National Interest" يكشف كيف تخطط القوات الجوية الأميركية لمهاجمة إيران
تقرير لـ"National Interest" يكشف كيف تخطط القوات الجوية الأميركية لمهاجمة إيران

ليبانون 24

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

تقرير لـ"National Interest" يكشف كيف تخطط القوات الجوية الأميركية لمهاجمة إيران

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أن "أي ضربة جوية تقودها الولايات المتحدة ضد منشآت أسلحة نووية مشتبه بها في إيران ستشمل أسطولاً من الطائرات الحربية والقاذفات. وحتى الآن، ركز معظم النقاش الدائر حول هذه الضربة على قاذفات الشبح البعيدة المدى من طراز B-2 Spirit التي أُعيد نشرها في دييغو غارسيا في شمال المحيط الهندي. ما لا يدركه الكثيرون هو أن طائرات B-2 سترافقها طائرات E/A-18G Growlers، وF/A-18 E/F Super Hornets، وطائرات KC-135 Stratotanker - المصممة لتزويد طائرات B-2 بالوقود قبل بدء هجومها". وبحسب الموقع، "لنتخيل ضربةً افتراضيةً على إيران تُشنّها القوات الجوية الأميركية. مع انطلاق قاذفات B-2 من دييغو غارسيا واقترابها من إيران، ستنتشر قاذفات غرولر وسوبر هورنت من حاملات طائرات قريبة، وتلتقي بطائرة ستراتوتانكر في منطقة صديقة خارج إيران مباشرةً، فس الوقت الذي تنطلق فيه قاذفات B-2 من دييغو غارسيا. بعد ذلك، ستقوم طائرات KC-135 بإعادة تزويد طائرات B-2 بالوقود جوًا، وملء خزاناتها قبل وصولها إلى إيران. ثم تنطلق طائرات E/A-18G Growlers أمام طائرات B-2، سعيًا لإنشاء ممر عبر مناطق الدفاع الجوي الإيرانية المزدحمة باستخدام أنظمة الحرب الإلكترونية المتطورة (EW) الخاصة بها. وستشارك طائرات Growlers في ما يُعرف باسم SEAD، أو "قمع الدفاعات الجوية للعدو". بعد ذلك، ستساعد طائرات F/A-18 E/F Super Hornet المرافقة لطائرات Growlers في تدمير الدفاعات الجوية للعدو (DEAD)". وتابع الموقع، "ستستخدم طائرات "غرولر" أنظمة الحرب الإلكترونية الخاصة بها لإغراق نطاق الترددات التي يعتمد عليها الجيش الإيراني لتنسيق دفاعاته. وستعيق هذه القدرات الأنظمة الأقل تطورًا، مثل طائرات ميغ-29 الإيرانية وطائرات إف-14 توم كات القديمة، والتي ستنشرها الجمهورية الإسلامية حتمًا لاعتراض طائرات B-2 العالية التحليق. وستقع مسؤولية حماية طائرات B-2 على عاتق طائرات سوبر هورنت المذكورة آنفًا، والتي ستُستدعى لمناوشات جوية مع أي طائرات يُرسلها الإيرانيون لاعتراض الطائرات الأميركية التي تدخل مجالهم الجوي. وستُوجَّه طائرات F/A-18 أيضًا بطائرات الإنذار المبكر والتحكم الجوي من طراز E-3 Sentry (أواكس)، التي تعمل بأمان فوق الأفق، موفرةً مراقبةً وتنسيقًا مُحسَّنين آنيًا للمجال الجوي. هذا الأسبوع فقط، نشرت إدارة ترامب إحدى هذه الطائرات في الشرق الأوسط ، في إشارة واضحة إلى عواصم الشرق الأوسط، إذ يدرك الجميع أن نشر هذه الطائرات لا يعني سوى أن الأميركيين يستعدون للهجوم". وأضاف الموقع، "ستُحدث طائرات سوبر هورنت وغرولر ثغرةً في الغلاف الواقي المحيط بالأهداف الإيرانية، وتُعطّل أي دفاع. ثم ستنطلق طائرات B-2 بهدوء غربًا، بعد دخولها المنطقة الجنوبية من البلاد. في الواقع، لا ينبغي الاستهانة بالدفاعات الجوية الإيرانية، خاصةً وأن أقوى الأنظمة الإيرانية روسية الأصل. ويزعم الروس منذ سنوات أن دفاعاتهم الجوية، ولا سيما إس-400 وإس-500، قادرة على تحديد مواقع طائرات التخفي الأميركية وتدميرها. في الواقع، يؤكد بعض المحللين الروس أن حتى إس-300 قادر على ذلك. هذا يعني أن صواريخ غرولر، بقدراتها على الدفاع الجوي الصاروخي، ستكون أساسية. وإذا لم تكن صواريخ غرولر موجودة، تزداد احتمالية نجاح إيران في إسقاط طائرة B-2 أو أكثر". وبحسب الموقع، "في تشرين الأول 2024، شنّت إسرائيل غارة جوية واسعة النطاق في عمق إيران. ومثل الأميركيين، اعتمدت إسرائيل بشكل كبير على نظام الدفاع الجوي الصاروخي (SEAD) لمواجهة دفاعات طهران الجوية، ودمرت ما لا يقل عن ستة صواريخ إس-300 خلال الغارة دون خسائر جوية. بعد ذلك، عادت الطائرات الحربية الإسرائيلية إلى قواعدها، مؤكدةً أنها "تسيطر على التصعيد". ومع ذلك، ظلّ سؤالٌ حقيقيٌّ يشغل بال العديد من المحللين: ما الهدف من تلك الغارة؟ في البداية، بدا وكأن سلاح الجو الإسرائيلي كان يخطط لضربة أكبر بكثير في تشرين الأول من العام الماضي، ولكن بعد قصفه نظام إس-300 الروسي وعدد من المواقع العسكرية الإيرانية الأخرى، لم يحدث أي رد فعل لاحق. لماذا؟ وإذا لم تكن الضربة الجوية الإسرائيلية ناجحة كما كان يُعتقد آنذاك، فإن السؤال التالي هو: لماذا لم تكن ناجحة بنفس القدر؟ ألم تقم طائرات الدفاع الجوي الجنوبي (SEAD) بمهمتها؟" وتابع الموقع، "يجب على صانعي السياسات الأميركيين الإجابة على هذه الأسئلة قبل أن يقرروا تنفيذ ما يبدو أنه غارة جوية أميركية-إسرائيلية مشتركة محتملة ضد أهداف إيرانية. ربما يكون هناك ما أخاف طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، القوية أصلًا، من تنفيذ هجماتها على أهداف إيرانية في تشرين الأول، حتى بعد استخدامها أنظمة الدفاع الجوي الصاروخي (SEAD). فهل سيواجه الأميركيون، الذين يستخدمون تقنيات مماثلة، التعقيدات عينها؟ والجدير بالذكر أن أميركا لا تمتلك سوى 19 قاذفة شبح بعيدة المدى من طراز B-2 ضمن أسطولها، وقد نشرت الآن في قاعدة دييغو غارسيا ما يصل إلى ست قاذفات، أي أكثر من ثلث ترسانتها بالكامل. إذا قررت إدارة ترامب شنّ ضربة على إيران، فستكون هذه الأنظمة رأس حربتها، ولكن إذا كانت الدفاعات الجوية الإيرانية أكثر تطورًا وشمولية مما تشير إليه المعلومات الاستخباراتية، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بفقدان بعض قاذفاتها التي تُفاخر بها. والأمر الأكثر أهمية هو أن طائرات B-2 الأميركية ضرورية لردع الصين ، وسوف يؤدي التدخل الأميركي الأكبر في حرب الشرق الأوسط إلى حرمانها من قدرتها على وقف الهجوم الصيني على تايوان". وبحسب الموقع، "كل هذا يعني أن هناك احتمالاً ألا تكون الضربة على إيران حتمية كما يعتقد الجميع. وبالطبع، في حالة تدمير المواقع النووية الإيرانية تحديدًا، يُمكن للأميركيين على الأرجح قصف بعضها، ولكن كلما طالت مدة العملية وتلاشى عنصر المفاجأة، زادت فرصة حدوث أمر غير متوقع لتلك الطائرات الحربية الأميركية. ينبغي على إدارة ترامب ألا تسعى إلى العمل العسكري ضد إيران إلا إذا اعتقدت أن طهران تُشكل تهديدًا مباشرًا لسلامة الولايات المتحدة وامنها".

موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟
موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟

الموقع بوست

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الموقع بوست

موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟

أُطلقت طائرة هجومية إلكترونية من طراز Growler مزودة بأربعة صواريخ AGM-88 مضادة للإشعاعات في مهمة، في الوقت الذي لا تزال فيه الدفاعات الجوية الحوثية تُشكل مشكلة. ظهرت صورٌ نادرةٌ لطائرة هجوم إلكتروني من طراز EA-18G Growler، تتضمن أربعة نماذج من صاروخ AGM-88E الموجه المتطور المضاد للإشعاع (AARGM)، أو ربما صاروخ AGM-88 عالي السرعة المضاد للإشعاع (HARM) الأقدم، وذلك خلال عملياتٍ جارية ضد أهدافٍ حوثية في اليمن، وفق لموقع الحرب الأمريكي ووفق موقع " War zone". وبينما لا تزال تفاصيلُ الدفاعات الجوية الحوثية والرادارات وأجهزة الاستشعار المرتبطة بها غامضةً، تُؤكد الصورُ استمرارَ التهديد الذي تُمثله. سنُقدم قريبًا تحليلًا مُعمّقًا للدفاعات الجوية الحوثية. مع ذلك، تجدر الإشارة أيضًا إلى إمكانية استخدام صاروخ AARGM ضد أهدافٍ أخرى مُحددة، بما في ذلك أهدافٌ أرضيةٌ غير مُرتبطةٍ بالدفاعات الجوية. نُشرت الصور الاثنين الماضي على شكل فيديو نشرته القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) على موقع X. يُظهر هذا الفيديو طائرة EA-18G Growler التابعة لسرب الهجوم الإلكتروني 144 (VAQ-144)، "البطارية الرئيسية"، وهي تُطلق من على سطح حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN 75). بالإضافة إلى الصواريخ الأربعة المضادة للإشعاع، تحمل الطائرة أيضًا صاروخين من طراز AIM-120 المتقدم متوسط ​​المدى جو-جو (AMRAAMs) وثلاثة خزانات وقود خارجية سعة 480 جالونًا. صورة مقربة لصاروخين مضادين للإشعاع أسفل الجناح الأيمن لطائرة VAQ-144 EA-18G. لقطة من شاشة القيادة المركزية الأمريكية. تُرى طائرات EA-18G بانتظام وهي تحمل صاروخين مضادين للإشعاع تحت أجنحتها، بما في ذلك في العمليات ضد الحوثيين، على الرغم من أن مجموعة من أربعة صواريخ أقل شيوعًا بكثير. عادةً ما تُخصص المحطات الأخرى لوحدات التشويش المختلفة التي تحملها طائرة غرولر، والتي يُمكنك الاطلاع عليها بمزيد من التفصيل هنا. ومع ذلك، لا يزال هذا حمولة ثابتة، وإن كانت نادرة، لطائرتي EA-18G وF/A-18E/F سوبر هورنت. حتى طائرة F/A-18C/D القديمة يُمكنها حمل صواريخ مضادة للإشعاع على محطاتها الخارجية تحت الأجنحة أيضًا. تُطلق نفس الطائرة VAQ-144 EA-18G من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان (CVN 75). لقطة شاشة من القيادة المركزية الأمريكية. ظهرت طائرات EA-18G في عمليات ضد الحوثيين بحمولات أخرى مثيرة للاهتمام، حيث حصلت طائرات غرولر على قدرات صواريخ جو-جو موسعة من خلال خيارات إضافية لحمل صواريخ AIM-120 AMRAAM. هذه الأسلحة مُصممة أساسًا لمواجهة طائرات الحوثي المُسيّرة فوق البحر الأحمر وحوله. في غضون ذلك، شوهدت طائرات F/A-18E/F المتمركزة على حاملات الطائرات وهي تحمل مجموعة واسعة من الذخائر جو-أرض خلال هذه العمليات. وتشمل هذه الذخائر سلاح المواجهة المشترك AGM-154 (JSOW) وصاروخ الهجوم الأرضي المواجهة AGM-84H - الاستجابة الموسعة، والمعروف باسم SLAM-ER. أما ذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAMs) الأكثر شيوعًا، والتي شوهدت أيضًا وهي تُجهّز طائرات سوبر هورنت التي تضرب أهدافًا في اليمن، والمجهزة تحديدًا بأجسام قنابل "خارقة للتحصينات". السؤال المهم الذي تثيره هذه الصور الأخيرة هو أنواع الأهداف التي تُلاحق باستخدام هذه الصواريخ المضادة للإشعاع الثمينة. يدير الحوثيون دفاعات جوية أرضية، وعلى الرغم من أن أنواع الرادارات وأجهزة الاستشعار التي يستخدمونها لكشف الأهداف وتوجيهها غير معروفة على نطاق واسع، إلا أنها تُشكّل تهديدًا كبيرًا بلا شك. وعلى وجه الخصوص، فقد ألحقوا خسائر فادحة بطائرات MQ-9 بدون طيار - ففي الشهر الماضي، ذكرت صحيفة ستارز آند سترايبس أن المسلحين اليمنيين أسقطوا 12 طائرة من طراز Reaper منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، نقلاً عن مسؤول دفاعي أمريكي لم يكشف عن هويته. دأب الجيش الأمريكي على استهداف الرادارات التي تمتلكها المجموعة، بما في ذلك رادارات مراقبة السواحل البحرية المستخدمة لاستهداف السفن. في الوقت نفسه، يبرز مستوى التهديد الذي لا تزال تُشكله هذه الدفاعات الجوية مع وصول قاذفات الشبح B-2 في العمليات الجارية، بالإضافة إلى الاستخدام المستمر للذخائر البعيدة باهظة الثمن. على الأرجح، هذه الصواريخ هي صواريخ موجهة مضادة للطائرات (AARGM)، وهي تطوير مباشر لصاروخ HARM الأقدم، المصمم أساسًا لقمع وتدمير الدفاعات الجوية للعدو. يمكن استخدام هذا بشكل دفاعي لحماية الأصول الجوية الأخرى أو تحديدًا لمهاجمة الدفاعات الجوية بشكل استباقي. يمكن لصاروخ AARGM الوصول إلى أهداف على بُعد أكثر من 80 ميلًا والوصول إلى سرعات تزيد عن ضعف سرعة الصوت. التكوين الأساسي لصاروخ AARGM AGM-88E. Orbital ATK يختلف صاروخ AARGM عن صاروخ HARM من نواحٍ عديدة، حيث يتميز بقدرته على إصابة رادار التهديد بدقة عالية حتى مع توقفه عن إصدار الإشعاع. قد يُغلق مُشغِّل الدفاع الجوي للعدو راداره أثناء الهجوم، لكن الصاروخ AARGM سيظل قادرًا على ضربه بدقة متناهية. حتى لو كان المُرسِل مُتحركًا وبدأ بالتحرك بعد إغلاقه، يظل الصاروخ AARGM قادرًا على ضربه، مُوجَّهًا بباحث راداري نشط يعمل بموجات المليمتر. بفضل قدرته على توجيه ضربات دقيقة من مسافة بعيدة، يلعب صاروخ AARGM دورًا ثانويًا كسلاح هجومي سريع الاستجابة ضد أهداف غير مرتبطة بالدفاع الجوي. في هذا السيناريو، يُبرمج الصاروخ لضرب إحداثيات محددة بدلًا من التركيز على الانبعاثات. تجعله سرعته العالية ومداه أداةً فعالةً جدًا لاستهداف الأهداف بدقة وحساسية زمنية في هذا النوع من المواجهات. في العام الماضي، أثناء نشر حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي. أيزنهاور (CVN-69) في منطقة الأسطول الخامس الأمريكي، أكدت البحرية لـ TWZ أن أول استخدام قتالي لصاروخ AARGM كان من صاروخ E/A-18G نُشر على متن تلك السفينة الحربية. وفي الوقت نفسه، أكدت لنا البحرية أن صاروخ EA-18G مُخصص لطائرات VAQ-130 "Zappers"، من حاملة الطائرات دوايت دي. أيزنهاور، قد استخدم صاروخ AARGM لتدمير طائرة هليكوبتر هجومية من طراز Mi-24/35 Hind في اليمن. بالنسبة لهدف غير باعث للإشعاعات مثل "هيند"، من المرجح أن يكون أحد عناصر "سلسلة التدمير" البحرية أو المعلومات الاستخباراتية السابقة للمهمة قد رصد الهدف، واستُخدم صاروخ AARGM لتدميره أثناء وجوده على الأرض، مستخدمًا نظام تحديد المواقع العالمي (GPS/INS) للوصول إلى الهدف، ثم توجيهه نحوه باستخدام رادار الموجات المليمترية. وبناءً على طلب بموجب قانون حرية المعلومات (FOIA)، تلقت TWZ تأكيدًا لبعض أنواع الأهداف الموضحة في "علامات التدمير" على طائرات EA-18G محددة شوهدت على متن حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور العام الماضي. ومن بين هذه الأهداف، أشار أحدها إلى تدمير مروحية (هيند المذكورة آنفًا)، واثنتان إلى طائرات مسيرة حوثية أُسقطت فوق البحر الأحمر، أما الستة المتبقية فكانت رادارات حوثية غير محددة. يُعدّ التكوين الصاروخي المضاد للإشعاعات الثقيل وغير المعتاد لطائرة EA-18G المذكورة أحدث مؤشر على أن الدفاعات الجوية للحوثيين أكثر تطورًا مما يعتقده الكثيرون، وأنهم بعد كل هذه الأشهر ما زالوا يشكلون تهديدًا تُركّز البحرية الأمريكية بوضوح على القضاء عليه.

موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟
موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟

اليمن الآن

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟

أُطلقت طائرة هجومية إلكترونية من طراز Growler مزودة بأربعة صواريخ AGM-88 مضادة للإشعاعات في مهمة، في الوقت الذي لا تزال فيه الدفاعات الجوية الحوثية تُشكل مشكلة. ظهرت صورٌ نادرةٌ لطائرة هجوم إلكتروني من طراز EA-18G Growler ، تتضمن أربعة نماذج من صاروخ AGM-88E الموجه المتطور المضاد للإشعاع ( AARGM )، أو ربما صاروخ AGM-88 عالي السرعة المضاد للإشعاع ( HARM ) الأقدم، وذلك خلال عملياتٍ جارية ضد أهدافٍ حوثية في اليمن، وفق لموقع الحرب الأمريكي ووفق موقع " War zone ". وبينما لا تزال تفاصيلُ الدفاعات الجوية الحوثية والرادارات وأجهزة الاستشعار المرتبطة بها غامضةً، تُؤكد الصورُ استمرارَ التهديد الذي تُمثله. سنُقدم قريبًا تحليلًا مُعمّقًا للدفاعات الجوية الحوثية. مع ذلك، تجدر الإشارة أيضًا إلى إمكانية استخدام صاروخ AARGM ضد أهدافٍ أخرى مُحددة، بما في ذلك أهدافٌ أرضيةٌ غير مُرتبطةٍ بالدفاعات الجوية. نُشرت الصور الاثنين الماضي على شكل فيديو نشرته القيادة المركزية الأمريكية ( CENTCOM ) على موقع X . يُظهر هذا الفيديو طائرة EA-18G Growler التابعة لسرب الهجوم الإلكتروني 144 ( VAQ-144 )، "البطارية الرئيسية"، وهي تُطلق من على سطح حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان ( CVN 75 ). بالإضافة إلى الصواريخ الأربعة المضادة للإشعاع، تحمل الطائرة أيضًا صاروخين من طراز AIM-120 المتقدم متوسط ​​المدى جو-جو ( AMRAAMs ) وثلاثة خزانات وقود خارجية سعة 480 جالونًا. صورة مقربة لصاروخين مضادين للإشعاع أسفل الجناح الأيمن لطائرة VAQ-144 EA-18G . لقطة من شاشة القيادة المركزية الأمريكية. تُرى طائرات EA-18G بانتظام وهي تحمل صاروخين مضادين للإشعاع تحت أجنحتها، بما في ذلك في العمليات ضد الحوثيين، على الرغم من أن مجموعة من أربعة صواريخ أقل شيوعًا بكثير. عادةً ما تُخصص المحطات الأخرى لوحدات التشويش المختلفة التي تحملها طائرة غرولر، والتي يُمكنك الاطلاع عليها بمزيد من التفصيل هنا. ومع ذلك، لا يزال هذا حمولة ثابتة، وإن كانت نادرة، لطائرتي EA-18G و F/A-18E/F سوبر هورنت. حتى طائرة F/A-18C/D القديمة يُمكنها حمل صواريخ مضادة للإشعاع على محطاتها الخارجية تحت الأجنحة أيضًا. تُطلق نفس الطائرة VAQ-144 EA-18G من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان ( CVN 75 ). لقطة شاشة من القيادة المركزية الأمريكية. ظهرت طائرات EA-18G في عمليات ضد الحوثيين بحمولات أخرى مثيرة للاهتمام، حيث حصلت طائرات غرولر على قدرات صواريخ جو-جو موسعة من خلال خيارات إضافية لحمل صواريخ AIM-120 AMRAAM . هذه الأسلحة مُصممة أساسًا لمواجهة طائرات الحوثي المُسيّرة فوق البحر الأحمر وحوله. في غضون ذلك، شوهدت طائرات F/A-18E/F المتمركزة على حاملات الطائرات وهي تحمل مجموعة واسعة من الذخائر جو-أرض خلال هذه العمليات. وتشمل هذه الذخائر سلاح المواجهة المشترك AGM-154 (JSOW) وصاروخ الهجوم الأرضي المواجهة AGM-84H - الاستجابة الموسعة، والمعروف باسم SLAM-ER . أما ذخائر الهجوم المباشر المشترك ( JDAMs ) الأكثر شيوعًا، والتي شوهدت أيضًا وهي تُجهّز طائرات سوبر هورنت التي تضرب أهدافًا في اليمن، والمجهزة تحديدًا بأجسام قنابل "خارقة للتحصينات". السؤال المهم الذي تثيره هذه الصور الأخيرة هو أنواع الأهداف التي تُلاحق باستخدام هذه الصواريخ المضادة للإشعاع الثمينة. يدير الحوثيون دفاعات جوية أرضية، وعلى الرغم من أن أنواع الرادارات وأجهزة الاستشعار التي يستخدمونها لكشف الأهداف وتوجيهها غير معروفة على نطاق واسع، إلا أنها تُشكّل تهديدًا كبيرًا بلا شك. وعلى وجه الخصوص، فقد ألحقوا خسائر فادحة بطائرات MQ-9 بدون طيار - ففي الشهر الماضي، ذكرت صحيفة ستارز آند سترايبس أن المسلحين اليمنيين أسقطوا 12 طائرة من طراز Reaper منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، نقلاً عن مسؤول دفاعي أمريكي لم يكشف عن هويته. دأب الجيش الأمريكي على استهداف الرادارات التي تمتلكها المجموعة، بما في ذلك رادارات مراقبة السواحل البحرية المستخدمة لاستهداف السفن. في الوقت نفسه، يبرز مستوى التهديد الذي لا تزال تُشكله هذه الدفاعات الجوية مع وصول قاذفات الشبح B-2 في العمليات الجارية، بالإضافة إلى الاستخدام المستمر للذخائر البعيدة باهظة الثمن. على الأرجح، هذه الصواريخ هي صواريخ موجهة مضادة للطائرات ( AARGM )، وهي تطوير مباشر لصاروخ HARM الأقدم، المصمم أساسًا لقمع وتدمير الدفاعات الجوية للعدو. يمكن استخدام هذا بشكل دفاعي لحماية الأصول الجوية الأخرى أو تحديدًا لمهاجمة الدفاعات الجوية بشكل استباقي. يمكن لصاروخ AARGM الوصول إلى أهداف على بُعد أكثر من 80 ميلًا والوصول إلى سرعات تزيد عن ضعف سرعة الصوت. التكوين الأساسي لصاروخ AARGM AGM-88E. Orbital ATK يختلف صاروخ AARGM عن صاروخ HARM من نواحٍ عديدة، حيث يتميز بقدرته على إصابة رادار التهديد بدقة عالية حتى مع توقفه عن إصدار الإشعاع. قد يُغلق مُشغِّل الدفاع الجوي للعدو راداره أثناء الهجوم، لكن الصاروخ AARGM سيظل قادرًا على ضربه بدقة متناهية. حتى لو كان المُرسِل مُتحركًا وبدأ بالتحرك بعد إغلاقه، يظل الصاروخ AARGM قادرًا على ضربه، مُوجَّهًا بباحث راداري نشط يعمل بموجات المليمتر. بفضل قدرته على توجيه ضربات دقيقة من مسافة بعيدة، يلعب صاروخ AARGM دورًا ثانويًا كسلاح هجومي سريع الاستجابة ضد أهداف غير مرتبطة بالدفاع الجوي. في هذا السيناريو، يُبرمج الصاروخ لضرب إحداثيات محددة بدلًا من التركيز على الانبعاثات. تجعله سرعته العالية ومداه أداةً فعالةً جدًا لاستهداف الأهداف بدقة وحساسية زمنية في هذا النوع من المواجهات. في العام الماضي، أثناء نشر حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي. أيزنهاور ( CVN-69 ) في منطقة الأسطول الخامس الأمريكي، أكدت البحرية لـ TWZ أن أول استخدام قتالي لصاروخ AARGM كان من صاروخ E/A-18G نُشر على متن تلك السفينة الحربية. وفي الوقت نفسه، أكدت لنا البحرية أن صاروخ EA-18G مُخصص لطائرات VAQ-130 "Zappers "، من حاملة الطائرات دوايت دي. أيزنهاور، قد استخدم صاروخ AARGM لتدمير طائرة هليكوبتر هجومية من طراز Mi-24/35 Hind في اليمن. بالنسبة لهدف غير باعث للإشعاعات مثل "هيند"، من المرجح أن يكون أحد عناصر "سلسلة التدمير" البحرية أو المعلومات الاستخباراتية السابقة للمهمة قد رصد الهدف، واستُخدم صاروخ AARGM لتدميره أثناء وجوده على الأرض، مستخدمًا نظام تحديد المواقع العالمي ( GPS/INS ) للوصول إلى الهدف، ثم توجيهه نحوه باستخدام رادار الموجات المليمترية. وبناءً على طلب بموجب قانون حرية المعلومات ( FOIA )، تلقت TWZ تأكيدًا لبعض أنواع الأهداف الموضحة في "علامات التدمير" على طائرات EA-18G محددة شوهدت على متن حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور العام الماضي. ومن بين هذه الأهداف، أشار أحدها إلى تدمير مروحية (هيند المذكورة آنفًا)، واثنتان إلى طائرات مسيرة حوثية أُسقطت فوق البحر الأحمر، أما الستة المتبقية فكانت رادارات حوثية غير محددة. يُعدّ التكوين الصاروخي المضاد للإشعاعات الثقيل وغير المعتاد لطائرة EA-18G المذكورة أحدث مؤشر على أن الدفاعات الجوية للحوثيين أكثر تطورًا مما يعتقده الكثيرون، وأنهم بعد كل هذه الأشهر ما زالوا يشكلون تهديدًا تُركّز البحرية الأمريكية بوضوح على القضاء عليه. ترجمة خاصة بالموقع بوست

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store