أحدث الأخبار مع #غزةالإنسانية


الوطن
منذ 13 ساعات
- سياسة
- الوطن
قناص سابق في العراق وأفغانستان.. ماذا نعرف عن جيك وود مدير مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً؟
جيك وود، قناص سابق في سلاح مشاة البحرية الأمريكية (المارينز)، أثار جدلاً واسعاً بسبب دوره كمدير تنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية (Gaza Humanitarian Foundation)، وهي منظمة تهدف إلى توزيع المساعدات في قطاع غزة. وود، الذي خدم في العراق وأفغانستان، يُشار إليه في تقارير إعلامية ومنشورات على منصة إكس بأنه يقود خطة أمريكية-إسرائيلية لتوزيع المساعدات في غزة، والتي تتجاوز الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية التقليدية، مما أثار انتقادات وتساؤلات حول دوافعه وخلفيته. وفقاً لمنشورات على منصة إكس، يُزعم أن وود، الذي يُوصف بأنه "متعاطف مع اليهود"، يدير خطة مدعومة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتوزيع المساعدات عبر شركات أمنية خاصة، بعد حصار وتجويع استمر لشهرين في غزة. هذه الخطة، التي عارضتها الأمم المتحدة بحسب منشورات إكس، تهدف إلى إيصال المساعدات بطريقة تثير قلقاً بشأن الشفافية والحيادية. وتشير التقارير إلى أن وود، بماضيه العسكري الذي يُوصف بـ"المظلم"، يواجه انتقادات بسبب دوره السابق كقناص، مما يثير تساؤلات حول ملاءمته لقيادة جهود إنسانية في منطقة حساسة مثل غزة. ومع ذلك، لا توجد معلومات مؤكدة من مصادر رسمية تثبت هذه الادعاءات بشكل قاطع، والمعلومات المتوفرة تعتمد بشكل رئيسي على منشورات إكس وتقارير إعلامية محدودة. هذا الغموض يزيد من الجدل حول حقيقة دور وود، حيث يرى البعض أن خبرته العسكرية قد تُستخدم لأغراض سياسية أو أمنية تحت غطاء العمل الإنساني، بينما يدافع آخرون عن دوره كمحاولة لتقديم حلول عملية في ظل التحديات اللوجستية بغزة.


فلسطين أون لاين
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين أون لاين
تقرير المراقبة البيومتريَّة في غزَّة... كيف تتحوَّل المساعدات الإنسانيَّة إلى أداة استخباراتيَّة؟
غزة/ محمد القوقا: مع اشتداد الأزمة الإنسانية المتفاقمة بقطاع غزة، حيث يعاني مليونان و400 ألف فلسطيني مجاعة حادة، تبرز تحذيرات خطيرة من تحوّل نقاط توزيع المساعدات، التي يُتوقع أن تُضخّ للقطاع خلال أسبوعين، إلى أدوات للمراقبة الجماعية. تشير تقارير متزايدة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قد تفرض شرطاً جديداً للحصول على المساعدات الغذائية، يتمثل في مسح وجوه المستفيدين عبر تقنية التعرف على الوجه، وهي ممارسة يصفها خبراء بالأمن الرقمي بـ"الابتزاز البيومتري" الذي يهدد الخصوصية والأمن الشخصي للسكان. ابتزاز عبر المساعدات وفقاً لتقارير إعلامية وتحليلات مختصة، سيتم تركيب كاميرات ذكية في مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، تقوم بتسجيل الوجوه وتخزينها في قواعد بيانات استخباراتية. هذه الخطوة ليست جديدة تماماً، إذ تعتمد (إسرائيل) على أنظمة مماثلة في الضفة الغربية، مثل نظام "الذئب الأحمر" الذي يُستخدم عند الحواجز العسكرية، خاصة في الخليل، لفرض قيود على حركة الفلسطينيين بناءً على مسح وجوههم تلقائياً. كما تستخدم نظام "الذئب الأزرق"، وهو تطبيق مثبت على هواتف الجنود الإسرائيليين لتصوير الفلسطينيين وإضافتهم إلى قواعد البيانات، مع منح حوافز للوحدات التي تسجل أكبر عدد من الصور. وأعلنت مؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF)، التي يُتوقع أن يرأسها ديفيد بيزلي (المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي)، عن خطط لتوزيع المساعدات عبر أربعة مراكز تغطي 1.2 مليون شخص في المرحلة الأولى. ورغم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لن يشارك مباشرة في التوزيع، إلا أنه سيتولى مراقبة محيط المراكز، بينما تتولى شركات أمنية خاصة (بما في ذلك متعاقدون أمريكيون سابقون) العمليات الداخلية. خطر البيانات البيومترية وتكشف الوثائق أن المؤسسة تعتمد على تكنولوجيا التتبع لضمان "الشفافية"، لكن ذلك يثير مخاوف من أن تكون هذه الأنظمة جزءاً من آلية أوسع لجمع البيانات البيومترية. وبحسب سائد حسونة، الخبير في الأمن الرقمي، فإن الصور التي يتم جمعها من سكان غزة ستُقارن مع قواعد بيانات استخباراتية موجودة مسبقاً، مما قد يؤدي إلى استهداف أفراد بناءً على تشابه جزئي مع مشتبه بهم، دون أي ضمانات قانونية أو إنسانية. في تصريح لصحيفة "فلسطين"، حذّر حسونة من أن استخدام تقنية التعرف على الوجه في توزيع المساعدات يمثل تطوراً خطيراً يهدد ليس فقط الجانب الإنساني، بل أيضاً الأمن السيبراني والخصوصية الرقمية للمدنيين. وأضاف أن ما يحدث في غزة ليس مجرد إجراء تقني، بل هو جزء من استراتيجية منهجية لتحويل المساعدات إلى وسيلة لجمع البيانات البيومترية. من بين أبرز المخاطر: استهداف المدنيين بسبب أخطاء تقنية في أنظمة التعرف على الوجه، وغياب الإطار القانوني الذي ينظم تخزين أو مشاركة البيانات، مما يعرضها لخطر الاستغلال من قبل جهات أمنية أو تجارية. كما أشار إلى احتمالية تسريب البيانات إلى أطراف ثالثة، خاصة في ظل التعاون بين (إسرائيل) وشركات المراقبة العالمية. رفض دولي متصاعد أعربت منظمات دولية عن قلقها البالغ إزاء هذه الممارسات. جيمس إلدر، المتحدث باسم منظمة اليونيسف، قال في تصريح صحفي إن اشتراط التعرف على الوجه للحصول على المساعدات ينتهك المبادئ الإنسانية الأساسية. كما رفضت الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية خطة "غزة الإنسانية"، واصفة إياها بأداة لـ"عسكرة المساعدات"، خاصة مع تقليص مراكز التوزيع من 400 مركز إلى 4 مراكز فقط. من جهتها، أدانت حماس والسلطة الفلسطينية الخطة، واتهمتاها بـ"التواطؤ مع إسرائيل" واستخدام التجويع كسلاح. وجّه سائد حسونة نداءً إلى سكان غزة بعدم تقديم بياناتهم البيومترية طواعية، مؤكداً أن المساعدات الإنسانية حق أساسي، ولا يجوز تحويلها إلى صفقة تجسسية. ودعا المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى الضغط على إسرائيل لوقف هذه الممارسات، مشدداً على أن استغلال التقنيات الحديثة في انتهاك الخصوصية تحت غطاء المساعدات يمثل سابقة خطيرة تهدد حقوق الإنسان عالمياً. في سياق متصل، حذر منتدى الإعلاميين الفلسطينيين من مخطط الاحتلال القائم على تحويل نقاط توزيع المساعدات إلى "معسكرات إذلال جماعي" ضمن مخططات أمنية وعسكرية. وأشار المنتدى إلى تجارب سابقة استخدم فيها الاحتلال المساعدات كأداة للتجسس والتصفية والإذلال، والضغط على الناس. وأوصى وسائل الإعلام بكشف البُعد الاستعماري والسياسي لهذا المخطط، وفضح هدفه القائم على تفريغ السكان من وعيهم وكرامتهم وتفكيك النسيج المجتمعي. المصدر / فلسطين أون لاين


صوت بيروت
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
هاكابي: إسرائيل لن تكون طرفا في توزيع المساعدات في غزة
وسط المجاعة التي تضرب قطاع غزة، تحت الحصار الكبير من الجانب الإسرائيلي لاستخدامة كورقة ضغط على حركة المقاومة الإسلامية حماس، كما والحديث عن مؤسسة جديدة ستعنى بتوزيع المساعدات على قطاع غزة المحاصر، أعلن السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي أن إسرائيل لن تشارك في آلية التوزيع الجديدة. لكنه أشار إلى أنها ستشارك في توفير الأمن. وقال 'الآلية الجديدة لا تعتمد على العمل العسكري ونأمل أن تبدأ قريباً' وأكد هاكابي في مؤتمر صحفي، الجمعة أن وصول المساعدات لا يتوقف على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني، وفق ما نقلت وكالة رويترز. كما شدد على أن 'هناك حاجة ماسة للمساعدات الإنسانية في غزة' مضيفا أن 'حماس غير قادرة أو غير راغبة في توفيرها' إلى ذلك، أشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد أن يتم توزيع الغذاء في غزة بأمان وكفاءة، وفق تعبيره. وأوضح أن 'بعض الشركاء تعهدوا بالتمويل، لكنهم لا يريدون الكشف عن هوياتهم حتى الآن'. وكانت المتحدّثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس قالت مساء أمس الخميس ردا على سؤال حول انشاء مؤسسة جديدة ستعنى بتوزيع الطعام في القطاع الفلسطيني المحاصر، ' لن أتحدّث نيابة عن المؤسّسة، إلا أنّنا نرحّب بالمبادرات الرامية لتسليم المساعدات الغذائية عاجلا إلى غزة بسرعة'. إلا أنها أشارت إلى أن الحل بات قريباً، قائلة 'نحن على بُعد خطوات قليلة من الحلّ، ومن إمكانية تقديم المساعدات والغذاء' لمحتاجيها في غزة، مؤكّدة أنّ هذه المؤسّسة ستُصدر 'قريبا' إعلانا بهذا الشأن، من دون مزيد من التفاصيل. أتى ذلك، بعدما أفاد مصدران مطلعان بأن المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي والحائز على جائزة نوبل للسلام ديفيد بيزلي، أجرى محادثات مع إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية وجهات فاعلة رئيسية أخرى من أجل رئاسة 'مؤسسة غزة الإنسانية' الجديدة (GHF)، وإيلائها مهمة إدخال المساعدات.


صوت بيروت
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
المستشار الألماني يناقش الوضع في غزة وسوريا مع نتنياهو
ذكر متحدث باسم الحكومة الألمانية الجمعة أن المستشار فريدريش ميرتس عبر عن قلقه إزاء مصير الرهائن والوضع الإنساني في قطاع غزة خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأضاف المتحدث أن ميرتس 'عبر عن أمله في بدء مفاوضات وقف إطلاق النار قريبا'، مضيفا أن الوضع في سوريا كان محل نقاش أيضا خلال الاتصال الذي جرى أمس الخميس. وفي وقت سابق أعلن السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي أن إسرائيل لن تشارك في آلية التوزيع الجديدة. لكنه أشار إلى أنها ستشارك في توفير الأمن. وقال 'الآلية الجديدة لا تعتمد على العمل العسكري ونأمل أن تبدأ قريباً' وأكد هاكابي في مؤتمر صحفي، الجمعة أن وصول المساعدات لا يتوقف على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني، وفق ما نقلت وكالة رويترز. كما شدد على أن 'هناك حاجة ماسة للمساعدات الإنسانية في غزة' مضيفا أن 'حماس غير قادرة أو غير راغبة في توفيرها' إلى ذلك، أشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد أن يتم توزيع الغذاء في غزة بأمان وكفاءة، وفق تعبيره. وأوضح أن 'بعض الشركاء تعهدوا بالتمويل، لكنهم لا يريدون الكشف عن هوياتهم حتى الآن'. وكانت المتحدّثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس قالت مساء أمس الخميس ردا على سؤال حول انشاء مؤسسة جديدة ستعنى بتوزيع الطعام في القطاع الفلسطيني المحاصر، ' لن أتحدّث نيابة عن المؤسّسة، إلا أنّنا نرحّب بالمبادرات الرامية لتسليم المساعدات الغذائية عاجلا إلى غزة بسرعة'. إلا أنها أشارت إلى أن الحل بات قريباً، قائلة 'نحن على بُعد خطوات قليلة من الحلّ، ومن إمكانية تقديم المساعدات والغذاء' لمحتاجيها في غزة، مؤكّدة أنّ هذه المؤسّسة ستُصدر 'قريبا' إعلانا بهذا الشأن، من دون مزيد من التفاصيل. أتى ذلك، بعدما أفاد مصدران مطلعان بأن المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي والحائز على جائزة نوبل للسلام ديفيد بيزلي، أجرى محادثات مع إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية وجهات فاعلة رئيسية أخرى من أجل رئاسة 'مؤسسة غزة الإنسانية' الجديدة (GHF)، وإيلائها مهمة إدخال المساعدات.


المناطق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المناطق السعودية
سفير أمريكا في إسرائيل: أطراف عدة ستوزع المساعدات بغزة
المناطق_متابعات وسط الحديث الأمريكي المتنامي عن مؤسسة جديدة ستعنى بتوزيع المساعدات على قطاع غزة المحاصر، أعلن السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أن إسرائيل لن تشارك في آلية التوزيع الجديدة. لكنه أشار إلى أنها ستشارك في توفير الأمن. وقال 'الآلية الجديدة لا تعتمد على العمل العسكري ونأمل أن تبدأ قريباً'. 'غير مرتبط بوقف النار' وأكد هاكابي في مؤتمر صحافي، اليوم الجمعة، أن وصول المساعدات لا يتوقف على التوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع الفلسطيني، وفق ما نقلت وكالة رويترز. كما شدد على أن 'هناك حاجة ماسة للمساعدات الإنسانية في غزة'، مضيفا أن 'حماس غير قادرة أو غير راغبة في توفيرها'. إلى ذلك، أشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد أن يتم توزيع الغذاء في غزة بأمان وكفاءة، وفق تعبيره. وأوضح أن 'بعض الشركاء تعهدوا بالتمويل، لكنهم لا يريدون الكشف عن هوياتهم حتى الآن'. وفقا للعربية : كانت المتحدّثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس قالت مساء أمس الخميس ردا على سؤال حول إنشاء مؤسسة جديدة ستعنى بتوزيع الطعام في القطاع الفلسطيني المحاصر، 'لن أتحدّث نيابة عن المؤسّسة، إلا أنّنا نرحّب بالمبادرات الرامية لتسليم المساعدات الغذائية عاجلا إلى غزة بسرعة'. إلا أنها أشارت إلى أن الحل بات قريباً، قائلة 'نحن على بُعد خطوات قليلة من الحلّ، ومن إمكانية تقديم المساعدات والغذاء' لمحتاجيها في غزة، مؤكّدة أنّ هذه المؤسّسة ستُصدر 'قريبا' إعلانا بهذا الشأن، من دون مزيد من التفاصيل. أتى ذلك، بعدما أفاد مصدران مطلعان بأن المدير التنفيذي السابق لبرنامج الأغذية العالمي والحائز على جائزة نوبل للسلام ديفيد بيزلي، أجرى محادثات مع إدارة ترامب والحكومة الإسرائيلية وجهات فاعلة رئيسية أخرى من أجل رئاسة 'مؤسسة غزة الإنسانية' الجديدة (GHF)، وتوليها مهمة إدخال المساعدات. ومنذ الثاني من مارس الماضي واستئناف الهجوم الإسرائيلي على غزة، لم يُسمح بدخول أيّ مساعدات إنسانية إلى القطاع المحاصر، حيث يعيش 2.4 مليون شخص، وسط تحذيرات أممية من أن الجوع بات يهدد مئات الآلاف. فيما أعلنت إسرائيل أنّ حصارها هذا يهدف لإجبار حماس على إطلاق سراح الأسرى الذين ما زالوا محتجزين في القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023.