#أحدث الأخبار مع #غسانبنأحمدالسليمانالمدينةمنذ 7 ساعاتأعمالالمدينةغسان السليمان... تمكينٌ بإيمان، وإنجازٌ بامتنانكان دائمًا معالي الدكتور غسان بن أحمد السليمان كما عرفته أول مرة: حاضر الذهن، شغوف بالرؤية، مؤمن بأن التمكين ليس شعارًا، بل مسارا تنمويا ومسؤولية وطنية.التقيته فعرفته عن قرب عندما كنتُ عضوًا في مجلس إدارة غرفة جدة، ثم جمعتنا محطات متعددة في "منشآت" وفي مؤسسات غير ربحية.لم يكن مجرد مسؤول، بل "عرّاب شباب الأعمال"، كما أحب أن أصفه. يفتح الأبواب حتى في أماكن لا تخصه، ويخلق الفرص لمن حوله دون أن ينتظر مقابلًا. يكفي أن يؤمن بالفكرة، ليمنحها دفعة تجعلها تنطلق بثقة.يعشق تطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة، يرى فيها نبض الاقتصاد وروح المستقبل. أحلامه لا تعرف التوقف، وكلما تحدّث عن هذا القطاع، شعرت أن بين كلماته وعدًا بغدٍ أكثر ازدهارًا.في ديوانية البر – ثنائية التمكين والتنمية المستدامة، التي نظّمتها جمعية البر بجدة، لم نستضف ضيفًا عابرًا، بل استضفنا قصة نجاح وطنية.معالي الدكتور غسان بن أحمد السليمان... نفتخر بك، ونعتز بكل لحظة نعمل فيها إلى جانبك من أجل وطن يستحق الأفضل، ونرى فيك دائما داعما ملهما للشباب.. حفظ الله بلادنا وحفظ لنا رجالاتها المخلصين.
المدينةمنذ 7 ساعاتأعمالالمدينةغسان السليمان... تمكينٌ بإيمان، وإنجازٌ بامتنانكان دائمًا معالي الدكتور غسان بن أحمد السليمان كما عرفته أول مرة: حاضر الذهن، شغوف بالرؤية، مؤمن بأن التمكين ليس شعارًا، بل مسارا تنمويا ومسؤولية وطنية.التقيته فعرفته عن قرب عندما كنتُ عضوًا في مجلس إدارة غرفة جدة، ثم جمعتنا محطات متعددة في "منشآت" وفي مؤسسات غير ربحية.لم يكن مجرد مسؤول، بل "عرّاب شباب الأعمال"، كما أحب أن أصفه. يفتح الأبواب حتى في أماكن لا تخصه، ويخلق الفرص لمن حوله دون أن ينتظر مقابلًا. يكفي أن يؤمن بالفكرة، ليمنحها دفعة تجعلها تنطلق بثقة.يعشق تطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة، يرى فيها نبض الاقتصاد وروح المستقبل. أحلامه لا تعرف التوقف، وكلما تحدّث عن هذا القطاع، شعرت أن بين كلماته وعدًا بغدٍ أكثر ازدهارًا.في ديوانية البر – ثنائية التمكين والتنمية المستدامة، التي نظّمتها جمعية البر بجدة، لم نستضف ضيفًا عابرًا، بل استضفنا قصة نجاح وطنية.معالي الدكتور غسان بن أحمد السليمان... نفتخر بك، ونعتز بكل لحظة نعمل فيها إلى جانبك من أجل وطن يستحق الأفضل، ونرى فيك دائما داعما ملهما للشباب.. حفظ الله بلادنا وحفظ لنا رجالاتها المخلصين.