أحدث الأخبار مع #غشواندنر


الجريدة 24
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
أفضل من الزواج والمال.. دراسة تكشف عن المصدر الحقيقي للسعادة النفسية
أجرى فريق من الباحثين الاقتصاديين من جامعة كينت البريطانية دراسة حول تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته ورفاهته، وخلصوا إلى نتائج قد تكون صادمة للبعض. وكشفت الدراسة الحديثة أن السعادة التي تمنحها الحيوانات الأليفة لأصحابها تجلب الفوائد النفسية ذاتها التي تحصل عليها من الزواج أو الحصول على زيادة سنوية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني (نحو 91 ألف دولار). وباستخدام منهج "الرضا عن الحياة"، يمكن للاقتصاديين ترجمة الأصول غير الملموسة، مثل الصداقة والأسرة ، إلى دخل افتراضي. وأظهرت الدراسة التي شملت 2500 عائلة بريطانية أن امتلاك حيوان أليف ارتبط بزيادة في الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي قيم مماثلة لتلك التي يتم الحصول عليها من مقابلة الأصدقاء والأقارب بانتظام. وأظهر الاقتصاديون أن الزواج، مقارنة بالعزوبية، يعادل نحوالي 70 ألف جنيه إسترليني سنويا (91.5 ألف دولار سنويا). في حين أن الانفصال يعادل خسارة بنحو 170 ألف جنيه إسترليني سنويا (222 ألف دولار سنويا). وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر من جامعة كينت، المؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، في حديث لصحيفة "التايمز"، إنها استلهمت الفكرة من بحث قدّر قيمة الصداقة البشرية ماليا: "فكرت، إذا كان ذلك ممكنا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'". وأضافت: "أتفهم سبب تشكيك بعض الناس في قيمة الـ70 ألف جنيه... نظرا لأن الكثيرين يعتبرون الحيوانات الأليفة بمثابة أفضل الأصدقاء وأفراد العائلة، فإن هذه القيم تبدو معقولة... كما أظن أن الكثيرين لا يدركون حقا مدى أهمية حيواناتهم الأليفة لهم". ومن المعروف أن مالكي الكلاب الذين يمشونها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية وعائية أفضل، بينما امتلاك قطة في المنزل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالربو والتهاب الأنف التحسسي لدى الأطفال المعرضين لمسببات الحساسية من الحيوانات الأليفة. ويمكن لمجرد مداعبة حيواناتنا الأليفة أن يقلل من مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، في أجسامنا، ما يؤدي إلى نهج أكثر هدوءا في الحياة وبالتالي تأثير إيجابي على ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب السريري. وأضافت الدكتورة غشواندنر: "هذا البحث يجيب على سؤال ما إذا كانت رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا بإجابة قاطعة هي: نعم ... الحيوانات الأليفة تهتم بنا وهناك قيمة مالية كبيرة مرتبطة بصحبتها. ويمكن استخدام هذه المعلومات في الممارسات والسياسات الصحية التي تهدف إلى زيادة الرفاهية والرضا عن الحياة للبشر من خلال الحيوانات الأليفة".


كش 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
أفضل من الزواج والمال! .. دراسة تكشف عن المصدر الحقيقي للسعادة النفسية
أجرى فريق من الباحثين الاقتصاديين من جامعة كينت البريطانية دراسة حول تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته ورفاهته، وخلصوا إلى نتائج قد تكون صادمة للبعض. وكشفت الدراسة الحديثة أن السعادة التي تمنحها الحيوانات الأليفة لأصحابها تجلب الفوائد النفسية ذاتها التي تحصل عليها من الزواج أو الحصول على زيادة سنوية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني (نحو 91 ألف دولار). وباستخدام منهج "الرضا عن الحياة"، يمكن للاقتصاديين ترجمة الأصول غير الملموسة، مثل الصداقة والأسرة ، إلى دخل افتراضي. وأظهرت الدراسة التي شملت 2500 عائلة بريطانية أن امتلاك حيوان أليف ارتبط بزيادة في الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي قيم مماثلة لتلك التي يتم الحصول عليها من مقابلة الأصدقاء والأقارب بانتظام. وأظهر الاقتصاديون أن الزواج، مقارنة بالعزوبية، يعادل نحوالي 70 ألف جنيه إسترليني سنويا (91.5 ألف دولار سنويا). في حين أن الانفصال يعادل خسارة بنحو 170 ألف جنيه إسترليني سنويا (222 ألف دولار سنويا). وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر من جامعة كينت، المؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، في حديث لصحيفة "التايمز"، إنها استلهمت الفكرة من بحث قدّر قيمة الصداقة البشرية ماليا: "فكرت، إذا كان ذلك ممكنا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'". وأضافت: "أتفهم سبب تشكيك بعض الناس في قيمة الـ70 ألف جنيه... نظرا لأن الكثيرين يعتبرون الحيوانات الأليفة بمثابة أفضل الأصدقاء وأفراد العائلة، فإن هذه القيم تبدو معقولة... كما أظن أن الكثيرين لا يدركون حقا مدى أهمية حيواناتهم الأليفة لهم". ومن المعروف أن مالكي الكلاب الذين يمشونها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية وعائية أفضل، بينما امتلاك قطة في المنزل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالربو والتهاب الأنف التحسسي لدى الأطفال المعرضين لمسببات الحساسية من الحيوانات الأليفة. ويمكن لمجرد مداعبة حيواناتنا الأليفة أن يقلل من مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، في أجسامنا، ما يؤدي إلى نهج أكثر هدوءا في الحياة وبالتالي تأثير إيجابي على ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب السريري. وأضافت الدكتورة غشواندنر: "هذا البحث يجيب على سؤال ما إذا كانت رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا بإجابة قاطعة هي: نعم ... الحيوانات الأليفة تهتم بنا وهناك قيمة مالية كبيرة مرتبطة بصحبتها. ويمكن استخدام هذه المعلومات في الممارسات والسياسات الصحية التي تهدف إلى زيادة الرفاهية والرضا عن الحياة للبشر من خلال الحيوانات الأليفة". نُشرت الورقة البحثية في مجلة Social Indicators Research. المصدر: إندبندنت


الصباح العربي
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
أفضل من الزواج والمال! .. دراسة تكشف عن المصدر الحقيقي للسعادة النفسية
أجرى فريق من الباحثين الاقتصاديين من جامعة كينت البريطانية دراسة حول تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته ورفاهته، وخلصوا إلى نتائج قد تكون صادمة للبعض. وكشفت الدراسة الحديثة أن السعادة التي تمنحها الحيوانات الأليفة لأصحابها تجلب الفوائد النفسية ذاتها التي تحصل عليها من الزواج أو الحصول على زيادة سنوية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني (نحو 91 ألف دولار). وباستخدام منهج "الرضا عن الحياة"، يمكن للاقتصاديين ترجمة الأصول غير الملموسة، مثل الصداقة والأسرة ، إلى دخل افتراضي. وأظهرت الدراسة التي شملت 2500 عائلة بريطانية أن امتلاك حيوان أليف ارتبط بزيادة في الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي قيم مماثلة لتلك التي يتم الحصول عليها من مقابلة الأصدقاء والأقارب بانتظام. وأظهر الاقتصاديون أن الزواج، مقارنة بالعزوبية، يعادل نحوالي 70 ألف جنيه إسترليني سنويا (91.5 ألف دولار سنويا). في حين أن الانفصال يعادل خسارة بنحو 170 ألف جنيه إسترليني سنويا (222 ألف دولار سنويا). وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر من جامعة كينت، المؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، في حديث لصحيفة "التايمز"، إنها استلهمت الفكرة من بحث قدّر قيمة الصداقة البشرية ماليا: "فكرت، إذا كان ذلك ممكنا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'". وأضافت: "أتفهم سبب تشكيك بعض الناس في قيمة الـ70 ألف جنيه... نظرا لأن الكثيرين يعتبرون الحيوانات الأليفة بمثابة أفضل الأصدقاء وأفراد العائلة، فإن هذه القيم تبدو معقولة... كما أظن أن الكثيرين لا يدركون حقا مدى أهمية حيواناتهم الأليفة لهم". ومن المعروف أن مالكي الكلاب الذين يمشونها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية وعائية أفضل، بينما امتلاك قطة في المنزل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالربو والتهاب الأنف التحسسي لدى الأطفال المعرضين لمسببات الحساسية من الحيوانات الأليفة. ويمكن لمجرد مداعبة حيواناتنا الأليفة أن يقلل من مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، في أجسامنا، ما يؤدي إلى نهج أكثر هدوءا في الحياة وبالتالي تأثير إيجابي على ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب السريري. وأضافت الدكتورة غشواندنر: "هذا البحث يجيب على سؤال ما إذا كانت رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا بإجابة قاطعة هي: نعم ... الحيوانات الأليفة تهتم بنا وهناك قيمة مالية كبيرة مرتبطة بصحبتها. ويمكن استخدام هذه المعلومات في الممارسات والسياسات الصحية التي تهدف إلى زيادة الرفاهية والرضا عن الحياة للبشر من خلال الحيوانات الأليفة".


أخبارنا
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
أفضل من الزواج والمال! .. دراسة تكشف عن المصدر الحقيقي للسعادة النفسية
أخبارنا : أجرى فريق من الباحثين الاقتصاديين من جامعة كينت البريطانية دراسة حول تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته ورفاهته، وخلصوا إلى نتائج قد تكون صادمة للبعض. وكشفت الدراسة الحديثة أن السعادة التي تمنحها الحيوانات الأليفة لأصحابها تجلب الفوائد النفسية ذاتها التي تحصل عليها من الزواج أو الحصول على زيادة سنوية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني (نحو 91 ألف دولار). وباستخدام منهج "الرضا عن الحياة"، يمكن للاقتصاديين ترجمة الأصول غير الملموسة، مثل الصداقة والأسرة ، إلى دخل افتراضي. وأظهرت الدراسة التي شملت 2500 عائلة بريطانية أن امتلاك حيوان أليف ارتبط بزيادة في الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي قيم مماثلة لتلك التي يتم الحصول عليها من مقابلة الأصدقاء والأقارب بانتظام. وأظهر الاقتصاديون أن الزواج، مقارنة بالعزوبية، يعادل نحوالي 70 ألف جنيه إسترليني سنويا (91.5 ألف دولار سنويا). في حين أن الانفصال يعادل خسارة بنحو 170 ألف جنيه إسترليني سنويا (222 ألف دولار سنويا). وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر من جامعة كينت، المؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، في حديث لصحيفة "التايمز"، إنها استلهمت الفكرة من بحث قدّر قيمة الصداقة البشرية ماليا: "فكرت، إذا كان ذلك ممكنا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'". وأضافت: "أتفهم سبب تشكيك بعض الناس في قيمة الـ70 ألف جنيه... نظرا لأن الكثيرين يعتبرون الحيوانات الأليفة بمثابة أفضل الأصدقاء وأفراد العائلة، فإن هذه القيم تبدو معقولة... كما أظن أن الكثيرين لا يدركون حقا مدى أهمية حيواناتهم الأليفة لهم". ومن المعروف أن مالكي الكلاب الذين يمشونها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية وعائية أفضل، بينما امتلاك قطة في المنزل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالربو والتهاب الأنف التحسسي لدى الأطفال المعرضين لمسببات الحساسية من الحيوانات الأليفة. ويمكن لمجرد مداعبة حيواناتنا الأليفة أن يقلل من مستويات هرمون الإجهاد، الكورتيزول، في أجسامنا، ما يؤدي إلى نهج أكثر هدوءا في الحياة وبالتالي تأثير إيجابي على ضغط الدم ويقلل من احتمالية الإصابة بالاكتئاب السريري. وأضافت الدكتورة غشواندنر: "هذا البحث يجيب على سؤال ما إذا كانت رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا بإجابة قاطعة هي: نعم ... الحيوانات الأليفة تهتم بنا وهناك قيمة مالية كبيرة مرتبطة بصحبتها. ويمكن استخدام هذه المعلومات في الممارسات والسياسات الصحية التي تهدف إلى زيادة الرفاهية والرضا عن الحياة للبشر من خلال الحيوانات الأليفة". نُشرت الورقة البحثية في مجلة Social Indicators Research. المصدر: إندبندنت


رؤيا نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
يعادل الحصول على مبلغ ضخم: دراسة تكشف سر السعادة النفسية
أظهرت دراسة حديثة من جامعة كينت البريطانية مفاجأة قد تكون صادمة للبعض، حيث أكدت أن النفسية التي يحققها أصحاب الحيوانات الأليفة تُضاهي السعادة التي نحصل عليها من الزواج أو حتى من زيادة مالية ضخمة تصل إلى 70 ألف جنيه إسترليني سنويًا. الدراسة التي أُجريت على 2500 عائلة بريطانية ركزت على تأثير الكلاب والقطط على رضا الإنسان عن حياته. الباحثون وجدو أن امتلاك حيوان أليف يزيد الرضا عن الحياة بمقدار 3-4 نقاط على مقياس من 1-7، وهي نسبة مشابهة لتلك التي يحصل عليها الأفراد من التواصل المنتظم مع الأصدقاء والعائلة. ومن خلال منهج 'الرضا عن الحياة'، قام الاقتصاديون بتحويل الأصول غير الملموسة مثل الصداقات والعائلة إلى دخل افتراضي. وعُرضت مقارنة بين الحياة الزوجية والعزوبية، حيث تبين أن الزواج يعادل تقريبًا 70 ألف جنيه إسترليني سنويًا من حيث الرضا النفسي، بينما يشكل الانفصال خسارة تقدر بحوالي 170 ألف جنيه إسترليني سنويًا. وقالت الدكتورة أديلينا غشواندنر، المؤلفة الرئيسة للدراسة، في حديث لصحيفة 'التايمز' إن فكرتها جاءت بعد أن قرأت بحثًا قدّر قيمة الصداقات البشرية ماليًا، وأضافت: 'إذا كان ذلك ممكنًا للأصدقاء، فلماذا لا يكون للحيوانات الأليفة؟'. وأضافت غشواندنر أن العديد من الناس لا يدركون حقًا مدى تأثير حيواناتهم الأليفة على حياتهم النفسية. النتائج لم تقتصر فقط على الفوائد النفسية، بل أشارت الدراسة إلى أن مالكي الكلاب الذين يمشون بها بانتظام يتمتعون بصحة قلبية أفضل، بينما يمكن أن يقلل وجود القطط في المنزل من مخاطر الإصابة بالربو للأطفال الذين يعانون من حساسية تجاه الحيوانات. وفي النهاية أكدت الدكتورة غشواندنر أن هذا البحث يجيب على سؤال طالما شغل بال الكثيرين: 'نعم، رفقة الحيوانات الأليفة مفيدة لنا نفسيًا وجسديًا، ويمكن استخدامها في السياسات الصحية لتحسين رفاهية الأفراد'.