logo
#

أحدث الأخبار مع #غنوي

تنبيه خطير للفتيات بعد حادثة صيدا "الصادمة"... احذرن الكاميرات الخفية!
تنبيه خطير للفتيات بعد حادثة صيدا "الصادمة"... احذرن الكاميرات الخفية!

القناة الثالثة والعشرون

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

تنبيه خطير للفتيات بعد حادثة صيدا "الصادمة"... احذرن الكاميرات الخفية!

في حادثة صادمة ومقلقة، شهد أحد المقاهي في منطقة الجامعات بمدينة صيدا محاولة تحرّش موثّقة بكاميرا خفية، كادت أن تمرّ بصمت لولا يقظة شابة وشجاعتها في التعامل مع الموقف. وفي تفاصيل القصة التي روتها المتخصصة في الحماية الأسرية، رنا غنوي، عبر "ليبانون ديبايت"، فقد لاحظت إحدى الفتيات وجود هاتف موضوع بطريقة مريبة على رف داخل المرحاض النسائي في المقهى. دفعها الفضول إلى تفقد الجهاز، لتكتشف أنه في وضعية تصوير الفيديو. ورغم خطورة الموقف، تماسكت الشابة واتصلت بخطيبها طالبةً منه الحضور فوراً إلى المقهى من دون إثارة الشبهات، ثم خرجت من المرحاض متظاهرةً بأنها لم تلاحظ شيئاً، وسألت بصوت مرتفع: "هل نسي أحدهم هاتفه في الحمام؟" عندها، اقترب عامل النظافة – وهو شاب غير لبناني يبلغ من العمر 27 عاماً – مدّعياً أن الهاتف يعود له، وأنه نسيه أثناء تنظيف المرحاض. لكن خطيب الشابة لم يصمت، فانهال عليه بالضرب أمام الحاضرين. إدارة المقهى سارعت إلى التدخل، واستجوبت العامل وأجبرته على حذف محتوى الفيديو، ثم قامت بفصله من العمل. كما تم إبلاغ القوى الأمنية التي حضرت إلى المكان وأوقفت الشاب، وفتحت تحقيقاً رسمياً في الحادثة. وشدّدت غنوي على أن هذه الحادثة تسلّط الضوء على الأساليب الماكرة التي بات يعتمدها بعض المتحرشين، حتى في الأماكن الخاصة مثل المراحيض، غرف تبديل الملابس، أو محلات الألبسة. وذكّرت بحادثة مشابهة حصلت قبل أقل من عام في منطقة العاقبية - الجنوبية، حين ضُبط موظف وهو يزرع كاميرا خفية في غرفة تبديل نسائية. وفي الختام، ذكّرت غنوي الفتيات والنساء بإمكانية الاتصال على مدار الساعة، 24/24، بالخط الساخن لقوى الأمن الداخلي 1745، للتبليغ عن أي حالة عنف أسري أو تحرّش قد يتعرضن لها. تحذير واجب لكل فتاة وسيدة ما جرى في صيدا ليس حادثة معزولة، بل جرس إنذار لكل فتاة وسيدة. فخطر الكاميرات الخفية في الأماكن الخاصة أصبح واقعاً يجب التنبّه له. نحن أمام ظاهرة خطيرة تنتهك الخصوصية وتترك آثارًا نفسية واجتماعية عميقة. لذا، لا بد من تعزيز التوعية، والتحلي باليقظة الدائمة، وعدم التردد في التبليغ عن أي شبهة أو تصرف مشبوه، لحماية أنفسنا ومجتمعنا من هذه الانتهاكات السافرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!
بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!

القناة الثالثة والعشرون

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

بلبلة داخل مدرسة في الضاحية.. قصة "إخلاء" أدت لـ"إغماء"!

"بلبلة" كبيرة شهدتها، الخميس، ثانوية الغبيري الثانية للبنات في الضاحية الجنوبية لبيروت. إنذاراتٌ انطلقت، صراخٌ بدأ وحديث عن أن إسرائيل ستقصف المنطقة. اللحظات كانت خطيرة ومرعبة على كافة الطالبات اللواتي دخلن في نوبة من الهلع الشديد لاسيما بعدما قرعت كافة أجراس المدرسة في وقتٍ واحد متزامن. الكلمة الوحيدة التي تمّ تردادها هي "إنذار، إنذار".. الصراخ يشتدّ ومنسوب الخوف يرتفع.. الأمور تزدادُ تعقيداً وكل شخص حاول إنقاذ نفسه هرباً من القصف. وسط ذلك، حصلت بعض حالات الإغماء في صفوف الطالبات، وباتت الفوضى هي "سيدة المكان". ولكن.. ما الذي تبيّن بعد ذلك؟ هنا تكمنُ المفاجأة.. كل ما حصل كان "مناورة مفاجئة" أعدتها الإدارة بذريعة التحضير لأي حالة طارئة قد تحصل، وقد تم تحضير كل ما حصل مُسبقاً بحجة معرفة كيفية التصرف في حالات الطوارئ. ما قيلَ في هذا الإطار نقلته طالبات من المدرسة التي حاول "لبنان24" التواصل مع إدارتها، لكن الخط "خارج الخدمة". تفاصيل كل ما حصل في الثانوية تحدثت عنه وأكدته الاختصاصية الاجتماعية رنا غنوي التي تلقت شهادات كثيرة عما حصل، وقالت لـ"لبنان24" إنّ ما جرى في الثانوية لا يعتبر علمياً على الإطلاق، موضحة أن هناك خططاً لحالات الطوارئ يجب الارتكاز إليها وان الأمور لا تتم بعشوائية. غنوي قالت إن هناك خطة شاملة للمدارس في حال وجود أي تهديد أمني، مشيرة إلى أن النقاط الأساسية لهذه الخطة تتلخص في الآتي: - تقييم الوضع وتحليل المخاطر، وهي نقطة تشمل تحديد أنواع التهديدات الأمنية، التعاون مع الجهات الأمنية والمحلية - التواصل مع الجهات المعنية والتي تشمل إنشاء قناة اتصال بين المدرسة والجهات الأمنية المحلية، وتنظيم تدريبات لرفع مستوى الوعي لدى الطلاب - تحديد وإعداد آلية الإخلاء وهي نقطة يجب أن تشمل إعداد خرائط إخلاء واضحة لكل المباني - تدريب الطلاب والموظفين ومحاكاة سيناريوهات الطوارئ وتدريب الكادر الإداري والمعلمين على اتخاذ قرارات سريعة وفعالة - إجراءات التعامل مع التهديدات من خلال تحذيرات فورية للطلاب من خلال نظام إنذار، تنفيذ خطة الاختباء أو الإخلاء بحسب نوع التهديد - اتخاذ إجراءات ما بعد الطوارئ والتي تشمل توفير دعم نفسي للطلاب والموظفين بعد حدوث أي حادث أمني، تحديث آلية استجابة للوصول إلى الطلاب في حال كانت المدرسة مغلقة لفترات طويلة، مراجعة وتحليل الدروس المستفادة من الحدث لتحسين الخطة في المستقبل. وتوضح غنوي أن الخطط العلمية لحالات الإخلاء من المدرس يجب أن تكون مدروسة وفعالة، مشيرة إلى أن أي عملية خارج الإطار العملي لن تجدي نفعاً، وقالت: "على كل مدرسة أن تُجري محاكاة لحالة طوارئ لكن ليس بطريقة عشوائية.. هذا الأمر يجب حسمه ويجب أن تكون هناك نماذج فعالة للطوارئ في كل مدارس لبنان". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جريمة بالكاميرا الخفية في صيدا… شجاعة شابة تُفشل محاولة تحرّش في مقهى!
جريمة بالكاميرا الخفية في صيدا… شجاعة شابة تُفشل محاولة تحرّش في مقهى!

لبنان اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • لبنان اليوم

جريمة بالكاميرا الخفية في صيدا… شجاعة شابة تُفشل محاولة تحرّش في مقهى!

في حادثة أثارت صدمة واستياءً واسعَين، تمكّنت شابة من إحباط محاولة تحرّش موثقة بكاميرا خفية داخل أحد المقاهي في منطقة الجامعات بمدينة صيدا، بعد أن اكتشفت هاتفًا في وضعية تصوير داخل المرحاض النسائي. القصة التي كشفتها المتخصصة في الحماية الأسرية، رنا غنوي، لموقع 'ليبانون ديبايت'، بدأت حين لاحظت الشابة وجود هاتف موضوع بطريقة مريبة على أحد الرفوف داخل الحمّام. دفعها الشك إلى تفحّص الجهاز، لتكتشف أنه كان يصوّر فيديو بشكل سري. ورغم حساسية الموقف، أبدت الفتاة شجاعة لافتة، فخرجت من الحمّام متظاهرةً بأنها لم تلاحظ شيئًا، وسألت بصوت عالٍ: 'هل نسي أحدهم هاتفه في الحمام؟'، ما أثار ارتباك الشاب المسؤول عن التنظيف، الذي ادّعى أن الهاتف يعود له. غير أن الأمور تصاعدت بسرعة، بعدما حضر خطيب الشابة إلى المكان وواجه العامل، لتتحول المواجهة إلى اعتداء جسدي أمام روّاد المقهى. وقد سارعت إدارة المقهى إلى التدخل، وطالبت العامل بحذف الفيديو فورًا، ثم قامت بطرده من العمل. فيما بعد، حضرت القوى الأمنية وأوقفت الشاب، وباشرت تحقيقًا رسميًا في الحادثة، وسط دعوات لعدم التساهل مع هذه الأفعال الخطيرة. وشددت غنوي على أن التحرّش يأخذ أشكالًا متزايدة المكر والخطورة، خاصة في أماكن يُفترض أن تكون آمنة مثل دورات المياه أو غرف تبديل الملابس، مُذكّرةً بحادثة مماثلة وقعت العام الماضي في منطقة العاقبية، حيث ضُبط موظف وهو يزرع كاميرا خفية داخل غرفة تبديل نسائية. وفي ختام حديثها، وجّهت غنوي دعوة لجميع الفتيات والنساء إلى التبليغ الفوري عن أي حالة تحرّش أو تهديد عبر الخط الساخن لقوى الأمن الداخلي 1745، المتاح على مدار الساعة.

مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"
مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"

ليبانون 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

مشهدٌ بطوليّ في الجنوب.. كاميرا ترصد شهيداً مع "رشاشه"

"الإسرائيليّ خرّب خزانة إمي".. هذا ما قالته اللبنانية رنا غنوي عن منزلها في بلدة حولا بعد عودتها إليه، إثر انسحاب الجيش الإسرائيلي من هناك. الخراب في كل مكان، لكن منزل عائلة غنوي تضرر بشكل جزئي، وأول ما لفت نظرها هو "خزانة والدتها" التي عبث بها الجنود الإسرائيليون وجعلوها حطاماً متناثراً، وفق ما تقول لـ"لبنان24". غنوي احتفظت بصور لمنزلها قبل التخريب، فيما التقطت يوم أمس صوراً لحالته الآن، وأكثر من لفتها هو الخزانة وقالت: "إمي كانت بتحب الزريعة يلي عالخزانة، والعدو دخل بيتنا وخربه". غنوي قالت إنها "ستعيد مع عائلتها تشييد المنزل المدمر مجدداً"، وتضيف: "رح نرجع نزبط كل شيء وإن شاء الله رح منعيّد ببيتنا بحولا". من حولا إلى كفركلا، كان مشهد التدمير كبير أيضاً، فهناك لم يبقَ حجرٌ على حجر إلا ما قد ندر. هناك، يقف السكان مُتجمهرين أمام الركام المتناثر في كل مكان، يتأملون في ما تبقى من منازلهم، بينما يقول "أبو حسين" من البلدة لـ"لبنان24" إنه استطاع التعرف على منزله من بعض المحتويات التي بقيت منه، وقال: "بإذن الله رح نرجع نعمّر كل شي تدمر". مشهدٌ من نوع آخر من الفيديوهات التي انتشرت خلال ساعات الثلاثاء مقطع مصور يوثق لحظات غير عادية عاشها الشهيد محمد طباجة خلال اشتباكات عنيفة خاضها ضد العدو الإسرائيليّ في بلدة عديسة الحدودية. في تلك البلدة التي جعل العدو الإسرائيلي منازلها ركاما، تم العثور داخل أحد المنازل على كاميرا عائدة للشهيد محمد صولي الذي التقط من خلالها فيديو لرفيقه طباجة أثناء القتال. المقطع يحبس الأنفاس، ويُظهر اللحظات التي عاشها المقاتلون في جنوب لبنان خلال الاشتباكات التي دارت بين المنازل وفي الأحياء وتحت القصف والتدمير والطائرات المسيرة. A post shared by مصدر مسؤول (@mmas2ool) يقول أحمد مهدي الذي أرسل الفيديو المتداول لـ"لبنان24" إنّ "المشهد لا يُنسى وسيبقى للتاريخ"، ويضيف: "ما أظهره الفيديو يكشف عن بطولة لدى شباب الجنوب، فهم وقفوا بوجه الإحتلال وقاتلوا غير آبهين بأي شيء". وتابع: "مشهد الشهيد طباجة لن يُنسى ولن يُمحى وسيبقى محفوراً في البال والوجدان".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store