#أحدث الأخبار مع #غنىالبيانمنذ 2 أياممنوعاتالبياننَظْرَةْ عَجْزفِيْ كَنَفْ لَيْلٍ نِجُوْمَهْ تِشِدّ الإنْتِبَاهْ تِبْتِدِيْ غُرْبَةْ مِنْ يْعِيْش فِيْ حِضْن بْلِدِهْ..! سَامَحْ اللّه مِنْ تَرَكْنِيْ عَلَى سِكَّةْ جِفَاهْ ظَامِيٍ لا لاحْ بَرْقه وْلا حَنّ رْعِدِهْ شَاعِرٍ كَنّ اللِّيَالِيْ تِوَاصَىِ فِيْ عَنَاهْ تَارِكِهْ فِيْ الْحَلْق عَبْرَهْ.. وْفِيْ الْكَبْد لْهَدِهْ تِخْتِلِيْ بِهْ سُوْد الافْكَارْ وِتْبَيِّحْ خِفَاهْ لاحِقِهْ مِنْ مَيْلَةْ الْوَقْت ضِيْقِهْ وِزْهَدِهْ فَاقِدْ اللَّى زَوْد بِعْدِهْ مَا يِنَقِّصْ مِنْ غَلاهْ مِنْ يِبَشِّرْنِيْ بِشَوْفَهْ.. وْيَبْشِرْ بِسْعَدِهْ الْحِزِيْنْ يْشُوْف فِيْ بَسْمِتِهْ سِتْرَةْ نَجَاهْ لَوْ وَرَا الْبَسْمِهْ مِنْ الْحَزِنْ قَوْمَهْ وِقْعَدِهْ مَا بِقَى فِيْ سَاحَةْ الْبَالْ مِنْ ذِكْرَى لِقَاهْ غَيْر تَلْوِيْحَةْ وِدَاعَهْ وْخِذْلانْ وْعَدِهْ..! مِنْ كِثِرْ مَا هَزِّهْ الْمَاضِيْ اللَّى مَا نِسَاهْ وِدِّهْ إنِّهْ مَا يِفَكِّرْ فـــِ.. بِكْرَهْ وِبْعَدِهْ قَلْبِيْ اللَّى عَاشْ حِلْم الْمِوَاصَلْ فِيْ ذَرَاهْ خَايِفْ إنِّهْ مِنْ مَهَادِهْ يِوَارَى فــِ.. لْحَدِهْ مِنْ يِدَقِّقْ فِيْ جِمِيْع الْمَرَاحِلْ فِيْ الْحَيَاهْ لا يِلُوْم إلاَّ التِّفَاصِيْل لا خَابْ جْهِدِهْ كَنِّيْ أبُوْ مَسِّهْ الْفَقِرْ مِنْ بَعْد الْغَنَاهْ يِتِّقِيْ مِنْ نَظْرَةْ الْعَجْز فِيْ عَيْن وْلِدِهْ كَثْرَةْ التَّفْكِيْر فِيْ بِكْرَهْ وْفِيْ اللَّى وَرَاهْ تِشْغَلْ الْوَاحِدْ عَنْ الْحَاجِهْ اللَّى فِيْ يَدِهْ..!!
البيانمنذ 2 أياممنوعاتالبياننَظْرَةْ عَجْزفِيْ كَنَفْ لَيْلٍ نِجُوْمَهْ تِشِدّ الإنْتِبَاهْ تِبْتِدِيْ غُرْبَةْ مِنْ يْعِيْش فِيْ حِضْن بْلِدِهْ..! سَامَحْ اللّه مِنْ تَرَكْنِيْ عَلَى سِكَّةْ جِفَاهْ ظَامِيٍ لا لاحْ بَرْقه وْلا حَنّ رْعِدِهْ شَاعِرٍ كَنّ اللِّيَالِيْ تِوَاصَىِ فِيْ عَنَاهْ تَارِكِهْ فِيْ الْحَلْق عَبْرَهْ.. وْفِيْ الْكَبْد لْهَدِهْ تِخْتِلِيْ بِهْ سُوْد الافْكَارْ وِتْبَيِّحْ خِفَاهْ لاحِقِهْ مِنْ مَيْلَةْ الْوَقْت ضِيْقِهْ وِزْهَدِهْ فَاقِدْ اللَّى زَوْد بِعْدِهْ مَا يِنَقِّصْ مِنْ غَلاهْ مِنْ يِبَشِّرْنِيْ بِشَوْفَهْ.. وْيَبْشِرْ بِسْعَدِهْ الْحِزِيْنْ يْشُوْف فِيْ بَسْمِتِهْ سِتْرَةْ نَجَاهْ لَوْ وَرَا الْبَسْمِهْ مِنْ الْحَزِنْ قَوْمَهْ وِقْعَدِهْ مَا بِقَى فِيْ سَاحَةْ الْبَالْ مِنْ ذِكْرَى لِقَاهْ غَيْر تَلْوِيْحَةْ وِدَاعَهْ وْخِذْلانْ وْعَدِهْ..! مِنْ كِثِرْ مَا هَزِّهْ الْمَاضِيْ اللَّى مَا نِسَاهْ وِدِّهْ إنِّهْ مَا يِفَكِّرْ فـــِ.. بِكْرَهْ وِبْعَدِهْ قَلْبِيْ اللَّى عَاشْ حِلْم الْمِوَاصَلْ فِيْ ذَرَاهْ خَايِفْ إنِّهْ مِنْ مَهَادِهْ يِوَارَى فــِ.. لْحَدِهْ مِنْ يِدَقِّقْ فِيْ جِمِيْع الْمَرَاحِلْ فِيْ الْحَيَاهْ لا يِلُوْم إلاَّ التِّفَاصِيْل لا خَابْ جْهِدِهْ كَنِّيْ أبُوْ مَسِّهْ الْفَقِرْ مِنْ بَعْد الْغَنَاهْ يِتِّقِيْ مِنْ نَظْرَةْ الْعَجْز فِيْ عَيْن وْلِدِهْ كَثْرَةْ التَّفْكِيْر فِيْ بِكْرَهْ وْفِيْ اللَّى وَرَاهْ تِشْغَلْ الْوَاحِدْ عَنْ الْحَاجِهْ اللَّى فِيْ يَدِهْ..!!