أحدث الأخبار مع #غوغلبلاي
أخبارنا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
تحذير من خطر سيبراني كبير يهدد هواتف المغاربة عبر تطبيقات أندرويد
أطلقت المديرية العامة لأمن نظم المعلومات، التابعة لإدارة الدفاع الوطني، تحذيرًا أمنيا بخصوص تهديد سيبراني جديد وخطير يستهدف مستعملي الهواتف الذكية بنظام أندرويد، عبر برنامج تجسسي متطور يحمل اسم "BTMOB RAT". ووفقًا لما كشفت عنه مذكرة أمنية رسمية، فإن هذا البرنامج الخبيث تم رصده لأول مرة في فبراير الماضي، ويُعد من أحدث أدوات التجسس الإلكتروني التي تلجأ إليها شبكات إجرامية، حيث يتم توزيعه من خلال مواقع تصيّد إلكتروني وتطبيقات خبيثة قد تتسلل أحيانًا إلى متجر "غوغل بلاي". "BTMOB RAT" يصنف ضمن فئة "حصان طروادة للوصول عن بعد"، ويتمتع بقدرات تمكنه من السيطرة الكاملة على الجهاز الضحية، والتجسس على بيانات حساسة، مثل كلمات المرور، المعاملات البنكية، والمحادثات الخاصة، وذلك من خلال استغلال "خدمات الوصول" المخصصة أساسًا لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة، لكنه يوظفها بشكل خبيث للتحايل على أنظمة الأمان. ويملك البرنامج القدرة على مراقبة واجهة المستخدم وقراءة ما يُنسخ إلى الحافظة (Clipboard)، بما في ذلك رموز التحقق وكلمات السر، كما يتفادى بذكاء برامج الحماية من الفيروسات. الخطير في الأمر أن "BTMOB RAT" لا يُستخدم من طرف جهة واحدة فقط، بل أصبح متاحًا للشراء أو التأجير ضمن نموذج "Malware-as-a-Service"، أي "البرمجيات الخبيثة كخدمة"، ما يعني أن أي جهة، حتى غير المتخصصة، يمكن أن تنفذ هجمات إلكترونية بسهولة مقابل مبلغ مالي، وهو ما يزيد من حجم التهديد وانتشاره. المديرية دعت جميع المؤسسات والهيئات إلى رفع درجات اليقظة، وتعزيز أنظمة الرصد والمراقبة المعلوماتية، عبر إدماج مؤشرات الاختراق المرتبطة بهذا البرنامج، والتبليغ الفوري عن أي نشاط مريب. كما أرفقت المذكرة قائمة بعناوين IP وبصمات رقمية لتسهيل التعرف على البرنامج والتعامل معه. ويأتي هذا التحذير في وقت تتزايد فيه الهجمات الإلكترونية، مستهدفة الأفراد والمؤسسات، في ظل اعتماد واسع على الهواتف الذكية، ما يجعلها بوابة مفتوحة أمام القراصنة لسرقة البيانات وتنفيذ عمليات نصب رقمية معقدة.
الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«سالك» تحذّر من مواقع احتيالية لشحن الرصيد والاستيلاء على أموال العملاء
حذّرت شركة سالك عملاءها من مواقع احتيالية تنتحل اسم الشركة من خلال روابط وهمية لاصطياد ضحاياها بعمليات شحن مزيفة، مشيرة إلى أن تلك المواقع تطلب بيانات العملاء ثم تسحب رصيداً من حساباتهم البنكية دون أي عمليات شحن حقيقية. وأوصت شركة سالك، في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»، عملاءها، بضرورة استخدام القنوات الرسمية لشحن أرصدة بطاقات «سالك»، وتجنُّب الوقوع ضحية للأنشطة الاحتيالية بما فيها تجنب دفع عمولات إضافية للقنوات غير الرسمية، مشيرة إلى أنها لا تفرض أي مبلغ إضافي عن المبلغ الذي يودعه العميل لشحن رصيده. ودعت الشركة عملاءها إلى اعتماد القنوات الرسمية لشحن الرصيد، ومنها الموقع الإلكتروني الرسمي لـ«سالك»، وهو وتطبيق «سالك» المتوافر على متاجر الهواتف الذكية (غوغل بلاي وآب ستور)، إضافة إلى تطبيقات معتمدة وموثوقة، مثل: «دبي درايف» و«دبي الآن» و«تم»، والشحن التلقائي عبر منصات وتطبيقات البنوك، إضافة إلى الرسائل النصية عبر الرقم 5959. وأشارت شركة سالك إلى أن جميع الخيارات التي تتيحها لشحن أرصدة بطاقات «سالك» تلبي أعلى معايير الأمان والخصوصية، لحماية سرية بيانات العملاء وضمان موثوقية معاملاتهم. وأكدت «سالك» في منشور أخيراً على منصاتها الرقمية، حرصها على عدم وقوع متعامليها ضحية للأنشطة الاحتيالية، محذّرة من أنواع الاحتيال الإلكتروني، ومن ضمنها الرسائل المضللة التي تدعي أنها تتيح تعبئة رصيد سالك أو شراء بطاقات إعادة تعبئة الرصيد من خلالها. كما أوضحت في فيديو توعوي عبر صفحتها الرسمية على «إنستغرام»، أنه في حال رغب العميل في تعبئة رصيد «سالك» عبر الموقع الرسمي، فيجب عليه أن يتحقق دائماً من أنه على الموقع الرسمي من خلال البحث عن شعار «سالك» أعلى الصفحة، بحيث سيجد خيارات اللغة بجانب الشعار، ومباشرة أسفلها سيرى قائمة الخيارات، مع زر تسجيل الدخول وزر رصيدي الحالي، مؤكدة ضرورة التأكد من أن مقياس السعادة موجود أسفل الصفحة. وكان متعاملون أبلغوا «الإمارات اليوم» بوقوعهم ضحايا في فخّ مواقع مزيفة تنتحل اسم شركة سالك، لشحن الرصيد، موضحين أنهم لجأوا لمواقع إلكترونية تشبه بشكل كامل الموقع الرسمي دون الانتباه إلى امتداد الرابط الإلكتروني لاسم الموقع، ومن ثم تم سحب مبالغ كبيرة منهم تجاوزت 100 ألف درهم في بعض الحالات. بدوره، أوضح خبير الأمن السيبراني عبدالنور سامي، أن العديد من الأفراد يقومون بعمل إجراءاتهم الحكومية من خلال الدخول إلى المواقع عبر «غوغل»، أي يتم البحث في «غوغل» مثلاً عن دفع المخالفات، تجديد الملكية، تعبئة «سالك»، فالجميع يقوم بالدخول إلى أول موقع وهذا هو المعتاد، ولكن هؤلاء المحتالون يقومون بالإعلان المدفوع بميزانية ضخمة، فيكون الرابط في الأعلى باللون الأصفر، وعندما يدخل المتعامل إلى الموقع ويقوم بإدخال بياناته كالمعتاد بما فيها البطاقة البنكية تتم سرقة أمواله. وأضاف أن الحل لهذه المعضلة وجوب إبلاغ الجهات المعنية عن هذه المواقع والعمل على الدفع بإتمام تشريعات بالتعاون مع الجهات العالمية، لمنع تقمص شخصية المواقع الإلكترونية الحكومية وتزييف روابطها، وعلى هذه الجهات أن تبحث باستمرار عمن ينتحل هويتها الاعتبارية. وقال «أمّا للأفراد، يجب الانتباه قبل الدخول إلى الموقع والروابط الإعلانية المكتوب عليها sponsored، وعند الدخول إلى الموقع قم بالاطلاع على الرابط وتأكد من أنه الرابط الصحيح، وقم باستخدام التطبيقات الرسمية للجهات المعنية»، علماً بأنه من خلال تطبيق البنك يمكن تعبئة «سالك». ودعا عبدالنور إلى ضرورة ألا يستخدم الشخص بطاقته الائتمانية أو المصرفية التي يتم تحويل الراتب إليها، بل يستخدم بطاقة افتراضية يقوم بتعبئتها عند الحاجة، وحتى عند استخدام البطاقة الافتراضية، يجب وضع حد أقصى لاستخدامها، مع مراعاة إغلاقها عند عدم الاستخدام. كما أوصى بضرورة الإبلاغ عن الروابط الوهمية عند مشاهدتها عبر الموقع المعني، فمثلاً إن شاهدناها في «غوغل» فنقم بالإبلاغ عنها هناك، أو إذا كانت على منصات التواصل الاجتماعي يمكن الإبلاغ عنها أيضاً.
سرايا الإخبارية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
%47 انخفاض عدد التطبيقات .. ماذا يحصل على غوغل بلاي ستور؟
سرايا - يشهد متجر غوغل بلاي انخفاضًا ملحوظًا في عدد التطبيقات، فمنذ عام حتى الآن، انخفض عدد التطبيقات من حوالي 3.4 مليون تطبيق حول العالم إلى حوالي 1.8 مليون تطبيق فقط. ويمثل هذا انخفاضًا بنسبة 47% تقريبًا، مما يمثل تطهيرًا كبيرًا للتطبيقات التي كانت متاحة لمستخدمي أندرويد عالميًا. تشديد الرقابة قد يكون انخفاض عدد التطبيقات مصدر ارتياح لمستخدمي أجهزة أندرويد الذين اضطروا إلى البحث بين التطبيقات الاحتيالية والمزعجة وغيرها من التطبيقات رديئة الجودة للعثور على أفضلها للتثبيت. وقد يُساعد هذا التخفيض أيضًا المطورين الذين كافحوا من أجل الظهور. فعلى مر السنين، أدت المتطلبات الأقل صرامة إلى اكتظاظ "غوغل بلاي" بتطبيقات منخفضة الجودة، مع العلم أن غوغل تعتمد، غالبًا، على عمليات فحص آلية لاكتشاف البرامج الضارة لتسريع عملية مراجعة التطبيقات. لكن في تموز العام 2024، أعلنت "غوغل" أنها ستشدد الرقابة، وسترفع الحد الأدنى لمتطلبات الجودة للتطبيقات، مما قد يكون أثر على عدد تطبيقات متجر "غوغل بلاي" المتاحة. فبدلًا من حظر التطبيقات المعطلة، أو التي لا تعمل بشكل صحيح فقط، قالت الشركة إنها ستبدأ حظر التطبيقات التي تُظهر وظائف ومحتوى محدودين. وشمل ذلك التطبيقات الثابتة التي لا تحتوي على ميزات خاصة بها، مثل التطبيقات النصية فقط أو تطبيقات ملفاتPDF . كما شمل الحظر التطبيقات التي تُقدم محتوى محدوداً، مثل تلك التي تعرض خلفية واحدة فقط. بالإضافة إلى ذلك، حظرت "غوغل" التطبيقات المصممة لعدم القيام بأي شيء أو عدم وجود وظيفة، والتي ربما كانت اختبارات أو جهودًا أخرى للمطورين تم التخلّي عنها. استخدام الذكاء الاصطناعي وأشارت "غوغل" إلى استخدامها الذكاء الاصطناعي للكشف عن التهديدات، ونتيجة لذلك، منعت نشر 2.36 مليون تطبيق مُخالف للسياسات على متجر بلاي، وحظرت أكثر من 158000 حساب مطور حاول نشر تطبيقات ضارة. ومن العوامل التي أدت إلى انخفاض عدد التطبيقات على متجر "غوغل بلاي" القواعد الجديدة التي فرضها الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من شباط الماضي، والتي بدأت تُلزم المطورين بمشاركة أسمائهم وعناوينهم في قائمة التطبيقات. أما أولئك الذين لم يفعلوا ذلك، فستتم إزالة تطبيقاتهم من متاجر تطبيقات الاتحاد الأوروبي.
البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
القفال 34 موسماً من أهازيج البحر
5 سيارات لأصحاب المراكز الأولى قررت اللجنة العليا المنظمة، واستمراراً لخططها لرفع مستوى المنافسة، تخصيص خمس سيارات لأصحاب المراكز الخمسة الأولى في السباق. نظام التتبع يمكن لعشاق الرياضات البحرية متابعة السباق عبر نظام التتبع بالأقمار الاصطناعية عبر تطبيق «تراك تراك» المتوفر في متاجر الأجهزة الذكية (ابل واندرويد على غوغل بلاي). اقرأ أيضاً: القفال يحتفل بالنسخة 34 في «عام المجتمع» حمدان بن راشد غرس بذور «الكرنفال العريق» 1991 4 جولات تشعل صراع صدارة السفن الشراعية 60 قدماً فعاليات متنوعة للجمهور في قرية القفال الليلة لمشاهدة الملحق ..PDF
السوسنة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
متجر غوغل بلاي يزيل 47% من التطبيقات الرديئة
السوسنة- يشهد متجر "غوغل بلاي" حملة تنظيف شاملة غير مسبوقة أدت إلى تقليص عدد التطبيقات بنسبة تقارب 47% منذ بداية عام 2024، وفقًا لتقرير صادر عن شركة Appfigures المتخصصة في تحليل التطبيقات.وبحسب التقرير، انخفض عدد تطبيقات أندرويد على المتجر من حوالي 3.4 مليون إلى 1.8 مليون فقط خلال الأشهر القليلة الماضية، ما يعكس خطوة كبيرة لإزالة التطبيقات الرديئة والمخادعة التي طالما اشتكى منها مستخدمو نظام التشغيل أندرويد.ويأتي هذا الانخفاض الحاد على النقيض من وضع متجر تطبيقات "أبل"، الذي شهد خلال نفس الفترة زيادة طفيفة في عدد التطبيقات، لترتفع من 1.6 مليون إلى نحو 1.64 مليون تطبيق فقط، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تكون إيجابية لمالكي أجهزة أندرويد، الذين لطالما واجهوا صعوبة في التمييز بين التطبيقات الجيدة وتلك التي تقدم محتوى ضعيفًا أو لا تقدم شيئًا على الإطلاق.كما يمكن أن تساعد هذه الإجراءات المطورين الجادين على الظهور وسط بيئة أكثر تنظيمًا.ويرتبط هذا التراجع بسلسلة من التغييرات التي أعلنت عنها "غوغل" في يوليو 2024، أبرزها رفع الحد الأدنى لمتطلبات الجودة، وحظر التطبيقات التي لا تقدم محتوى أو وظائف واضحة، مثل تطبيقات النصوص الثابتة، والخلفيات الفردية، والتطبيقات التجريبية المهملة.وفي تعليقها على هذا التحول، أوضحت "غوغل" أن السياسات الجديدة تتضمن أيضًا معايير تحقق أكثر صرامة، ومراجعات بشرية أوسع، إضافة إلى اختبارات إلزامية للحسابات الجديدة للمطورين.كما استثمرت الشركة في الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتها في الكشف عن التهديدات، وحماية الخصوصية، وتحسين أدوات المطورين.وأعلنت "غوغل" في تقريرها أنها منعت نشر نحو 2.36 مليون تطبيق مخالف خلال العام، كما أغلقت أكثر من 158 ألف حساب مطور حاولوا التلاعب أو خداع المستخدمين.وفي حين لم تشر الشركة مباشرة إلى تأثير قاعدة الاتحاد الأوروبي الجديدة، التي تُلزم المطورين بكشف أسمائهم وعناوينهم، يرى خبراء أن هذه السياسة قد تكون ساهمت في تقليص عدد التطبيقات داخل دول الاتحاد، خاصةً بالنسبة للمطورين المستقلين الذين يفضلون إخفاء هويتهم.وعلى الرغم من التراجع الكبير في عدد التطبيقات، لاحظت "Appfigures" أن عمليات النشر الجديدة مستمرة، إذ تم إصدار أكثر من 10,400 تطبيق جديد منذ بداية العام، بزيادة سنوية قدرها 7.1% حتى أبريل 2025:
