logo
#

أحدث الأخبار مع #غوغلدرايف

فضيحة أمنيّة جديدة في البيت الأبيض
فضيحة أمنيّة جديدة في البيت الأبيض

تونس تليغراف

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

فضيحة أمنيّة جديدة في البيت الأبيض

كشفت صحيفة 'واشنطن بوست' عن فضيحة أمنية جديدة تتعلق بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكّدت أن وثائق حساسة صادرة عن البيت الأبيض قد تمت مشاركتها بطريقة غير مناسبة مع آلاف المستخدمين الفيدراليين، عبر خدمة 'غوغل درايف'. وأشارت الصحيفة، في تقرير إلى أن إدارة الخدمات العامة، المسؤولة عن توفير الدعم الإداري والتكنولوجي للبيروقراطية الفيدرالية، كانت وراء هذه المشاركة المفرطة للمعلومات، ما أدى إلى فتح تحقيق رسمي وإعداد تقرير حول الحادثة الأمنية السيبرانية الأسبوع الماضي. ووفقا للسجلات الرسمية، فإن موظفين محترفين في الإدارة شاركوا عن غير قصد ملفا يحتوي على مستندات حساسة مع كامل موظفي الإدارة، الذين يتجاوز عددهم الأحد عشر ألفا ومئتين، بحسب دليل الوكالة الإلكتروني. واحتوى الملف، بحسب ما ورد في التحقيق، على معلومات تتعلق باقتراح تركيب باب مقاوم للتفجيرات في مركز زوار البيت الأبيض، إلى جانب تفاصيل مصرفية لأحد البائعين المتعاونين مع إدارة ترامب خلال مؤتمر صحفي سابق. وتعد هذه الحادثة الرقمية الأخيرة جزءا من سلسلة خروقات مشابهة وقعت خلال إدارة ترامب. ففي الشهر الماضي، تمت إضافة رئيس تحرير مجلة 'ذي أتلانتك' عن طريق الخطأ إلى محادثة غير سرية، ناقشت خطة عسكرية عالية الحساسية بشأن الحملة الأمريكية ضد اليمن. وأفادت 'واشنطن بوست' بأن مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب وعددا من موظفيه استخدموا حسابات بريد إلكتروني شخصية عبر 'جيميل' للتواصل بشأن مهام حكومية، في خطوة وصفها خبراء الأمن بأنها 'غير آمنة إطلاقا'. وتؤكد السجلات أن مشاركة هذه الملفات الحساسة لم تكن حادثة فردية، بل جزءا من نمط استمر لأكثر من أربع سنوات، شمل فترتَي ترامب وبايدن معا. فقد كشف تقرير للمستشار الخاص العام الماضي أن الرئيس جو بايدن احتفظ بمستندات حكومية سريّة داخل منزله، وإن كان ذلك دون نية متعمدة. ولم تتمكن 'واشنطن بوست' من التحقق مما إذا كانت المعلومات الواردة في الملفات الموزعة على غوغل درايف، مثل مخططات الجناحين الشرقي والغربي في البيت الأبيض، أو تفاصيل الباب المقاوم للتفجير، مصنفة سرية رسميا. إلا أن تسعة من أصل خمسة عشر ملفا تم تصنيفها بـ 'معلومات غير سرية مراقبة'، وهو تصنيف حكومي يشير إلى ضرورة الحماية على الرغم من عدم سريتها المطلقة. ومن اللافت أن الملفات العشرة التي أرسلتها الإدارة لم تكن للعرض فقط، بل كانت متاحة للتعديل، وهو ما يزيد من خطورة الحادثة. وتعود هذه السجلات إلى عام 2021، أي في بدايات عهد بايدن، واستمرت حتى الأسبوع الماضي. وقال مسؤول مخضرم في إدارة الخدمات العامة، فضل عدم الكشف عن هويته، إن الوكالة تستخدم برنامجا لمراقبة الملفات المشتركة بشكل دوري والكشف عن أي مشاركة غير مناسبة، إلى جانب تنظيم دورات تدريبية إلزامية سنويا لتعليم الموظفين آليات الحفاظ على الخصوصية.

'واشنطن بوست': ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب
'واشنطن بوست': ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب

المدى

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدى

'واشنطن بوست': ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب

شارك مسؤولون حكوميون في عهد الرئيسين الأميركيين، جو بايدن ودونالد ترامب، بشكل غير قانوني، وثائق حساسة مع آلاف الموظفين الفيدراليين، بما في ذلك مخططات طوابق البيت الأبيض، التي يُحتمل أن تكون سرية، بحسب سجلات داخلية، اطلعت عليها صحيفة 'واشنطن بوست'. وقالت 'واشنطن بوست'، إنّ 'المسؤولين عن الإفراط في مشاركة المعلومات، موظفون محترفون في إدارة الخدمات العامة، ما أدّى إلى رفع تقرير عن حادثة أمن سيبراني، وإجراء تحقيق، الأسبوع الماضي'. وتُظهر السجلات أن الموظفين شاركوا، عن غير قصد، مجلداً على 'غوغل درايف' يحتوي على وثائق حساسة مع جميع موظفي إدارة الخدمات العامة، الذين يبلغ عددهم أكثر من 11.200 شخص، وفقاً لدليل الوكالة الإلكتروني. وأفادت الصحيفة، أنّه 'شملت المعلومات التي تمت مشاركتها أيضاً تفاصيل تتعلق بباب مقاوم للتفجيرات مقترح لمركز زوار البيت الأبيض، بالإضافة إلى معلومات حساب مصرفي، لبائع ساعد في مؤتمر صحفي لإدارة ترامب'. وفي الشهر الماضي، أدرج كبار المسؤولين، عن غير قصد، رئيس تحرير مجلة 'أتلانتيك'، في محادثة غير سرية استُخدمت لمناقشة تخطيط عسكري بالغ الحساسية، كما استخدم مستشار ترامب للأمن القومي وموظفوه حسابات 'gmail' شخصية للاتصالات الحكومية. ورأت الصحيفة الأميركية أنّ 'الإفراط في المشاركة، الذي استمر لأكثر من 4 سنوات على الأقل، يشير إلى سوء التعامل مع المعلومات الحساسة، يمتد إلى كل من إدارتَي ترامب وبايدن'. وكشفت أنّ في العام الماضي، 'وجد تقرير للمستشار الخاص، أن بايدن احتفظ بوثائق ودفاتر سرية كانت تعود للرئيس أوباما في منزله بإهمال'. وبحسب الصحيفة، تم تصنيف 9 من أصل 15 ملفاً، تمت مشاركتها في مجلد 'غوغل درايف' على أنها 'معلومات غير سرية خاضعة للرقابة'، والتي تشير إلى 'معلومات حساسة لا تستوفي معايير التصنيف ولكن لا يزال يتعين حمايتها'، وفقًا للبروتوكولات الحكومية. كما تُظهر السجلات أن ما لا يقل عن 10 ملفات، تمت مشاركتها سمحت لموظفي إدارة الخدمات العامة ليس فقط بعرض المحتوى، بل وتعديله أيضاً.

"واشنطن بوست": ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب
"واشنطن بوست": ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب

الميادين

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"واشنطن بوست": ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب

شارك مسؤولون حكوميون في عهد الرئيسين الأميركيين، جو بايدن ودونالد ترامب، بشكل غير قانوني، وثائق حساسة مع آلاف الموظفين الفيدراليين، بما في ذلك مخططات طوابق البيت الأبيض، التي يُحتمل أن تكون سرية، بحسب سجلات داخلية، اطلعت عليها صحيفة "واشنطن بوست". وقالت "واشنطن بوست"، إنّ "المسؤولين عن الإفراط في مشاركة المعلومات، موظفون محترفون في إدارة الخدمات العامة، ما أدّى إلى رفع تقرير عن حادثة أمن سيبراني، وإجراء تحقيق، الأسبوع الماضي". وتُظهر السجلات أن الموظفين شاركوا، عن غير قصد، مجلداً على "غوغل درايف" يحتوي على وثائق حساسة مع جميع موظفي إدارة الخدمات العامة، الذين يبلغ عددهم أكثر من 11.200 شخص، وفقاً لدليل الوكالة الإلكتروني. وأفادت الصحيفة، أنّه "شملت المعلومات التي تمت مشاركتها أيضاً تفاصيل تتعلق بباب مقاوم للتفجيرات مقترح لمركز زوار البيت الأبيض، بالإضافة إلى معلومات حساب مصرفي، لبائع ساعد في مؤتمر صحفي لإدارة ترامب". 17 نيسان 16 نيسان وفي الشهر الماضي، أدرج كبار المسؤولين، عن غير قصد، رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك"، في محادثة غير سرية استُخدمت لمناقشة تخطيط عسكري بالغ الحساسية، كما استخدم مستشار ترامب للأمن القومي وموظفوه حسابات "gmail" شخصية للاتصالات الحكومية. ورأت الصحيفة الأميركية أنّ "الإفراط في المشاركة، الذي استمر لأكثر من 4 سنوات على الأقل، يشير إلى سوء التعامل مع المعلومات الحساسة، يمتد إلى كل من إدارتَي ترامب وبايدن". وكشفت أنّ في العام الماضي، "وجد تقرير للمستشار الخاص، أن بايدن احتفظ بوثائق ودفاتر سرية كانت تعود للرئيس أوباما في منزله بإهمال". وبحسب الصحيفة، تم تصنيف 9 من أصل 15 ملفاً، تمت مشاركتها في مجلد "غوغل درايف" على أنها "معلومات غير سرية خاضعة للرقابة"، والتي تشير إلى "معلومات حساسة لا تستوفي معايير التصنيف ولكن لا يزال يتعين حمايتها"، وفقًا للبروتوكولات الحكومية. كما تُظهر السجلات أن ما لا يقل عن 10 ملفات، تمت مشاركتها سمحت لموظفي إدارة الخدمات العامة ليس فقط بعرض المحتوى، بل وتعديله أيضاً.

لا أسرار في واشنطن.. «فضائح» الوثائق الحساسة تهز أمريكا
لا أسرار في واشنطن.. «فضائح» الوثائق الحساسة تهز أمريكا

العين الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

لا أسرار في واشنطن.. «فضائح» الوثائق الحساسة تهز أمريكا

تحولت الوثائق الحساسة إلى أزمة في واشنطن، وسط فضائح متلاحقة تهدد الأمن القومي في الولايات المتحدة. وفي أحدث مثال على سوء التعامل مع الوثائق الحساسة، كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عن قيام مسؤولين حكوميين في عهدي الرئيس الحالي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن بمشاركة وثائق حساسة مع آلاف الموظفين الفيدراليين عن طريق الخطأ. ووفقا لسجلات داخلية راجعتها "واشنطن بوست"، فإن الموظفين المهنيين في إدارة الخدمات العامة، التي تقدم الدعم الإداري والتكنولوجي لمعظم البيروقراطية الفيدرالية وتدير محفظة العقارات الحكومية، هم المسؤولين عن الإفراط في مشاركة الوثائق مما أدى إلى ظهور تقرير عن حادثة أمن سيبراني وبدء تحقيق في الواقعة الأسبوع الماضي. وتُظهر السجلات أن الموظفين شاركوا، عن غير قصد، مجلدًا على "غوغل درايف" يحتوي على مستندات حساسة مع جميع موظفي إدارة الخدمات العامة، والذين يزيد عددهم عن 11200 شخص. وتضمنت المعلومات التي تمت مشاركتها مخططات طوابق البيت الأبيض وتفاصيل باب مُقترح لمركز زوار البيت الأبيض، بالإضافة إلى معلومات حساب مصرفي لأحد البائعين الذين ساعدوا في تنظيم مؤتمر صحفي لإدارة ترامب. وقد وُضعت علامة "معلومات سرية خاضعة للرقابة" على تسعة من أصل 15 ملفًا تمت مشاركتها في مجلد "غوغل درايف"، وهي علامة تُشير إلى "معلومات حساسة لا تستوفي معايير التصنيف، لكن لا يزال يتعين حمايتها"، وفقًا للبروتوكولات الحكومية. كما تُظهر السجلات أن 10 ملفات على الأقل من بين الملفات الـ15 سمحت لموظفي إدارة الخدمات العامة ليس فقط بعرض المحتوى، بل تعديله أيضًا. وتعد هذه الواقعة أحدث ثغرة أمنية رقمية لإدارة ترامب بعد الكشف عن ضم رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" بالخطأ لمجموعة دردشة على تطبيق سيغنال ناقشت الخطط العسكرية للهجوم على اليمن الشهر الماضي كما استخدم مستشار ترامب للأمن القومي وموظفوه حسابات "جيميل" شخصية للاتصالات الحكومية، والتي وصفها الخبراء بأنها غير آمنة بما يكفي. لكن الإفراط في مشاركة الوثائق الذي استمر لأكثر من 4 سنوات على الأقل، يُشير أيضًا إلى نمط من سوء التعامل مع المعلومات الحساسة يمتد إلى إدارتي ترامب وبايدن حيث كشف تقرير للمستشار الخاص أن الرئيس السابق احتفظ بوثائق ودفاتر سرية في منزله بإهمال. ويعود تاريخ مشاركة الملفات عبر مجلد "غوغل درايف" إلى أوائل عام 2021 على الأقل، مع بداية رئاسة بايدن، واستمرت خلال إدارة ترامب. وقال مسؤول مخضرم في هيئة الخدمات العامة طلب عدم الكشف عن هويته إن الوكالة تستخدم برنامجًا يفحص بانتظام ملفات "غوغل درايف" الخاصة بها للكشف عن الملفات التي تتم مشاركتها بشكل غير مناسب وتأمينها. وأوضح أن الهيئة تُجري أيضًا دورات تدريبية إلزامية سنوية للموظفين لتعليمهم أفضل الممارسات لمشاركة المستندات والخصوصية وأضاف "الضوابط الداخلية ليست مثالية، لكننا لا نترك الأمور تحدث دون تدقيق.. ليس الأمر وكأننا لا نحاول التخفيف من حدة الأمور إذا ارتكب موظف خطأً ما". وقال خبراء أمنيون إن مخططات البيت الأبيض قد تكون سرية أو غير سرية، ويعتمد ذلك على ما إذا كانت تتضمن معلومات مفصلة حول بروتوكولات السلامة أو الأمن السرية. وقال مايكل ويليامز، أستاذ قضايا الأمن والدفاع الدولي بجامعة سيراكيوز إن الاختراق يشير إلى الحاجة لتعزيز إجراءات التدريب على السلامة لموظفي الحكومة الذين يجب أن يعيشوا ويعملوا في العصر الرقمي. وأضاف "الوثائق ليست شيئًا ترغب في مشاركته مع 11200 شخص على الإطلاق.. يمثل خطر هذا النوع من الأخطاء تحديًا لجميع الإدارات.. إنه ليس سيئًا بشكل خاص لإدارة ترامب فقط". aXA6IDgyLjI5LjIxMy4xMzEg جزيرة ام اند امز GB

"غوغل" تضيف ميزة "دمج الصور" لمساعدها الذكي "جيمني"
"غوغل" تضيف ميزة "دمج الصور" لمساعدها الذكي "جيمني"

الإمارات اليوم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

"غوغل" تضيف ميزة "دمج الصور" لمساعدها الذكي "جيمني"

كشفت شركة "غوغل" الأميركية عن إضافة ميزة "دمج الصور" إلى مساعدها للذكاء الاصطناعي التوليدي "جيمني". وأوضحت "غوغل" أن تحديث "جيمني" الجديد سيتمكن من دمج الصور عبر العديد من تطبيقات غوغل الشهيرة مثل "التقويم" أو "غوغل درايف" أو "غوغل دوكس" أو "غوغل مابس" أو "يوتيوب". كما سيتكامل "جيمني" في تقنيات دمج الصور كذلك بإصدار "أندرويد" مع تطبيقات أخرى مثل "سبوتيفاي" و"أوبين ستاكس" و"واتس آب" و"غوغل فوتوز". وحسب "سبق" الإلكترونية، لفتت التقارير إلى أن الإصدار الجديد من "جيمني" بات متاحا على الأجهزة، ويضيف عنصرين جديدين، الأول يتيح تصفح الصور والملفات الاحتياطية للبحث عن الوجوه والمواقع والتواريخ، كما يوفر استجابات محددة، مثل "عرض صور السيلفي الحديثة" أو "البحث عن صور للمناظر الطبيعية". أما العنصر الثاني أكثر استهلاكًا للبيانات، حيث يطرح أسئلة مثل "أين تناولت طعامً نباتيا في لشبونة؟" و"ما رخصة قيادة سيارة الفيراري التي رأيتها في بيرغامو؟"، ويؤدي النقر على أي نتيجة إلى فتح تطبيق الصور، وسيظهر زر "إظهار المزيد" لمزيد من التفاصيل. ويمكن تفعيل صور غوغل من خلال تطبيق جيمني لنظام أندرويد، حيث ستجدها في الزاوية العلوية اليمنى، ضمن قائمة الملف الشخصي، ستجد التطبيقات، ثم انتقل إلى الوسائط، ثم فعّل صور غوغل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store