logo
#

أحدث الأخبار مع #غوفاندمي

رياضي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه
رياضي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه

أخبارنا

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

رياضي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه

بإصرار وعزيمة، يواصل مدرّب لياقة بدنية في المكسيك معركته مع سرطان نادر في الفك السفلي، بعدما خضع لعملية جراحية كبرى استُؤصل خلالها 90% من فكه، في محاولة لوقف انتشار المرض. ورغم التحديات الهائلة، يؤكد المكسيكي هيرنرل دي سوسا أنه لا يزال متفائلاً، ويواصل إلهام متابعيه بعزيمته وصموده. بدأت رحلته مع المرض في أكتوبر 2021، عندما لاحظ ظهور تورمات غريبة على فكه، سرعان ما تطورت إلى ورم ضخم بحجم كرة القدم. وبعد تشخيصه بـ سرطان ساركوما الفك السفلي، اضطر الأطباء إلى اتخاذ القرار الصعب بإزالة فكه بالكامل، تلاه إعادة بناء وجهه باستخدام لوحة تيتانيوم وجلد مأخوذ من صدره. لكن العملية الناجحة لم تكن نهاية المطاف، حيث لا يزال يواجه صعوبات في الكلام، التغذية، والتأقلم مع التغيرات الجذرية في حياته. ورغم تعافيه من السرطان بعد جلسات العلاج الإشعاعي، يظل سوسا بحاجة إلى جراحة إضافية لتركيب فك صناعي، وفصل رقبته عن وجهه، تجنباً لأي أضرار قد تصيب عموده الفقري. ومن أجل تحقيق ذلك، أطلق حملة تبرعات عبر منصة "غو فاند مي" لجمع 80 ألف دولار لتغطية تكاليف الجراحة والعلاج. حتى الآن، تمكن من جمع 51 ألف دولار، ولا يزال يأمل في الوصول إلى الهدف لمواصلة رحلته نحو التعافي واستعادة حياته الطبيعية.

مكسيكي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه
مكسيكي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه

موقع 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

مكسيكي يتحدى السرطان بعد إزالة 90% من فكه

بإصرار وعزيمة، يواصل مدّرب لياقة بدنية في المكسيك معركته مع سرطان نادر في الفم، إثر تشوّه وجهه عقب خضوعه لعملية جراحية دقيقة تم خلالها إزالة 90% من فكه السفلي، لوقف اننتشار المرض في وجهه. وفي حديث نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أكدّ المكسيكي هيرنرل دي سوسا، أنه لا يزال متفائلًا ويواصل إلهام متابعيه بعزيمته وصموده. واستعرض رحلة مواجهة مرضه النادر ومرونته في التعامل مع التغيرات الجذرية التي طرأت على حياته، مؤكداً إصراره على العودة لممارسة الحياة بشكل طبيعي، رغم التحديات التي واجهها. ورغم نجاح العملية التي استخدم فيها لوحة تيتانيوم وزرع جلد من صدره لإعادة بناء وجهه، أكد أن ما تلاها من تداعيات تركه في طريق طويل نحو التعافي، بما في ذلك تعديلات في الروتين اليومي، ونظامه الغذائي، وقدرته على الكلام. بداية تشخيص المرض في أكتوبر (تشرين الأول) 2021، تم تشخيصه بسرطان ساركوما الفك السفلي، وهو نوع نادر من السرطان يتكون في عظام الفك. بدأ الأمر عندما لاحظ سوسا عدة تورمات على طول فكه، والتي سرعان ما تطورت إلى ورم بحجم كرة القدم، وأدى نمو الورم إلى اتخاذ قرار صعب بضرورة استئصال الفك السفلي كجزء من علاجه. حملة تبرعات لمساعدته رغم التغلب على السرطان بعد جلسات العلاج الإشعاعي، لا يزال سوسا يواجه تحديات كبيرة بسبب فقدان جزء كبير من وجهه. ونظّم حملة على منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات بهدف تمويل عملية جراحية إضافية تهدف إلى تحسين نوعية حياته. وأوضح أنه إذا تأخر في إجراء الجراحة التي ستشمل تركيب فك صناعي وفصل رقبته عن وجهه، فإن فقرات عنقه قد تتعرض للخطر، مما يؤدي إلى أضرار في عموده الفقري. حتى الآن، نجحت الحملة في جمع نحو 51 ألف دولار، إلا أن الهدف النهائي هو 80 ألف دولار لتغطية تكلفة الجراحة المقررة، بالإضافة إلى جلسات العلاج اللازمة خلال مرحلة التعافي.

انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة
انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة

موقع 24

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • موقع 24

انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة

انتحرت طفلة بمنزلها في تكساس، بعد تعرّضها لموجة ترهيب من قبل زملائها في المدرسة بشأن ترحيل أسرتها وفقاً للقانون الأمريكي الجديد المتعلق بترحيل كل من يتواجد على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعي. وفي تصريح نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية، أرجعت ماربيلا كانزا سبب انتحار ابنتها غوسلين روجو كارانزا (11 عاماً)، بسبب تعرّضها للتنمر المستمر من قبل زملائها بشأن وضع عائلتها كمهاجرين. وأكدت أنهم مارسوا عليها الترهيب من خلال تهديدها باتصالهم بإدارة الهجرة لترحيل والديها وتركها وحيدة، مما كان له تأثير نفسي شديد عليها. أوضحت الأم أنها حاولت مراراً إبلاغ إدارة مدرسة "غينزفيل المتوسطة" بتعرض ابنتها للتنمر، لكن المدرسة لم تتخذ أي إجراءات لحل المشكلة، مما زاد معاناة ابنتها وأدى إلى وفاتها. المدرسة تتبرّأ والتحقيق مستمر ادّعت إدارة المدرسة خلال التحقيقات أنها لم تكن على علم بحادثة التنمر والتخويف ضد الفتاة إلا بعد وقوع المأساة، ووصول المحققين إلى المدرسة للتحقيق في القضية. وأوضحت إدارة المدرسة في بيان لها أنها تتعامل مع أي بلاغ عن التنمر على الفور، لضمان سلامة الطلاب جسدياً وعاطفياً. كما كشفت عن اعتمادها لعدد من السياسات الحاسمة لمكافحة التنمر وحل النزاعات. من جانبها، أكدت إدارة الشرطة أن التحقيقات بشأن وفاة غوسلين تجري بوتيرة سريعة، خاصة في ظل امتناع المدرسة عن الكشف عن أي معلومات تتعلق بالطلاب أو الحوادث المحددة، بالإضافة إلى تكتّم المنطقة التعليمية بشأن الحادث المأساوي. حملة تبرعات قبل وفاتها خلال الأيام الخمسة التي قضتها غوسلين في العناية الفائقة بالمستشفى، أطلقت خالتها مارثا حملة عبر منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات، بهدف مساعدة شقيقتها في تحمل التكاليف المالية المتعلقة بالمأساة التي ألمّت بالعائلة. واستطاعت الحملة خلال هذه الفترة جمع 21 ألف دولار متجاوزة الهدف المحدد لجمع 20 ألف دولار، مما ساعد في تسهيل عملية دفن غوسلين. وقد وُريت الراحلة الثرى يوم الأربعاء في جنازة تليق بطفولتها، وفقاً لبيان نعي العائلة.

بسبب الغيرة.. يسافر آلاف الكيلومترات ليضرم النار في حبيبته
بسبب الغيرة.. يسافر آلاف الكيلومترات ليضرم النار في حبيبته

موقع 24

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • موقع 24

بسبب الغيرة.. يسافر آلاف الكيلومترات ليضرم النار في حبيبته

ومن الحب ما قتل... لم يتمكن عاشق أمريكي من تخطي ألم الانفصال عن حبيبته، إذ سافر مئات الكيلومترات للانتقام منها وإضرام النار في منزلها بعد اكتشافه دخولها في قصة حب جديدة. نقلت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية عن تحقيقات الشرطة أنّ هاريسون جونز (21 عاماً) سافر من ولاية ميشيغان إلى ولاية بنسلفانيا متجاوزاً 1100 كلم، لينفّذ جريمته في ساعات الفجر الأولى من يوم الإثنين 10 فبراير (شباط) الماضي. نجاة بأعجوبة وسرعة بديهة استجاب رجال الشرطة والإطفاء لنداء الاستغاثة من الجيران، حيث هرعوا إلى موقع الحريق قبل أن تلتهم النيران المنزل بالكامل. لحسن الحظ، تم إنقاذ السكان الستة الذين كانوا نائمين وقت وقوع الحريق، بما في ذلك شخص قفز من نافذة الطابق الثاني للهروب، فيما نفق كلبان في الحريق. اعتبر مدير السلامة العامة بشرطة الولاية، ويليام ماكفي، أن نجاة سكان المنزل تعود إلى سرعة بديهة الأم، التي انتبهت للأصوات الغريبة، واكتشفت أن الحريق كان يهدد المنزل بالكامل. التحقيقات توصل إلى الجاني رغم هروب جونز من موقع الجريمة، تمكن المحققون من تحديد هويته من خلال مراجعة لقطات المراقبة التي أظهرت وصول سيارة "فولكس فاغن باسات سوداء" إلى الحي قبل ساعات من اندلاع الحريق. ورصدت الكاميرات جونز وهو يخرج من السيارة ويتوجه نحو الجزء الخلفي للمنزل، ثم يكرر الحركة مرتين قبل أن يركض مبتعدًا ويغادر بسيارته بعد تصاعد الدخان والانفجار. وتبين لاحقاً أن السيارة تحمل لوحات تابعة لولاية ميشيغان، وأن السائق كان هاريسون، وفقاً للتحقيقات مع شرطة مقاطعة كينت. يواجه 6 تهم عثر المحققون في منزل هاريسون على دواء مضاد حيوي، كريم للحروق، وشاش، مما يشير إلى استخدامها لعلاج حروق حديثة. وبناءً على هذه الأدلة، تم إلقاء القبض على هاريسون، وهو الآن ينتظر تسليمه إلى ولاية بنسلفانيا لمتابعة الإجراءات القانونية ضده. تم توجيه 6 تهم إلى هاريسون، من بينها محاولة القتل الإجرامي، والحرق العمد، والمخاطرة بالكوارث. حملتا دعم بادر أصدقاء الأسرة إلى إنشاء حساب دعم عبر منصة "غو فاند مي" لمساندة العائلة المنكوبة، خاصة في ظل معاناة الأم من مرض السرطان، التي تمكنت بفضل سرعتها في التصرف من إنقاذ أفراد أسرتها. كما نظم أحد أفراد العائلة حملة لجمع التبرعات بالتعاون مع "جمعية رعاية الحيوان في فيلادلفيا"، تكريمًا لذكرى الكلبين تري وجات، اللذين كانا سبباً في تنبيه الأم وإنقاذ حياتهم جميعاً.

جريمة مروعة.. أم تفتح النار على أطفالها الـ4 ثم تنتحر لسبب صادم
جريمة مروعة.. أم تفتح النار على أطفالها الـ4 ثم تنتحر لسبب صادم

جو 24

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • جو 24

جريمة مروعة.. أم تفتح النار على أطفالها الـ4 ثم تنتحر لسبب صادم

جو 24 : في جريمة مروعة، أقدمت أم أمريكية لـ4 أطفال على قتل ثلاث من بناتها بإطلاق النار عليهن، داخل المنزل، قبل أن تنهي حياتها بالطريقة ذاتها في حادث انتحار مخيف. وفقاً لمكتب عمدة مقاطعة بيج هورن، أقدمت ترانييل هارشمان (32 عاماً)، التي تقطن ولاية وايومنغ الأمريكية، على فتح النار باتجاه أطفالها الأربعة يوم الإثنين، ثم اتصلت بالشرطة لتبلغهم بأنها ستنتحر، وترشدهم إلى مكان وقوع الجريمة. كما حرصت قبل انتحارها، على إبلاغ الشرطة بمعلومات حول موقع بناتها في المنزل، مشيرة إلى أنها أطلقت النار على اثنتين في غرفتهما بالطابق العلوي، والاثنتين الأخريين في غرف نومهما في الطابق السفلي. وأكدت أنهم سيجدونها هي ميتة في غرفة نومها بالطابق العلوي، ثم أغلقت الخط. وبينما لقيت الفتيات حتفهن على الفور، نجت الابنة الرابعة بأعجوبة رغم إصابتها بجروح خطيرة، وهي تخضع حالياً للعلاج في العناية المركزة. الرابعة نجت بأعجوبة ذكرت صحيفة "ذا صن" أن الشرطة وصلت إلى المنزل برفقة سيارات إسعاف بعد دقائق قليلة فقط من الاتصال، ليجدوا الأم لا تزال حيّة، وتم نقلها إلى المستشفى، لكنها توفيت لاحقاً متأثرة بجراحها. وما زالت الطفلة أوليفيا (7 سنوات) تقاوم من أجل حياتها، بينما توفيت شقيقاتها، حيث كانت التوأمتان في عمر السنتين، بينما كانت الشقيقة الثالثة في التاسعة من عمرها. اضطراب ما بعد الولادة خلال التحقيقات، أكد أصدقاء الأم أن ترانييل كانت تتمتع بشخصية لطيفة وإنسانية للغاية، لكنها كانت تعاني من اضطرابات نفسية، نتيجة اكتئاب ما بعد الولادة. وشدّدوا على أن بناتها كنَّ محور حياة ترانييل، وأصروا على رفض وصفها بالأم المتوحشة، مؤكدين أن الحادث لا يعكس جوهر شخصيتها الحقيقية. حملة دعم أنشأ أصدقاء عائلة ترانييل هارشمان حملة عبر منصة "غو فاند مي" لصالح زوجها، كليف هارشمان، بهدف جمع التبرعات لتغطية مصاريف الجنازة وتخفيف العبء المالي على العائلة، بالإضافة إلى تقديم الدعم المستمر لهم وتغطية التكاليف الأخرى المتعلقة بالحادث. كما أنشأوا حساباً آخر على نفس المنصة لدعم الطفلة أوليفيا في معركتها من أجل البقاء على قيد الحياة. وأكدت الصفحة أن حالتها الصحية ما تزال حرجة، وأن الأيام القليلة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصيرها. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store