أحدث الأخبار مع #غيتهاوس_ساتكوم


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«سبيس 42» تطوّر تقنيات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية
أعلنت سبيس 42، الشركة الإماراتية المتخصصة في تكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس عن تعاونٍ بين شركة «الثريا» لخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية و«غيتهاوس ساتكوم» الدنماركية المتخصصة في برمجيات الاتصالات الفضائية للمهام الحرجة، بهدف تطوير خدمات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D). ويهدف التعاون المشترك إلى اختبار وتطوير تطبيقات إنترنت الأشياء ذات النطاق الضيق (NB-IoT) عبر كوكبة أقمار سبيس 42 الصناعية في المدار الأرضي الثابت (GEO ) باستخدام النطاق الترددي العريض (L-band )، وبما يتماشى مع الإصدار 17 من معايير برنامج شراكة الجيل الثالث (3GPP). ويأتي هذا التوجه تمهيداً لإطلاق خدمة «الثريا دايركت» (Thuraya Direct) للرسائل وإنترنت الأشياء، والمقرر طرحها تجارياً في الربع الرابع من 2025. ويعكس هذا التعاون نهج سبيس 42 القائم على تبني التقنيات التحويلية المعتمدة على المعايير المفتوحة، وتوسيع نطاق استخدامها عبر شراكات موثوقة وموجهة نحو تحقيق النتائج. ويستهدف هذا التوجه قطاعات حيوية مثل الطاقة والزراعة والنقل، حيث يُعد الاتصال الواسع النطاق والموثوق عنصراً محورياً في تمكين الخدمات الذكية خارج نطاق الشبكات الأرضية. وقال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي للياه سات للخدمات الفضائية التابعة لشركة سبيس 42: «يجسّد هذا التعاون استراتيجيتنا التي تتمثّل في تجاوز حدود الاتصال التقليدي لتمكين الهواتف الذكية وأجهزة إنترنت الأشياء من التواصل المباشر عبر الأقمار الصناعية في الأماكن التي تفتقر للبنية التحتية الأرضية. ومن خلال شراكات نوعية مع مزودي خدمات الاتصالات، نرسي أسساً جديدة لتلبية احتياجات السوق الملحّة من خلال التقنيات الواعدة، ممهدين الطريق لانطلاقة عالمية أوسع لخدمات الاتصال بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D) عبر كوكبة الأقمار الصناعية المستقبلية». وقال جاسبر نور، نائب الرئيس للشؤون التجارية في شركة «غيتهاوس ساتكوم»: «يمثّل تعاوننا مع سبيس 42 خطوة محورية في الانتقال بتقنية الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية من المفهوم النظري إلى تطبيقات عملية قابلة للتوسع. فقد أثبتت برمجياتنا كفاءتها العالية في تشغيل خدمات إنترنت الأشياء ذات النطاق الضيق عبر الأقمار الصناعية في المدار الثابت، مع التزام صارم بالمعايير العالمية وقدرة على التكيّف مع مختلف الكوكبات. ونتطلع إلى المضي قدماً في هذه الشراكة القائمة على رؤية استراتيجية مشتركة وتنفيذ تقني عالي الدقة، بما يسهم في دفع الابتكار في مجال الاتصالات غير الأرضية». وأثبت التعاون المشترك أنّ الأجهزة المتوافقة مع معايير برنامج شراكة الجيل الثالث (3GPP)، بما في ذلك الهواتف الذكية ووحدات إنترنت الأشياء، قادرة على الاتصال بسلاسة مع شبكة سبيس 42 من الأقمار الصناعية ويؤكد هذا الإنجاز أن خدمة «ثريا دايركت» يمكن تقديمها عبر بنية تحتية موحّدة عالمياً، ومتاحة لجميع شركات تشغيل الاتصالات ومصنعي الأجهزة أصلية (OEM) القادرين على التكامل مع النظام. ومع اقتراب جاهزية الخدمة التجارية بنهاية هذا العام، بدأت سبيس 42 بالتواصل مع مشغلي الهواتف المحمولة والشركاء الصناعيين لطرح هذه الخدمة في الأسواق.


زاوية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"سبيس 42" تطوّر تقنيات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت سبيس 42، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس والمُدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية تحت الرمز SPACE42، عن تعاونٍ بين شركة "الثريا" لخدمات الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية وشركة "غيتهاوس ساتكوم" (Gatehouse Satcom) الدنماركية المتخصصة في برمجيات الاتصالات الفضائية للمهام الحرجة، بهدف تطوير خدمات الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D). ويهدف التعاون المشترك إلى اختبار وتطوير تطبيقات إنترنت الأشياء ذات النطاق الضيق (NB-IoT) عبر كوكبة أقمار سبيس 42 الصناعية في المدار الأرضي الثابت (GEO) بإستخدام النطاق الترددي العريض (L-band)، وبما يتماشى مع الاصدار 17 من معايير برنامج شراكة الجيل الثالث (3GPP. ويأتي هذا التوجه تمهيداً لإطلاق خدمة "الثريا دايركت" (Thuraya Direct) للرسائل وإنترنت الأشياء، والمقرر طرحها تجارياً في الربع الرابع من عام 2025. يعكس هذا التعاون نهج سبيس 42 القائم على تبني التقنيات التحويلية المعتمدة على المعايير المفتوحة، وتوسيع نطاق استخدامها عبر شراكات موثوقة وموجهة نحو تحقيق النتائج. ويستهدف هذا التوجه قطاعات حيوية مثل الطاقة والزراعة والنقل، حيث يُعد الاتصال الواسع النطاق والموثوق عنصراً محورياً في تمكين الخدمات الذكية خارج نطاق الشبكات الأرضية. بهذه المناسبة، قال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي للياه سات للخدمات الفضائية التابعة لشركة سبيس 42:"يجسّد هذا التعاون استراتيجيتنا التي تتمثّل في تجاوز حدود الاتصال التقليدي لتمكين الهواتف الذكية وأجهزة إنترنت الأشياء من التواصل المباشر عبر الأقمار الصناعية في الأماكن التي تفتقر للبنية التحتية الأرضية. ومن خلال شراكات نوعية مع مزودي خدمات الاتصالات، نرسي أسساً جديدة لتلبية احتياجات السوق الملحّة من خلال التقنيات الواعدة، ممهدين الطريق لانطلاقة عالمية أوسع لخدمات الاتصال بين الأجهزة والأقمار الصناعية (D2D) عبر كوكبة الأقمار الصناعية المستقبلية. وندعو جميع شركائنا في المنظومة للانضمام إلينا في استكشاف هذا الأفق الجديد وتوسيع آفاقه." فقد ساهمت "الثريا" على مدى أكثر من عقدين بدورٍ رائد ومبتكر في مجال الاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية، موفرةً حلول اتصال موثوقة في بعضٍ من أكثر البيئات تحدياً حول العالم. كما تواصل "الثريا" ريادتها في قطاع الخدمات المدعومة بالأقمار الصناعية بصفتها شركة الاتصالات المتنقلة ضمن مجموعة سبيس 42. وساهمت شركة "غيتهاوس ساتكوم" بخبراتها الرائدة في شبكات الاتصالات غير الأرضية (NTN) والبرمجيات المتوافقة مع معايير (3GPP)، مما مكّن من التحقق بنجاح من بروتوكولات الاتصال عبر المدار الثابت، وهو إنجاز أساسي يمهّد الطريق لإطلاق خدمة "ثريا دايركت". بدوره، قال جاسبر نور، نائب الرئيس للشؤون التجارية في شركة "غيتهاوس ساتكوم": "يمثّل تعاوننا مع سبيس 42 خطوة محورية في الانتقال بتقنية الاتصال المباشر بين الأجهزة والأقمار الصناعية من المفهوم النظري إلى تطبيقات عملية قابلة للتوسع. فقد أثبتت برمجياتنا كفاءتها العالية في تشغيل خدمات إنترنت الأشياء ذات النطاق الضيق عبر الأقمار الصناعية في المدار الثابت، مع التزام صارم بالمعايير العالمية وقدرة على التكيّف مع مختلف الكوكبات . ونتطلع إلى المضي قدمًا في هذه الشراكة القائمة على رؤية استراتيجية مشتركة وتنفيذ تقني عالي الدقة، بما يسهم في دفع الابتكار في مجال الاتصالات غير الأرضية." أثبت التعاون المشترك أنّ الأجهزة المتوافقة مع معايير برنامج شراكة الجيل الثالث (3GPP)، بما في ذلك الهواتف الذكية ووحدات إنترنت الأشياء، قادرة على الاتصال بسلاسة مع شبكة سبيس 42 من الأقمار الصناعية. ويؤكد هذا الإنجاز أن خدمة "ثريا دايركت" يمكن تقديمها عبر بنية تحتية موحّدة عالمياً، ومتاحة لجميع شركات تشغيل الاتصالات ومصنعي الأجهزة أصلية (OEM) القادرين على التكامل مع النظام. ومع اقتراب جاهزية الخدمة التجارية بنهاية هذا العام، بدأت سبيس 42 بالتواصل مع مشغلي الهواتف المحمولة والشركاء الصناعيين لطرح هذه الخدمة في الأسواق. نبذة عن سبيس 42: سبيس 42 المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية بالرمز(ADX: SPACE42) هي شركة تكنولوجيا الفضاء مقرها الإمارات العربية المتحدة، تعمل على دمج الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والبيانات الجيومكانية وقدرات الذكاء الاصطناعي لرصد الأرض من الفضاء. تأسست سبيس 42 عام 2024 بعد الاندماج الناجح بين بيانات والياه سات، وبفضل حضورها العالمي يمكنها تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائها في الحكومات والشركات والمجتمعات. تتألف سبيس 42 من وحدتين تجاريتين: خدمات الياه سات الفضائية وبيانات للحلول الذكية. تركز وحدة خدمات الياه سات الفضائية على عمليات الأقمار الصناعية الأولية لكل من حلول الأقمار الصناعية الثابتة والمتحركة. تدمج وحدة بيانات للحلول الذكية الحصول على البيانات الجيومكانية ومعالجتها مع الذكاء الاصطناعي لتزويد صناع القرار بالبيانات وتعزيز الوعي الجيومكاني وتحسين الكفاءة التشغيلية. يشمل المساهمون الرئيسيون في سبيس 42 كل من جي42 ومبادلة وIHC. -انتهى-