#أحدث الأخبار مع #غيديسالعرب القطريةمنذ 17 ساعاترياضةالعرب القطرية الليلة في نهائي رائع لأغلى الكؤوس.. الغرافة والريان.. قمة الغليانعلي حسين في الحادي والعشرين من مايو 2011 التقى الريان والغرافة في نهائي كأس الأمير المفدى للمرة الأخيرة. واليوم السبت 24 مايو 2025 وبعد 14 عاما بالتمام والكمال يلتقي الفريقان من جديد في نهائي تاريخي يعيد الذكريات الجميلة إلى القلوب، ويعيد الأحلام الرائعة إلى الأمة الريانية وإلى أبناء الغرافة. وستكون الليلة الختامية للموسم الكروي 2025، والمباراة النهائية لنهائي أغلى بطولة. وسينال أبناء الغرافة وأبناء الريان شرفا كبيرا بمصافحة سمو الأمير المفدى في لقطة لن تُنسى في تاريخ كل لاعب وإداري ومسؤول وكل مدرب، ولقطة لن ينساها عشاق ومشجعو الفريقين. في السابعة من مساء اليوم يطلق محمد الشمري حكم اللقاء صافرة المباراة النهائية للبطولة الغالية في تتويج رائع لجهود الفريقين خلال المشوار الصعب حتى الوصول إلى النهائي، وينتظر كل منهما التتويج الأخير هذا الموسم لأجمل وأقوى البطولات. اللقاء قد ينتهي في الوقت الأصلي إذا نجح أي فريق في حسمه، لكن لو تعادلا فإن المباراة سوف تمتد إلى الوقت الإضافي لمدة 30 دقيقة على شوطين، وفي حالة استمرار التعادل فإن الركلات الترجيحية ستكون هي الفيصل لفض الاشتباك بين الفريقين. التوقعات تؤكد أن المباراة ستنتهي في الوقت الأصلي لاسيما وأن الفريقين سجلا في المباريات الثلاث التي لعباها في دور الـ 16 ثم ربع النهائي وأخيرا في نصف النهائي. ورغم وجود مباريات للفريقين انتهت بركلات الترجيح إلا أنها شهدت أهدافا لهما في الوقت الأصلي والإضافي. التوقعات تؤكد أيضا أن الفريقين سيقدمان وجبة كروية دسمة وممتعة لجماهيرهما ولكل جماهير الكرة القطرية حيث يعتبران الآن وبالإجماع من أفضل فرق البطولة وتأهلهما كان بجدارة واستحقاق وعلى فرق كبيرة وعريقة، أبرزها السد بطل الدوري وحامل اللقب السابق والدحيل وصيف الدوري. ويزيد من التوقعات بقوة ومتعة وإثارة اللقاء المرتقب أن الفريقين يعرفان بعضهما البعض جيدا، وكل مدرب يملك خلفية واضحة عن الفريق المنافس، والأوراق الرابحة وأسلحة الفوز متواجدة ولا توجد أي غيابات. وفوق هذا وذاك يملك كل فريق طموحا كبيرا وعظيما من أجل انتزاع الانتصار وخطف اللقب الأغلى، والحماس الجماهيري الذي يزيد من اشتعال الصراع ونار المنافسة على المستطيل الأخضر. غيديس وخوسيلو.. أخطر الهدافين يملك الفريقان هدافين خطيرين من العيار الثقيل سيكونان محط أنظار الجماهير وأيضا المدافعين في كل فريق من اجل منعهما من الاقتراب ومن التهديف وهز الشباك. البرازيلي غيديس يلعب في الريان منذ الموسم الماضي، وهو هداف الفريق، وهو أيضا هداف الدوري هذا الموسم برصيد 21 هدفا، فيما انضم الإسباني خوسيلو الى صفوف الغرافة هذا الموسم وسجل 10 أهداف في الدوري. يملك كل فريق عددا من الأوراق الرابحة والأسلحة النارية التي يعتمد عليها من أجل الوصول إلى الشباك وإلى الانتصارات. الغرافة يعول على 3 لاعبين كبار في الوسط يتميزون بالتفوق الكبير في الجانب الهجومي بقيادة ياسين براهيمي وفرجاني ساسي وفابرسيوا سوزا. ويعتمد الغرافة في الجانب الأيمن على انطلاقات عمرو سراج وفي اليسار على انطلاقات أحمد الجانحي. ومن أخطر أوراق الغرافة امتلاكه لرأسي حربة هما رودريجو ماتشادو بجانب خوسيلو. وهناك أسماء أخرى وأسلحة بديلة يمتلكها الغرافة وتمثل قوة ضاربة لاسيما رأس الحربة محمد مونتاري الذي قد يصبح رأس حربة ثالثا إذا لزم الأمر كما حدث في مباراة أم صلال، حيث نجح باشتراكه في نهاية الشوط الأول في تغيير مجرى المباراة وسجل هدفين وساهم في الانتصار على أم صلال والتأهل للنهائي. وهذه الأسماء هي التي يعتمد عليها الغرافة وهي أبرز أوراقه الرابحة والأسلحة التي سيواجه بها الرهيب . في المقابل فإن الريان يختلف عن الغرافة كثيرا فهو لا يعتمد على رأس حربة ثابت رغم وجود الثنائي روجر غيديس وادم بيريرو اللذين يتحركان كثيرا بعرض الملاعب وفي مساحات كثيرة مما يصعب مراقبتهما تماما ومن خلفهما ثالوث في منتهي الخطورة مكون من البرازيلي تياغو منديز والمصري محمود تريزيجيه الذي يتحرك باستمرار في الجهة اليسرى والبرازيلي جابرييل بيريرا الذي يتحرك من اليمين، ومن خلفهم الظهيران مراد ناجي وحازم شحاتة. طريق الفريقين للنهائي وصل الريان إلى المباراة النهائية لأغلى الكؤوس بعد أن بدأ مشواره في دور الـ 16 بانتصار صعب على لوسيل 4-2، ثم على الدحيل بركلات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 2-2، ثم على الأهلي بانتصار صريح 3-0 في نصف النهائي. أما الغرافة فقد تأهل بعد الانتصار على الخور 2-1، ثم على السد بركلات الجزاء الترجيحية بعد التعادل 2-2 في الوقت الإضافي والأصلي، وبانتصار كبير وصريح، وتفوق على أم صلال 4-2 في نصف النهائي.
العرب القطريةمنذ 17 ساعاترياضةالعرب القطرية الليلة في نهائي رائع لأغلى الكؤوس.. الغرافة والريان.. قمة الغليانعلي حسين في الحادي والعشرين من مايو 2011 التقى الريان والغرافة في نهائي كأس الأمير المفدى للمرة الأخيرة. واليوم السبت 24 مايو 2025 وبعد 14 عاما بالتمام والكمال يلتقي الفريقان من جديد في نهائي تاريخي يعيد الذكريات الجميلة إلى القلوب، ويعيد الأحلام الرائعة إلى الأمة الريانية وإلى أبناء الغرافة. وستكون الليلة الختامية للموسم الكروي 2025، والمباراة النهائية لنهائي أغلى بطولة. وسينال أبناء الغرافة وأبناء الريان شرفا كبيرا بمصافحة سمو الأمير المفدى في لقطة لن تُنسى في تاريخ كل لاعب وإداري ومسؤول وكل مدرب، ولقطة لن ينساها عشاق ومشجعو الفريقين. في السابعة من مساء اليوم يطلق محمد الشمري حكم اللقاء صافرة المباراة النهائية للبطولة الغالية في تتويج رائع لجهود الفريقين خلال المشوار الصعب حتى الوصول إلى النهائي، وينتظر كل منهما التتويج الأخير هذا الموسم لأجمل وأقوى البطولات. اللقاء قد ينتهي في الوقت الأصلي إذا نجح أي فريق في حسمه، لكن لو تعادلا فإن المباراة سوف تمتد إلى الوقت الإضافي لمدة 30 دقيقة على شوطين، وفي حالة استمرار التعادل فإن الركلات الترجيحية ستكون هي الفيصل لفض الاشتباك بين الفريقين. التوقعات تؤكد أن المباراة ستنتهي في الوقت الأصلي لاسيما وأن الفريقين سجلا في المباريات الثلاث التي لعباها في دور الـ 16 ثم ربع النهائي وأخيرا في نصف النهائي. ورغم وجود مباريات للفريقين انتهت بركلات الترجيح إلا أنها شهدت أهدافا لهما في الوقت الأصلي والإضافي. التوقعات تؤكد أيضا أن الفريقين سيقدمان وجبة كروية دسمة وممتعة لجماهيرهما ولكل جماهير الكرة القطرية حيث يعتبران الآن وبالإجماع من أفضل فرق البطولة وتأهلهما كان بجدارة واستحقاق وعلى فرق كبيرة وعريقة، أبرزها السد بطل الدوري وحامل اللقب السابق والدحيل وصيف الدوري. ويزيد من التوقعات بقوة ومتعة وإثارة اللقاء المرتقب أن الفريقين يعرفان بعضهما البعض جيدا، وكل مدرب يملك خلفية واضحة عن الفريق المنافس، والأوراق الرابحة وأسلحة الفوز متواجدة ولا توجد أي غيابات. وفوق هذا وذاك يملك كل فريق طموحا كبيرا وعظيما من أجل انتزاع الانتصار وخطف اللقب الأغلى، والحماس الجماهيري الذي يزيد من اشتعال الصراع ونار المنافسة على المستطيل الأخضر. غيديس وخوسيلو.. أخطر الهدافين يملك الفريقان هدافين خطيرين من العيار الثقيل سيكونان محط أنظار الجماهير وأيضا المدافعين في كل فريق من اجل منعهما من الاقتراب ومن التهديف وهز الشباك. البرازيلي غيديس يلعب في الريان منذ الموسم الماضي، وهو هداف الفريق، وهو أيضا هداف الدوري هذا الموسم برصيد 21 هدفا، فيما انضم الإسباني خوسيلو الى صفوف الغرافة هذا الموسم وسجل 10 أهداف في الدوري. يملك كل فريق عددا من الأوراق الرابحة والأسلحة النارية التي يعتمد عليها من أجل الوصول إلى الشباك وإلى الانتصارات. الغرافة يعول على 3 لاعبين كبار في الوسط يتميزون بالتفوق الكبير في الجانب الهجومي بقيادة ياسين براهيمي وفرجاني ساسي وفابرسيوا سوزا. ويعتمد الغرافة في الجانب الأيمن على انطلاقات عمرو سراج وفي اليسار على انطلاقات أحمد الجانحي. ومن أخطر أوراق الغرافة امتلاكه لرأسي حربة هما رودريجو ماتشادو بجانب خوسيلو. وهناك أسماء أخرى وأسلحة بديلة يمتلكها الغرافة وتمثل قوة ضاربة لاسيما رأس الحربة محمد مونتاري الذي قد يصبح رأس حربة ثالثا إذا لزم الأمر كما حدث في مباراة أم صلال، حيث نجح باشتراكه في نهاية الشوط الأول في تغيير مجرى المباراة وسجل هدفين وساهم في الانتصار على أم صلال والتأهل للنهائي. وهذه الأسماء هي التي يعتمد عليها الغرافة وهي أبرز أوراقه الرابحة والأسلحة التي سيواجه بها الرهيب . في المقابل فإن الريان يختلف عن الغرافة كثيرا فهو لا يعتمد على رأس حربة ثابت رغم وجود الثنائي روجر غيديس وادم بيريرو اللذين يتحركان كثيرا بعرض الملاعب وفي مساحات كثيرة مما يصعب مراقبتهما تماما ومن خلفهما ثالوث في منتهي الخطورة مكون من البرازيلي تياغو منديز والمصري محمود تريزيجيه الذي يتحرك باستمرار في الجهة اليسرى والبرازيلي جابرييل بيريرا الذي يتحرك من اليمين، ومن خلفهم الظهيران مراد ناجي وحازم شحاتة. طريق الفريقين للنهائي وصل الريان إلى المباراة النهائية لأغلى الكؤوس بعد أن بدأ مشواره في دور الـ 16 بانتصار صعب على لوسيل 4-2، ثم على الدحيل بركلات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 2-2، ثم على الأهلي بانتصار صريح 3-0 في نصف النهائي. أما الغرافة فقد تأهل بعد الانتصار على الخور 2-1، ثم على السد بركلات الجزاء الترجيحية بعد التعادل 2-2 في الوقت الإضافي والأصلي، وبانتصار كبير وصريح، وتفوق على أم صلال 4-2 في نصف النهائي.