أحدث الأخبار مع #غيرهاردكارنر


يورو نيوز
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
بسبب تهديد إرهابي محتمل... وزيرا الداخلية الألماني والنمساوي يلغيان زيارة إلى سوريا
اعلان أعلنت ألمانيا أن وزيري الداخلية الألماني والنمساوي ألغيا زيارة كانت مقررة إلى سوريا بسبب تهديد محتمل للوفد المرافق لهما. وكانت الوزيرة الألمانية نانسي فيسر تعتزم زيارة دمشق مع نظيرها النمساوي غيرهارد كارنر اليوم الخميس، حيث كان من المقرر أن تقل طائرة عسكرية ألمانية الوفد المرافق لفيسر إلى سوريا عبر الأردن. لكنّ الداخلية الألمانية أوضحت أنّ الوزيرين قررا قطع الرحلة قبل الإقلاع من عمّان "بسبب تحذيرات ملموسة من السلطات الأمنية الألمانية من وجود تهديد إرهابي ". German Interior Minister Nancy Faeser speaks during a session of the German parliament in Berlin, 31 January, 2025 AP Photo وأضافت الداخلية الألمانية في بيان أنه "لا يمكن استبعاد وجود تهديد للوفد نفسه، وأنّ الذهاب إلى سوريا سيكون غير مسؤول". Related المنظمة الدولية للهجرة تحذر: تجاهل الاستثمار في سوريا قد يؤدي إلى موجات هجرة جديدة مؤتمر بروكسل... اختبار لإعمار سوريا وسط التوترات شروط أمريكية على سوريا مقابل رفع جزئي للعقوبات... هل يستطيع الرئيس السوري تلبيتها؟ وفيما لم يتم الإعلان عن الرحلة مسبقًا، كان من المقرر أن يلتقي الوزيران ينظيرهما ووزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية، وكذلك مع ممثلي وكالات الأمم المتحدة في سوريا. ومثّلت ألمانيا بشكل خاص وجهة رئيسية للاجئين السوريين خلال العقد الماضي، حيث تقول وزارة الداخلية هناك إنّ "نحو مليون سوري يعيشون حالياً في البلاد". وقال مسؤولون ألمان إنه من المفترض أن تتمحور المحادثات المخطّط لها حول القضايا الأمنية ، و"آفاق عودة اللاجئين السوريّين في حال تحقيق الاستقرار وتعزيز السلم في سوريا". Austrian Interior Minister Gerhard Karner attends a press conference in Vienna, 8 August, 2024 AP Photo وكان فايسر قد أشار في كانون الثاني / يناير إلى أن بعض اللاجئين السوريين في ألمانيا قد يضطرون للعودة إلى ديارهم "في ظل ظروف معينة ". كما قالت وزارة الداخلية الألمانية إنّ ألمانيا والنمسا تعملان على إيجاد طريقة لترحيل السوريين الذين ارتكبوا جرائم خطيرة، أو أولئك الذين يمثّلون تهديدًا أمنياً لبلادهم في أقرب وقت ممكن. وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك قد زارت دمشق الأسبوع الماضي، وأعادت فتح السفارة الألمانية هناك، بعد 13 عاماً من إغلاقها في الأيام الأولى للحرب الأهلية في سوريا. وقالت بيربوك، التي التقت الرئيس المؤقت أحمد الشرع وآخرين، إن زيارتها كانت تهدف إلى تجديد الرسالة بأن "بداية سياسية جديدة بين أوروبا وسوريا، وبين ألمانيا وسوريا ممكنة".


الرأي
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
«هجوم إرهابي محتمل» يُلغي زيارة وزيري داخلية ألمانيا والنمسا لدمشق
- استقالة حاكمة مصرف سوريا المركزي - تركيا تدرس إنشاء قاعدة تدريب عسكرية في سوريا ألغت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر ونظيرها النمسوي غيرهارد كارنر زيارتهما إلى سوريا، إثر معلومات محددة عن «هجوم إرهابي محتمل». وقال ناطق باسم وزارة الداخلية إن «الوزيرين كان من المقرر لهما القيام بالزيارة اليوم (أمس الخميس) إلى العاصمة السورية، ولكن الزيارة ألغيت بسبب تحذيرات من السلطات الألمانية من تهديد إرهابي وذلك قبل إقلاع الطائرة من العاصمة الأردنية عمان حيث أجريا هناك مشاورات». وعزا الناطق إلغاء الزيارة كذلك، إلى عدم تحمل تبعات التهديد على الوزيرين والوفدين المرافقين، موضحاً أنه كان من المقرر أن يبحث الوزيران في دمشق قضايا أمنية وآفاق عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم. وأكد أن «ألمانيا والنمسا تعملان بشكل مكثف من أجل ضمان إمكانية إعادة بعض اللاجئين السوريين الذين يشكلون خطراً أمنياً إلى بلادهم في أسرع وقت ممكن». ووصل الوزيران الأربعاء إلى عمان، حيث أجريا محادثات مع مسؤولين أردنيين حول قضايا مشتركة. في سياق متصل، أكدت رسالة أوروبية للرئيس الانتقالي أحد الشرع، أن «كبح جماح» المسلحين المتشددين على رأس الأولويات، لكي تتجه البلاد إلى المسار الصحيح. وكشفت وكالة «رويترز» عن رسالة سلمها 3 مبعوثين أوروبيين، إلى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أخيراً، وحذرت من أن الدعم الدولي للإدارة الجديدة قد يتبخر، ما لم تتخذ إجراءات حاسمة بهذا الخصوص. وطالب مبعوث أوروبي بتطهير قوات الأمن من مرتكبي المذابح في منطقة الساحل. وأكد ناطق باسم الخارجية الفرنسية علناً أن ما جرى في الساحل «أفعال لايمكن التهاون فيها»، وطالب الحكومة بتحديد المسؤولين عنها وإدانتهم. وكانت واشنطن دعت إلى محاسبة مرتكبي الهجمات. لكن المشكلة بالنسبة للإدارة الجديدة، وفقاً لمصادر دبلوماسية، هي أن «هيئة تحرير الشام»، كانت تضم قبل حلها، نحو 20 ألف مسلح فقط، ما يدفع السلطات للاعتماد على آلاف المقاتلين الآخرين، بما في ذلك مقاتلين أجانب وفصائل متشددة. وبحسب المصادر الدبلوماسية، قد يحمل التحرك ضد هؤلاء خطر عودة سوريا إلى دائرة الحرب مجدداً، لتزداد بذلك التعقيدات على ساحة الشطرنج السورية. مالياً، قالت حاكمة مصرف سوريا المركزي ميساء صابرين لـ «رويترز»، أمس، إنها قدمت استقالتها، وذلك بعد أقل من ثلاثة أشهر على تولي منصبها على نحو موقت. وتوقع مسؤول سوري ومصدر في القطاع المالي، تعيين بديل لصابرين فور الانتهاء من تشكيل الحكومة الجديدة خلال الأيام المقبلة. وفي روما، أبلغ وزير الخارجية أنطونيو تاياني المشرعين، أن إيطاليا خصصت نحو 68 مليون يورو لتمويل مشاريع إنسانية وإعادة بناء البنية التحتية في سوريا. وفي أنقرة، قال مصدر في وزارة الدفاع، إن تركيا تدرس إنشاء قاعدة عسكرية في سوريا لأغراض التدريب في إطار تعزيز قدرات الجيش. ميدانياً، أفادت «وكالة سانا للأنباء»، بأن «طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت بغارات جوية عدة محيط الميناء الأبيض ومدينة اللاذقية». وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الغارات استهدفت «مستودعات ذخيرة في الميناء الأبيض في اللاذقية بـ 6 صواريخ على الأقل، ما تسبب بأضرار مادية جسيمة وتدمير مستودع ذخيرة».


Independent عربية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- Independent عربية
النمسا: منفذ عملية الطعن في كارينثيا مرتبط بـ"داعش"
أعلن وزير الداخلية النمسوي غيرهارد كارنر اليوم الأحد أن الهجوم طعناً الذي أدى أمس السبت إلى مقتل فتى وإصابة خمسة آخرين جنوب البلاد "إسلامي". وقال الوزير أمام الصحافيين في مدينة فيلاخ حيث وقع الهجوم "إنه هجوم إسلامي مرتبط بتنظيم 'داعش'"، مشيراً إلى أن المشتبه فيه، وهو طالب لجوء سوري يبلغ 23 سنة، اعتنق التطرف عبر الإنترنت "خلال فترة قصيرة". وأوقف المشتبه في تنفيذه الهجوم على الفور داخل هذه المدينة وهي عاصمة كارينثيا، مما حال دون أن يودي بمزيد من الأشخاص، وذلك بعد أن تدخل سوري آخر هو عامل توصيل عندما دهس المهاجم بسيارة، وفقاً للشرطة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) والرجل طالب اللجوء بحوزته أوراق نظامية وليس معروفاً لدى الشرطة. يأتي ذلك بعد يومين على دهس بسيارة نفذه طالب لجوء أفغاني داخل ميونيخ في ألمانيا، وأسفر عن مقتل طفلة تبلغ سنتين ووالدتها البالغة 37 سنة وإصابة 37 آخرين. وتضم النمسا عدداً كبيراً من اللاجئين السوريين يبلغ نحو 100 ألف. بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في سوريا خلال ديسمبر (كانون الأول) 2024 جمدت النمسا وعدد من الدول الأوروبية طلبات اللجوء. وأعلنت الحكومة النمسوية "برنامجاً للإعادة والترحيل إلى سوريا". ولم تشهد النمسا حتى الآن سوى هجوم إرهابي واحد عام 2020، عندما أطلق أحد المتعاطفين مع تنظيم "داعش" النار وسط فيينا، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص.