أحدث الأخبار مع #غيمارايش
الجريدة الكويتية
منذ 2 أيام
- رياضة
- الجريدة الكويتية
سبورتينغ بطلاً للدوري البرتغالي
توّج سبورتينغ بلقب الدوري البرتغالي لكرة القدم للموسم الثاني توالياً، بعد فوزه السبت على غيمارايش 2-0 في المرحلة الأخيرة التي حسم فيها الصراع مع غريمه بنفيكا. وكان سبورتينغ وبنفيكا متساويين في عدد النقاط قبل المباراة الختامية، بعد تعادلهما 1-1 في ديربي الأسبوع الماضي، مما جعل اللقب مفتوحاً على مصراعيه حتى اللحظة الأخيرة. وكان بنفيكا بحاجة إلى تحقيق نتيجة أفضل من سبورتينغ لانتزاع اللقب، لكنه اكتفى بالتعادل 1-1 مع براغا. وحتى لو فاز، لما كان ذلك كافياً بسبب تفوق سبورتينغ في المواجهات المباشرة. افتتح بيدرو غونسالفيش التسجيل في الشوط الثاني (55) قبل أن يعزز الهداف الأول للدوري، السويدي فيكتور يويكيريس، النتيجة بهدفه الـ39 في موسم مذهل (82) مؤكداً تتويج فريقه باللقب. وكان مدرب مانشستر يونايتد الإنكليزي الحالي، روبن أموريم، قاد سبورتينغ للتتويج بلقب الموسم الماضي، وقبل رحيله في نوفمبر، تولّى جواو بيريرا المهمة لفترة قصيرة لم تدم سوى ستة أسابيع، قبل أن يتسلّم روي بورغيس المسؤولية. وبهذا، يحصد سبورتينغ لقبه الـ21 في الدوري البرتغالي، وسيكون أمامه فرصة لتحقيق الثنائية المحلية عندما يواجه بنفيكا مجدداً الأحد المقبل في نهائي كأس البرتغال.
الشارقة 24
منذ 2 أيام
- رياضة
- الشارقة 24
سبورتينغ يتوج بلقب الدوري البرتغالي لكرة القدم
الشارقة 24 – أسعد خليل: توّج سبورتينغ بلقب الدوري البرتغالي لكرة القدم للموسم الثاني توالياً، بعد فوزه على غيمارايش 2-0، في المرحلة الأخيرة التي حسم فيها الصراع مع غريمه بنفيكا. وكان سبورتينغ وبنفيكا متساويين في عدد النقاط قبل المباراة الختامية، بعد تعادلهما 1-1 في ديربي الأسبوع الماضي، مما جعل اللقب مفتوحاً على مصراعيه حتى اللحظة الأخيرة. وكان بنفيكا بحاجة إلى تحقيق نتيجة أفضل من سبورتينغ لانتزاع اللقب، لكنه اكتفى بالتعادل 1-1 مع براغا. وحتى لو فاز، لما كان ذلك كافيا بسبب تفوق سبورتينغ في المواجهات المباشرة. افتتح بيدرو غونسالفيش التسجيل في الشوط الثاني "55" قبل أن يعزز الهداف الأول للدوري، السويدي فيكتور يويكيريس، النتيجة بهدفه الـ39 في موسم مذهل "82" مؤكداً تتويج فريقه باللقب. وكان مدرب مانشستر يونايتد الإنجليزي الحالي، روبن أموريم، قاد سبورتينغ للتتويج بلقب الموسم الماضي، وقبل رحيله في نوفمبر، تولّى جواو بيريرا المهمة لفترة قصيرة لم تدم سوى ستة أسابيع، قبل أن يتسلّم روي بورغيس المسؤولية. وبهذا، يحصد سبورتينغ لقبه الـ21 في الدوري البرتغالي، وسيكون أمامه فرصة لتحقيق الثنائية المحلية عندما يواجه بنفيكا مجدداً الأحد المقبل في نهائي كأس البرتغال.
الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- رياضة
- الإمارات اليوم
سبورتينغ لشبونة يحتفظ بلقب الدوري البرتغالي
توج سبورتينغ بطلاً للدوري البرتغالي لكرة القدم للمرة 21، بعد فوزه 2-0 على فيتوريا غيمارايش في الجولة الختامية من المسابقة، والتي حسم فيها صراعي اللقب والهبوط. تقدم حامل اللقب في النتيجة بعد مرور 55 دقيقة بهدف بيدرو غونكالفيس، قبل أن يضاعف فيكتور جيوكيريس النتيجة في وقت متأخر. وبهذا يرتفع رصيد لشبونة إلى 82 نقطة بفارق نقطتين عن غريمه المحلي بنفيكا الذي تعادل 1-1 مع مضيفه براغا الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين. وتعادل سبورتينغ لشبونة وبنفيكا 1-1 في الجولة قبل الأخيرة ليتساويا في عدد النقاط، لكن سبورتينغ يمتلك أفضلية المواجهات المباشرة إذ فاز في لقاء الدور الأول 1-0 في ديسمبر (كانون الأول)، وكان في حاجة لمعادلة نتيجة غريمه ليحسم اللقب. وفاز سبورتينغ بالدوري مرتين توالياً لأول مرة، منذ أن حصده أربع مرات متتالية في الفترة من 1951-1954. وهبط بوافيستا وفارينسي من دوري الدرجة الأولى، بينما سيواجه إيه.في.إس صاحب المركز 16 فريق فيزيلا، الذي احتل المركز الثالث في الدرجة الثانية، في الملحق.
العربية
منذ 3 أيام
- رياضة
- العربية
سبورتنغ بطلاً للدوري البرتغالي للموسم الثاني توالياً
توج سبورتنغ لشبونة بطلاً للدوري البرتغالي لكرة القدم للمرة 21 بعد فوزه 2-صفر على فيتوريا غيمارايش في الجولة الختامية من المسابقة والتي حسم فيها صراعي اللقب والهبوط يوم السبت. وتقدم حامل اللقب في النتيجة بعد مرور 55 دقيقة بهدف بيدرو غونكالفيس قبل أن يضاعف فيكتور غيوكيريس النتيجة في وقت متأخر. وبهذا يرتفع رصيد سبورتنغ إلى 82 نقطة بفارق نقطتين عن غريمه المحلي بنفيكا الذي تعادل 1-1 مع مضيفه سبورتنغ براغا الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين. وفاز سبورتنغ بالدوري مرتين توالياً لأول مرة منذ أن حصده أربع مرات متتالية في الفترة من 1951-1954. وهبط بوافيستا وفارينسي من دوري الدرجة الأولى بينما سيواجه إيه.في.إس صاحب المركز 16 فريق فيزيلا، الذي احتل المركز الثالث في الدرجة الثانية، في الملحق.
النهار
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
جماهير نيوكاسل تحتفل بتماثيل الماضي لصناعة تاريخ جديد في النهائي
تتجمع جماهير نادي نيوكاسل يونايتد يومياً لتكريم التماثيل الموجودة خارج ملعب سانت جيمس بارك، والتي حولت المكان إلى أن يصبح تبدو مثل الكاتدرائية في وسط المدينة. إن التمثال البرونزي لجاكي ميلبورن يحظى باحترام خاص من الجماهير المتقدمة في العمر وتملك ذكريات طويلة بما فيه الكفاية في حين أن الأجيال الأصغر سناً تعرف جيداً تمثال الهداف التاريخي للنادي آلان شيرر في احتفاله الشهير برفع ذراعه إلى الأعلى. ويخلد تمثال آخر فترة الخمس سنوات التي قضاها المدرب السابق بوبي روبسون في نادي طفولته. لكن صورة ميلبورن، المشهورة في منطقة تاينسايد باسم "وور جاكي"، هي التي تجسد مدى الارتباط بين النادي وسكان المدينة وتخلد الفترة الزمنية التي مرت منذ آخر مرة احتفلت فيها الجماهير بلقب كبير. وافتتح ميلبورن، الذي حطم شيرر رقمه القياسي في عدد الأهداف عام 2006، التسجيل في الدقيقة الأولى من فوز نيوكاسل 3-1 على مانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1955. وكان هذا اللقب السادس للنادي في كأس الاتحاد الإنكليزي والثالث في خمس سنوات، ولكن منذ ذلك الحين عانى نيوكاسل من عقود من الأحلام الكاذبة، وكانت الإضافة الوحيدة لخزانة كؤوس النادي هي كأس المعارض الأوروبية بين المدن وطبقات من الغبار. وكانت هناك بعض المحاولات القريبة وبعض الإخفاقات الشجاعة. وعاد اللاعب السابق كيفن كيغان مثل الابن الضال وقاد الفريق للمركز الثاني في الدوري الإنكليزي الممتاز مرتين متتاليتين في منتصف التسعينات - إذ فرط نيوكاسل في تقدمه بفارق 12 نقطة موسم 1995-1996 ليتفوق عليه مانشستر يونايتد ويحرز لقب الدوري. وتعرض الفريق لهزائم متتالية في نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي في عامي 1998 و1999. وقبل عامين، وبعد أن انتقال ملكيته إلى صندوق الاستثمار العامة السعودي، خسر أمام مانشستر يونايتد في نهائي كأس الرابطة. ويمثل ليفربول متصدر الدوري الإنكليزي الممتاز وحامل لقب كأس الرابطة عقبة هائلة بعد غد الأحد، لكن هناك شعور بأن نيوكاسل يونايتد الطرف الأقل حظاً للفوز باللقب مستعد بشكل أفضل من مباراته أمام يونايتد قبل عامين، وفي وجود السويدي ألكسندر إيساك، بات لديهم مهاجم قادر على أن يصبح أسطورة جديدة. ولا يتعلق الأمر بأن الدولي السويدي (25 عاماً) الذي سجل 22 هدفاً في 32 مباراة هذا الموسم، ليس على دراية كبيرة بتقاليد نيوكاسل. وقال إيساك للصحفيين اليوم الجمعة "لم تكن لديّ معرفة كافية، لكن معرفتي بكرة القدم بشكل عام ضعيفة جداً. آلان شيرر وبابيس سيسي وديمبا با هذا ما توقفت عنده. "أعتقد أنك تكتشف بسرعة أساطير النادي وتاريخه. نعم، أحاول أن أصنع تاريخي الخاص. أنا سعيد بما حققته حتى الآن". وانتشرت حمى نهائي كأس الرابطة في نيوكاسل، حيث سُمح لتلاميذ المدارس بعدم ارتداء الزي المدرسي واستبداله بقمصان مخططة باللونين الأبيض والأسود. سيستقل الآلاف والآلاف القطارات المتجهة إلى لندن صباح الأحد على أمل تحقيق الأفضل. ويقول القائد برونو غيمارايش إنه يحلم برفع الكأس منذ بكائه قبل عامين. وقال غيمارايش "أريد أن أبكي فرحاً هذه المرة. الجميع يعلم مدى تأثري عاطفياً. أحاول دائما تقديم كل ما لديّ في الملعب، ألعب كمشجع لأني أعرف ما يعنيه ذلك لهم. أتمنى أن يكون كل شيء على ما يرام بالنسبة لنا بعد غد". وفشل نيوكاسل في تسجيل أي هدف في آخر ثلاث مباريات نهائية له وكان آخر لاعب يسجل للنادي في استاد ويمبلي هو روب لي في قبل نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي ضد تشيلسي منذ ما يقرب من 25 عاماً. وقال غيمارايش "تحدثت مع روب لي. لمست قدميه ليمنحني بعض الحظ. نريد أن نسعد الآلاف والآلاف من سكان المدينة. سنبذل قصارى جهدنا لإعادة هذه الكأس إلى مدينتنا".
