أحدث الأخبار مع #ـBYD


تونسكوب
منذ 2 أيام
- سيارات
- تونسكوب
بالفيديو: اكتشف سيارات BYD الكهربائية مع هاجر شقير في جولة بين تونس، صفاقس وسوسة!
أطلقت شركة BYD العالمية، الرائدة في مجال السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن، جولتها الوطنية في تونس والتي تشمل ثلاث محطات رئيسية في كل من تونس وصفاقس وسوسة ، وذلك في الفترة الممتدة من 22 ماي إلى 29 جوان 2025. وتأتي هذه المبادرة لتمكين الجمهور التونسي من تجربة قيادة سيارات BYD عن قرب في إطار تفاعلي ومفتوح. وأكدت هاجر الشقير ، المديرة التجارية لـBYD تونس، أن هذه الجولة تهدف إلى تقريب التكنولوجيا من المواطن التونسي، مشيرة إلى أن "علامة BYD حققت أول تسجيل رسمي في تونس في أكتوبر 2024، وخلال ثلاثة أشهر فقط أصبحت العلامة الأولى في قطاع السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن". وأضافت: "سجّلنا إقبالًا كبيرًا من التونسيين على اقتناء هذه الفئة من السيارات، مما يعكس وعيًا متزايدًا بأهمية التنقل الكهربائي". وتابعت قائلة: "عندما نتحدث عن BYD فنحن نتحدث عن التكنولوجيا، عن السلامة، عن الابتكار، وعن الجودة العالية". وفي هذا السياق، أكدت الشقير أن سيارات BYD مزوّدة بتكنولوجيا البطاريات المتطورةBlade Battery، التي توفّر مدىً يعادل مليون كيلومتر، معتبرة إياها "أقوى بطارية في السوق حاليًا". وتتوفر سيارات BYD الآن في السوق التونسية بثلاثة طرازات كهربائية 100% هي: كما تشمل التشكيلة طرازات هجينة قابلة للشحن مثل: واختتمت الشقير تصريحها بدعوة التونسيين قائلة: " ندعو الجميع لتجربة سياراتنا خلال الجولة، ليعيشوا بأنفسهم الفرق في الأداء، والتوفير على المدى القصير والمتوسط والطويل". ولحجز اختبار القيادة يُرجى التسجيل عبر الموقع:


تونس الناجحة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الناجحة
شركة BYD تونس وجمعية 'براعم رواد الأعمال' تنظّمان ورشات تثقيفية لتلاميذ مدرسة 'معاريف' لتعزيز معارفهم حول الانتقال الطاقي والابتكار المسؤول (صور)
تونس، 28 أفريل 2025 – في عالم باتت فيه أزمة المناخ تتطلب حلولًا ملموسة، اتّحدت قوى شركة BYD تونس وجمعية 'براعم رواد الأعمال' لتوعية قادة الغد بضرورة الانتقال الطاقي والابتكار المسؤول. في 28 أفريل 2025، استقبلت BYD أكثر من 40 تلميذًا من 'المدرسة الدولية لمعاريـف بتونس' في مقرّها ليعيشوا تجربة غامرة تمحورت حول التنقل الكهربائي، البيئة، وروح المبادرة. تجربة تعليمية في قلب الابتكار منذ لحظة وصولهم، غاص التلاميذ في عالم BYD، الرائدة عالميًا في مجال السيارات الكهربائية، حيث اكتشفوا كواليس التكنولوجيا النظيفة مثل بطاريات LFP، وانبعاثات صفرية، والذكاء المدمج في السيارات. وبمرافقة فريق 'براعم رواد الأعمال'، شارك التلاميذ في ورشات تفاعلية تناولت إشكاليات راهنة، مثل: كيف نقلّص من التأثير البيئي لوسائل التنقل؟ ما هي الخدمات المستدامة الجديدة الممكنة لمدن الغد؟ كيف نبتكر لحماية كوكب الأرض؟ في مجموعات صغيرة، قام التلاميذ بابتكار نماذج أولية لأفكارهم، وعرضوها في نهاية اليوم. ومن بين هذه المفاهيم: حافلة مدرسية تعمل بالطاقة الشمسية، تطبيق لمشاركة السيارات بين الشباب، وشبكة مصغّرة لمحطات شحن كهربائي داخل الأحياء. تكريم رمزي لجيل واعد لاختتام هذا اليوم الحافل بالتعلم والإلهام، منحت BYD تونس لكل مشارك ميدالية وشهادة مشاركة، تقديرًا لإبداعهم والتزامهم. كما تم تتويجهم رسميًا بلقب 'أبطال الجيل القادم لـBYD'، في إشارة رمزية لدورهم كسفراء لمستقبل مستدام. لقاء ملهم بين الأجيال صرّحت مريم خويلي، المسؤولة عن التسويق بشركة BYD تونس: 'هؤلاء الشباب لديهم أفكار مذهلة. علينا أن نوفر لهم الأدوات لتحويلها إلى حلول فعلية'. أما التلاميذ، فقد أبدوا حماسًا كبيرًا، وقالت فاطمة (13 سنة) في إعجاب: 'لم أكن أعلم أن السيارة الكهربائية يمكن أن تكون متطورة بهذا الشكل! أرغب في تصميم واحدة بنفسي يومًا ما'. رؤية مشتركة: ننقل المعارف لنصنع التغيير هذه المبادرة لم تكن مجرد ورشة عمل، بل تجسيد لفلسفة مشتركة تهدف إلى غرس الوعي البيئي، وتنمية الفضول التكنولوجي، وتشجيع روح المبادرة لدى الشباب. وبهذا الحدث، تؤكّد BYD تونس التزامها كفاعل مسؤول في المجتمع التونسي، بينما تواصل جمعية 'براعم رواد الأعمال' مهمتها في إيقاظ مواهب المستقبل. 'الابتكار لا يمكن أن ينتظر. والتعليم هو أداتنا الأقوى لتسريعه.' وهذا مجرد بداية انطلاقًا من تفاعل التلاميذ وثراء النقاشات، تطمح BYD تونس إلى تحويل 'أبطال الجيل القادم' إلى برنامج تربوي دائم، يهدف إلى التعاون مع مؤسسات تعليمية أخرى في كامل تراب الجمهورية، ضمن استراتيجية شاملة للتوعية بالابتكار المستدام، يقودها الشباب أنفسهم.


المراسل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المراسل
شركة BYD تونس وجمعية 'براعم رواد الأعمال' تنظّمان ورشات تثقيفية لتلاميذ مدرسة 'معاريف' لتعزيز معارفهم حول الانتقال الطاقي والابتكار المسؤول (صور)
تونس، 28 أفريل 2025 – في عالم باتت فيه أزمة المناخ تتطلب حلولًا ملموسة، اتّحدت قوى شركة BYD تونس وجمعية 'براعم رواد الأعمال' لتوعية قادة الغد بضرورة الانتقال الطاقي والابتكار المسؤول. في 28 أفريل 2025، استقبلت BYD أكثر من 40 تلميذًا من 'المدرسة الدولية لمعاريـف بتونس' في مقرّها ليعيشوا تجربة غامرة تمحورت حول التنقل الكهربائي، البيئة، وروح المبادرة. منذ لحظة وصولهم، غاص التلاميذ في عالم BYD، الرائدة عالميًا في مجال السيارات الكهربائية، حيث اكتشفوا كواليس التكنولوجيا النظيفة مثل بطاريات LFP، وانبعاثات صفرية، والذكاء المدمج في السيارات. وبمرافقة فريق 'براعم رواد الأعمال'، شارك التلاميذ في ورشات تفاعلية تناولت إشكاليات راهنة، مثل: كيف نقلّص من التأثير البيئي لوسائل التنقل؟ ما هي الخدمات المستدامة الجديدة الممكنة لمدن الغد؟ كيف نبتكر لحماية كوكب الأرض؟ في مجموعات صغيرة، قام التلاميذ بابتكار نماذج أولية لأفكارهم، وعرضوها في نهاية اليوم. ومن بين هذه المفاهيم: حافلة مدرسية تعمل بالطاقة الشمسية، تطبيق لمشاركة السيارات بين الشباب، وشبكة مصغّرة لمحطات شحن كهربائي داخل الأحياء. تكريم رمزي لجيل واعد لاختتام هذا اليوم الحافل بالتعلم والإلهام، منحت BYD تونس لكل مشارك ميدالية وشهادة مشاركة، تقديرًا لإبداعهم والتزامهم. كما تم تتويجهم رسميًا بلقب 'أبطال الجيل القادم لـBYD'، في إشارة رمزية لدورهم كسفراء لمستقبل مستدام. صرّحت مريم خويلي، المسؤولة عن التسويق بشركة BYD تونس: 'هؤلاء الشباب لديهم أفكار مذهلة. علينا أن نوفر لهم الأدوات لتحويلها إلى حلول فعلية'. أما التلاميذ، فقد أبدوا حماسًا كبيرًا، وقالت فاطمة (13 سنة) في إعجاب: 'لم أكن أعلم أن السيارة الكهربائية يمكن أن تكون متطورة بهذا الشكل! أرغب في تصميم واحدة بنفسي يومًا ما'. هذه المبادرة لم تكن مجرد ورشة عمل، بل تجسيد لفلسفة مشتركة تهدف إلى غرس الوعي البيئي، وتنمية الفضول التكنولوجي، وتشجيع روح المبادرة لدى الشباب. وبهذا الحدث، تؤكّد BYD تونس التزامها كفاعل مسؤول في المجتمع التونسي، بينما تواصل جمعية 'براعم رواد الأعمال' مهمتها في إيقاظ مواهب المستقبل. 'الابتكار لا يمكن أن ينتظر. والتعليم هو أداتنا الأقوى لتسريعه.' وهذا مجرد بداية انطلاقًا من تفاعل التلاميذ وثراء النقاشات، تطمح BYD تونس إلى تحويل 'أبطال الجيل القادم' إلى برنامج تربوي دائم، يهدف إلى التعاون مع مؤسسات تعليمية أخرى في كامل تراب الجمهورية، ضمن استراتيجية شاملة للتوعية بالابتكار المستدام، يقودها الشباب أنفسهم.


البشاير
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البشاير
نظام ثوري يسمح بشحن السيارات الكهربائية سريعاً مثل تعبئة الوقود
وكالات – تُحدث شركة BYD الصينية طفرة في صناعة السيارات الكهربائية، ما يثير مخاوف إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، من تراجع علامته التجارية، فقد كشفت BYD، الرائدة في مجال السيارات الكهربائية في الصين، عن نظام شحن جديد يُتيح إعادة تعبئة سياراتها الكهربائية في خمس دقائق فقط، مقارنة بـ15 دقيقة لتسلا، والأمر لا يتوقف عند السرعة فحسب، إذ يُمكن لنظام BYD الجديد توفير طاقة تكفي لقطع مسافة تصل إلى 250 ميلاً، بينما يقتصر نظام تسلا على 200 ميل فقط. هذا التطور التكنولوجي يُعد اختراقًا كبيرًا في عالم السيارات الكهربائية، حيث تُطلق BYD على نظامها الجديد اسم 'منصة سوبر إي'، والذي يتجاوز واحدة من أكبر العقبات التي واجهت السيارات الكهربائية لسنوات، بالإضافة إلى ذلك، يتمتع النظام الجديد بقدرة شحن قصوى تصل إلى 1000 كيلوواط، وتخطط الشركة لإنشاء 4000 محطة شحن في جميع أنحاء الصين لدعم هذا المشروع. وخلال حفل الافتتاح، صرح وانج تشوانفو، رئيس مجلس إدارة BYD، قائلاً: 'هدفنا هو جعل شحن السيارات الكهربائية سريعًا وسهلًا مثل تعبئة الوقود في السيارات التقليدية'. هذا التقدم الكبير لـBYD يُظهر مرة أخرى قدرة الصين على الابتكار والتفوق في قطاعات التكنولوجيا والطاقة. فالصين، التي تُعد أكبر سوق للسيارات الكهربائية في العالم، تُثبت أنها قادرة على منافسة الشركات العالمية الكبرى، بما في ذلك تسلا، بل إن تسلا نفسها بدأت تُبرم شراكات مع شركات صينية لتعزيز وجودها في السوق الصينية. تسلا تحت الضغط مع هذا التطور السريع لـBYD، أصبحت تسلا في موقف صعب. فبعد إعلان BYD عن نظام الشحن الجديد، ارتفعت حصتها السوقية بأكثر من 6%، وفقًا لتقارير CNN، وفي محاولة لتعزيز موقعها، أطلقت تسلا نسخة تجريبية مجانية من نظام القيادة الذاتية الكاملة (FSD) في الصين، بالتعاون مع عملاق التكنولوجيا الصيني بايدو. ومع ذلك، يبدو أن هذه الخطوة لم تكن كافية لتعويض التقدم الذي أحرزته BYD. BYD تُعزز هيمنتها بينما تُحاول تسلا الحفاظ على مكانتها، تواصل BYD توسيع نفوذها في السوق الصينية. فبعد إطلاق تسلا لنظام القيادة الذاتية الكاملة، أطلقت BYD نظامًا مماثلاً دون فرض رسوم إضافية على عملائها، مما زاد الضغط على المنافسين. وفي المقابل، يتعين على العملاء في الولايات المتحدة دفع 8000 دولار أمريكي لشراء نظام القيادة الذاتية الكاملة من تسلا، أو الاشتراك شهريًا بمبلغ 99 دولارًا. مستقبل غير مؤكد لتسلا يبدو أن إيلون ماسك وتيسلا يواجهان تحديًا كبيرًا مع صعود BYD. فإذا لم تُسرع تسلا في تطوير تقنياتها وتحسين استراتيجيتها، فقد تخسر حصتها السوقية في الصين، وهو ما سيؤثر سلبًا على أعمال ماسك الأخرى،ومع استمرار تقدم BYD، أصبح من الواضح أن المنافسة في سوق السيارات الكهربائية ستشهد تحولات كبيرة في السنوات القادمة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


البيان
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البيان
نظام ثوري.. هل يصبح شحن السيارات الكهربائية سريعاً مثل تعبئة الوقود؟
تُحدث شركة BYD الصينية طفرة في صناعة السيارات الكهربائية، ما يثير مخاوف إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، من تراجع علامته التجارية، فقد كشفت BYD، الرائدة في مجال السيارات الكهربائية في الصين، عن نظام شحن جديد يُتيح إعادة تعبئة سياراتها الكهربائية في خمس دقائق فقط، مقارنة بـ15 دقيقة لتسلا، والأمر لا يتوقف عند السرعة فحسب، إذ يُمكن لنظام BYD الجديد توفير طاقة تكفي لقطع مسافة تصل إلى 250 ميلاً، بينما يقتصر نظام تسلا على 200 ميل فقط. هذا التطور التكنولوجي يُعد اختراقًا كبيرًا في عالم السيارات الكهربائية، حيث تُطلق BYD على نظامها الجديد اسم "منصة سوبر إي"، والذي يتجاوز واحدة من أكبر العقبات التي واجهت السيارات الكهربائية لسنوات، بالإضافة إلى ذلك، يتمتع النظام الجديد بقدرة شحن قصوى تصل إلى 1000 كيلوواط، وتخطط الشركة لإنشاء 4000 محطة شحن في جميع أنحاء الصين لدعم هذا المشروع. وخلال حفل الافتتاح، صرح وانج تشوانفو، رئيس مجلس إدارة BYD، قائلاً: "هدفنا هو جعل شحن السيارات الكهربائية سريعًا وسهلًا مثل تعبئة الوقود في السيارات التقليدية". هذا التقدم الكبير لـBYD يُظهر مرة أخرى قدرة الصين على الابتكار والتفوق في قطاعات التكنولوجيا والطاقة. فالصين، التي تُعد أكبر سوق للسيارات الكهربائية في العالم، تُثبت أنها قادرة على منافسة الشركات العالمية الكبرى، بما في ذلك تسلا، بل إن تسلا نفسها بدأت تُبرم شراكات مع شركات صينية لتعزيز وجودها في السوق الصينية. تسلا تحت الضغط مع هذا التطور السريع لـBYD، أصبحت تسلا في موقف صعب. فبعد إعلان BYD عن نظام الشحن الجديد، ارتفعت حصتها السوقية بأكثر من 6%، وفقًا لتقارير CNN، وفي محاولة لتعزيز موقعها، أطلقت تسلا نسخة تجريبية مجانية من نظام القيادة الذاتية الكاملة (FSD) في الصين، بالتعاون مع عملاق التكنولوجيا الصيني بايدو. ومع ذلك، يبدو أن هذه الخطوة لم تكن كافية لتعويض التقدم الذي أحرزته BYD. BYD تُعزز هيمنتها بينما تُحاول تسلا الحفاظ على مكانتها، تواصل BYD توسيع نفوذها في السوق الصينية. فبعد إطلاق تسلا لنظام القيادة الذاتية الكاملة، أطلقت BYD نظامًا مماثلاً دون فرض رسوم إضافية على عملائها، مما زاد الضغط على المنافسين. وفي المقابل، يتعين على العملاء في الولايات المتحدة دفع 8000 دولار أمريكي لشراء نظام القيادة الذاتية الكاملة من تسلا، أو الاشتراك شهريًا بمبلغ 99 دولارًا. مستقبل غير مؤكد لتسلا يبدو أن إيلون ماسك وتيسلا يواجهان تحديًا كبيرًا مع صعود BYD. فإذا لم تُسرع تسلا في تطوير تقنياتها وتحسين استراتيجيتها، فقد تخسر حصتها السوقية في الصين، وهو ما سيؤثر سلبًا على أعمال ماسك الأخرى،ومع استمرار تقدم BYD، أصبح من الواضح أن المنافسة في سوق السيارات الكهربائية ستشهد تحولات كبيرة في السنوات القادمة.