أحدث الأخبار مع #ـCAF


النهار
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
صادي: عودتنا إلى اللجنة التنفيذية للكاف هو مكسب لكل الجزائر وأشكر الرئيس تبون
ثمّن رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، وليد صادي، عودة الجزائر إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) بعد غياب طويل. وصرّح رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، وليد صادي، اليوم الأربعاء، للموقع الرسمي لـ'الفاف'، بعد فوزه بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الافريقي لكرة القدم (كاف) في عهدة 2025-2029: 'نهنئ الجزائر أولاً، ثم العائلة الرياضية كاملة بعودة بلادنا إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الافريقي لكرة القدم بعد غياب طويل'. وأضاف وليد صادي قائلاً: 'أشكر كل من دعمني، خاصة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، وكل السلطات العليا للبلاد، وكل العائلة الكروية. حقيقةً، هذ الإنجاز هو ثمرة تظافر جهود جماعية يعكس التزامنا بمواكبة كل المجهودات الكبيرة التي تبذلها السلطات العليا للبلاد لتطوير الرياضة وتشييد المنشآت والهياكل الرياضية'. وتابع: 'مثلما سبق وأن صرحت سابقا، كان لزاما علينا أن نواكب هذه الديناميكية بما يعود على بلادنا لمكانها الطبيعي ومكانتها المستحقة'. كما أشار صادي موضحاً: 'ما تحقق اليوم ليس مكسبا شخصيا، بل هو مكسب لكل الجزائر، ويرسّم أن الجزائر في الطريق الصحيح لترسيخ مكانة الجزائر وتعزيز حضورها الفعال على الساحة الدولية. كما أؤكد التزامي بالعمل بكل عزم ومسؤولية لأجل خدمة كرة القدم الجزائرية والإفريقية'. وختم رئيس أعلى هيئة كروية بالجزائر حديثه بالقول: 'تحيا الجزائر وعاشت الجزائر دائما مستقلة قوية ومنتصرة'. الجزائر تعود إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بعد ثمان سنوات بعد غياب دام ثماني سنوات، تعود الجزائر بقوة إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF). ويمثل هذا العودة نقطة تحول مهمة لكرة القدم الوطنية، ويعكس الجهود الكبيرة التي بذلها السيد وليد صادي، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم (FAF) منذ 18 شهرًا. استراتيجية ناجحة لاستعادة مكانة الجزائر منذ توليه رئاسة الاتحاد، عمل السيد وليد صادي على تنفيذ استراتيجية دقيقة تهدف إلى إعادة هيبة الاتحاد الجزائري لكرة القدم على الصعيدين القاري والدولي. وبفضل عمله الدؤوب وتصميمه والتزامه الكامل، نجح في استعادة مكانة الجزائر داخل الهيئات القيادية لكرة القدم الإفريقية. التزام قوي بالدفاع عن مصالح الجزائر إن العودة إلى اللجنة التنفيذية للـCAF ليست مجرد انتخابات، بل هي اعتراف بالدور البارز الذي تعتزم الجزائر لعبه في تطوير كرة القدم الإفريقية. فقد أكد السيد وليد صادي دائمًا حرصه على حماية مصالح كرة القدم الجزائرية، سواء على مستوى المنتخبات الوطنية أو الأندية المحلية، وذلك من خلال ضمان تمثيلها في القرارات الحاسمة لكرة القدم القارية. ومن خلال عمل منهجي ومثابر، تمكن من إعادة تأهيل صورة الاتحاد الجزائري لكرة القدم دوليًا، مما جعله أكثر مصداقية واحترامًا. وهذا الحضور على الساحة الإفريقية سيمكن الجزائر من التأثير في النقاشات وتوجيه الاستراتيجيات المستقبلية لكرة القدم في إفريقيا. إصلاحات وإنجازات كبرى على المستوى الوطني إلى جانب هذه الخطوة المهمة على المستوى القاري، تميزت فترة رئاسة السيد وليد صادي للاتحاد الجزائري لكرة القدم بعدة إنجازات بارزة، تعكس التزامه بتطوير كرة القدم الوطنية. ومن أبرز هذه الإنجازات: إدخال تقنية التحكيم بالفيديو (VAR) لأول مرة في الجزائر، وهو تطور تكنولوجي مهم لتحسين مستوى التحكيم في البطولات المحلية. تسوية ديون الاتحاد الجزائري لكرة القدم والأندية، مما ساعد على تصحيح الوضع المالي لكرة القدم الجزائرية. إعادة إطلاق أشغال المركز التقني الجهوي في تلمسان بعد توقف دام أربع سنوات، وهو مشروع أساسي لتكوين المواهب الشابة وتطوير كرة القدم المحلية. تعديل النظام الأساسي للاتحاد الجزائري لكرة القدم بهدف تحديث آلياته وتعزيز حوكمته إطلاق مشاريع استراتيجية متعددة لتحسين البنية التحتية، وتطوير تكوين الشباب، وتعزيز تنافسية كرة القدم الوطنية. تحقيق انتصار قانوني أمام محكمة التحكيم الرياضي (TAS)، مما عزز موقف الاتحاد الجزائري في إدارة النزاعات الرياضية وساهم في استقرار كرة القدم الجزائرية مؤسسيًا. دعم كبير من السلطات العليا في البلاد في إطار هذه الإصلاحات والتطورات، لم يفوت رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم فرصة التعبير عن امتنانه لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، على دعمه المستمر. وقد عبر عن شكره لثقته الكبيرة والمساعدة القيمة التي قدمها له في هذه المهمة الهادفة إلى إعادة هيكلة كرة القدم الجزائرية. ويعكس هذا الدعم من أعلى سلطات الدولة الأهمية التي يتم إيلاؤها للرياضة، ولا سيما كرة القدم، باعتبارها عاملًا رئيسيًا للوحدة الوطنية والإشعاع الدولي. مستقبل واعد لكرة القدم الجزائرية مع هذا العودة إلى اللجنة التنفيذية للـCAF، تعزز الجزائر وجودها وتأثيرها في كرة القدم الإفريقية. ويمثل هذا التطور فرصة جديدة للبلاد للعب دور رئيسي في اتخاذ القرارات الكبرى التي تخص الكرة القارية. وبفضل هذه الديناميكية الإيجابية، يطمح الاتحاد الجزائري لكرة القدم إلى مواصلة جهوده في تحديث واحتراف كرة القدم الوطنية، مع الدفاع بحزم عن مصالح الجزائر على المستوى الدولي. إن عودة الجزائر إلى الهيئات القيادية في الـCAF هي رمز لنهضة كرة القدم المحلية، والتي تسعى إلى تحقيق طموح واضح: استعادة مكانتها في قمة كرة القدم الإفريقية والدولية.


النهار
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
صادي:'مبروك للجزائر على عودتها للجنة التنفيذية لـ'كاف' بعد غياب طويل'
ثمن رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، وليد صادي، عودة الجزائر، إلى اللجنة التنفيذية للإتحاد الإفريقي لكرة القدم بعد غياب طويل. وصرح رئيس الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، صادي، اليوم الأربعاء، للموقع الرسمي لـ'الفاف'، بعد فوزه بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الافريقي لكرة القدم (الكاف) إلى سنة 2029:'نهنئ الجزائر أولا ثم العائلة الرياضية كاملة بعودة بلادنا إلى اللجنة التنفيذية للإتحاد الإفريقي لكرة القدم بعد غياب طويل'. وأضاف المتحدث:'أشكر كل من دعمني خاصة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، وكل السلطات العليا للبلاد، و كل العائلة الكروية، حقيقةً، هذ الإنجاز هو ثمرة تظافر جهود جماعية يعكس إلتزامنا بمواكبة كل المجهودات الكبيرة التي تبذلها السلطات العليا للبلاد لتطوير الرياضة وتشييد المنشآت والهياكل الرياضية'. وتابع ذات المتحدث:'مثلما سبق وأن صرحت سابقا، كان لزاما علينا أن نواكب هذه الديناميكية بما يعود على بلادنا لمكانها الطبيعي ومكانتها المستحقة'. كما أشار صادي موضحا:'ماتحقق اليوم ليس مكسبا شخصيا، بل هو مكسب لكل الجزائر، ويرسم أن الجزائر في الطريق الصحيح لترسيخ مكانة الجزائر وتعزيز حظورها الفعال على الساحة الدولية، كما أؤكد إلتزامي بالعمل بكل عزم و مسؤولية لأجل خدمة كرة القدم الجزائرية و الإفريقية'. وختم رئيس أعلى هيئة كروية بالجزائر حديثه بالقول:'تحيا الجزائر و عاشت الجزائر دائما مستقلة قوية ومنتصرة'. الجزائر تعود إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بعد ثمان سنوات بعد غياب دام ثماني سنوات، تعود الجزائر بقوة إلى اللجنة التنفيذية للاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF). ويمثل هذا العودة نقطة تحول مهمة لكرة القدم الوطنية، ويعكس الجهود الكبيرة التي بذلها السيد وليد صادي، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم (FAF) منذ 18 شهرًا. استراتيجية ناجحة لاستعادة مكانة الجزائر منذ توليه رئاسة الاتحاد، عمل السيد وليد صادي على تنفيذ استراتيجية دقيقة تهدف إلى إعادة هيبة الاتحاد الجزائري لكرة القدم على الصعيدين القاري والدولي. وبفضل عمله الدؤوب وتصميمه والتزامه الكامل، نجح في استعادة مكانة الجزائر داخل الهيئات القيادية لكرة القدم الإفريقية. التزام قوي بالدفاع عن مصالح الجزائر إن العودة إلى اللجنة التنفيذية للـCAF ليست مجرد انتخابات، بل هي اعتراف بالدور البارز الذي تعتزم الجزائر لعبه في تطوير كرة القدم الإفريقية. فقد أكد السيد وليد صادي دائمًا حرصه على حماية مصالح كرة القدم الجزائرية، سواء على مستوى المنتخبات الوطنية أو الأندية المحلية، وذلك من خلال ضمان تمثيلها في القرارات الحاسمة لكرة القدم القارية. ومن خلال عمل منهجي ومثابر، تمكن من إعادة تأهيل صورة الاتحاد الجزائري لكرة القدم دوليًا، مما جعله أكثر مصداقية واحترامًا. وهذا الحضور على الساحة الإفريقية سيمكن الجزائر من التأثير في النقاشات وتوجيه الاستراتيجيات المستقبلية لكرة القدم في إفريقيا. إصلاحات وإنجازات كبرى على المستوى الوطني إلى جانب هذه الخطوة المهمة على المستوى القاري، تميزت فترة رئاسة السيد وليد صادي للاتحاد الجزائري لكرة القدم بعدة إنجازات بارزة، تعكس التزامه بتطوير كرة القدم الوطنية. ومن أبرز هذه الإنجازات: إدخال تقنية التحكيم بالفيديو (VAR) لأول مرة في الجزائر، وهو تطور تكنولوجي مهم لتحسين مستوى التحكيم في البطولات المحلية. تسوية ديون الاتحاد الجزائري لكرة القدم والأندية، مما ساعد على تصحيح الوضع المالي لكرة القدم الجزائرية. إعادة إطلاق أشغال المركز التقني الجهوي في تلمسان بعد توقف دام أربع سنوات، وهو مشروع أساسي لتكوين المواهب الشابة وتطوير كرة القدم المحلية. تعديل النظام الأساسي للاتحاد الجزائري لكرة القدم بهدف تحديث آلياته وتعزيز حوكمته إطلاق مشاريع استراتيجية متعددة لتحسين البنية التحتية، وتطوير تكوين الشباب، وتعزيز تنافسية كرة القدم الوطنية. تحقيق انتصار قانوني أمام محكمة التحكيم الرياضي (TAS)، مما عزز موقف الاتحاد الجزائري في إدارة النزاعات الرياضية وساهم في استقرار كرة القدم الجزائرية مؤسسيًا. دعم كبير من السلطات العليا في البلاد في إطار هذه الإصلاحات والتطورات، لم يفوت رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم فرصة التعبير عن امتنانه لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، على دعمه المستمر. وقد عبر عن شكره لثقته الكبيرة والمساعدة القيمة التي قدمها له في هذه المهمة الهادفة إلى إعادة هيكلة كرة القدم الجزائرية. ويعكس هذا الدعم من أعلى سلطات الدولة الأهمية التي يتم إيلاؤها للرياضة، ولا سيما كرة القدم، باعتبارها عاملًا رئيسيًا للوحدة الوطنية والإشعاع الدولي. مستقبل واعد لكرة القدم الجزائرية مع هذا العودة إلى اللجنة التنفيذية للـCAF، تعزز الجزائر وجودها وتأثيرها في كرة القدم الإفريقية. ويمثل هذا التطور فرصة جديدة للبلاد للعب دور رئيسي في اتخاذ القرارات الكبرى التي تخص الكرة القارية. وبفضل هذه الديناميكية الإيجابية، يطمح الاتحاد الجزائري لكرة القدم إلى مواصلة جهوده في تحديث واحتراف كرة القدم الوطنية، مع الدفاع بحزم عن مصالح الجزائر على المستوى الدولي. إن عودة الجزائر إلى الهيئات القيادية في الـCAF هي رمز لنهضة كرة القدم المحلية، والتي تسعى إلى تحقيق طموح واضح: استعادة مكانتها في قمة كرة القدم الإفريقية والدولية.


صقر الجديان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صقر الجديان
'محكمة التحكيم الرياضية' وقميص نهضة بركان .. الجزائريون يفشلون في تجنب الإقصاء
الرباط – صقر الجديان قبلت محكمة التحكيم الرياضية (TAS) استئناف الاتحاد الجزائري لكرة القدم ضد الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم (CAF)، والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ونادي نهضة بركان بشأن تصديق القمصان التي تحمل خريطة المغرب كاملة. وكان الاتحاد الجزائري لكرة القدم ونادي اتحاد الجزائر العاصمة قد تقدما باستئناف إلى محكمة التحكيم الرياضية، مطالبين بإلغاء القرار الصادر عن لجنة الاستئناف التابعة لـCAF في أبريل 2024، الذي أكّد التصديق السابق على قمصان فريق نهضة بركان التي ارتُديت في إطار كأس الاتحاد الإفريقي لموسم 2023/24. وقد استهدف الاستئناف إلغاء التصديق على هذه القمصان، التي اعتبرها المستأنفون تحمل رسالة سياسية. وعُقدت جلسة استماع عبر الفيديو في 13 نونبر الماضي، حيث لم يُنكر أي من الأطراف أن القمصان المتنازع عليها تحتوي على خريطة جغرافية للمغرب تشمل الصحراء، و'كان كل طرف يعي أن القضية تتعلق بصورة سياسية تتجاوز مجرد تصميم قميص رياضي'، وفق بلاغ صحافي صادر عن 'الكاس'. اتخذت محكمة التحكيم الرياضية، حسب المصدر نفسه، قرارها بعد دراسة كافة الجوانب القانونية المرتبطة بالقضية، وقررت أن 'استئناف الاتحاد الجزائري لكرة القدم هو الوحيد المقبول، بينما تم رفض الاستئناف المقدم من نادي USMA، كما أكدت أن الخريطة الإقليمية للمغرب على القمصان المتنازع عليها تحمل رسالة سياسية'. وأشارت المحكمة إلى أنه، طبقًا للائحة معدات الـCAF (المادة 1.03)، والتي تتوافق مع قوانين اللعبة الصادرة عن مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (القانون رقم 4)، فإن 'أي معدات رياضية، بما في ذلك قمصان اللاعبين، يجب ألا تحتوي على أي محتوى ذو طابع سياسي'. وبناءً على ذلك، يضيف البلاغ، 'تم إلغاء قرار الـCAF الذي كان قد أكد التصديق على هذه القمصان، وعليه تم قبول استئناف الاتحاد الجزائري لكرة القدم'، مع الإشارة إلى أن 'هذا القرار لا يؤثر على نتائج كأس الاتحاد الإفريقي 2023/24. حيث أن فوز فريق نهضة بركان لم يتغير، وأن تصحيح الموقف القانوني المرتبط بالقمصان لا يعني تغيير النتيجة النهائية للبطولة'. علاوة على ذلك، تقدم نادي اتحاد العاصمة الجزائري بطلب لإعادة لعب المباراة، إلا أن محكمة التحكيم الرياضية رفضت هذا الطلب، وأكدت النتيجة الأصلية للمباراة؛ وبذلك تم تثبيت فوز فريق نهضة بركان في المسابقة. وأشارت المحكمة، بوضوح، إلى أن المباريات التي خاضها فريق نهضة بركان بقميص يحمل خريطة للمغرب لم تُلغَ، وأكدت أن الوضع القانوني للمغرب سليم في هذه القضية. وفيما يخص الملاحظات المقدمة، أكدت محكمة التحكيم الرياضية أنه لم يتم إصدار أي عقوبات أو ملاحظات ضد فريق نهضة بركان أو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.