أحدث الأخبار مع #ـDAILY


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء يحذرون من أجهزة تتبع اللياقة البدنية
تباع أجهزة تتبع اللياقة البدنية - من الساعات الذكية إلى الخواتم - كوسائل سهلة لمراقبة صحة القلب. لكن قال العلماء إن بعض هذه الأجهزة قد يعطي قراءات خاطئة بشكل خطير. ودقت مراجعة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن ناقوس الخطر، حيث وجدت أن بعض الأجهزة الذكية التي تدعي تتبع ضغط الدم غالبًا ما تخطئ في تقديرها، وفقا لـDAILY MAIL. هذا يعني أن ارتفاع ضغط الدم قد لا يشخَص، مما يعرض المستخدمين لخطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية والفشل الكلوي والخرف. حذَر الباحثون الأطباء من الاعتماد على هذه الأجهزة للحصول على نتائج موثوقة، ونصحوا المسعفين باستخدام أجهزة قياس ضغط الدم القابلة للنفخ التقليدية. تأتي هذه الأخبار في الوقت الذي تظهر فيه بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) أن أكثر من أربعة ملايين شخص في إنجلترا قد يعانون من ارتفاع ضغط الدم دون تشخيص. يوصف هذا المرض بأنه "قاتل صامت"، حيث لا تظهر عليه أعراض، ولكن إذا ترك دون علاج، فقد يؤدي إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية وأمراض كلوية قاتلة، وحتى الخرف. و تشير بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية إلى أن ثلاثة من كل عشرة لا يزالون دون تشخيص.


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء: تكثيف التمارين الرياضية تقي من الخرف
اكتشف باحثون أن زيادة حصة التمارين الرياضية عند بلوغ منتصف العمر قد تساعد في الوقاية من مرض الزهايمر مع تقدم العمر. وجد علماء إسبان، تابعوا أكثر من 300 بالغ، أن من زادوا مستويات نشاطهم إلى حوالي ساعتين ونصف أسبوعيا، بين سن 45 و65 عاما، كانوا أقل عرضة لانتشار بروتين سام "الأميلويد" في الدماغ، وتشكل كتل كبيرة من هذا البروتين، بالإضافة إلى بروتين " تاو " لويحات وتشابكات، حيث يعتقد أنهم السبب وراء أعراض مرض الزهايمر، المسببة للخرف ،وفقا لـDAILY MAIL. وأضاف الفريق، من معهد برشلونة للصحة العالمية، أن من يمارسون الرياضة أكثر عرضة للحفاظ على حجم جزء الدماغ المرتبط بالتفكير والذاكرة. وقال الدكتور إيدر أرينازا-أوركيو، الخبير في شيخوخة الدماغ ومرض الزهايمر والمؤلف الرئيسي للدراسة: "تعزز هذه النتائج أهمية تعزيز النشاط البدني في منتصف العمر كاستراتيجية صحية عامة للوقاية من مرض الزهايمر. وأضاف الدكتور إيدر "قد تكون التدخلات الرامية إلى تعزيز النشاط البدني عاملا أساسيا في الحد من انتشار المرض مستقبلاً". وأضافت الدكتورة موج أكينجي، الخبيرة في عوامل خطر الإصابة بمرض الزهايمر والمؤلفة المشاركة في الدراسة: "حتى الذين مارسوا نشاطًا بدنيًا أقل من الموصى به كان لديهم سمك قشرة دماغية أكبر من الأشخاص الذين لا يمارسون الرياضة، مما يشير إلى أن أي قدر من التمارين الرياضية له فوائد صحية". وكان الخبراء قد حذروا من أن البقاء دون حركة لفترات طويلة من اليوم حيث انه يزيد من خطر الإصابة بالمشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، و السكر من النوع الثاني، والسرطان، والوفاة المبكرة.


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: انقطاع الطمث يسبب ظهور أعراض الأكزيما
أظهرت دراسة استقصائية أن 1 من كل 4 نساء يعانين من الأكزيما تصرح بأن أعراضها ناجمة عن انقطاع الطمث. تصيب هذه الحالة، التي تسبب جفافا وحكة وتهيجا في الجلد، 1.5 مليون شخص في المملكة المتحدة. يولد معظمهن بهذه الحالة أو تظهر عليهن أعراضها في مرحلة الطفولة، والتي تميل إلى التحسن مع التقدم في السن، وتصاب واحدة من كل عشر نساء بنوبات تفاقم في مرحلة البلوغ، نتيجة لتغيرات درجة الحرارة، أو التهابات الجلد، أو التوتر، أو تعرض الجلد لمسببات الحساسية، وفقا لـDAILY MAIL. تشير دراسة استقصائية شملت أكثر من 700 امرأة بريطانية إلى احتمال وجود عامل رئيسي آخر وهو انقطاع الطمث، وقد أصيبت ربع النساء المشاركات بالإكزيما لأول مرة خلال فترة انقطاع الطمث، والتي تحدث بين سن 45 و55 عامًا. وأفادت 32% منهن بأنهن يعانين من جفاف الجلد أو الإكزيما على وجوههن، نتيجة انقطاع الطمث - حيث يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات هرمون الإستروجين إلى جفاف الجلد وضعف مرونته. ويؤدي انخفاض الكولاجين، الذي يساعد على مرونة الجلد ومرونته، إلى جفاف وحساسية الجلد أثناء انقطاع الطمث وبعده. يمكن أن تؤدي التغيرات الهرمونية إلى ظهور نوبات من الإكزيما لدى النساء في سن اليأس وما بعده.


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة تربط بين العمر "البيولوجي" وخطر الإصابة بالخرف
وجد باحثون من الصين أن العمر البيولوجي للشخص له تأثير كبير على إمكانية إصابته بمرض الزهايمر أو أي شكل من أشكال الخرف، حتى لو كان عمره الزمني أقل. وأوضح العلماء أنه يمكن قياس عمر الشخص بطريقتين: العمر الزمني - عدد السنوات التي عاشها - والعمر البيولوجي - عمر خلاياه وأنسجته، وكلما تقدمت الخلايا في العمر، زاد تآكلها، وتتعرض الخلايا القديمة أو التالفة الأشخاص لخطر أكبر للتدهور المعرفي والأمراض المزمنة مثل السرطان. وأشار العاماء إلى أنه لا يمكنك التحكم في عمرك الزمني، إلا أن اتباع نظام غذائي متوسطي، وممارسة النشاط البدني، وتقليل التوتر، وتناول طعام صحي يمكن أن يساعد في الحفاظ على عمر بيولوجي أقل،وفقا لـDAILY MAIL. بتحليل بيانات صحية لأكثر من 280 ألف شخص ، بمتوسط عمر 57 عامًا، وجد الباحثون أن الذين أصيبوا بالخرف كانوا أكبر سنًا بيولوجيًا (55 مقابل 45) في البداية، وفقًا للمؤشرات الحيوية لوظائف الدم والأعضاء. كان الأشخاص ذوو العمر البيولوجي الأكثر تقدما أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 30% تقريبا من الذين ينتمون إلى المجموعة الأقل عمرا.