أحدث الأخبار مع #ـNHS


رؤيا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
معجزة طبية.. نجاة أول طفلة في بريطانيا من أخطر تشوه قلبي
في إنجاز طبي نادر، نجح فريق طبي في بريطانيا بإنقاذ حياة طفلة، وُلدت بحالة طبية شديدة الندرة تُعرف باسم ectopia cordis، حيث يكون القلب موجوداً كلياً أو جزئياً خارج القفص الصدري. وتُعد فانيلوب هوب ويلكنز، البالغة اليوم سبع سنوات، أول طفلة في بريطانيا تنجو من هذه الحالة النادرة، متحديةً نسبة نجاة لا تتجاوز 10%، في حالة تصيب نحو واحد من كل ثمانية ملايين مولود. في الأسبوع التاسع من الحمل، تلقى والداها، نعومي فايندلاي ودين ويلكنز، الخبر الصادم بأن الجنين يعاني من تشوه خطير، وقد نُصحا بإنهاء الحمل، إلا أنهما تمسكا بالأمل وقررا استكماله. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2017، وُلدت فانيلوب بعملية قيصرية في مستشفى غلينفيلد بمدينة ليستر، وسط استعدادات طبية دقيقة. جراحة رائدة بعد سنوات من المتابعة بعد سبع سنوات من الرعاية الدقيقة في مستشفيات جامعة ليستر التابعة لـNHS، خضعت فانيلوب في 16 أبريل (نيسان) الجاري لعملية جراحية معقدة استغرقت 8 ساعات، أعاد خلالها الأطباء بناء صدرها باستخدام أضلاعها لحماية قلبها، وفقاً لما ورد في صحيفة 'ذا صن'. تفاصيل العملية أُجريت الجراحة في مركز شرق ميدلاندز لأمراض القلب الخَلقية بمستشفى ليستر الملكي، حيث وُضعت الطفلة على جهاز دعم الحياة ECMO الذي تولى مهام القلب والرئتين مؤقتاً، مما أتاح للأطباء فصل قلبها برفق من تحت الجلد، وقطع الأضلاع وتمديدها إلى الأمام لتشكيل جدار صدري واقٍ. قاد العملية فريق طبي بقيادة الاستشاري نيتين باتواردان، وأخصائي أمراض القلب الخلقية إيكنّا أوميجي، بمشاركة الجراح الزائر نغاراجان موثيالو من مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال. رسالة أمل من والدتها قالت والدتها: 'وداع فانيلوب قبل دخول غرفة العمليات كان من أصعب لحظات حياتي. لكن عندما رأيت الأطباء يبتسمون بعد الجراحة، شعرت براحة عميقة. لقد أنقذوا ابنتي بطريقة مذهلة'. وأضافت: 'فانيلوب تلهمني كل يوم بشجاعتها وقوتها. أنا فخورة بها أكثر مما أستطيع وصفه بالكلمات'. فخر طبي بالإنجاز أشاد الاستشاري نيتين باتواردان بهذا الإنجاز الطبي الفريد، مؤكداً أنه سابقة في المملكة المتحدة، ويمثل خطوة متقدمة في مجال جراحات القلب الخلقية. أما الدكتور إيكنّا أوميجي، فوصف العملية بأنها ثمرة رحلة طبية امتدت لسبع سنوات من الرعاية والمتابعة الدقيقة، مؤكداً أنها مثال على التميز الطبي في مستشفيات جامعة ليستر.

سرايا الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
معجزة طبية .. نجاة أول طفلة في بريطانيا من أخطر تشوه قلبي
سرايا - في إنجاز طبي نادر، نجح فريق طبي في بريطانيا بإنقاذ حياة طفلة، وُلدت بحالة طبية شديدة الندرة تُعرف باسم ectopia cordis، حيث يكون القلب موجوداً كلياً أو جزئياً خارج القفص الصدري. وتعد فانيلوب هوب ويلكنز، البالغة اليوم سبع سنوات، أول طفلة في بريطانيا تنجو من هذه الحالة النادرة، متحدية نسبة نجاة لا تتجاوز 10%، في حالة تصيب نحو واحد من كل ثمانية ملايين مولود. في الأسبوع التاسع من الحمل، تلقى والداها، نعومي فايندلاي ودين ويلكنز، الخبر الصادم بأن الجنين يعاني من تشوه خطير، وقد نُصحا بإنهاء الحمل، إلا أنهما تمسكا بالأمل وقررا استكماله. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2017، وُلدت فانيلوب بعملية قيصرية في مستشفى غلينفيلد بمدينة ليستر، وسط استعدادات طبية دقيقة. جراحة رائدة بعد سنوات من المتابعة بعد سبع سنوات من الرعاية الدقيقة في مستشفيات جامعة ليستر التابعة لـNHS، خضعت فانيلوب في 16 أبريل (نيسان) الجاري لعملية جراحية معقدة استغرقت 8 ساعات، أعاد خلالها الأطباء بناء صدرها باستخدام أضلاعها لحماية قلبها، وفقاً لما ورد في صحيفة "ذا صن". تفاصيل العملية أُجريت الجراحة في مركز شرق ميدلاندز لأمراض القلب الخلقية بمستشفى ليستر الملكي، حيث وُضعت الطفلة على جهاز دعم الحياة ECMO الذي تولى مهام القلب والرئتين مؤقتاً، مما أتاح للأطباء فصل قلبها برفق من تحت الجلد، وقطع الأضلاع وتمديدها إلى الأمام لتشكيل جدار صدري واقٍ. قاد العملية فريق طبي بقيادة الاستشاري نيتين باتواردان، وأخصائي أمراض القلب الخلقية إيكنّا أوميجي، بمشاركة الجراح الزائر نغاراجان موثيالو من مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال. رسالة أمل من والدتها قالت والدتها: "وداع فانيلوب قبل دخول غرفة العمليات كان من أصعب لحظات حياتي. لكن عندما رأيت الأطباء يبتسمون بعد الجراحة، شعرت براحة عميقة. لقد أنقذوا ابنتي بطريقة مذهلة". وأضافت "فانيلوب تلهمني كل يوم بشجاعتها وقوتها. أنا فخورة بها أكثر مما أستطيع وصفه بالكلمات". أظهرت دراسة على رئات متبرعين محفوظة خارج الجسم قبل الزرع أن تقنية "تروية الجهاز بالأكسجين منخفض الحرارة" طريقة آمنة وفعالة لحفظ الرئة، حتى بعد 20 ساعة من استخراجها من الجسم. فخر طبي بالإنجاز أشاد الاستشاري نيتين باتواردان بهذا الإنجاز الطبي الفريد، مؤكداً أنه سابقة في المملكة المتحدة، ويمثل خطوة متقدمة في مجال جراحات القلب الخلقية. أما الدكتور إيكنّا أوميجي، فوصف العملية بأنها ثمرة رحلة طبية امتدت لسبع سنوات من الرعاية والمتابعة الدقيقة، مؤكداً أنها مثال على التميز الطبي في مستشفيات جامعة ليستر.

جفرا نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
معجزة طبية.. نجاة أول طفلة في بريطانيا من أخطر تشوه قلبي
جفرا نيوز - في إنجاز طبي نادر، نجح فريق طبي في بريطانيا بإنقاذ حياة طفلة، وُلدت بحالة طبية شديدة الندرة تُعرف باسم ectopia cordis، حيث يكون القلب موجوداً كلياً أو جزئياً خارج القفص الصدري. وتعد فانيلوب هوب ويلكنز، البالغة اليوم سبع سنوات، أول طفلة في بريطانيا تنجو من هذه الحالة النادرة، متحدية نسبة نجاة لا تتجاوز 10%، في حالة تصيب نحو واحد من كل ثمانية ملايين مولود. في الأسبوع التاسع من الحمل، تلقى والداها، نعومي فايندلاي ودين ويلكنز، الخبر الصادم بأن الجنين يعاني من تشوه خطير، وقد نُصحا بإنهاء الحمل، إلا أنهما تمسكا بالأمل وقررا استكماله. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) 2017، وُلدت فانيلوب بعملية قيصرية في مستشفى غلينفيلد بمدينة ليستر، وسط استعدادات طبية دقيقة. جراحة رائدة بعد سنوات من المتابعة بعد سبع سنوات من الرعاية الدقيقة في مستشفيات جامعة ليستر التابعة لـNHS، خضعت فانيلوب في 16 أبريل (نيسان) الجاري لعملية جراحية معقدة استغرقت 8 ساعات، أعاد خلالها الأطباء بناء صدرها باستخدام أضلاعها لحماية قلبها، وفقاً لما ورد في صحيفة "ذا صن". تفاصيل العملية أُجريت الجراحة في مركز شرق ميدلاندز لأمراض القلب الخلقية بمستشفى ليستر الملكي، حيث وُضعت الطفلة على جهاز دعم الحياة ECMO الذي تولى مهام القلب والرئتين مؤقتاً، مما أتاح للأطباء فصل قلبها برفق من تحت الجلد، وقطع الأضلاع وتمديدها إلى الأمام لتشكيل جدار صدري واقٍ. قاد العملية فريق طبي بقيادة الاستشاري نيتين باتواردان، وأخصائي أمراض القلب الخلقية إيكنّا أوميجي، بمشاركة الجراح الزائر نغاراجان موثيالو من مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال. قالت والدتها: "وداع فانيلوب قبل دخول غرفة العمليات كان من أصعب لحظات حياتي. لكن عندما رأيت الأطباء يبتسمون بعد الجراحة، شعرت براحة عميقة. لقد أنقذوا ابنتي بطريقة مذهلة". وأضافت "فانيلوب تلهمني كل يوم بشجاعتها وقوتها. أنا فخورة بها أكثر مما أستطيع وصفه بالكلمات".


24 القاهرة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
أطباء بريطانيا: اختبار دم جديد للكشف عن 12 نوعًا من السرطان بدقة تصل إلى 99%
أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية إطلاق تجربة سريرية لـ اختبار دم مبتكر، قادر على اكتشاف 12 نوعًا من السرطان في مراحله المبكرة، باستخدام الذكاء الاصطناعي. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يأتي هذا التحرك ضمن جهود تعزيز فرص النجاة من المرض القاتل، من خلال التشخيص السريع والدقيق بأقل تكلفة ممكنة، وجرى تطوير الاختبار الجديد، المعروف باسم miONCO-Dx، بواسطة باحثين من جامعة ساوثهامبتون، ويستخدم تقنية متقدمة لتحليل عينات الدم واكتشاف أجزاء من المواد الوراثية المرتبطة بالأورام السرطانية. ما السر وراء الاختبار الجديد؟ الاختبار مصمم لرصد أكثر أنواع السرطان شيوعًا، منها: سرطان الأمعاء سرطان الرئة سرطان الثدي سرطان البروستاتا سرطان البنكرياس سرطان المبيض سرطان الكبد أورام الدماغ والمريء والمثانة والمعدة والعظام والأنسجة الرخوة وبحسب ما أفاد مسؤولو الصحة، فإن الاختبار يُعد رخيصًا وسريعًا، ويمكنه أن يقلل الحاجة إلى الإجراءات الجراحية التقليدية مثل تنظير القولون أو الخزعات، مما يوفر الوقت والتكاليف على النظام الصحي، إلى جانب تقليل معاناة المرضى. ويُجرى حاليًا اختبار التقنية على نحو 8000 شخص في بريطانيا، وسط توقعات بأن يتم تعميمها خلال عامين في حال أثبتت كفاءتها. وأشارت التجارب الأولية التي شملت 20 ألف مريض إلى دقة تصل إلى 99% في الكشف عن الأورام، باستخدام ما لا يزيد عن 15 قطرة دم، وبتكلفة تتراوح بين 120 و300 جنيه إسترليني. مسؤولون يشيدون بالتقنية الجديدة وقال الدكتور السير ستيفن بويس، المدير الطبي الوطني لـNHS، إن الاختبار يمكن أن يحدث تحولًا في تشخيص سرطان الأمعاء، خصوصًا مع ازدياد الحالات بين من هم دون سن الخمسين، وهي ظاهرة محيرة للأطباء حول العالم. ومن جانبها، صرحت وزيرة الصحة العامة آشلي دالتون، والتي جرى تشخيص إصابتها بسرطان الثدي للمرة الثانية، أن فحص دم بسيط كهذا كان من الممكن أن يختصر مسار تشخيصها المعقد. وسيتم افتتاح مختبر جديد للبحث في معهد فرانسيس كريك بلندن، بدعم من مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، تحت اسم "BowelBabe" تكريمًا للراحلة ديبورا جيمس، التي توفيت بسرطان الأمعاء عن عمر 40 عامًا بعد جمعها 7.5 مليون جنيه لدعم الأبحاث. وقال وزير الصحة ويس ستريتنج، الناجي من سرطان الكلى، إن الحكومة تستثمر في هذا المشروع الطموح لتعزيز فرص النجاة من السرطان، وهو ما يمثل تكريمًا مناسبًا لإرث ديبورا. اختبار دم جديد يكشف سرطان الأمعاء مبكرًا قبل ظهور الأعراض باحثون يحددون اختبار دم لمرضى القولون العصبي لتحديد الأطعمة المحفزة للإصابة


وكالة نيوز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة نيوز
فضائح مستشفيات بريطانيا.. من الصراصير والفئران الى تسرب مياه الصرف الصحي!!
العالم – اوروبا وقد كشفت النتائج التي نشرتها نقابة 'يونيزون' (Unison) عن مشكلات خطيرة في البنية التحتية لمباني NHS، ما يثير تساؤلات حول مستويات النظافة والسلامة داخل هذه المنشآت الحيوية. وأشار واحد من كل ستة مشاركين في الاستطلاع إلى مشاهدتهم لقوارض، من بينها الفئران، في أماكن عملهم خلال العام الماضي. كما أفادت نسبة مماثلة، تبلغ 16 في المئة، بوجود حشرات مثل الصراصير، وحشرات السمك الفضي، والنمل، وأرجعت النقابة هذه الظاهرة إلى ظروف الرطوبة المستمرة وحالة المباني المتردية. ولم تقتصر المشكلات على الآفات، بل شملت أيضا مجموعة من الأعطال والصعوبات الهيكلية، حيث أبلغ الموظفون عن تسربات مياه صرف صحي، وتعطل في الإضاءة، ومراحيض مكسورة، وسقوف متداعية. ويعرف أن حشرات السمك الفضي، ذات اللون المعدني، تفضل البيئات الرطبة، في حين أن الصراصير يمكن أن تنقل أمراضا خطيرة مثل التهاب المعدة والأمعاء، والإسهال، والتيفوئيد، والسالمونيلا. أما الفئران، فهي تحمل أمراضا من بينها داء البريميات (Weil's disease)، الذي ينتقل عبر بولها. ووفقا للاستطلاع، فإن 17 في المئة من العاملين لا يعتقدون أن المبنى الذي يعملون فيه آمن. وأفاد أكثر من نصف المشاركين، بنسبة 52 في المئة، برؤيتهم دلاء موضوعة لالتقاط تسربات مياه من الأسقف خلال العام الماضي، بينما شهد 23 في المئة تسربات لمياه الصرف الصحي. وقال 28 في المئة من الموظفين إن المراحيض العامة في مستشفياتهم ظلت معطلة لفترات طويلة، فيما أشار 30 في المئة إلى وجود مراحيض مخصصة للموظفين خارجة عن الخدمة. وذكر ما يقرب من نصف المشاركين، بنسبة 47 في المئة، أن المصاعد كانت معطلة، وأشار 27 في المئة إلى وجود أعطال في الإنارة، بينما أبلغ 21 في المئة عن تفتت أو انهيار في الأسقف. وقالت هيلغا بايل، رئيسة قسم الصحة في نقابة 'يونيزون' إن هذا الاستطلاع يرسم صورة مقلقة لنظام NHS، الذي يبدو وكأنه ينهار من الداخل ويحتاج إلى إصلاح شامل. وأضافت أنه لا ينبغي لأحد أن يضطر لتفادي الفئران أو عبور مياه صرف صحي أو أن يكون في حالة تأهب خوفًا من سقوط قطع من السقف أثناء وجوده في منشآت NHS. وأردفت قائلة إن وجود القوارض، والصراصير، وغيرها من الآفات داخل الأجنحة الطبية أمر غير مقبول، نظرا لأنها ناقلة للأمراض، مما يعرض صحة المرضى والموظفين للخطر. وانتقدت بايل الحكومات السابقة التي، حسب قولها، بالغت في وعودها بشأن بناء مستشفيات جديدة، واستنزفت الأموال المخصصة لتحسين البنية التحتية لـNHS. وأكدت أن منظومة NHS يجب أن تكون مؤهلة لمتطلبات القرن الحادي والعشرين، لا أن تبدو وكأنها مرفق متهالك من زمن تشارلز ديكنز. وحذرت من أن تأجيل العمليات الجراحية أو إغلاق الأجنحة نتيجة لانتشار الآفات وتسرب مياه الصرف سيؤدي إلى مزيد من التأخير في تقديم الرعاية الصحية، وتفاقم قوائم الانتظار. وأكدت أن أجزاء حيوية من NHS بدأت تنهار فعليًا بعد سنوات من غياب الاستثمارات الوطنية الكافية. وأشارت إلى أن المستشفيات، إلى جانب خدمات الصحة النفسية، والرعاية المجتمعية، والإسعاف، تبذل كل ما في وسعها لرفع مستوى الكفاءة وتقديم رعاية عالية الجودة، لكنها بحاجة إلى مرافق آمنة، وعصرية، وفعالة، وموثوقة للقيام بذلك.