أحدث الأخبار مع #ـPRP


النهار
منذ 3 أيام
- صحة
- النهار
بين تقنية زرع الخلايا الجذعية والإكسوزوم... أي نتيجة نتوقع؟
حازت تقنية زرع الخلايا الجذعية شهرة واسعة لفاعليتها في مجال التجميل في السنوات الأخيرة. فبات يّعرف عنها أنها "كفيلة الحد من التجاعيد في البشرة والتقليل من الخطوط الرفيعة"، إضافة إلى النضارة اللافتة التي توفرها وفق ما أوضحت الدكتورة نرجس كعدي الاختصاصية في مشكلات الجلد وسحب الدم. ومن أبرز الأهداف التجميلية التي تستخدم لأجلها البشرة والشعر لمكافحة مشكلة الصلع. ما هي تقنية زرع الخلايا الجذعية PRP؟ يتم اللجوء إلى تقنية زرع الخلايا الجذعية لأكثر من غاية في المجال التجميلي. فقد تستخدم مواجهة مشكلة تساقط الشعر التي يعانيها كثيرون، وتحديداً مع بداية مشكلة الصلع، قبل أن تتطور وتبلغ مراحل متقدمة. ففي مراحل متقدمة، لا تنجح تقنية زرع الخلايا الجذعية في إحداث تغيير، ولا تكون لها أي فاعلية. علماً أنه يمكن اللجوء إليها على اختلاف أسباب تساقط الشعر سواء كان مرتبطاً بالتوتر أو بالعوامل الوراثية أو بالعادات والسلوكيات الضارة. وما يؤكد فاعلية التقنية وكونها آمنة أنها تعتمد على الدم الخاص بالشخص والصفيحات الدموية الخاصة به. فهي وسيلة ممتازة يمكن الاعتماد عليها واللجوء إليها في جلسات متعددة بمعدل واحدة كل أسبوعين، لأنها تدمج عندها مع تقنية حقن الإكسوزوم للشعر، وواحدة كل شهر للبشرة للحصول على إشراقة لافتة. علماً أنه يمكن أيضاً دمج تقنية زرع الخلايا الجذعية أيضاً مع تقنية حقن الإكسوزوم للبشرة. هل تعتبر تقنية زرع الخلايا الجذعية فاعلة للكل أم أنها قد لا تنجح بالنسبة للبعض؟ بعد الجلستين الأوليين، يمكن التحقق من فاعلية التقنية في حال الاستعانة بها لمعالجة تساقط الشعر. ففي حال عدم رؤية الوبر الذي ينمو عندها، يعني ذلك أنها لا تظهر فاعلية، ولا داعي للمتابعة. ثمة حاجة للجوء إلى فحوص وتحاليل تؤكد طبيعة المشكلة التي يعانيها وأسبابها، وإن كان من المفضل اللجوء إلى هذه الفحوص قبل بدء العلاج حتى للتأكد ما إذا كانت التقنية قد تظهر فاعلية. أما في ما يتعلق بتأثير تقنية زرع الخلايا الجذعية على البشرة وما تسببه من إشراقة فيها، فيبدو واضحاً للكل ولا يمكن عدم الاستفادة منها. وهذا ينطبق على كل الأشخاص. كيف تجرى تقنية زرع الخلايا الجذعية؟ تجرى في العيادة، وفق كعدي، بحيث يُسحب الدم في أنبوب خاص يحتوي على جل لفصل الصفيحات الدموية. وبعد وضع الصفيحات في جهاز معين للحصول على الصفيحات الدموية بعد 8 دقائق، فتُحقن للشخص إما في المواضع التي يتساقط منها الشعر وإما من أجل البشرة في العنق أو في الوجه. علماً أن من يخضعون بتقنية زرع الشعر قد يُنصحون باللجوء إلى 6 جلسات من تقنية PRP. هل تظهر نتيجة الـPRP؟ في ما يتعلق بالتقنية التي تجرى للبشرة، بعد قرابة 4 ايام، تلاحظ نضارة لافتة فيها وتستمر فيما تزيد تدريجاً خلال شهر. لذلك، قد يكون من الممكن الاستفادة منها أكثر بعد عبر اللجوء إليها شهرياً، وإن كانت تستمر لأكثر من ذلك. فهي من التقنيات التي قد تغني عن باقي التقنيات التجميلية مع التقدم في العمر أو تؤخرها على الأقل من فيلر وبوتوكس. وطوال هذه الفترة تلاحظ نضارة مميزة وطبيعية. أما بالنسبة الى الشعر فتظهر النتيجة بعد جلستين. هل يُمنع على البعض اللجوء إلى تقنية PRP لأسباب صحية؟ التقنية مسموحة للكل. لكن في كل الحالات تجرى فحوص وتحاليل معينة وقد تستبعد الحالات التي تكون فيها إصابة سابقة بالسرطان أو اضطراب في الغدة الدرقية، وإن كان من الممكن أن تجرى لهم مع اتخاذ إجراءات معينة. أما في الحالات الباقية فلا مشكلة في اللجوء إليها. وفي الوقت نفسه، يتم التحقق من الأدوية التي يتناولها الشخص. هناك 3 أنواع من الإكسوزوم: النباتي والبشري ومن الحيواني. هي تساعد على تجدد الخلايا في حال وجود مشكلة تفتح المسام أو ندبات. هي تحفز إنتاج الكولاجين فيكون لها أثر بارز على البشرة، وهذا ما يفسر رواجها حتى أصبحت صيحة 2025. يمكن أن تجرى بطريقة الحقن أو يمكن أن تجرى في تقنية الـMicroneedling . لكن النتيجة تكون مثالية عندما تجرى بهذه الطريقة الأخيرة. هل تجرى في سن معينة؟ هي قد تجرى في أي عمر كان من عمر 25 سنة فتحفز إنتاج الكولاجين والإيلاستين وتضفي على البشرة إشراقة مثالية. لكن بطبيعة الحال، بقدر ما تكون البشرة صحية، وأقل ترهلاً، ويُتبع نمط حياة صحياً يكون أثرها أفضل بعد. وكثر ممن يلجأون إليه يجدون أنفسهم قادرين على تجنب اللجوء إلى التقنيات التجميلية مع الاتجاه المتزايد إلى المظهر الطبيعي. فيجري التركيز حالياً على هذه التقنيات الآمنة ذات النتيجة التي تدوم طويلاً والأثر الطبيعي. هي تقنية يمكن أن تجرى من وقت إلى آخر لمن يتمتعون ببشرة صحية لا مشكلة فيها. أما من يعانون مشكلات معينة مثل الندبات فقد يستفيدون من اللجوء إليها شهرياً. ليس للمنتجات التي تحقن لتعزيز مستويات الكولاجين والإيلاستين أي أثر سلبي. في أسوأ الحالات، توضح كعدي أنه يمكن عدم الاستفادة منها لكن لن يكون هنا تشوه أو مشكلة، كما قد يحصل أحياناً في حال حصول خطأ ما في حقن الفيلر. ويبقى الأهم الحرص على جودة المنتجات ومصدرها أياً تكن التقنية التجميلية التي يتم اللجوء إليها.


أخبار مصر
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
ما هي تقنية البلازما PRP؟ فوائدها وأبرز استخداماتها في #التجميل
ما هي تقنية البلازما PRP؟ فوائدها وأبرز استخداماتها في #التجميل تعتبر تقنية الـPRP أو حقن البلازما من أحدث العلاجات الطبية التي دخلت مجال التجديد الجلدي وعلاج تساقط الشعر. وتعتمد هذه التقنية على استخدام الدم الخاص بالمريضة نفسها للحصول على نتائج فعّالة وطبيعية، مما يقلل من خطر حدوث ردود فعل تحسسية أو آثار جانبية غير مرغوب فيها. وهي التقنية الأكثر طلبا في العالم وتلجأ إليها معظم النجمات، فإليك تفاصيل تقنية الـPRP، وفوائدها في تجديد الجلد وعلاج تساقط الشعر.ما هي تقنية الـPRP؟ تعتبر الـPRP تقنية علاجية تعتمد على استخراج جزء من دم المريضة، ثم فصل الصفائح الدموية عن باقي مكونات الدم باستخدام جهاز الطرد المركزي. يتم حقن الصفائح الدموية المركزة في المنطقة المستهدفة في الجسم، سواء كانت فروة الرأس لمعالجة تساقط الشعر، أو البشرة لتحفيز تجديد الجلد.تحتوي الصفائح الدموية على العديد من عوامل النمو التي تحفز عملية الشفاء والتجديد في الأنسجة، بما في ذلك البروتينات التي تساهم في تحسين الدورة الدموية، وتعزيز نمو الخلايا، وزيادة مرونة الجلد. كما يتميز هذا العلاج بأنه طبيعي وآمن للغاية لأنه يعتمد على مواد مأخوذة من جسم المريضة نفسها، مما يقلل من خطر التفاعلات التحسسية أو الأعراض الجانبية.استخدام تقنية الـPRP في علاج تساقط الشعرتعد مشكلة تساقط الشعر من المشكلات الشائعة التي تعاني منها العديد من النساء وتُعد تقنية الـPRP واحدة من أكثر العلاجات فعالية في مواجهة هذه المشكلة. يعتمد العلاج على حقن الصفائح الدموية في فروة الرأس لتعزيز الدورة الدموية وتحفيز بصيلات الشعر على النمو.عند حقن الـPRP في فروة الرأس، فإن عوامل النمو الموجودة في الصفائح الدموية تحفز بصيلات الشعر لتجديد نشاطها. هذه العوامل تعمل على تحسين نمو الشعر من خلال تحفيز الخلايا الجذعية الموجودة في فروة الرأس على إعادة النمو، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الشعر وتقويته. بفضل تأثير الـPRP على الدورة الدموية، تصبح جذور الشعر أقوى، مما يقلل من تساقطه ويعزز نموه بشكل طبيعي.غالباً ما يتم إجراء جلسات علاجية متعددة للحصول على أفضل النتائج، وعادةً ما تكون هذه الجلسات متباعدة بفترات تتراوح من 4 إلى 6 أسابيع. وبعد عدة جلسات، يمكن للمريضة ملاحظة تحسن واضح في كثافة الشعر ونموه بشكل أفضل.تقنية الـPRP لتجديد الجلدلم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مجلة هي
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
ما هي تقنية البلازما PRP؟ فوائدها وأبرز استخداماتها في التجميل
تعتبر تقنية الـPRP أو حقن البلازما من أحدث العلاجات الطبية التي دخلت مجال التجديد الجلدي وعلاج تساقط الشعر. وتعتمد هذه التقنية على استخدام الدم الخاص بالمريضة نفسها للحصول على نتائج فعّالة وطبيعية، مما يقلل من خطر حدوث ردود فعل تحسسية أو آثار جانبية غير مرغوب فيها. وهي التقنية الأكثر طلبا في العالم وتلجأ إليها معظم النجمات، فإليك تفاصيل تقنية الـPRP، وفوائدها في تجديد الجلد وعلاج تساقط الشعر. ما هي تقنية الـPRP؟ تعتبر الـPRP تقنية علاجية تعتمد على استخراج جزء من دم المريضة، ثم فصل الصفائح الدموية عن باقي مكونات الدم باستخدام جهاز الطرد المركزي. يتم حقن الصفائح الدموية المركزة في المنطقة المستهدفة في الجسم، سواء كانت فروة الرأس لمعالجة تساقط الشعر، أو البشرة لتحفيز تجديد الجلد. تعتبر الـPRP تقنية علاجية تعتمد على استخراج جزء من دم المريضة تحتوي الصفائح الدموية على العديد من عوامل النمو التي تحفز عملية الشفاء والتجديد في الأنسجة، بما في ذلك البروتينات التي تساهم في تحسين الدورة الدموية، وتعزيز نمو الخلايا، وزيادة مرونة الجلد. كما يتميز هذا العلاج بأنه طبيعي وآمن للغاية لأنه يعتمد على مواد مأخوذة من جسم المريضة نفسها، مما يقلل من خطر التفاعلات التحسسية أو الأعراض الجانبية. استخدام تقنية الـPRP في علاج تساقط الشعر استخدام تقنية الـPRP في علاج تساقط الشعر تعد مشكلة تساقط الشعر من المشكلات الشائعة التي تعاني منها العديد من النساء وتُعد تقنية الـPRP واحدة من أكثر العلاجات فعالية في مواجهة هذه المشكلة. يعتمد العلاج على حقن الصفائح الدموية في فروة الرأس لتعزيز الدورة الدموية وتحفيز بصيلات الشعر على النمو. عند حقن الـPRP في فروة الرأس، فإن عوامل النمو الموجودة في الصفائح الدموية تحفز بصيلات الشعر لتجديد نشاطها. هذه العوامل تعمل على تحسين نمو الشعر من خلال تحفيز الخلايا الجذعية الموجودة في فروة الرأس على إعادة النمو، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الشعر وتقويته. بفضل تأثير الـPRP على الدورة الدموية، تصبح جذور الشعر أقوى، مما يقلل من تساقطه ويعزز نموه بشكل طبيعي. غالباً ما يتم إجراء جلسات علاجية متعددة للحصول على أفضل النتائج، وعادةً ما تكون هذه الجلسات متباعدة بفترات تتراوح من 4 إلى 6 أسابيع. وبعد عدة جلسات، يمكن للمريضة ملاحظة تحسن واضح في كثافة الشعر ونموه بشكل أفضل. تقنية الـPRP لتجديد الجلد تقنية الـPRP لتجديد الجلد لم تقتصر استخدامات تقنية الـPRP على علاج تساقط الشعر فقط، بل أصبحت أيضاً واحدة من الحلول الفعّالة لتجديد الجلد ومحاربة علامات التقدم في العمر. يساعد العلاج بالـPRP في تحسين مظهر البشرة، خاصة في المناطق التي تعاني من التجاعيد، والخطوط الدقيقة، وندوب حب الشباب، وتصبغات البشرة. تعمل الصفائح الدموية في الـPRP على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينات المسؤولة عن الحفاظ على مرونة الجلد ومظهره الشاب. عند حقن الصفائح الدموية في الجلد، يتم تحفيز تجديد الخلايا وتكاثرها، مما يؤدي إلى تحسين ملمس البشرة، وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، وملء الثغرات الناتجة عن الندوب. كما يمكن لتقنية الـPRP أن تساهم في تفتيح لون البشرة والتقليل من آثار التصبغات والندوب، ريعتبر هذا العلاج بديلاً طبيعياً وآمناً للعديد من العلاجات الكيميائية أو الجراحية التي قد تحمل مخاطر وآثار جانبية. مميزات تقنية الـPRP آمنة وطبيعية: بما أن الـPRP يعتمد على دم المريضة نفسها، فإن خطر حدوث تفاعلات تحسسية أو انتقال عدوى يكاد يكون معدوما. فعال في تعزيز نمو الشعر وتجديد الجلد: يعمل الـ PRP على تحفيز نمو خلايا جديدة في الجلد وفروة الرأس، مما يساهم في تحسين مظهر الجلد وزيادة كثافة الشعر. قليل الآثار الجانبية: مقارنة مع بعض العلاجات الأخرى، يعتبر الـPRP علاجاً غير جراحي وذو آثار جانبية محدودة، غالباً ما تقتصر على احمرار أو تورم بسيط في المنطقة المعالجة. نتائج طويلة الأمد: على الرغم من أن العلاج يحتاج إلى عدة جلسات لتحقيق النتائج المثلى، إلا أن النتائج تستمر لفترة طويلة، مما يجعلها بديلاً مغرياً للعديد من العلاجات المؤقتة. الآثار الجانبية لتقنية الـPRP على الرغم من أن تقنية الـPRP تعتبر آمنة للغاية، إلا أنه قد يواجه بعض المرضى آثاراً جانبية بسيطة، ومن أبرز هذه الآثار: ● ألم أو تورم: قد تشعر المريضة ببعض الألم أو التورم في المناطق المعالجة بعد الجلسة مباشرة، ولكن هذه الأعراض غالباً ما تختفي خلال بضعة أيام. ● احمرار أو كدمات: في بعض الحالات، قد تظهر بعض الكدمات أو الاحمرار في المنطقة المعالجة، ولكنها عادةً ما تختفي بسرعة. ● حاجة إلى وقت للتعافي: قد يستغرق المريضة بعض الوقت بين الجلسات لرؤية النتائج النهائية، حيث أن التحسن لا يكون فورياً.


مجلة هي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
تقنية البلازما لتجديد البشرة والشعر تتصدر علاجات التجميل الأكثر فعالية
نصااائح جمالية تعتبر تقنية الـPRP أو حقن البلازما من أحدث العلاجات الطبية التي دخلت مجال التجديد الجلدي وعلاج تساقط الشعر. وتعتمد هذه التقنية على استخدام الدم الخاص بالمريضة نفسها للحصول على نتائج فعّالة وطبيعية، مما يقلل من خطر حدوث ردود فعل تحسسية أو آثار جانبية غير مرغوب فيها. وهي التقنية الأكثر طلبا في العالم وتلجأ إليها معظم النجمات، فإليك تفاصيل تقنية الـPRP، وفوائدها في تجديد الجلد وعلاج تساقط الشعر. تقنية الـprp لتجديد الجلد وتساقط الشعر ما هي تقنية الـPRP؟ تعتبر الـPRP تقنية علاجية تعتمد على استخراج جزء من دم المريضة، ثم فصل الصفائح الدموية عن باقي مكونات الدم باستخدام جهاز الطرد المركزي. يتم حقن الصفائح الدموية المركزة في المنطقة المستهدفة في الجسم، سواء كانت فروة الرأس لمعالجة تساقط الشعر، أو البشرة لتحفيز تجديد الجلد. تعتبر الـPRP تقنية علاجية تعتمد على استخراج جزء من دم المريضة تحتوي الصفائح الدموية على العديد من عوامل النمو التي تحفز عملية الشفاء والتجديد في الأنسجة، بما في ذلك البروتينات التي تساهم في تحسين الدورة الدموية، وتعزيز نمو الخلايا، وزيادة مرونة الجلد. كما يتميز هذا العلاج بأنه طبيعي وآمن للغاية لأنه يعتمد على مواد مأخوذة من جسم المريضة نفسها، مما يقلل من خطر التفاعلات التحسسية أو الأعراض الجانبية. استخدام تقنية الـPRP في علاج تساقط الشعر استخدام تقنية الـPRP في علاج تساقط الشعر تعد مشكلة تساقط الشعر من المشكلات الشائعة التي تعاني منها العديد من النساء وتُعد تقنية الـPRP واحدة من أكثر العلاجات فعالية في مواجهة هذه المشكلة. يعتمد العلاج على حقن الصفائح الدموية في فروة الرأس لتعزيز الدورة الدموية وتحفيز بصيلات الشعر على النمو. عند حقن الـPRP في فروة الرأس، فإن عوامل النمو الموجودة في الصفائح الدموية تحفز بصيلات الشعر لتجديد نشاطها. هذه العوامل تعمل على تحسين نمو الشعر من خلال تحفيز الخلايا الجذعية الموجودة في فروة الرأس على إعادة النمو، مما يؤدي إلى زيادة كثافة الشعر وتقويته. بفضل تأثير الـPRP على الدورة الدموية، تصبح جذور الشعر أقوى، مما يقلل من تساقطه ويعزز نموه بشكل طبيعي. غالباً ما يتم إجراء جلسات علاجية متعددة للحصول على أفضل النتائج، وعادةً ما تكون هذه الجلسات متباعدة بفترات تتراوح من 4 إلى 6 أسابيع. وبعد عدة جلسات، يمكن للمريضة ملاحظة تحسن واضح في كثافة الشعر ونموه بشكل أفضل. تقنية الـPRP لتجديد الجلد تقنية الـPRP لتجديد الجلد لم تقتصر استخدامات تقنية الـPRP على علاج تساقط الشعر فقط، بل أصبحت أيضاً واحدة من الحلول الفعّالة لتجديد الجلد ومحاربة علامات التقدم في العمر. يساعد العلاج بالـPRP في تحسين مظهر البشرة، خاصة في المناطق التي تعاني من التجاعيد، والخطوط الدقيقة، وندوب حب الشباب، وتصبغات البشرة. تعمل الصفائح الدموية في الـPRP على تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينات المسؤولة عن الحفاظ على مرونة الجلد ومظهره الشاب. عند حقن الصفائح الدموية في الجلد، يتم تحفيز تجديد الخلايا وتكاثرها، مما يؤدي إلى تحسين ملمس البشرة، وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة، وملء الثغرات الناتجة عن الندوب. كما يمكن لتقنية الـPRP أن تساهم في تفتيح لون البشرة والتقليل من آثار التصبغات والندوب، ريعتبر هذا العلاج بديلاً طبيعياً وآمناً للعديد من العلاجات الكيميائية أو الجراحية التي قد تحمل مخاطر وآثار جانبية. مميزات تقنية الـPRP آمنة وطبيعية: بما أن الـPRP يعتمد على دم المريضة نفسها، فإن خطر حدوث تفاعلات تحسسية أو انتقال عدوى يكاد يكون معدوما. فعال في تعزيز نمو الشعر وتجديد الجلد: يعمل الـ PRP على تحفيز نمو خلايا جديدة في الجلد وفروة الرأس، مما يساهم في تحسين مظهر الجلد وزيادة كثافة الشعر. قليل الآثار الجانبية: مقارنة مع بعض العلاجات الأخرى، يعتبر الـPRP علاجاً غير جراحي وذو آثار جانبية محدودة، غالباً ما تقتصر على احمرار أو تورم بسيط في المنطقة المعالجة. نتائج طويلة الأمد: على الرغم من أن العلاج يحتاج إلى عدة جلسات لتحقيق النتائج المثلى، إلا أن النتائج تستمر لفترة طويلة، مما يجعلها بديلاً مغرياً للعديد من العلاجات المؤقتة. الآثار الجانبية لتقنية الـPRP تُعد تقنية الـPRP واحدة من أكثر العلاجات فعالية في مواجهة تساقط الشعر على الرغم من أن تقنية الـPRP تعتبر آمنة للغاية، إلا أنه قد يواجه بعض المرضى آثاراً جانبية بسيطة، ومن أبرز هذه الآثار: ● ألم أو تورم: قد تشعر المريضة ببعض الألم أو التورم في المناطق المعالجة بعد الجلسة مباشرة، ولكن هذه الأعراض غالباً ما تختفي خلال بضعة أيام. ● احمرار أو كدمات: في بعض الحالات، قد تظهر بعض الكدمات أو الاحمرار في المنطقة المعالجة، ولكنها عادةً ما تختفي بسرعة. ● حاجة إلى وقت للتعافي: قد يستغرق المريضة بعض الوقت بين الجلسات لرؤية النتائج النهائية، حيث أن التحسن لا يكون فورياً.