أحدث الأخبار مع #ـQR


بوابة الفجر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
'ثانية بتفرق'… مشروع تخرج يتبنى حملة صحية ذكية لإنقاذ الأرواح في اللحظات الحرجة
أطلقت مجموعة طلاب من كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا حملة توعوية مبتكرة بعنوان 'ثانية بتفرق'، بهدف رفع وعي المجتمع بأهمية توفير معلومات طبية دقيقة وفورية وقت الطوارئ، وإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح باستخدام حلول رقمية ذكية. وفي سياق متصل، وقالت رهف يسرى، أحد الطلاب المشاركين في المشروع لـ "الفجر"، أن فكرة الحملة ترتكز على حقيقة علمية خطيرة: في كل دقيقة تأخير في علاج الحالات الحرجة، تقل فرص النجاة بنسبة قد تصل إلى 10%. فريق العمل القائم على المشروع فيما أوضحت الطالبة هنا محمد شلباية، المشاركة في المشروع، أن مبادرة 'ثانية بتفرق' تسعى إلى تقليل زمن الاستجابة الطبية عبر توفير سجل طبي رقمي لكل شخص، يمكن الوصول إليه بسهولة من خلال رمز QR مطبوع على بطاقة تعريفية صغيرة تُحمل دائمًا. ويحتوي السجل على معلومات ضرورية تشمل: • الاسم وتاريخ الميلاد • فصيلة الدم • الأمراض المزمنة والحساسيات • الأدوية الحالية • بيانات التواصل مع أقرب الأقارب في حالات الطوارئ وذكرت التفاصيل أن الحملة تقدم حلًا عمليًا وسريعًا: عند مسح رمز الـQR، يمكن للمسعف أو الطبيب الوصول خلال ثوانٍ إلى كل ما يحتاجه لاتخاذ القرار الصحيح وإنقاذ حياة المريض دون الحاجة إلى الانتظار أو التخمين. كما تعتمد 'ثانية بتفرق' على تقنيات سهلة التطبيق، مثل الأساور الذكية، والبطاقات الصحية الإلكترونية، بهدف دمج السجلات الطبية الرقمية في حياة الأفراد اليومية، وضمان جاهزيتها في أي موقف طارئ. وتدعو الحملة جميع المواطنين، خاصة كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والأسر، إلى تسجيل معلوماتهم الطبية وحملها معهم باستمرار، لضمان التدخل السريع وقت الحاجة. وتأتي هذه المبادرة في ظل معاناة القطاع الطبي من حالات كثيرة تصل إلى الطوارئ دون بيانات كافية، مما يؤدي إلى تأخير العلاج أو اتخاذ قرارات طبية قد تكون خاطئة.


الرجل
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الرجل
هيئة النقل توضح طريقة حجز التذاكر الرقمية عبر تطبيق درب
في إطار جهود التحول الرقمي وتسهيل خدمات النقل، أعلنت هيئة النقل العام لمدينة الرياض عن تفعيل خدمة تذاكر درب الرقمية، التي أصبحت متاحة الآن عبر تطبيق "درب". ويمكن للمستخدمين الدخول إلى وسائل النقل العام بسهولة عبر مسح رمز الاستجابة السريعة (QR) باستخدام القارئ الإلكتروني الموجود عند بوابات العبور. وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز تجربة الركاب، وتقديم وسيلة ذكية وعملية تواكب التقدم التقني وتوفر المزيد من الراحة للمستخدمين. فعّل تذكرتك الرقمية من تطبيق 'درب' وادخل بكل سهولة عبر مسح رمز الـ QR عند البوابة. تنقل أذكى، استخدام أسهل، وتجربة أسرع.#النقل_العام_لمدينة_الرياض #كل_درب_أقرب — النقل العام لمدينة الرياض (@RiyadhTransport) April 27, 2025 خطوات تفعيل التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب أوضحت الهيئة أن تفعيل التذكرة الرقمية يتم بخطوات بسيطة عبر تطبيق "درب"، تشمل: 1- تحميل تطبيق "درب" على الهواتف الذكية. 2- إنشاء حساب مستخدم أو تسجيل الدخول للحساب الحالي. 3- شراء التذكرة الرقمية المناسبة لوسيلة النقل المختارة. 4- عند الوصول إلى بوابة العبور، يتم مسح رمز الـQR عبر القارئ الإلكتروني لتفعيل الدخول. وتمكن هذه الطريقة السريعة الركاب من الاستفادة من الخدمات دون الحاجة لحمل تذاكر ورقية أو الانتظار في صفوف الشراء، ما يجعل التنقل أكثر انسيابية وسهولة. تحول رقمي لتجربة تنقل أكثر ذكاءً تأتي خدمة التذاكر الرقمية في إطار برنامج التحول الرقمي الذي تتبناه هيئة النقل العام في الرياض، حيث تسعى إلى تحويل تجربة النقل إلى تجربة ذكية ومتصلة بالكامل. وتوفر الخدمة الجديدة عدة مزايا منها: - اختصار وقت العبور عبر البوابات. - تحسين إدارة الحشود وتقليل أوقات الانتظار. - دعم استدامة البيئة عبر تقليل الاعتماد على التذاكر الورقية. - توفير تجربة استخدام أكثر سلاسة وتكاملًا مع التطبيقات الذكية الأخرى. ويعكس هذا التحول حرص الهيئة على مواكبة التطورات التكنولوجية العالمية وتقديم حلول نقل عامة تليق بطموحات مدينة الرياض كعاصمة مستقبلية متقدمة. دعوة للاستفادة من التطبيق الجديد دعت هيئة النقل العام جميع مستخدمي وسائل النقل في الرياض إلى تحميل تطبيق "درب" وتفعيل التذاكر الرقمية للاستفادة من المزايا الجديدة، مؤكدة أن استخدام التذكرة الرقمية أصبح الخيار الأفضل لتنقل أسرع وأذكى في المدينة. وأكدت أن المنصة تشهد تحديثات مستمرة لتحسين الأداء وزيادة عدد الخيارات المتاحة، بما يلبي احتياجات جميع الركاب من مختلف الفئات العمرية.


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
بعد إدراج اسمه ضمن مشروع "عاش هنا".. محطات في حياة سعد كامل عبيد
أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم الفنان التشكيلي سعد كامل عبيد ضمن مشروع "عاش هنا"، وقد تم وضع لافتة تحمل اسمه وعنوانه على باب منزله الواقع في 14 شارع مصطفى أبو هيف بحي غرب القاهرة. وخلال السطور التالية؛ يستعرض "الدستور" محطات في حياة سعد كامل عبيد.. محطات في حياة سعد كامل عبيد يعد سعد كامل عبيد أحد أبرز الفنانين التشكيليين الذين ساهموا في إثراء الفن الشعبي المعاصر في مصر، واشتهر بلقب "أبو الحكايات البصرية" نظرًا لإبداعه في تكوين الأعمال الفنية المستوحاة من التراث الشعبي المصري. وُلد في محافظة المنوفية، وتأثر بشكل كبير بالحياة في الريف المصري، بما تحمله من حكايات وأعياد وعادات وتقاليد، بالإضافة إلى ما تحويه البيئة من مفردات ثقافية وتراثية غنية، هذه التأثيرات انعكست في أعماله التي جسدت الحياة اليومية والفلكلور الشعبي المصري. التحق الفنان سعد كامل عبيد بالقسم الحر بكلية الفنون الجميلة في القاهرة، حيث بدأ دراسته في عام 1949. وفي عام 1953، حصل على دبلوم أكاديمية روما للفنون الجميلة في قسم الرسم الزخرفي، كما تابع دراساته العليا في فنون الجوبلان والأوبيسون في باريس، وبذلك كان له دور كبير في نشر الفنون التطبيقية المرتبطة بالتراث المصري، خصوصًا في مجال النسيج والرسم الزخرفي. كان عبيد عضوًا نشطًا في الاتحاد الدولي للفنون، حيث تم اعتماده ممثلًا لهذا الاتحاد في نيويورك منذ نشأته في عام 1962 وحتى 1981، بالإضافة إلى ذلك، حصل على العديد من الجوائز والتكريمات طوال مسيرته الفنية، مثل جائزة مسابقة مختار الأول في التصوير عام 1949، وجائزة الفنون الشعبية من وزارة الثقافة عام 1962، فضلًا عن الميدالية الذهبية في بينالي فلورنسا الدولي في إيطاليا عام 1972، وقد نُشرت دراساته وأعماله الفنية في المجلات العربية والدولية، كما اقتنت العديد من المتاحف والمجموعات الخاصة أعماله في دول متعددة حول العالم. ساهم الفنان سعد كامل عبيد في تأسيس وإدارة جاليري "مشربية" في عام 1982، وهو مكان أصبح لاحقًا منبرًا لعرض الفن المصري المعاصر، حيث كان يشجع الفنانين من مصر وجميع أنحاء العالم على عرض أعمالهم الفنية، كما قام بإقامة العديد من المعارض الخاصة في القاهرة والعواصم العالمية مثل نيويورك وباريس. كان جاليري "مشربية" مركزًا إشعاعًا فنيًا يعكس قيم الفن المصري والتراث الشعبي. لقد كانت مشاركة عبيد في العديد من المعارض الدولية، مثل بينالي الإسكندرية وبينالي فينيسيا في إيطاليا، إضافة إلى معارضه في متحف بروكلين بنيويورك، ومتحف بروكسل في بلجيكا، تمثل محطة هامة في مسيرته الفنية، كما قام بزيارة العديد من الدول العربية والأوروبية، حيث عرض أعماله في موسكو وبرلين وبكين ولندن. عاش هنا يهدف مشروع "عاش هنا" إلى تسجيل الأماكن التي عاش فيها الفنانين والمبدعين، حيث يتم وضع لافتة على المبنى تتضمن اسم الفنان ونبذة عن أعماله وتاريخه الفني، إلى جانب رابط إلكتروني يمكن الوصول إليه عبر تطبيق الـQR بذلك يسهم المشروع في نشر الوعي والمعرفة بتاريخ هذه الشخصيات الفنية المهمة وأماكن إقامتهم، مما يساعد في الحفاظ على التراث الثقافي والفني في مصر.