أحدث الأخبار مع #ـTNT


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب وإيران.. كبح البرنامج النووي أم المواجهة العسكرية؟
ويتحدث ترامب عن اتفاق محتمل، لكنه يلمّح إلى تحرك وشيك ضد طهران. في المقابل، تحاكي إسرائيل هجومًا عسكريًا على إيران داخل الأراضي السورية، مما يثير تساؤلات حول قدرة إيران على المناورة في هذه اللحظة الحرجة. صحيفة "نيويورك تايمز" نقلت عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن اللحظة الحالية هي الأنسب لتدمير المنشآت النووية الإيرانية، مشيرة إلى أن تنفيذ مثل هذا الهجوم يتطلب دعمًا لوجستيا وعسكريا أميركيا واسع النطاق. موقف إيران بين التفاوض والتصعيد إيران، من جانبها، ترفض التفاوض تحت الضغط، معتبرة أن أي حوار يجب أن يتم في ظروف طبيعية، بعيدًا عن العقوبات الاقتصادية الخانقة التي فرضتها إدارة ترامب. حسين رويوران، أستاذ العلوم السياسية في جامعة طهران، أوضح أن إيران مستعدة لتقديم ضمانات حول سلمية برنامجها النووي مقابل رفع كامل للعقوبات. وقال رويوران: "طريق الحل هو المفاوضات، لأن البديل عسكري، وهو ما لا يرغب به أحد. لكن إيران لن تدخل في مفاوضات تحت التهديد أو العقوبات القصوى". ترامب، من ناحيته، شدد في تصريحات على ضرورة منع إيران من امتلاك السلاح النووي، لكنه لم يُغلق الباب تمامًا أمام الحلول الدبلوماسية. "نحن على وشك الوصول للحظات الأخيرة مع إيران، وشيء ما سيحدث قريبًا جدًا"، قال ترامب في حديثه. إسرائيل تحضر.. وإيران تهدد بالرد التدريبات الإسرائيلية على قمة جبل الشيخ، التي تشبه في تضاريسها مناطق إيرانية، تشير إلى أن تل أبيب تأخذ خيار العمل العسكري على محمل الجد. مصادر عسكرية إسرائيلية أكدت أن هذه المناورات تحاكي سيناريوهات معقدة تتضمن إنزالا جويا واشتباكات في مناطق جبلية وعرة. لكن إيران بدورها لا تقف مكتوفة الأيدي؛ فقد أجرت مناورات عسكرية واسعة النطاق تضمنت اختبار صواريخ متطورة، من بينها صاروخ "خيبر 4" الذي يتمتع بقدرة تدميرية تعادل 60 طنًا من الـTNT. طهران أكدت أنها سترد بقوة على أي هجوم إسرائيلي أو أميركي، مشيرة إلى أن منشآت إسرائيل النووية ستكون ضمن أهداف الرد. خيارات مفتوحة ونهاية غير محسومة مع استمرار العقوبات الأميركية وتزايد الضغوط الإسرائيلية، تبدو إيران في موقف صعب. فهي من جهة لا تريد الانصياع للإملاءات الأميركية، ومن جهة أخرى تدرك أن العمل العسكري قد يكون كارثيا. الدبلوماسي الإسرائيلي السابق مئير كوهين، في حديثه مع "سكاي نيوز عربية"، قال: "نحن نقترب من لحظة الحقيقة. إما تسوية شاملة، أو خيار عسكري سيكلف الجميع ثمنًا باهظًا". وبينما يحاول كل طرف تعزيز موقعه التفاوضي، يبقى مستقبل المنطقة معلقًا على خيط رفيع، في انتظار ما إذا كان ترامب، أو أي رئيس أميركي آخر، سيلجأ في النهاية إلى خيار القوة، أم سيُبقي الباب مفتوحًا أمام الدبلوماسية.


ليبانون ديبايت
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"مسيرة إيرانية" في المؤتمر الجمهوري الأميركي: إليكم دليل عرضها!
وفقاً للمعلومات الواردة إلى "صوت أميركا"، سيتم عرض طائرة مسيرة إيرانية خلال المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأميركي "سي-باك" لهذا العام، الذي سيقام اليوم الخميس. الطائرة سيتم عرضها كـ"دليل قاطع على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود". الطائرة المعنية هي من طراز "شاهد 136"، وهي طائرة مسيرة من إنتاج إيران، وقد تم نقلها مؤخراً إلى الولايات المتحدة. تُنتج هذه الطائرة تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني، الذي تم إدراجه من قبل الولايات المتحدة في قائمة "المنظمات الإرهابية". وبحسب تقرير القناة الحكومية الأميركية، تعتبر طائرة "شاهد 136" مثالاً على العديد من الأسلحة التي تم نقلها من إيران إلى روسيا واستخدمت في الهجمات على أوكرانيا، كما أُستخدمت الطائرة في الهجوم القاتل الذي شنته الفصائل العراقية المدعومة من إيران على قاعدة أميركية في الأردن تسمى "برج 22" في كانون الثاني 2024، ما استدعى ردًا عسكريًا من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر في القسم الفارسي لقناة "صوت أميركا"، تم نقل الطائرة إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية" التي يرأسها مارك والاس، ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة. وذكرت المنظمة غير الحكومية، ومقرها في الولايات المتحدة، أن الطائرة تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن. وسيتم عرض الطائرة المسيرة اليوم الخميس في مؤتمر "سي-باك"، الذي يُعد أكبر مؤتمر لصانعي السياسات المحافظين في أميركا. ووفق تقرير "صوت أميركا"، سيقوم مارك والاس بعرض الطائرة خلال المؤتمر. ويستضيف هذا المؤتمر كبار الشخصيات من الحكومة الأميركية الحالية، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، ونائب الرئيس جي دي فانس، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتس، بالإضافة إلى كبار أعضاء مجلس الشيوخ ومسؤولين آخرين. تتمتع الطائرة المسيرة "شاهد 136" بقوة تدميرية تعادل أكثر من 50 كيلوغراماً من مادة الـTNT، وقد تم استخدامها في العديد من الهجمات، وتبلغ تكلفة إنتاج كل واحدة من هذه الطائرات حوالي 80 ألف دولار. ويُفاد بأن طهران تقوم بتوفير أعداد كبيرة من هذه الطائرات المسيرة والأسلحة المشابهة بشكل مستمر لحلفائها في المنطقة. ويشير التقرير إلى أن دعم إيران لروسيا، الذي بدأ ببيع المسيرات لموسكو، توسع لاحقًا ليشمل المشاركة في إنتاج هذه الطائرات داخل الأراضي الروسية. وتحذر الولايات المتحدة وأوروبا بشكل متكرر إيران بشأن دعمها لروسيا ضد أوكرانيا، حيث اتهمت الحكومة الإيرانية بتعزيز التعاون العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية. من جانبها، نفت طهران هذه الاتهامات، وأكد وزير الخارجية الإيراني السابق أمير حسين عبد اللهيان أن بلاده زودت روسيا بهذا النوع من الطائرات المسيرة قبل اندلاع حرب أوكرانيا. وفي نفس السياق، فرضت الحكومة الأميركية والاتحاد الأوروبي عقوبات متعددة ضد الأفراد والهيئات المرتبطة بصناعات الطائرات المسيرة والصواريخ في إيران.


العربية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
هذه الطائرة هي من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً من أوكرانيا إلى الولايات المتحدة
وفقاً للمعلومات الواردة إلى "صوت أميركا"، سيتم عرض مسيرة إيرانية خلال المؤتمر الكبير للحزب الجمهوري الأميركي "سي-باك" لهذا العام، والذي سيقام اليوم الخميس، وذلك كـ"دليل قاطع على تدخل إيران في الحروب العابرة للحدود". هذه الطائرة المسيرة من طراز "شاهد 136" وهي من إنتاج إيران وقد تم نقلها مؤخراً إلى الولايات المتحدة. وتُنتج طائرة "شاهد 136" تحت إشراف الحرس الثوري الإيراني الذي أدرجته الولايات المتحدة في قائمة المنظمات الإرهابية. وبحسب تقرير القناة الحكومية الأميركية، "تعتبر هذه الطائرة مثالاً على العديد من الأسلحة التي تم نقلها من إيران إلى روسيا واستخدمت في الهجوم على أوكرانيا". وأضافت القناة أنه تم استخدام طائرة "شاهد 136" أيضاً في الهجوم القاتل الذي شنه الفصائل العراقية المدعومة من إيران على قاعدة أميركية في الأردن تسمى "برج 22" في يناير 2024، وقد تبع ذلك رد عسكري من الولايات المتحدة. ووفقاً لمصادر القسم الفارسي في قناة "صوت أميركا"، تم نقل هذه الطائرة إلى الولايات المتحدة بالتعاون مع منظمة "اتحاد ضد إيران النووية" الذي يترأسه ممثل الولايات المتحدة السابق في الأمم المتحدة مارك والاس. وقالت منظمة "اتحاد ضد إيران النووية غير الحكومية"، ومقرها في الولايات المتحدة، إن الطائرة المسيرة هذه تم نقلها من أوكرانيا إلى بولندا ثم إلى واشنطن. وسيتم عرض الطائرة المعنية اليوم الخميس في مؤتمر "سي-باك"، الذي يعد أكبر مؤتمر لصانعي السياسات المحافظين في أميركا. ووفق تقرير "صوت أميركا"، سيقوم والاس بعرض هذه الطائرة المسيرة خلال المؤتمر. ويستضيف هذا المؤتمر كبار الشخصيات من الحكومة الأميركية الحالية، بما في ذلك الرئيس دونالد ترامب، ونائب الرئيس جي دي فانس، ومستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايك والتس، وكبار أعضاء مجلس الشيوخ، ومسؤولون آخرون. المسيرة "شاهد 136" القوة التدميرية للطائرة المسيرة "شاهد 136" تعادل أكثر من 50 كيلوغراماً من مادة الـTNT، وقد تم استخدامها في العديد من الهجمات. وتبلغ تكلفة إنتاج كل واحدة من هذه الطائرات المسيرة حوالي 80 ألف دولار. ووفقاً للتقرير، يتم توفير عدد كبير من هذه الطائرات والأسلحة المشابهة بشكل مستمر من قبل طهران لحلفائها. ويضيف: "كان دعم إيران لروسيا، الذي بدأ ببيع المسيرات لموسكو، قد توسع لاحقاً ليشمل المشاركة في إنتاجها داخل الأراضي الروسية". هذا وحذرت الولايات المتحدة وأوروبا بشكل متكرر إيران بشأن دعمها لروسيا ضد أوكرانيا"، واتهمت الحكومة الإيرانية بتعزيز مستوى تعاونها العسكري مع موسكو من خلال بيع الصواريخ الباليستية. من جهتها، نفت طهران هذه الاتهامات وأعلن وزير الخارجية الإيراني السابق أمير حسين عبد اللهيان أن بلاده زودت روسيا بهذا النوع من المسيرات قبل اندلاع حرب أوكرانيا. إلى ذلك فرضت الحكومة الأميركية والاتحاد الأوروبي عقوبات متعددة ضد الأفراد والهيئات المختلفة المرتبطة بصناعات الطائرات المسيرة والصواريخ في إيران.

السوسنة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
كويكب قاتل المدن يهدد الأرض خلال 8 سنوات
وكالات - السوسنة رصد العلماء كويكبًا يُلقب بـ"قاتل المدن"، مع فرصة اصطدام بالأرض بلغت 2.3% خلال السنوات الثماني المقبلة، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل". الكويكب، الذي أُطلق عليه اسم "يس آي 4 – YR4 2024"، تم اكتشافه في ديسمبر 2024 عبر محطة "أطلس" لتحذير تأثيرات الكويكبات الأرضية، ومع التحديثات الأخيرة في فبراير 2025، ارتفع احتمال الاصطدام، ما يزيد القلق بشأن تداعياته المحتملة.سيناريو مرعب: انفجار هائل يضرب الأرض أو القمرإذا اصطدم الكويكب بالأرض، فسيطلق طاقة تعادل 8 ميغا طن من مادة الـTNT، أي أكثر من 500 مرة من قوة قنبلة هيروشيما، ما قد يؤدي إلى دمار واسع. وفي سيناريو آخر أكثر رعبًا، يعتقد العلماء أن هناك احتمالًا بنسبة 0.3% أن يضرب الكويكب القمر، ما قد يسبب انفجارًا ضخمًا يولد شظايا نيزكية قد تتجه نحو الأرض.مخاوف من كارثة بحجم اصطدام نيويوركتصور مقطع فيديو أعده المتخصص في الرسوم المتحركة ألفارو غراسيا مونتويا مشهدًا افتراضيًا لكويكب بحجم تمثال الحرية يندفع نحو نيويورك، مشعلًا الغلاف الجوي قبل أن يضرب المدينة بقوة تعادل آلاف القنابل النووية.هل يتكرر سيناريو انقراض الديناصوراترغم أن احتمال الاصطدام ما يزال غير مؤكد، إلا أن التاريخ يشير إلى أن كويكبات مماثلة سببت كوارث كبرى، مثل الكويكب الذي أدى إلى انقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة بعد اصطدامه بشبه جزيرة يوكاتان. فهل يواجه كوكب الأرض مصيرًا مشابهًا؟ إقرأ المزيد :


موقع 24
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- موقع 24
فيديو يكشف سيناريو انفجار مخيف للأرض يعادل 500 قنبلة نووية
كشف فيديو مروع سيناريو مخيف لمصير كوكب الأرض، بعد تحذيرات أطلقتها دراسة حول اقتراب كويكب يُعرف بـ "قاتل للمدن"، يملك فرصة بنسبة 2.3% للاصطدام بالأرض في غضون 8 سنوات. هذا الكويكب، الذي يُحتمل أن يصطدم بالأرض، سيطلق طاقة ضخمة تعادل 8 ميغا طن من مادة الـTNT، وهي طاقة تعادل أكثر من 500 مرة القوة المدمرة للانفجار النووي، الذي حدث في هيروشيما خلال الحرب العالمية الثانية عام 1945. وحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، أنتج هذا الفيديو الصادم حول تأثير الكويكب بواسطة ألفارو غراسيا مونتويا، وهو متخصص في الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، تحت اسم "ميتابال ستوديوز". وأعرب مونتويا عن اعتقاده بأنّ هذا الأمر لن يحدث رغم التكهنات والمخاوف. بالمقابل، ذكر أنّه قبل 66 مليون سنة، اصطدم كويكب عرضه 10 إلى 15 كيلومتراً بشبه جزيرة يوكاتان في المكسيك، وكانت العواقب دماراً واضطراباً على مستوى الكوكب، أدى إلى محو الديناصورات إلى الأبد. ويظهر الفيديو صخرة فضائية بحجم تمثال الحرية وهي تحترق أثناء سقوطها من السماء، قبل أن تصطدم بمدينة نيويورك بقوة مذهلة. ارتفاع نسبة الخطر رصد علماء "محطة نظام التنبيه الأخير لتأثيرات الكويكبات الأرضية – أطلس" الكويكب في ديسمبر (كانون الأول) 2024، لذلك أطلقوا عليه اسم "يس آي 4 – YR4 2024"، وعندها كانت فرصة الاصطدام 1% فقط. لكن التحليلات الجديدة خلال فبراير (شباط) الجاري رفعت هذه النسبة إلى 2.3%، وهو ما دفع الخبراء إلى التخوّف من أن تزداد مع مرور السنين، خاصة مع توقع أكثر إثارة للخوف حول مسار الكويكب، وإمكانية الاصطدام المباشر بالقمر. القمر في خطر حذر مهندس العمليات في مسح "كاتالينا سكاي" بجامعة أريزونا، الدكتور ديفيد رانكين، من أن هناك فرصة بنسبة 0.3% تقريباً لإصابة القمر، بمعدل 50 ألف كلم في الساعة، ما يعادل إطلاق العنان لـ 343 ضعف من حجم قنبلة هيروشيما النووية. وبقدر ما يبدو هذا مدمرًا، فقد قال العلماء في الواقع إن انفجاراً قمرياً من هذا النوع يمكن أنْ يولّد وابلاً نيزكيّاً باتجاه الأرض. وأشار أستاذ علوم الكواكب في "إمبريال كوليدج" بلندن غاريث كولينز إلى أن انفجارات الصخور المتبخرة من القمر ستكون مرئية من الأرض، حتى في النهار".