#أحدث الأخبار مع #ـVأخبار مصر٣٠-٠٣-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرسيلين ديون في يوم ميلادها.. كيف تطورت أناقتها عبر السنين؟سيلين ديون في يوم ميلادها.. كيف تطورت أناقتها عبر السنين؟ منذ بداياتها في عالم الموسيقى وحتى اليوم، لم تكنمجرد أيقونة غنائية بصوتها العذب وأغانيها الخالدة، بل أيضاً رمزاً للأناقة والجاذبية التي تطورت بمرور السنين، وبمناسبة يوم ميلادها، نسترجع رحلتها في عالم الموضة، من في الثمانينيات والتسعينيات إلى الأساليب الجريئة والعصرية التي خطفت بها الأنظار في العشرينيات؛ لتكتشفي كيف تحولتإلى واحدة من أكثر النجمات تأثيراً في عالم؟ دعونا نلقي نظرة على أبرز محطاتها الأنيقة!إطلالات سيلين ديون في الثمانينياتكانتحريصة على مواكبة الموضة منذ ظهورها في سن الثالثة عشرة، حيث كانت تعتمد إطلالات بسيطة بالجينز المزين بطبعات ملونة، الذي كان رائجاً في هذا الوقت، مع الجاكيت الجينز القصير، الذي عاد مجدداً إلى عالم الموضة.إطلالات سيلين ديون في التسعينياتفي بداية التسعينيات، لم يطرأ تغير كبير على إطلالات سيلين ديون؛ فما زالت الفتاة الصغيرة التي تعتمد قطع أزياء بسيطة وعصرية مواكبة للموضة حينها، وكانت تميل للألوان الأساسية مثل الأبيض والأسود بتصاميم كلاسيكية راقية.في هذا الوقت، اشتهرت ديون بارتداءالقصيرة الكلاسيكية والفساتين العمودية الأنيقة ذات الأشرطة الرفيعة للغاية، ومع ذلك، ظهرت بوادر مبكرة على ميلها للمخاطرة في عالم الموضة.في محاولة لتجربة الجانب الآخر من أسلوب التسعينيات، خطفت سيلين ديون الأنظار بالثوب الأحمر المزين بأشرطة متداخلة منVersace، وذلك في حفل American Music Awards بدورته العشرين.وقد ظهرت بهذا الفستان الميتاليكي الفضي لحضور حفل Annual Academy Awards لعام 1997، الذي تميز بالحمالات والياقة الـV، مع الشق الأمامي الطويل، وينتهي بالأسود البرَّاق من أسفل.بفضل أغنية 'My Heart Will Go On'، التي تصدرت قوائم الأغاني من فيلم تايتانيك لعام 1997، وبينما كان من الممكن أن يتجنب المشاهير الآخرون المخاطرة، أردات ديون أن تثبت بصمتها في عالم الموضة ببدلة كلاسيكية باللون الأسود، كانت عكس بريق هوليوود المعتاد حينها، ومع أن هذه البدلة لاقت انتقادات واسعة من النقاد آنذاك؛ فإنها تبدو الآن أكثر جرأة وتطوراً بعد أكثر من عقدين من الزمن.وبالطبع، كانت أكثر لحظات ديون إثارة للجدل في عالم الموضة في ذلك العقد هي إطلالتها في حفل توزيع جوائزلعام 1999، عندما ارتدت بدلة غاليانو المثيرة للجدل ذات الياقة الخلفية، وفي تلك المرحلة من مسيرتها المهنية، كانت ديون نجمة ساطعة في عالم الفن والموضة.إطلالات سيلين ديون في الألفية الثالثةرسخت المغنية مكانتها كنجمة في أوائل العام 2000 باختياراتها الجريئة للأزياء؛ ما جعلها تتألق وتخطف الأنظار دوماً، حيث تعتمد الفساتين المبهرة، بالألوان الساحرة والمرصعة بالتطريزات البرَّاقة لتبدو فخمة ولافتة.لم يكن التغيير في أسلوب سيلين ديون مقتصراً على الأزياء، بل أيضاً في قصَّات الشعر، فقامت بقص شعرها بأسلوب جريء يواكب الموضة مستوحى من القصَّات الرجالية، ولكنها لم تتخلَّ عن أنوثتها باختيار الفساتين المكشوفة ذات الألوان النابضة بالحياة، كهذه الإطلالة بالفستان الفوشيا في عام 2003.سر التغيير في إطلالات دينا الشربينيكانت إطلالات سيلين ديون متجددة دوماً؛ فلا تعتمد تصميماً أو قصَّة واحدة، وتحرص على التنوع أيضاً في الألوان؛ فلم تستمر طوال الوقت بارتداء الفساتين الطويلة، واختارت بعض الفساتين القصيرة أبرزها هذا الفستان الذهبي والمزين بالشراشيب.ولنتوقف قليلاً مع إطلالات سيلين ديون في عام 2007، حيث حفل هذا العام بالعديد من الفساتين الساحرة التي تألقت بها في حفلاتها، ومن خلال إطلالات سيلين ديون في هذا العام، يمكننا القول أنها كانت سابقة لعصرها؛ فهذا التصميم عاد مجدداً وبقوة إلى عالم الموضة مؤخراً، وهو ما يدل على إتقانها لاختيار التصاميم الأيقونية التي لا تنتهي موضتها بمرور السنين.أجمل إطلالات النجمات في حفل جوائز الأوسكار على مَر السنواتكما أن هذه الإطلالات تبدو وكأنها حديثة؛ فلا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٣٠-٠٣-٢٠٢٥ترفيهأخبار مصرسيلين ديون في يوم ميلادها.. كيف تطورت أناقتها عبر السنين؟سيلين ديون في يوم ميلادها.. كيف تطورت أناقتها عبر السنين؟ منذ بداياتها في عالم الموسيقى وحتى اليوم، لم تكنمجرد أيقونة غنائية بصوتها العذب وأغانيها الخالدة، بل أيضاً رمزاً للأناقة والجاذبية التي تطورت بمرور السنين، وبمناسبة يوم ميلادها، نسترجع رحلتها في عالم الموضة، من في الثمانينيات والتسعينيات إلى الأساليب الجريئة والعصرية التي خطفت بها الأنظار في العشرينيات؛ لتكتشفي كيف تحولتإلى واحدة من أكثر النجمات تأثيراً في عالم؟ دعونا نلقي نظرة على أبرز محطاتها الأنيقة!إطلالات سيلين ديون في الثمانينياتكانتحريصة على مواكبة الموضة منذ ظهورها في سن الثالثة عشرة، حيث كانت تعتمد إطلالات بسيطة بالجينز المزين بطبعات ملونة، الذي كان رائجاً في هذا الوقت، مع الجاكيت الجينز القصير، الذي عاد مجدداً إلى عالم الموضة.إطلالات سيلين ديون في التسعينياتفي بداية التسعينيات، لم يطرأ تغير كبير على إطلالات سيلين ديون؛ فما زالت الفتاة الصغيرة التي تعتمد قطع أزياء بسيطة وعصرية مواكبة للموضة حينها، وكانت تميل للألوان الأساسية مثل الأبيض والأسود بتصاميم كلاسيكية راقية.في هذا الوقت، اشتهرت ديون بارتداءالقصيرة الكلاسيكية والفساتين العمودية الأنيقة ذات الأشرطة الرفيعة للغاية، ومع ذلك، ظهرت بوادر مبكرة على ميلها للمخاطرة في عالم الموضة.في محاولة لتجربة الجانب الآخر من أسلوب التسعينيات، خطفت سيلين ديون الأنظار بالثوب الأحمر المزين بأشرطة متداخلة منVersace، وذلك في حفل American Music Awards بدورته العشرين.وقد ظهرت بهذا الفستان الميتاليكي الفضي لحضور حفل Annual Academy Awards لعام 1997، الذي تميز بالحمالات والياقة الـV، مع الشق الأمامي الطويل، وينتهي بالأسود البرَّاق من أسفل.بفضل أغنية 'My Heart Will Go On'، التي تصدرت قوائم الأغاني من فيلم تايتانيك لعام 1997، وبينما كان من الممكن أن يتجنب المشاهير الآخرون المخاطرة، أردات ديون أن تثبت بصمتها في عالم الموضة ببدلة كلاسيكية باللون الأسود، كانت عكس بريق هوليوود المعتاد حينها، ومع أن هذه البدلة لاقت انتقادات واسعة من النقاد آنذاك؛ فإنها تبدو الآن أكثر جرأة وتطوراً بعد أكثر من عقدين من الزمن.وبالطبع، كانت أكثر لحظات ديون إثارة للجدل في عالم الموضة في ذلك العقد هي إطلالتها في حفل توزيع جوائزلعام 1999، عندما ارتدت بدلة غاليانو المثيرة للجدل ذات الياقة الخلفية، وفي تلك المرحلة من مسيرتها المهنية، كانت ديون نجمة ساطعة في عالم الفن والموضة.إطلالات سيلين ديون في الألفية الثالثةرسخت المغنية مكانتها كنجمة في أوائل العام 2000 باختياراتها الجريئة للأزياء؛ ما جعلها تتألق وتخطف الأنظار دوماً، حيث تعتمد الفساتين المبهرة، بالألوان الساحرة والمرصعة بالتطريزات البرَّاقة لتبدو فخمة ولافتة.لم يكن التغيير في أسلوب سيلين ديون مقتصراً على الأزياء، بل أيضاً في قصَّات الشعر، فقامت بقص شعرها بأسلوب جريء يواكب الموضة مستوحى من القصَّات الرجالية، ولكنها لم تتخلَّ عن أنوثتها باختيار الفساتين المكشوفة ذات الألوان النابضة بالحياة، كهذه الإطلالة بالفستان الفوشيا في عام 2003.سر التغيير في إطلالات دينا الشربينيكانت إطلالات سيلين ديون متجددة دوماً؛ فلا تعتمد تصميماً أو قصَّة واحدة، وتحرص على التنوع أيضاً في الألوان؛ فلم تستمر طوال الوقت بارتداء الفساتين الطويلة، واختارت بعض الفساتين القصيرة أبرزها هذا الفستان الذهبي والمزين بالشراشيب.ولنتوقف قليلاً مع إطلالات سيلين ديون في عام 2007، حيث حفل هذا العام بالعديد من الفساتين الساحرة التي تألقت بها في حفلاتها، ومن خلال إطلالات سيلين ديون في هذا العام، يمكننا القول أنها كانت سابقة لعصرها؛ فهذا التصميم عاد مجدداً وبقوة إلى عالم الموضة مؤخراً، وهو ما يدل على إتقانها لاختيار التصاميم الأيقونية التي لا تنتهي موضتها بمرور السنين.أجمل إطلالات النجمات في حفل جوائز الأوسكار على مَر السنواتكما أن هذه الإطلالات تبدو وكأنها حديثة؛ فلا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه