#أحدث الأخبار مع #ـantitsunamiIM Lebanon٠٢-٠٥-٢٠٢٥سياسةIM Lebanonافرام: لم نتمكن من الوصول إلى توافق في بلدية جونيةأعرب النائب نعمة افرام، عن رضاه إزاء التحضيرات للانتخابات البلدية، مشيرا إلى أن 'الاستعدادات ممتازة وأحيي وزير الداخلية أحمد الحجار على جهوده'. وقال افرام في حديث للـmtv: 'لفتني التوافق الذي تمّ التوصّل إليه من قبل الكثير من البلديّات، والمشهد مختلف عما كنا نشهده في الانتخابات الماضية'. وأوضح أن 'السبيل الأساسي للتخلص من المال الانتخابي يكون من خلال التحوّل إلى الاقتصاد الرقمي والعملة الرقمية ووقف 'الكاش'، ويجب العمل على ذلك قبل الانتخابات النيابية المقبلة'. وأضاف: 'نفسنا 'وفاقي' في العائلة ونعمل دائماً من أجل تقريب وجهات النظر، لكننا لم نتمكن للأسف من الوصول إلى توافق في بلدية جونية بالرّغم من أنّ النسبة لذلك كانت تقارب الـ90 في المئة'. وذكر أنه 'اتفقنا على أن 'النيابية' منفصلة عن 'البلدية' في جونية، والأولوية ستكون للإنماء والاقتصاد والسياسة يجب أن تكون أداة لتطوير حياة الإنسان'. وتابع افرام: 'أجرينا دراسة عميقة لما يحتاجه أهل جونية ووجدنا أن 70 في المئة من الاهالي ضد البلدية الحالية، في ما يشبه الـanti tsunami التي كانت قائمة سابقا'. كما لفت إلى أن 'مدة صلاحية البلدية الحالية في جونية انتهت مع انتهاء العهد السابق، وأصبحنا اليوم في عهد السيادة بعد 50 عاماً من المعاناة'. وكشف افرام عن أن 'هناك 11 عضواً من بلدية جونية الحالية ملتزمون سياسياً مع التيار الوطني الحر، وباتوا وكأنهم يضعون أقنعة تضلّل الرأي العام في ما يشبه قصّة chaperon rouge والذئب'.
IM Lebanon٠٢-٠٥-٢٠٢٥سياسةIM Lebanonافرام: لم نتمكن من الوصول إلى توافق في بلدية جونيةأعرب النائب نعمة افرام، عن رضاه إزاء التحضيرات للانتخابات البلدية، مشيرا إلى أن 'الاستعدادات ممتازة وأحيي وزير الداخلية أحمد الحجار على جهوده'. وقال افرام في حديث للـmtv: 'لفتني التوافق الذي تمّ التوصّل إليه من قبل الكثير من البلديّات، والمشهد مختلف عما كنا نشهده في الانتخابات الماضية'. وأوضح أن 'السبيل الأساسي للتخلص من المال الانتخابي يكون من خلال التحوّل إلى الاقتصاد الرقمي والعملة الرقمية ووقف 'الكاش'، ويجب العمل على ذلك قبل الانتخابات النيابية المقبلة'. وأضاف: 'نفسنا 'وفاقي' في العائلة ونعمل دائماً من أجل تقريب وجهات النظر، لكننا لم نتمكن للأسف من الوصول إلى توافق في بلدية جونية بالرّغم من أنّ النسبة لذلك كانت تقارب الـ90 في المئة'. وذكر أنه 'اتفقنا على أن 'النيابية' منفصلة عن 'البلدية' في جونية، والأولوية ستكون للإنماء والاقتصاد والسياسة يجب أن تكون أداة لتطوير حياة الإنسان'. وتابع افرام: 'أجرينا دراسة عميقة لما يحتاجه أهل جونية ووجدنا أن 70 في المئة من الاهالي ضد البلدية الحالية، في ما يشبه الـanti tsunami التي كانت قائمة سابقا'. كما لفت إلى أن 'مدة صلاحية البلدية الحالية في جونية انتهت مع انتهاء العهد السابق، وأصبحنا اليوم في عهد السيادة بعد 50 عاماً من المعاناة'. وكشف افرام عن أن 'هناك 11 عضواً من بلدية جونية الحالية ملتزمون سياسياً مع التيار الوطني الحر، وباتوا وكأنهم يضعون أقنعة تضلّل الرأي العام في ما يشبه قصّة chaperon rouge والذئب'.