أحدث الأخبار مع #فابريزيومارتشيلي،


الوطنية للإعلام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطنية للإعلام
وزير الزراعة في افتتاح أسواق المزارعين الحضرية في طرابلس: تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين الشركاء الدوليين والمحليين
وطنية - افتتحت جمعية "LFMC" بالتعاون مع بلدية طرابلس وهيئات أممية أسواق المزارعين الحضرية في طرابلس، في حديقة الملك فهد، بحضور حشد من المدعوين من مختلف الجهات الرسمية والداعمة للمشروع، تقدمهم وزير الزراعة الدكتور نزار هاني، السفير الإيطالي في لبنان فابريزيو مارتشيلي، الوزيرة السابقة الدكتورة وفاء الضيقة حمزة، رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق، المدير العام للتحالف العالمي لأسواق المزارعين ومؤسسة فوندازيوني كامبانيا أميركا السيد كارميلو تروكولي، المدير العام للوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائية السيد ريكاردو روسكوني، نائب المدير العام سيام باري، والسيد بياجيو دي تيرليزي، وحشد من النواب والشخصيات والمهتمين. الأبيض بداية مع النشيدين الوطنيين اللبناني الإيطالي، وادارت الحفل رئيسة مصلحة وزارة الزراعة في لبنان الشمالي سونيا الأبيض، التي رحّبت بالحضور، وعرفت ب"المشروع ودوره الريادي". وألقيت كلمات لكل من مدير الجمعية اللبنانية لتآلف أسواق المزارعين جان خيرالله، عضو في أسواق طرابلس والجمعية اللبنانية لتآلف أسواق المزارعين نهاد الشيخ، وكارميلو تروكولي، ريكاردو روسكوني، بياجيو دي تيرليزي، سفيرة منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) في لبنان فيرونيكا كواترولا. وأكدت الكلمات "أهمية المشروع في تعزيز دور المزارعين وتصريف انتاجهم وتنمية خبراتهم"، وتميزت ب"إبراز أهمية دعم المزارعين المحليين وتعزيز الاقتصاد الزراعي في لبنان، خاصة في مدينة طرابلس التي تعتبر مركزًا حيويًا للتنمية الزراعية". ورأى المتحدثون أن " الحدث كان ناجحًا بجميع المقاييس، وقد شكّل منصة حيوية للتواصل بين المزارعين والمستهلكين والداعمين من القطاعين العام والخاص، في خطوة رائدة نحو تعزيز الأمن الغذائي ودعم الزراعة المستدامة في لبنان". يمق وتحدث رئيس البلدية الدكتور يمق، فقال: "يسرنا في بلدية طرابلس ان نكون شركاء في هذا المشروع الحيوي الذي يُعنى بشريحة مهمة من المجتمع الطرابلسي والشمالي بجهود مشكورة من تجمع أسواق المزارعين في لبنان، بهدف الترويج للزراعة ضمن مسافة قصيرة، وتأمين البديل التسويقي لدعم الإنتاج المحلي، عبر ايجاد أسواق المزارعين للمنتجين المستقلين لتساعدهم على كسب عيش كريم من عملهم، من خلال بيع منتجات الى المستهلكين مباشرة في سوق المزارعين الذي نطلقه الان، وهو يوم واحد من كل اسبوع ويلتزم التزاما كاملا بالقانون والسلامة العامة واحترام البيئة وصحة المستهلكين، والذي سيشكل ملتقى المجتمع المحلي، ويوفر إطارًا لأفضل الممارسات في إدارة أسواق المزارعين ودمجها في خطط التنمية الحضارية للمدن". أضاف: "طرابلس الفيحاء اعتمدت طوال تاريخها الريادي والحضاري على الزراعة وكثرة البساتين، سواء لأشجار الليمون او الزيتون، واحتلت بجدارة لقب الفيحاء نسبة لانتشار عبق أريج زهر الليمون والزفير بكثافة، لكن للأسف لم تحافظ طرابلس على لقبها ولم تعد طرابلس هي الفيحاء التي تغنى بها كبار الشعراء والرحالة العرب والاجانب الذين قصدوا المدينة، ولاسباب كثيرة، لن اخوض فيها، بل اشير الى ان المناطق الساحلية من المدينة كانت تسمّى "بساتين طرابلس" او السقي الغربي، التي باتت تعرف اليوم بالضم والفرز، وتحولت مرتعاً للباطون المسلّح والبنايات الشاهقة بعدما اجتثت الاف الأشجار، وهنا وبحضور معالي الوزير هاني الذي لنا ملء الثقة به وبحكومة الرئيس نواف سلام، شأننا كما شأن كل اللبنانيين الذي منحوا الثقة للعهد الجديد برئاسة فخامة الرئيس العماد جوزاف عون بعد سنوات عجاف وانهيار سياسي واقتصادي وامني، من هنا نناشد فخامة الرئيس ودولة الرئيس والوزراء العمل على رفع الحرمان والإهمال عن طرابلس التي كانت جوهرة المدن وعاصمة حقيقية على شاطئ البحر المتوسط، مقومات النهوض والنجاح كبيرة وكثيرة ولن اعدها، وباتت راسخة في اذهان الجميع، مسؤولين ومواطنين". وتابع: "بإسمي وباسم كل الطرابلسيين اتقدم بجزيل الشكر للحكومة الإيطالية على دعمها للمشاريع التنموية في طرابلس، شكرا سيام باري وتآلف أسواق المزارعين العالمية. كما أشكر الأخوة في تجمع أسواق المزارعين في لبنان وتحديدا في سوقنا هذا في حديقة الملك فهد، على أمل أن يكون فأل خير لطرابلس وكل لبنان ويخلق فرص عمل مثمرة للمزارعين الشماليين، و أكرر شكري و ترحيبي بكم في عاصمة الشمال طرابلس". مارسيلي وأكد السفير الإيطالي مارسيلي، في كلمته أهمية المشروع، وقال: "هذا السوق لا يمثل أداة مهمة للتنمية المحلية فحسب، بل هو مثال ملموس على كيفية أن تكون الزراعة المستدامة محركًا للإدماج والابتكار والسياحة المسؤولة. وتفخر إيطاليا بأن تدعم، من خلال تعاونها، مثل هذه المبادرات التي تقوي المجتمعات المحلية وتعزز التراث الريفي وتشجع نماذج غذائية عادلة وصديقة للبيئة". هاني كلمة الختام، كانت لوزير الزراعة هاني، أكد فيها أن "سوق المزارعين هو أكثر من مجرد مساحة لبيع المنتجات، فهو امتداد مباشر للنشاط الزراعي من الحقل إلى المستهلك، دون وسطاء. وهو بمثابة أداة فعالة لدعم الزراعة الأسرية، وتعزيز التسويق اللامركزي، وتحفيز الاقتصاد المحلي، وبناء علاقة ثقة وجودة واستدامة بين المزارعين والمستهلكين". وقال: "هذه المبادرة هي خطوة أساسية نحو نظام تسويق أكثر عدالة وفعالية، نظام يمكّن المزارعين، نساءً ورجالاً، من تسويق منتجاتهم بكرامة وربحية، ويحسّن سبل عيشهم، ويعزز الأمن الغذائي الوطني، ويشجع على استهلاك المنتجات المحلية الطازجة". وشدد على "ضرورة التزام الوزارة بدعم هذه المبادرة وتوسيع نطاقها من خلال توفير الدعم الفني للمزارعين المشاركين"، مؤكداً أن" افتتاح سوق المزارعين اليوم يمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون بين الشركاء الدوليين والمحليين. وهو يؤكد على قدرة المجتمعات الريفية والحضرية على حد سواء على الازدهار عندما تتاح لها الفرص والدعم المناسبين". قص الشريط وأخيرا، تم قص الشريط الرمزي إيذانًا بافتتاح السوق، تلته جولة في صالة العرض، حيث أتيح للضيوف لقاء المنتجين المحليين والتعرف على منتجاتهم مباشرة.


النشرة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النشرة
الزين خلال نزهة في محمية شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا
أكدت وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين "أن المحميات الطبيعية ليست مجرد أماكن محمية، بل هي نظم بيئية حية تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا". وقالت "هذا التنزه المسرحي هو مثال على كيفية التعبير الإبداعي عن أهمية الحفاظ على الطبيعة"، مشيرة إلى أنه "من خلال إشراك الناس عن طريق الفن، نحن قادرون على غرس تقدير أعمق للتنوع البيولوجي وإلهام جيل جديد لاتخاذ إجراءات هادفة نحو حماية التراث الطبيعي الغني في لبنان"، وذلك خلال الاحتفال باليوم العالمي للمسرح، تحت عنوان "مسرحية ع درب المحمية"، في محمية شننعير الطبيعية من تنظيم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالشراكة مع وزارة البيئة وسفارة الجمهورية الإيطالية في لبنان والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي حيث إنطلقت نزهة داخل المحمية تخللها عرض مسرحي تفاعلي، حضره سفير ايطاليا في لبنان فابريزيو مارتشيلي، الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الانمائي بليرتا أليكو، ومديرة الوكالة الايطالية للتعاون الانمائي في بيروت أليساندرا بيرماتي. وكان في استقبالهم النائب السابق نعمة الله أبي نصر ورئيس لجنة المحمية الاميرال بيار أبي نصر. ولفت السفير الايطالي إلى "أن الجمهورية الإيطالية لطالما دافعت عن التآزر بين التراث الثقافي والحفاظ على البيئة". واعتبر "أن هذه المبادرة تجسّد هذه الرؤية تمامًا، حيث تستخدم المسرح والموسيقى كجسور بين الطبيعة والمجتمع". وقال "نحن نؤمن بأن رفع الوعي من خلال الثقافة لا يقتصر على التوعية فحسب، بل إنه يقوي النسيج الاجتماعي اللازم لدعم التنمية المستدامة أيضاً"، مضيفاً "نحن فخورون بدعم هذا التعاون الذي يجمع بين التوعية والفن والبيئة بطريقة ديناميكية ومؤثرة". بدورها، رأت الممثلة المقيمة لبرنامج الامم المتحدة الانمائي "أن جهود الحفاظ على البيئة تتطلب أن تسير جنبًا إلى جنب مع المشاركة المجتمعية والإبداع". وقالت "من خلال هذا الحدث، أظهرنا كيف يمكن للرسائل البيئية أن تلقى صدى أعمق عندما يتم إيصالها من خلال الفن"، معتبرة "أن حماية التنوع البيولوجي أمر ضروري، ليس فقط لصحة النظم الإيكولوجية، ولكن لبناء القدرة على التكيّف مع المناخ، ودعم سبل العيش، وتأمين مستقبل مستدام". وختمت "يفتخر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بشراكته في مبادرات مماثلة تحتفي بالابتكار وتعزز في الوقت نفسه الإشراف البيئي الهادف". اما مديرة الوكالة الايطالية للتعاون فأكدت أنه "من الناحية التاريخية، ترتبط البيئة بالثقافة ارتباطاً وثيقاً، فالطبيعة ليست فقط الإطار الجغرافي لأنشطتنا الثقافية، بل هي عنصر أساسي ومحدد لتاريخنا وهويتنا". وقالت "يهدد كلّ من التوسع الحضري والتدهور البيئي ونقص الأنظمة هذا الترابط، مما يتسبب في انفصال متزايد عن الطبيعة". وشددت على "أن هذه النزهة المسرحية هي أفضل مثال على الجهود المبذولة للحفاظ على هذا الرابط وتعزيزه". وكان النائب أبي نصر رحّب بوزيرة البيئة وبالمشاركين، وشرح ظروف تقديمه اقتراح قانون لإنشاء المحمية بتاريخ 23 تموز 2010 حيث أقر بالاجماع في مجلس النواب. وذكّر أنه طلب في عهد وزير البيئة الاسبق طارق الخطيب إنشاء قصر للمحميات الطبيعية في منطقة شننعير"، وقال "صحيح أن شننعير هي أصغر المحميات الطبيعية في لبنان إذ تمتج على مساحة 27 هكتاراً، ولكن ما يميّزها هو قربها من كل المناطق وتشرف على مناظر بانورامية خلابة لخليج جونية على البحر الاربيض المتوسط". وقد حوّل العرض المسرحي المسار الذي امتد على مسافة 2 كلم داخل محمية شننعير إلى مسرح حيّ وجذاب وديناميكي، حيث تم عرض الموسيقى الحية والرقصات والعناصر الفنية من خلال المزج الديناميكي بين التنوع البيولوجي والحفاظ على الطبيعة والعلاقة بين الإنسان والطبيعة. وقدّم أربعون طالبًا من المعهد الأنطوني- بعبدا عروضًا في محطات مختلفة على طول المسار، وعرضوا الإرث البيئي والثقافي للمحمية، بما في ذلك دور الحياة البرية في الحفاظ على التوازن البيئي، والممارسات المستدامة للغابات، والترميم المستمر للمنازل الحجرية التاريخية وأتون الكلس الذي يصور العلاقة العميقة بين حياة القرية والبيئة المحيطة بها.

ليبانون 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
الزين من شننعير: المحميات نُظُم بيئية حيّة تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا
تحت عنوان "مسرحية ع درب المحمية"، تم الاحتفال باليوم العالمي للمسرح، في محمية شننعير الطبيعية من تنظيم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالشراكة مع وزارة البيئة وسفارة الجمهورية الإيطالية في لبنان والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي حيث إنطلقت نزهة داخل المحمية تخللها عرض مسرحي تفاعلي حضرته وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين، سفير ايطاليا في لبنان فابريزيو مارتشيلي، الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الانمائي بليرتا أليكو، ومديرة الوكالة الايطالية للتعاون الانمائي في بيروت أليساندرا بيرماتي. وكان في استقبالهم النائب السابق نعمة الله أبي نصر ورئيس لجنة المحمية الاميرال بيار أبي نصر. وقد حوّل العرض المسرحي المسار الذي امتد على مسافة 2 كلم داخل محمية شننعير إلى مسرح حيّ وجذاب وديناميكي، حيث تم عرض الموسيقى الحية والرقصات والعناصر الفنية من خلال المزج الديناميكي بين التنوع البيولوجي والحفاظ على الطبيعة والعلاقة بين الإنسان والطبيعة. وقدّم أربعون طالبًا من المعهد الأنطوني- بعبدا عروضًا في محطات مختلفة على طول المسار، وعرضوا الإرث البيئي والثقافي للمحمية، بما في ذلك دور الحياة البرية في الحفاظ على التوازن البيئي، والممارسات المستدامة للغابات، والترميم المستمر للمنازل الحجرية التاريخية وأتون الكلس الذي يصور العلاقة العميقة بين حياة القرية والبيئة المحيطة بها. وأكدت الوزيرة الزين في المناسبة "أن "المحميات الطبيعية ليست مجرد أماكن محمية، بل هي نظم بيئية حية تحكي قصة أرضنا وشعبنا وتقاليدنا". وقالت "هذا التنزه المسرحي هو مثال على كيفية التعبير الإبداعي عن أهمية الحفاظ على الطبيعة"، مشيرة إلى أنه "من خلال إشراك الناس عن طريق الفن، نحن قادرون على غرس تقدير أعمق للتنوع البيولوجي وإلهام جيل جديد لاتخاذ إجراءات هادفة نحو حماية التراث الطبيعي الغني في لبنان". ولفت السفير الايطالي إلى "أن الجمهورية الإيطالية لطالما دافعت عن التآزر بين التراث الثقافي والحفاظ على البيئة". واعتبر "أن هذه المبادرة تجسّد هذه الرؤية تمامًا، حيث تستخدم المسرح والموسيقى كجسور بين الطبيعة والمجتمع". وقال "نحن نؤمن بأن رفع الوعي من خلال الثقافة لا يقتصر على التوعية فحسب، بل إنه يقوي النسيج الاجتماعي اللازم لدعم التنمية المستدامة أيضاً"، مضيفاً "نحن فخورون بدعم هذا التعاون الذي يجمع بين التوعية والفن والبيئة بطريقة ديناميكية ومؤثرة". بدورها ، رأت الممثلة المقيمة لبرنامج الامم المتحدة الانمائي "أن جهود الحفاظ على البيئة تتطلب أن تسير جنبًا إلى جنب مع المشاركة المجتمعية والإبداع". وقالت "من خلال هذا الحدث، أظهرنا كيف يمكن للرسائل البيئية أن تلقى صدى أعمق عندما يتم إيصالها من خلال الفن"، معتبرة "أن حماية التنوع البيولوجي أمر ضروري، ليس فقط لصحة النظم الإيكولوجية، ولكن لبناء القدرة على التكيّف مع المناخ، ودعم سبل العيش، وتأمين مستقبل مستدام". وختمت "يفتخر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بشراكته في مبادرات مماثلة تحتفي بالابتكار وتعزز في الوقت نفسه الإشراف البيئي الهادف". اما مديرة الوكالة الايطالية للتعاون فأكدت أنه "من الناحية التاريخية، ترتبط البيئة بالثقافة ارتباطاً وثيقاً، فالطبيعة ليست فقط الإطار الجغرافي لأنشطتنا الثقافية، بل هي عنصر أساسي ومحدد لتاريخنا وهويتنا". وقالت "يهدد كلّ من التوسع الحضري والتدهور البيئي ونقص الأنظمة هذا الترابط، مما يتسبب في انفصال متزايد عن الطبيعة". وشددت على "أن هذه النزهة المسرحية هي أفضل مثال على الجهود المبذولة للحفاظ على هذا الرابط وتعزيزه". وكان النائب أبي نصر رحّب بوزيرة البيئة وبالمشاركين، وشرح ظروف تقديمه اقتراح قانون لإنشاء المحمية بتاريخ 23 تموز 2010 حيث أقر بالاجماع في مجلس النواب. وذكّر أنه طلب في عهد وزير البيئة الاسبق طارق الخطيب إنشاء قصر للمحميات الطبيعية في منطقة شننعير"، وقال "صحيح أن شننعير هي أصغر المحميات الطبيعية في لبنان إذ تمتج على مساحة 27 هكتاراً، ولكن ما يميّزها هو قربها من كل المناطق وتشرف على مناظر بانورامية خلابة لخليج جونية على البحر الاربيض المتوسط".