#أحدث الأخبار مع #فارس_الميريالأنباءمنذ يوم واحدترفيهالأنباءالفنان التشكيلي فارس الميري شارك في معرض «رؤى مصرية» بعدد من اللوحات الإبداعيةشارك الفنان التشكيلي المصري فارس الميري بعدد من اللوحات الفنية الإبداعية في معرض «رؤى مصرية» السابع الذي نظمته السفارة المصرية بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وحصد المشاركون إعجاب العديد من السفراء والديبلوماسيين وحضور المعرض الذي يتزامن مع احتفالات دولة الكويت باختيارها عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025. وقال الفنان فارس الميري لـ «الأنباء» ان لوحاته المشاركة في المعرض هذا العام وهي لوحة «غموض اللعبة» و«التحدي» و«نظرة امل» جميعها تتسم بتركيبها الرمزي الغني، حيث تجمع بين عناصر متعددة تعبر عن مفاهيم القوة، الحظ، الجمال، والاستراتيجية. وأوضح ان لوحة «التحدي» تعتمد اللوحة على توظيف درجات ألوان متباينة، حيث تبرز الألوان الدافئة مثل الأحمر والذهبي لتعزيز الشعور بالحيوية والقوة، مقابل الألوان الباردة التي تضفي توازنا بصريا وتحافظ على التفاعل بين العناصر المختلفة. توزيع الضوء والظل يعزز العمق، مما يمنح المشهد أبعادا إضافية ويبرز التفاصيل الدقيقة في كل عنصر. وأشار إلى ان اللوحة تعرض تكوينا مدروسا يجمع بين الرمزية الواقعية والانطباعية، حيث تبرز تفاصيل دقيقة تلعب دورا في تعزيز السرد البصري، الترابط بين العناصر يفتح المجال لتفسيرات مختلفة، مما يجعلها قطعة فنية تثير الفكر وتجذب التأمل العميق. وأكد انه من وجهة نظر أكاديمية، يمكن اعتبار هذه اللوحة مثالا ممتازا على الدمج بين الواقعية والتعبير الرمزي بأسلوب تقني متقن.
الأنباءمنذ يوم واحدترفيهالأنباءالفنان التشكيلي فارس الميري شارك في معرض «رؤى مصرية» بعدد من اللوحات الإبداعيةشارك الفنان التشكيلي المصري فارس الميري بعدد من اللوحات الفنية الإبداعية في معرض «رؤى مصرية» السابع الذي نظمته السفارة المصرية بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وحصد المشاركون إعجاب العديد من السفراء والديبلوماسيين وحضور المعرض الذي يتزامن مع احتفالات دولة الكويت باختيارها عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025. وقال الفنان فارس الميري لـ «الأنباء» ان لوحاته المشاركة في المعرض هذا العام وهي لوحة «غموض اللعبة» و«التحدي» و«نظرة امل» جميعها تتسم بتركيبها الرمزي الغني، حيث تجمع بين عناصر متعددة تعبر عن مفاهيم القوة، الحظ، الجمال، والاستراتيجية. وأوضح ان لوحة «التحدي» تعتمد اللوحة على توظيف درجات ألوان متباينة، حيث تبرز الألوان الدافئة مثل الأحمر والذهبي لتعزيز الشعور بالحيوية والقوة، مقابل الألوان الباردة التي تضفي توازنا بصريا وتحافظ على التفاعل بين العناصر المختلفة. توزيع الضوء والظل يعزز العمق، مما يمنح المشهد أبعادا إضافية ويبرز التفاصيل الدقيقة في كل عنصر. وأشار إلى ان اللوحة تعرض تكوينا مدروسا يجمع بين الرمزية الواقعية والانطباعية، حيث تبرز تفاصيل دقيقة تلعب دورا في تعزيز السرد البصري، الترابط بين العناصر يفتح المجال لتفسيرات مختلفة، مما يجعلها قطعة فنية تثير الفكر وتجذب التأمل العميق. وأكد انه من وجهة نظر أكاديمية، يمكن اعتبار هذه اللوحة مثالا ممتازا على الدمج بين الواقعية والتعبير الرمزي بأسلوب تقني متقن.