logo
#

أحدث الأخبار مع #فارسي

مهرجان كان يؤبّن المصوِّرة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة
مهرجان كان يؤبّن المصوِّرة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة

جريدة الايام

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الايام

مهرجان كان يؤبّن المصوِّرة الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة

كان (فرنسا) - رويترز: أبّنت أوساط السينما في مهرجان كان السينمائي، مساء أول من أمس، الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة، واحتشد الجمهور في دور العرض لمشاهدة الفيلم الوثائقي الذي يتناول حياتها في غزة. وقالت المخرجة سبيده فارسي قبل عرض فيلم "ضع روحك على كفك وامشِ" في منتجع الريفييرا الفرنسي: إن الصحافية الفلسطينية اعتادت قول إن هذا سيمر. وتحشرج صوت فارسي وهي تقول: "وسيمر.. إنها ليست هنا لكنها حاضرة رغم ذلك، لم يستطيعوا هزيمتها". وأضافت فارسي لرويترز قبل العرض: إن فاطمة حسونة (25 عاماً) كانت عازمة على المجيء إلى مهرجان كان السينمائي لمشاهدة الفيلم الوثائقي رغم الصعوبات التي يفرضها الحصار الإسرائيلي. وتابعت: إنها كانت "تتوهج فرحاً" في اليوم الذي علمت فيه باختيار الفيلم، وفي اليوم التالي، قُتلت حسونة في ضربة جوية إسرائيلية على منزلها. ودفعت وفاتها المهرجان الذي ينأى بنفسه عادة عن السياسة إلى إصدار بيان يؤبنها كواحدة من "ضحايا العنف الكثيرين" في المنطقة. وقال المهرجان الشهر الماضي: "على الرغم من أن الفيلم شيء صغير في مواجهة مثل هذه المأساة"، فإن عرضه كجزء من برنامج الأفلام المستقلة في مهرجان كان سيكون وسيلة لتكريم الصحافية. ويتزامن عرض الفيلم مع الذكرى السابعة والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني في العام 1948. وقالت فارسي: إنها ستبذل كل ما في وسعها لنشر الفيلم وعرض صور حسونة التي توثق الحياة في غزة وسط الحرب. وذكرت المخرجة المولودة في طهران أن "الذين أرادوا أن يتجاهلوا الواقع ربما سيصطدمون الآن ببساطتها وقوتها". وأضافت فارسي: إنها تلقت هذا الأسبوع تقريراً من منظمة "فورنسيك أركيتكتشر" البحثية، ومقرها لندن توصل إلى أن حسونة كانت مستهدفة. وتابعت: "من الصعب تصديق ذلك، إنه أشبه بالخيال العلمي". وأردفت: "ما يريده كثير من الناس هو أن تتوقف هذه الحرب وألا يُستهدف السكان المدنيون بهذا الشكل الوحشي".

مهرجان كان يحيي ذكرى فاطمة حسونة
مهرجان كان يحيي ذكرى فاطمة حسونة

البلاد البحرينية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

مهرجان كان يحيي ذكرى فاطمة حسونة

أبّنت أوساط السينما في مهرجان كان السينمائي، الصحافية الفلسطينية فاطمة حسونة، واحتشد الجمهور في دور العرض لمشاهدة الفيلم الوثائقي الذي يتناول حياتها في غزة. وقالت المخرجة سبيده فارسي قبل عرض فيلم "ضع روحك على كفك وامشِ" في منتجع الريفييرا الفرنسي إن الصحافية الفلسطينية اعتادت قول إن هذا سيمر. وتحشرج صوت فارسي وهي تقول: "وسيمر. إنها ليست هنا، لكنها حاضرة رغم ذلك، لم يستطيعوا هزيمتها". وقالت فارسي لـ"رويترز" قبل العرض إن فاطمة حسونة (25 عاماً) كانت عازمة على المجيء إلى مهرجان كان السينمائي لمشاهدة الفيلم الوثائقي، رغم الصعوبات التي يفرضها الحصار الإسرائيلي. وأضافت فارسي أنها كانت "تتوهج فرحاً" في اليوم الذي علمت فيه باختيار الفيلم. وفي اليوم التالي، قُتلت حسونة في ضربة جوية إسرائيلية على منزلها. ودفعت وفاتها المهرجان الذي ينأى بنفسه عادة عن السياسة إلى إصدار بيان يؤبنها كواحدة من "ضحايا العنف الكثيرين" في المنطقة. وقال المهرجان الشهر الماضي: "على الرغم من أن الفيلم شيء صغير في مواجهة مثل هذه المأساة"، فإن عرضه كجزء من برنامج الأفلام المستقلة في مهرجان كان سيكون وسيلة لتكريم الصحافية. ويتزامن عرض الفيلم مع ذكرى النكبة وإعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948. وقالت فارسي إنها ستبذل كل ما في وسعها لنشر الفيلم وعرض صور حسونة التي توثق الحياة في غزة وسط الحرب. وذكرت المخرجة المولودة في طهران: "الذين أرادوا أن يتجاهلوا الواقع ربما سيصطدمون الآن ببساطتها وقوتها". وأضافت فارسي أنها تلقت هذا الأسبوع تقريراً من منظمة (فورنسيك أركيتكتشر) البحثية ومقرها لندن توصل إلى أن حسونة كانت مستهدفة. وقالت فارسي: "من الصعب تصديق ذلك، إنه أشبه بالخيال العلمي". وأضافت: "ما يريده كثير من الناس هو أن تتوقف هذه الحرب وألا يُستهدف السكان المدنيين بهذا الشكل الوحشي'.

المخرجة الإيرانية سبيده فارسي: لماذا تُقتل فتاة لأنها تلتقط صورا؟
المخرجة الإيرانية سبيده فارسي: لماذا تُقتل فتاة لأنها تلتقط صورا؟

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

المخرجة الإيرانية سبيده فارسي: لماذا تُقتل فتاة لأنها تلتقط صورا؟

لا تزال المخرجة الإيرانية سبيده فارسي تعيش صدمة مقتل بطلة فيلمها الوثائقي،المصورة الصحفية الغزّية فاطمة حسونة، البالغة من العمر 25 عامًا، والتي لقيت مصرعها الشهر الماضي إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلها في شمال قطاع غزة. قالت فارسي في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية قبل عرض فيلمها في مهرجان كان السينمائي: "لماذا تُقتل فتاة وتباد أسرتها فقط لأنها تمسك بالكاميرا؟" فيلم وثائقي من مكالمات فيديو بسبب حظر إسرائيل دخول وسائل الإعلام الأجنبية إلى قطاع غزة، لجأت فارسي إلى التواصل مع حسونة عبر مكالمات فيديو، وحوّلت هذه المحادثات إلى فيلمها الوثائقي الذي يحمل عنوان "ضع روحك على يدك وامشِ". المفارقة المؤلمة أن حسونة أُبلغت باختيار فيلمها للمشاركة ضمن قسم جانبي في مهرجان كان، وبعد يوم واحد فقط، سقط صاروخ إسرائيلي على منزلها، فقتلت هي وعشرة من أفراد عائلتها. رغم إعلان الجيش الإسرائيلي بأنه كان يستهدف عناصر من حركة حماس، إلا أن فارسي أكدت: "كانوا أناسًا عاديين. والدها كان سائق تاكسي، وفاطمة مصورة، وأختها رسّامة، وأخوها الصغير لم يتجاوز العاشرة من عمره." وأضافت بأسى:"قلبي مع والدتها التي فقدت ستة من أطفالها، وزوجها، ومنزلها. فقدت كل شيء." مهرجان كان في قلب عاصفة الحرب مع ارتفاع عدد القتلى في قطاع غزة، وتهديد الحصار الإنساني بوقوع مجاعة، لا يزال الصراع يلقي بظلاله الثقيلة على فعاليات مهرجان كان. فقد ارتدى عدد من الممثلين المشاركين شارات دعم متنوعة: بعضهم ثبت العلم الفلسطيني على ستراتهم، وآخرون ارتدوا شرائط صفراء تضامنًا مع الرهائن الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين في غزة. ويعرض المخرجان الغزّيان المنفيان عرب ونصار نصّار يوم الإثنين المقبل فيلمهما الجديد "كان يا ما كان في غزة"، وهو صورة حميمة لصديقين في عام 2007، وهو العام الذي شهد تصاعد قبضة حركة حماس على القطاع. في ليلة انطلاق المهرجان، وجّه أكثر من 380 شخصية عامة – من بينهم الممثل رالف فاينز نجم "قائمة شندلر"، والممثل ريتشارد غير – بيانًا ينتقدون فيه ما وصفوه بـ"الصمت تجاه ما يحدث في غزة". أما الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، رئيسة لجنة التحكيم لهذا العام، فقد خصّت فاطمة حسونة بتحية مؤثرة في كلمة الافتتاح. "كنت أظن أنها ستنجو" قالت سبيده فارسي إنها كانت تأمل حتى اللحظة الأخيرة أن تبقى فاطمة على قيد الحياة: "كنت أظن أنها ستنجو، وأنها ستأتي إلى المهرجان، وأن الحرب ستتوقف... لكن الواقع سبقنا." وبحسب تقديرات منظمة "مراسلون بلا حدود"، فقد قُتل نحو 200 صحفي خلال 18 شهرًا من الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة. aXA6IDgyLjI3LjIxNy44NSA= جزيرة ام اند امز CR

أريد موتاً يسمعه العالم.. استشهاد مصورة فلسطينية قبل عرض فيلمها في «كان»
أريد موتاً يسمعه العالم.. استشهاد مصورة فلسطينية قبل عرض فيلمها في «كان»

عكاظ

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

أريد موتاً يسمعه العالم.. استشهاد مصورة فلسطينية قبل عرض فيلمها في «كان»

«إذا متُّ، أريد موتًا صاخبًا يسمعه العالم، وأثرًا يبقى عبر الزمن، وصورة خالدة لا يمحى أثرها بمرور الزمان أو المكان»، عبارة كتبتها المصورة الفلسطينية فاطمة حسونة، على حسابيها الرسميين في فيسبوك وإنستغرام قبل أسابيع من استشهادها إثر غارة جوية شنتها الطائرات الحربية الإسرائيلية شمالي قطاع غزة. فاطمة، بطلة الفيلم الوثائقي «ضع روحك على كف وامش» (Put Your Soul in Your Palm and Walk)، الذي سيُعرض في قسم ACID (جمعية السينما المستقلة للتوزيع) في مهرجان كان السينمائي الشهر القادم، كانت تستعد للاحتفال بزفافها في الأيام القليلة المقبلة، قبل أن تستشهد في غارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في شارع النفق بمدينة غزة. يقول حمزة حسونة ابن عم فاطمة: «كنت جالساً عندما انفجر صاروخان فجأة، أحدهما بالقرب مني والآخر في غرفة المعيشة. سقط المنزل فوقنا، وكان الوضع كارثياً بكل معنى الكلمة». فاطمة التي فقدت 11 فردًا من أسرتها في يناير العام الماضي 2024، قررت أن توثق ما يحدث في غزة عبر عدستها من خلال فيلمها الوثائقي الذي تتتبع من خلاله المخرجة الإيرانية سبيدة فارسي حياة فاطمة في غزة منذ بداية الهجوم الإسرائيلي. ووصفت مخرجة الفيلم، في بيان لها، أن العمل كان بمثابة نافذة فتحت لها فرصة لقاء مع فاطمة، لتسلط الضوء على المذبحة المستمرة التي يعاني منها الفلسطينيون. أخبار ذات صلة وفي تصريحات صحفية، قالت فارسي إن فاطمة كانت «شخصية مليئة بالإشراق والضوء، تتمتع بابتسامة ساحرة، وتحمل تفاؤلاً طبيعياً في قلبها». وأضافت أنها تعاونت مع حسونة على مدار أكثر من عام لإنتاج الفيلم الوثائقي، ما جعل العلاقة بينهما تتوطد وتصبح أكثر قربًا. وأوضحت فارسي أن آخر اتصال جمعها بحسونة كان قبل يوم واحد من وفاتها، عندما كانت تعتزم إبلاغها بـ«الخبر السار» المتعلق بالفيلم. وقالت فارسي: «ناقشنا إمكانية سفرها إلى فرنسا في مايو من أجل عرض الفيلم في مهرجان كان، حيث كانت هي بطلته».

أخبار العالم : "إن مت أريد موتا صاخبا".. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة بغارة إسرائيلية في غزة
أخبار العالم : "إن مت أريد موتا صاخبا".. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة بغارة إسرائيلية في غزة

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "إن مت أريد موتا صاخبا".. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة بغارة إسرائيلية في غزة

السبت 19 أبريل 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - القدس (CNN)-- قُتلت فاطمة حسونة، وهي مصورة صحفية توثق الحرب وغطت الصراع في غزة ميدانيا لمدة 18 شهرا، مع 7 من أفراد عائلتها في غارة إسرائيلية هذا الأسبوع. وكتبت حسونة في منشور على إنستغرام في أغسطس/آب 2024: "إن متُّ، أريد موتًا صاخبا، لا أريد أن أكون في خبر عاجل، ولا أن أكون رقم مع مجموعة". وأضافت المصورة الصحفية، التي ستكون موضوع فيلم وثائقي جديد سيعرض في مهرجان كان السينمائي الشهر المقبل: "أريد موتا يسمع به العالم، وأثرا يبقى على مر العصور، وصورا خالدة لا يمحوها الزمان ولا المكان". وقالت وزارة الصحة في غزة لشبكة CNN، الجمعة، إن والدي حسونة نجيا من الغارة التي وقعت، الأربعاء الماضي، لكنهما تعرضا لإصابات خطيرة وهما الآن في وحدة العناية المركزة. ونعا مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين وفاة الصحفية فاطمة حسونة. وأوضح أن الغارة التي أودت بحياتها استهدفت منزل عائلتها في شارع النفق بمدينة غزة، وأسفرت عن مقتل عدد من أفرادها. ووصف المركز الهجوم بأنه "جريمة" بحق الصحفيين وانتهاك للقانون الدولي. وأضاف المركز: "صور فاطمة المؤثرة التي توثق الحياة تحت الحصار نشرت على نطاق عالمي، لتسلط الضوء على الخسائر البشرية التي تسببها الحرب". ومن جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن الهدف الذي ضربه هو "إرهابي في لواء مدينة غزة التابع لحماس"، وتم اتخاذ خطوات لتقليل خطر إلحاق الأذى بالمدنيين. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان دون تقديم مزيد من التفاصيل: "الإرهابي خطط ونفذ هجمات إرهابية ضد قوات الجيش الإسرائيلي والمدنيين الإسرائيليين". وروى حمزة حسونة، ابن عم فاطمة، تفاصيل الغارة لشبكة CNN، الجمعة. وقال: "كنت جالسا عندما سقط صاروخان فجأة، أحدهما بجواري والآخر في غرفة المعيشة. سقط المنزل علينا، وكان كل شيء كارثيا". وقد نشرت حسونة صورها على فيسبوك وإنستغرام، حيث يتابعها أكثر من 35,000 شخص. إذ وثقت صورها تحديات الحياة اليومية في غزة والتهديد الذي تشكله الحياة تحت القصف الإسرائيلي. وظهرت حسونة في الفيلم الوثائقي "ضع روحك على يدك وامش"، للمخرجة سبيده فارسي، والذي تم اختياره للعرض في قسم "ACID" في مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين في مايو/أيار 2025. ووصف بيان المخرجة الفيلم بأنه "نافذة، فُتحت من خلال لقاء معجزة مع فاطمة" على "المذبحة المستمرة التي يتعرض لها الفلسطينيون". وبعد إعلان نبأ وفاة حسونة، نشرت المخرجة السينمائية الإيرانية، الجمعة، صورة لها على وسائل التواصل الاجتماعي مع حسونة وهي تبتسم للكاميرا. وكتبت فارسي تعليقا بجانب الصورة يقول: "آخر صورة لي معها هي ابتسامتها. أتمسك بك اليوم". وفي تصريحاتها لشبكة CNN، الجمعة، قالت فارسي إن حسونة "شخصية مشرقة ولامعة، تتمتع بابتسامة رائعة، وكانت متفائلة بطبيعتها". وأضافت مخرجة الفيلم أنها عملت مع حسونة لأكثر من عام على إنتاج الفيلم الوثائقي، وأنهما عرفتا بعضهما البعض بشكل جيد. وأضافت فارسي أن آخر مرة اتصلت خلالها بحسونة كانت قبل وفاتها بيوم واحد لإبلاغها "بالخبر السعيد" بشأن الفيلم الوثائقي. وقالت فارسي: "ناقشنا سفرها إلى فرنسا في مايو لعرض الفيلم الوثائقي معي في مهرجان كان، بما أنها بطلة الرواية الرئيسية". وأردفت فارسي: "اعتقدت أنه كان خطأً عندما سمعت بوفاتها. آمل أن يسلط هذا الفيلم الوثائقي الضوء على حياتها في غزة وأن يكون تكريما لذكراها". وبحسب نقابة الصحفيين الفلسطينية، ارتفع عدد الصحفيين الذين قُتلوا في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 212 صحفيا، وهو عدد غير مسبوق بحسب العديد من المنظمات الصحفية. ودعت النقابة المجتمع الدولي إلى فتح تحقيق فوري في الحادثة ومحاسبة المسؤولين عنها. وكان آخر منشور لحسونة على صفحتها على فيسبوك عبارة عن سلسلة من صور لصيادي غزة على شاطئ البحر، السبت الماضي، قبل أقل من أسبوع من مقتلها. ونشرت الصور مع قصيدة قصيرة. وكتبت حسونة: "من هنا تتعرف على المدينة. تدخلها، لكنك لا تغادرها، لأنك لن ترحل، ولن تستطيع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store