أحدث الأخبار مع #فاروقكايا

السوسنة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
تركيا .. العثور على تكوين جيولوجي يشبه سفينة نوح
عمان ــ السوسنةلفت اكتشاف حديث حققه علماء الآثار في تركيا اهتمام العلماء حول العالم، حيث عُثر على تلة تشبه شكل قارب، تقع على بعد 30 كم جنوب جبل أرارات، وقد تكون مرتبطة بسفينة نوح التوراتية.وهذه التركيبة الجيولوجية المعروفة باسم تكوين (دوروبينار) يبلغ طولها حوالي 164 مترا، وهو ما يتوافق مع الوصف التوراتي. وقدم مشروع "Noah's Ark Scans" المخصص لدراسة هذا التكوين معلومات محدثة حول هذا الاكتشاف.ومنذ عام 2021 بدأ فريق دولي من العلماء يضم الخبراء من الجامعة التكنولوجيا في إسطنبول وجامعة "أغري إبراهيم تشيتشن" وجامعة "أندروز" الأمريكية بدراسة هذا الموقع. وجمع الباحثون على مدى 4 سنوات حوالي 30 عينة من الصخور والتربة. وأظهر التحليل وجود مواد طينية، ورواسب بحرية، وبقايا كائنات بحرية مثل الرخويات. وتشير هذه البيانات إلى أن هذه المنطقة ربما كانت مغمورة بالمياه قبل حوالي 5000 عام، وأن التكوين كان موجودا في الماء.وبالإضافة إلى ذلك قاس العلماء أبعاد التكوين ووجدوا أنها تتطابق إلى حد بعيد مع الوصف في السفر الـ 6:15 من الكتاب المقدس حيث يبلغ طول السفينة "300 ذراع في الطول، و50 ذراعا في العرض، و30 ذراعا في الارتفاع".وجذب تكوين "دوروبينار" الانتباه لأول مرة في عام 1948، عندما اكتشف مزارع كردي هيكلا متحجرا يشبه السفينة على جبل تندورك، على بعد 50 كم جنوب غرب جبل أرارات الكبير. واعتبر هذا آنذاك مجرد أسطورة محلية أو خرافة بسبب عدم وجود إمكانية للتحقق من الفرضية. ومنذ ذلك الحين، ظل التكوين موضوع جدل، حيث يعتبره البعض تكوينا طبيعيا، بينما يعتقد البعض الآخر أنه قد يكون بقايا سفينة نوح.وقال البروفيسور فاروق كايا نائب رئيس جامعة "أغري إبراهيم تشيتشن": "وفقا للنتائج الأولية، كانت هناك نشاطات بشرية في هذه المنطقة منذ العصر النحاسي، هو الفترة بين العصر الحجري الحديث والعصر البرونزي، حيث استخدم الناس النحاس والحجر لصنع الأدوات".وعلى الرغم من تطابق أبعاد التكوين مع الوصف التوراتي والمواد المكتشفة، يؤكد العلماء أنه لا توجد أدلة قاطعة حتى الآن تثبت أن "دوروبينار" هو سفينة نوح، وهناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث والتنقيبات لتأكيد تلك الفرضية.المصدر:


روسيا اليوم
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
تركيا.. العثور على تكوين جيولوجي يشبه سفينة نوح
وهذه التركيبة الجيولوجية المعروفة باسم تكوين (دوروبينار) يبلغ طولها حوالي 164 مترا، وهو ما يتوافق مع الوصف التوراتي. وقدم مشروع "Noah's Ark Scans" المخصص لدراسة هذا التكوين معلومات محدثة حول هذا الاكتشاف. ومنذ عام 2021 بدأ فريق دولي من العلماء يضم الخبراء من الجامعة التكنولوجيا في إسطنبول وجامعة "أغري إبراهيم تشيتشن" وجامعة "أندروز" الأمريكية بدراسة هذا الموقع. وجمع الباحثون على مدى 4 سنوات حوالي 30 عينة من الصخور والتربة. وأظهر التحليل وجود مواد طينية، ورواسب بحرية، وبقايا كائنات بحرية مثل الرخويات. وتشير هذه البيانات إلى أن هذه المنطقة ربما كانت مغمورة بالمياه قبل حوالي 5000 عام، وأن التكوين كان موجودا في الماء. إقرأ المزيد هل تم العثور على بقايا سفينة نوح؟! وبالإضافة إلى ذلك قاس العلماء أبعاد التكوين ووجدوا أنها تتطابق إلى حد بعيد مع الوصف في السفر الـ 6:15 من الكتاب المقدس حيث يبلغ طول السفينة "300 ذراع في الطول، و50 ذراعا في العرض، و30 ذراعا في الارتفاع". وجذب تكوين "دوروبينار" الانتباه لأول مرة في عام 1948، عندما اكتشف مزارع كردي هيكلا متحجرا يشبه السفينة على جبل تندورك، على بعد 50 كم جنوب غرب جبل أرارات الكبير. واعتبر هذا آنذاك مجرد أسطورة محلية أو خرافة بسبب عدم وجود إمكانية للتحقق من الفرضية. منذ ذلك الحين، ظل التكوين موضوع جدل، حيث يعتبره البعض تكوينا طبيعيا، بينما يعتقد البعض الآخر أنه قد يكون بقايا سفينة نوح. قال البروفيسور فاروق كايا نائب رئيس جامعة "أغري إبراهيم تشيتشن": "وفقا للنتائج الأولية، كانت هناك نشاطات بشرية في هذه المنطقة منذ العصر النحاسي، هو الفترة بين العصر الحجري الحديث والعصر البرونزي، حيث استخدم الناس النحاس والحجر لصنع الأدوات". وعلى الرغم من تطابق أبعاد التكوين مع الوصف التوراتي والمواد المكتشفة، يؤكد العلماء أنه لا توجد أدلة قاطعة حتى الآن تثبت أن "دوروبينار" هو سفينة نوح. وهناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث والتنقيبات لتأكيد تلك الفرضية. المصدر: تاس


١٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
تركيا.. العثور على 'سفينة نوح' !
توصل مجموعة من العلماء الدوليين إلى أدلة تؤكد عثورهم على بقايا سفينة النبي نوح التي أنقذت البشرية قبل أكثر من خمسة آلاف سنة من الطوفان الهائل الذي ضرب كوكب الأرض، والذي ورد ذكره في القرآن الكريم والكتب السماوية الأخرى. وبحسب المعلومات التي نشرتها جريدة «ديلي ميل» البريطانية، فإن فريقاً بحثياً دولياً من عدة دول خلص إلى هذه النتيجة، وقال إن بقايا هذه السفينة تم العثور عليها بمنطقة نائية في تركيا، فيما كشفت الصحيفة أنه يجري العمل على تحويل هذه السفينة إلى مزار سياحي ليتمكن الناس من مختلف أنحاء العالم من رؤيتها. ويقول العلماء إنهم عثروا على تل على شكل قارب في تركيا تبين أنه كان مغموراً بالمياه ويعود إلى ما قبل 5000 عام، وهي نفس فترة الطوفان الذي شهدته الأرض. ويزعم فريق دولي من الباحثين أن تلاً على شكل قارب يقع على بُعد 18 ميلاً (30 كيلومتراً) جنوب جبل أرارات في تركيا هو في الواقع بقايا متحجرة لسفينة خشبية. ويُدعى هذا التل «تكوين دوروبينار» وهو تكوين جيولوجي يبلغ طوله 163 متراً (538 قدماً)، مصنوع من نوع من خام الحديد يُسمى الليمونيت. ولطالما أثار هذا التكوين اهتمام الباحثين نظراً لتطابق شكله وبنيته تقريباً مع ما ذُكر عن السفينة في القرآن الكريم والكتب السماوية المقدسة. وبحسب تقرير «ديلي ميل» فإن ثمة أدلة جديدة تشير إلى أن هذه التلة تعرضت بالفعل لفيضان مدمر قبل 5000 عام، وتأتي هذه الرواية لتتطابق مع الرواية الدينية عن طوفان غطى المنطقة بين 3000 و5500 قبل الميلاد. وقال الباحثون: «تُظهر دراساتنا أن هذه المنطقة كانت موطناً للحياة في تلك الفترة، وأنها غمرتها المياه في مرحلة ما، مما يعزز احتمال وقوع كارثة هائلة». وقال الباحث الرئيسي، البروفيسور فاروق كايا: «وفقاً للنتائج الأولية، يُعتقد أن أنشطة بشرية كانت قائمة في هذه المنطقة منذ العصر النحاسي». وإذا صح هذا، فسيعزز الادعاء بأن «تكوين دوروبينار» هو السفينة ذاتها التي استخدمها النبي نوح عليه السلام للنجاة من الطوفان القديم.


عكاظ
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- عكاظ
تركيا.. العثور على «سفينة نوح» !
توصل مجموعة من العلماء الدوليين إلى أدلة تؤكد عثورهم على بقايا سفينة النبي نوح التي أنقذت البشرية قبل أكثر من خمسة آلاف سنة من الطوفان الهائل الذي ضرب كوكب الأرض، والذي ورد ذكره في القرآن الكريم والكتب السماوية الأخرى. وبحسب المعلومات التي نشرتها جريدة «ديلي ميل» البريطانية، فإن فريقاً بحثياً دولياً من عدة دول خلص إلى هذه النتيجة، وقال إن بقايا هذه السفينة تم العثور عليها بمنطقة نائية في تركيا، فيما كشفت الصحيفة أنه يجري العمل على تحويل هذه السفينة إلى مزار سياحي ليتمكن الناس من مختلف أنحاء العالم من رؤيتها. ويقول العلماء إنهم عثروا على تل على شكل قارب في تركيا تبين أنه كان مغموراً بالمياه ويعود إلى ما قبل 5000 عام، وهي نفس فترة الطوفان الذي شهدته الأرض. ويزعم فريق دولي من الباحثين أن تلاً على شكل قارب يقع على بُعد 18 ميلاً (30 كيلومتراً) جنوب جبل أرارات في تركيا هو في الواقع بقايا متحجرة لسفينة خشبية. أخبار ذات صلة ويُدعى هذا التل «تكوين دوروبينار» وهو تكوين جيولوجي يبلغ طوله 163 متراً (538 قدماً)، مصنوع من نوع من خام الحديد يُسمى الليمونيت. ولطالما أثار هذا التكوين اهتمام الباحثين نظراً لتطابق شكله وبنيته تقريباً مع ما ذُكر عن السفينة في القرآن الكريم والكتب السماوية المقدسة. وبحسب تقرير «ديلي ميل» فإن ثمة أدلة جديدة تشير إلى أن هذه التلة تعرضت بالفعل لفيضان مدمر قبل 5000 عام، وتأتي هذه الرواية لتتطابق مع الرواية الدينية عن طوفان غطى المنطقة بين 3000 و5500 قبل الميلاد. وقال الباحثون: «تُظهر دراساتنا أن هذه المنطقة كانت موطناً للحياة في تلك الفترة، وأنها غمرتها المياه في مرحلة ما، مما يعزز احتمال وقوع كارثة هائلة». وقال الباحث الرئيسي، البروفيسور فاروق كايا: «وفقاً للنتائج الأولية، يُعتقد أن أنشطة بشرية كانت قائمة في هذه المنطقة منذ العصر النحاسي». وإذا صح هذا، فسيعزز الادعاء بأن «تكوين دوروبينار» هو السفينة ذاتها التي استخدمها النبي نوح عليه السلام للنجاة من الطوفان القديم.


ديوان
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ديوان
علماء يعثرون على "سفينة نوح" التي أنقذت البشرية قبل 5 آلاف عام!
وبحسب المعلومات التي نشرتها جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليها، فإن فريقاً بحثياً دولياً من عدة دول خلص إلى هذه النتيجة، وقال إن بقايا هذه السفينة تم العثور عليها بمنطقة نائية في تركيا، فيما كشفت الصحيفة أنه يجري العمل على تحويل هذه السفينة إلى مزار سياحي ليتمكن الناس من مختلف أنحاء العالم من رؤيتها. ويقول العلماء إنهم عثروا على تل على شكل قارب في تركيا تبين أنه كان مغموراً بالمياه ويعود إلى ما قبل 5000 عام، وهي نفس فترة الطوفان الذي شهدته الأرض والمذكور في القرآن الكريم وفي الإنجيل. ويزعم فريق دولي من الباحثين أن تلاً على شكل قارب يقع على بُعد 30 كيلومتراً جنوب جبل أرارات في تركيا هو في الواقع بقايا متحجرة لسفينة خشبية. ويُدعى هذا التل "تكوين دوروبينار" وهو تكوين جيولوجي يبلغ طوله 163 متراً، مصنوع من نوع من خام الحديد يُسمى الليمونيت. ولطالما أثار هذا التكوين اهتمام الباحثين نظراً لتطابق شكله وبنيته تقريباً مع ما ذُكر عن السفينة في القرآن الكريم والكتب السماوية المقدسة. وبحسب تقرير "ديلي ميل" فإن ثمة أدلة جديدة تشير إلى أن هذه التلة تعرضت بالفعل لفيضان مدمر قبل 5000 عام، وتأتي هذه الرواية لتتطابق مع الرواية الدينية عن طوفان غطى المنطقة بين 3000 و5500 قبل الميلاد. وقال الباحثون: "تُظهر دراساتنا أن هذه المنطقة كانت موطناً للحياة في تلك الفترة، وأنها غمرتها المياه في مرحلة ما، مما يعزز احتمال وقوع كارثة هائلة". ومنذ عام 2021، دأب فريق بحثي مشترك بين جامعة إسطنبول التقنية، وجامعة أغري إبراهيم جيجن، وجامعة أندروز في الولايات المتحدة، على دراسة الموقع تحت إشراف فريق أبحاث جبل أرارات وسفينة نوح. وخلال الندوة الدولية السابعة التي عُقدت مؤخراً حول جبل أرارات وسفينة نوح، قدم الباحثون أدلة جديدة قد تدعم نظريتهم القائلة بأن الهيكل عبارة عن سفينة قديمة. وأخذ الباحثون 30 عينة من التربة والصخور من محيط تكوين دوروبينار وأرسلوها إلى جامعة إسطنبول التقنية لتحليلها. وأظهرت الاختبارات أن التربة تحتوي على آثار مواد شبيهة بالطين، ورواسب بحرية، وحتى بقايا كائنات بحرية مثل الرخويات. وأظهر تأريخ هذه العينات أن عمرها يتراوح بين 3500 و5000 عام. وقال الباحث الرئيسي، البروفيسور فاروق كايا: "وفقاً للنتائج الأولية، يُعتقد أن أنشطة بشرية كانت قائمة في هذه المنطقة منذ العصر النحاسي". وإذا صح هذا، فسيعزز الادعاء بأن "تكوين دوروبينار" هو السفينة ذاتها التي استخدمها النبي نوح عليه السلام للنجاة من الطوفان القديم. وإلى جانب هذه الأدلة الجديدة، فإن الحجج الرئيسية المؤيدة لنظرية سفينة نوح هي شكل وموقع تكوين دوروبينار. وبحسب الرواية الموجودة في الكتاب المقدس فقد أُمر نبي الله نوح ببناء سفينة "طولها ثلاثمائة ذراع، وعرضها خمسون ذراعاً، وارتفاعها ثلاثون ذراعاً". وعلى الرغم من صعوبة تحويل الوحدات التوراتية إلى وحدات قياس في الوقت الحالي، إلا أن بعض العلماء اختاروا تفسير ذلك على أنه استخدام الذراع المصري الموحد البالغ 52.4 سم. وباستخدام هذه الوحدات، يبلغ طول سفينة نوح 515 قدماً (157 متراً)، وهو ما يقارب طول تكوين دوروبينار البالغ 168 متراً (538 قدماً).