logo
#

أحدث الأخبار مع #فاروقكايا،

اكتشاف أثري مثير.. هل عُثر على بقايا سفينة نوح في تركيا؟
اكتشاف أثري مثير.. هل عُثر على بقايا سفينة نوح في تركيا؟

بلدنا اليوم

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلدنا اليوم

اكتشاف أثري مثير.. هل عُثر على بقايا سفينة نوح في تركيا؟

كتب : علا عوض أثار اكتشاف حديث جدلًا واسعًا بين العلماء والباحثين حول إمكانية العثور على بقايا سفينة النبي نوح في تركيا. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، زعم فريق دولي من الباحثين أنهم توصلوا إلى أدلة تدعم فرضية وجود بقايا متحجرة لسفينة قديمة، يعتقد البعض أنها سفينة نوح التي أنقذت البشرية من الطوفان العظيم قبل أكثر من 5000 عام. يشير التقرير إلى أن بقايا السفينة تم العثور عليها في منطقة جبلية نائية جنوب جبل أرارات، وهو الموقع الذي لطالما ارتبط بأسطورة السفينة عبر التاريخ. ووفقًا للمعلومات التي نشرها الفريق البحثي، فإن العمل جارٍ لتحليل تركيبة الموقع الجيولوجية، ويجري حاليًا إعداد خطط لتحويله إلى مزار سياحي عالمي، حيث سيتمكن الزوار من استكشاف الموقع والتعرف على تفاصيل البحث والدلائل العلمية التي تم جمعها حتى الآن. تلٌّ بشكل قارب واحدة من أكثر النقاط المثيرة في الاكتشاف هي أن التكوين الجيولوجي الذي تم العثور عليه يشبه بشكل لافت قاربًا ضخمًا مدفونًا جزئيًا تحت الأرض. ويبلغ طول التل، الذي يُعرف باسم "تكوين دوروبينار"، حوالي 163 مترًا، وهو ما يتناسب تقريبًا مع الأبعاد التي وردت في الروايات الدينية عن سفينة نوح. ويقول العلماء إن التكوين مصنوع من خام الحديد المعروف باسم الليمونيت، ويتميز بخصائص جيولوجية تشير إلى تعرضه لفترات طويلة من المياه، مما يدعم الفرضية القائلة بأن المنطقة قد غمرتها الفيضانات في حقبة زمنية سابقة. وأشار الفريق البحثي إلى أن هذه المنطقة كانت جزءًا من محيط مائي قديم تعرض لاحقًا للتحولات الجيولوجية التي أدت إلى ظهور التكوينات الحالية. تاريخ الطوفان العظيم تشير دراسات جيولوجية حديثة إلى أن هذه المنطقة تعرضت بالفعل لفيضانات هائلة قبل حوالي 5000 عام، وهي نفس الفترة الزمنية التي تتوافق مع الروايات الدينية والتاريخية حول الطوفان العظيم. كما وجدت تحليلات التربة أدلة على وجود تراكمات رسوبية غير طبيعية، مما يعزز فرضية تعرض المنطقة لكارثة مائية ضخمة. وعلى الرغم من أهمية هذا الاكتشاف، إلا أن بعض العلماء يبدون تحفظًا حول مدى دقته، حيث يرى البعض أن التكوين المكتشف قد يكون ناتجًا عن عمليات جيولوجية طبيعية وليس بقايا لسفينة تاريخية. ومع ذلك، فإن الأدلة المتاحة حتى الآن تستحق مزيدًا من البحث والتحليل. تحليلات ودلالات أكد البروفيسور فاروق كايا، الباحث الرئيسي في الفريق، أن التحليلات الأولية تظهر أن المنطقة كانت مأهولة بالسكان خلال العصر النحاسي، مما يشير إلى أن الإنسان كان يعيش في هذا الموقع قبل وقوع الفيضان الكبير. وإذا صحت هذه الفرضيات، فقد يعني ذلك أن المنطقة كانت بالفعل مركزًا للحياة قبل أن تغمرها المياه، وهو ما يدعم فكرة وقوع طوفان كارثي في تلك الفترة. وفي ظل هذه الاكتشافات، يستمر العلماء في دراسة التركيبة الجيولوجية للموقع، وإجراء المزيد من التحاليل للكشف عن تفاصيل أكثر.

بعد 5000 عام ..  هل كُشف سر سفينة نوح
بعد 5000 عام ..  هل كُشف سر سفينة نوح

السوسنة

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • السوسنة

بعد 5000 عام .. هل كُشف سر سفينة نوح

وكالات - السوسنة زعم فريق دولي من العلماء أنهم توصلوا إلى أدلة جديدة قد تؤكد العثور على بقايا سفينة النبي نوح، التي يُعتقد أنها أنقذت البشرية من الطوفان العظيم قبل أكثر من 5000 عام.ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الباحثين وجدوا تكوينًا جيولوجيًا غامضًا على شكل قارب في منطقة نائية بتركيا، يعتقدون أنه قد يكون بقايا السفينة الشهيرة.موقع اكتشاف سفينة نوح وأدلتهيقع التكوين الجيولوجي المعروف باسم "تكوين دوروبينار" على بُعد 30 كيلومترًا جنوب جبل أرارات في تركيا، وهو عبارة عن تل يشبه في شكله قاربًا ضخمًا، ويصل طوله إلى 163 مترًا، وهو مصنوع من خام الحديد المعروف باسم الليمونيت.وأخذ الباحثون عينات من التربة والصخور المحيطة بالموقع، وأظهرت التحليلات التي أُجريت في جامعة إسطنبول التقنية أن التربة تحتوي على آثار مواد شبيهة بالطين، ورواسب بحرية، وبقايا كائنات بحرية مثل الرخويات.كما كشف التأريخ بالكربون المشع أن هذه العينات تعود إلى فترة تتراوح بين 3500 و5000 عام، وهي فترة تتطابق مع الزمن المفترض لحدوث الطوفان العظيم المذكور في الكتب السماوية.مطابقة الرواية الدينيةيذكر الكتاب المقدس أن سفينة نوح كانت بطول 300 ذراع وعرض 50 ذراعًا وارتفاع 30 ذراعًا.وباستخدام الذراع المصري الموحد (52.4 سم)، فإن طول السفينة يكون حوالي 157 مترًا، وهو ما يتوافق بشكل كبير مع طول تكوين دوروبينار (163 مترًا). كما ورد في الرواية الدينية أن السفينة استقرت على "جبال أرارات"، وهو ما يتطابق أيضًا مع الموقع الجغرافي للاكتشاف.الجدل العلمي حول الاكتشافرغم الحماسة التي أثارها هذا الاكتشاف، إلا أن العديد من الجيولوجيين يشككون في هذه الفرضية. فقد أشار البروفيسور لورانس كولينز من جامعة ولاية كاليفورنيا إلى أن تكوين دوروبينار هو ظاهرة جيولوجية طبيعية ناتجة عن تآكل الصخور بفعل الانهيارات الأرضية، وليس بقايا سفينة خشبية.وقال إن تحجر الخشب يحتاج إلى ملايين السنين، ما يجعل فرضية تحول السفينة إلى حجر خلال 5000 عام فقط غير واقعية.آفاق البحث المستقبليةورغم الجدل القائم، يواصل فريق أبحاث جبل أرارات وسفينة نوح دراسة الموقع، وجمع التبرعات لإنشاء مركز للزوار لعرض نتائج أبحاثهم. ويؤكد البروفيسور فاروق كايا، الباحث الرئيس في الفريق، أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد أو نفي الادعاءات بشكل قاطع . إقرأ المزيد :

اكتشاف "تاريخي"... العثور على سفينة البشر الأولى!
اكتشاف "تاريخي"... العثور على سفينة البشر الأولى!

ليبانون ديبايت

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون ديبايت

اكتشاف "تاريخي"... العثور على سفينة البشر الأولى!

توصل مجموعة من العلماء الدوليين إلى أدلة جديدة تؤكد اكتشاف بقايا سفينة النبي نوح، التي تُعتبر من المعالم التاريخية والدينية التي ورد ذكرها في القرآن الكريم والكتب السماوية الأخرى. ووفقًا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليها "العربية"، فقد أعلن فريق بحثي دولي من عدة دول أنه عثر على بقايا السفينة في منطقة نائية في تركيا. وتستعد السلطات التركية لتحويل هذا الموقع إلى مزار سياحي يمكن للزوار من مختلف أنحاء العالم الوصول إليه، لزيارة هذه السفينة التي يعتقد أنها قد أنقذت البشرية منذ أكثر من 5000 عام، وقت الطوفان الذي وردت تفاصيله في الكتب السماوية. الباحثون أكدوا أن التل، الذي يقع على شكل قارب جنوب شرق جبل أرارات في تركيا، يعود إلى ما قبل 5000 عام، وهو يتطابق مع فترة الطوفان. يشير الفريق إلى أن التل الذي يبلغ طوله 163 مترًا (538 قدمًا) هو بقايا متحجرة لسفينة خشبية، حيث يُسمى هذا التكوين الجيولوجي بـ "تكوين دوروبينار" ويتكون من خام الحديد "الليمونيت". ويُعتقد أن هذا التل تعرض لفيضانات مدمره قبل 5000 عام، ما يطابق الرواية الدينية عن الطوفان الذي غمر المنطقة بين 3000 و5500 قبل الميلاد. وحسب النتائج الأخيرة التي تم الحصول عليها من دراسة التربة والصخور في المنطقة، تم العثور على آثار مواد شبيهة بالطين، بالإضافة إلى بقايا كائنات بحرية، ما يعزز هذه الفرضية. وأخذ الباحثون عينة من التربة والصخور في محيط "تكوين دوروبينار" وأرسلوها للتحليل في جامعة إسطنبول التقنية. وأظهرت الاختبارات أن هذه العينات تعود إلى ما بين 3500 و5000 عام، ما يعزز احتمال ارتباط هذه البقايا بفترة الطوفان. وقال البروفيسور فاروق كايا، الباحث الرئيسي في المشروع، إنه وفقًا للنتائج الأولية، هناك احتمال كبير أن يكون "تكوين دوروبينار" هو فعلاً بقايا سفينة نوح التي أنقذت البشرية من الطوفان، إذا اعتُبرت هذه الأنشطة البشرية قد حدثت في هذه المنطقة خلال العصر النحاسي. وبجانب الأدلة الحديثة، يشير الباحثون إلى أن شكل التل وموقعه يتطابقان مع وصف السفينة في الكتب السماوية. تشير هذه الرواية إلى أن سفينة نوح كانت طويلاً 300 ذراع، عرضها 50 ذراعًا، وارتفاعها 30 ذراعًا، ما يعادل طول "تكوين دوروبينار" الذي يبلغ 168 مترًا (538 قدمًا).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store