أحدث الأخبار مع #فارونماريا


وكالة نيوز
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- وكالة نيوز
الشركات الأوروبية تعيد تقييم استراتيجياتها بعد الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة
العالم – أوروبا واتخذت الشركات الأوروبية خطوات متنوعة لمواجهة هذه التحديات. على سبيل المثال، أوقفت شركة 'أودي' الألمانية استيراد سياراتها إلى السوق الأمريكية، بينما تعتمد شركة 'سوجرابي' البرتغالية على مخزون استراتيجي تم إعداده مسبقاً. في المقابل، أعلنت شركة 'نوفارتيس' السويسرية عن استثمار كبير بقيمة 23 مليار دولار في عملياتها الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة. وأشار فارون ماريا من شركة 'ماكنزي' إلى أهمية وجود هياكل إدارية مرنة تتيح للشركات الاستجابة السريعة للتطورات. وتظهر البيانات أن الولايات المتحدة تمثل أكثر من 20% من صادرات الاتحاد الأوروبي، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية للشركات الأوروبية، خاصة للاقتصادات الكبرى مثل ألمانيا وإيطاليا. وفي قطاع السيارات، تواجه الشركات الأوروبية تحديات كبيرة، حيث قد تصل الرسوم الجمركية على بعض الموديلات إلى أكثر من 52%. وقد دفعت هذه الظروف شركات مثل 'مرسيدس' و'فولفو' إلى تعديل استراتيجياتها، بينما تخطط 'فولكسفاجن' لتحميل المستهلكين الأمريكيين تكلفة الرسوم الإضافية. تختلف قدرة الشركات على التكيف مع هذه التحديات، فبينما تستطيع بعض الشركات مثل 'كلاريانت' السويسرية نقل عمليات التصنيع إلى داخل الولايات المتحدة، تواجه شركات أخرى مثل 'فيكتورينوكس' خيارات محدودة بسبب ارتباط منتجاتها ببلدها الأصلي. ورغم هذه التحديات، قد تستفيد بعض الشركات الأوروبية من ارتفاع أسعار المنتجات الأمريكية في الأسواق العالمية، كما قد تحقق الشركات الأوروبية العاملة داخل الولايات المتحدة ميزة تنافسية أمام المنتجات الأمريكية المستوردة.


حدث كم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
الشركات الأوروبية تبحث عن حلول لمواجهة الرسوم الجمركية الأمريكية
تعيد الشركات الأوروبية الكبرى حساباتها لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة، بعد اندلاع المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وذكرت وكالة 'بلومبيرغ' أنه رغم التراجع المؤقت عن بعض الزيادات الحادة، إلا أن القيود التجارية القائمة تفرض تحولات كبيرة في استراتيجيات هذه الشركات، مشيرة إلى أن الشركات الأوروبية اتخذت إجراءات متباينة لمواجهة هذا التحدي. فشركة 'أودي' الألمانية أوقفت استيراد سياراتها إلى السوق الأمريكية، بينما تعتمد شركة 'سوجرابي' البرتغالية على مخزون استراتيجي أعدته مسبقا. من جانبها، أعلنت 'نوفارتيس' السويسرية عن استثمار ضخم بقيمة 23 مليار دولار في عملياتها الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة. وأوضح فارون ماريا من شركة 'ماكنزي' أن 'الشركات بحاجة إلى هياكل إدارية مرنة تمكنها من الاستجابة السريعة للتطورات'. وأظهرت البيانات أن الولايات المتحدة تستقبل أكثر من 20% من صادرات الاتحاد الأوروبي، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية للشركات الأوروبية، خاصة للاقتصادات الكبرى مثل ألمانيا وإيطاليا. وفي قطاع السيارات، تواجه الشركات الأوروبية تحديات كبيرة. إذ قد تصل الرسوم الجمركية على بعض الموديلات إلى أكثر من 52%، مما دفع شركات مثل 'مرسيدس' و'فولفو' إلى تعديل استراتيجياتها. وتخطط ف'ولكسفاجن' لتحميل المستهلكين الأمريكيين تكلفة الرسوم الجمركية الإضافية. وتختلف قدرة الشركات على التكيف مع هذه التحديات. فبينما تستطيع بعضها مثل 'كلاريانت' السويسرية نقل عمليات التصنيع إلى داخل الولايات المتحدة، تواجه شركات أخرى مثل 'فيكتورينوكس' خيارات محدودة بسبب ارتباط منتجاتها ببلدها الأصلي. ويبرز جانب إيجابي محتمل لهذه الأزمة، حيث قد تستفيد بعض الشركات الأوروبية من ارتفاع أسعار المنتجات الأمريكية في الأسواق العالمية. كما قد تحقق الشركات الأوروبية العاملة داخل الولايات المتحدة ميزة تنافسية أمام المنتجات الأمريكية المستوردة. المصدر: 'بلومبيرغ'


الأنباء العراقية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الأنباء العراقية
الشركات الأوروبية تعيد حساباتها بعد الرسوم الأمريكية الجديدة
متابعة - واع بدأت الشركات الأوروبية الكبرى بإعادة تقييم استراتيجياتها لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة. وذكرت وكالة "بلومبيرغ" أنه رغم التراجع المؤقت عن بعض الزيادات الحادة، إلا أن القيود التجارية القائمة تفرض تحولات كبيرة في استراتيجيات هذه الشركات، مشيرة إلى أن الشركات الأوروبية اتخذت إجراءات متباينة لمواجهة هذا التحدي". فشركة "أودي" الألمانية أوقفت استيراد سياراتها إلى السوق الأمريكية، بينما تعتمد شركة "سوجرابي" البرتغالية على مخزون استراتيجي أعدته مسبقًا. من جانبها، أعلنت "نوفارتيس" السويسرية عن استثمار ضخم بقيمة 23 مليار دولار في عملياتها الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة. وأوضح فارون ماريا من شركة "ماكنزي" أن "الشركات بحاجة إلى هياكل إدارية مرنة تمكنها من الاستجابة السريعة للتطورات". وأظهرت البيانات أن الولايات المتحدة تستقبل أكثر من 20% من صادرات الاتحاد الأوروبي، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية للشركات الأوروبية، خاصة للاقتصادات الكبرى مثل ألمانيا وإيطاليا. وفي قطاع السيارات، تواجه الشركات الأوروبية تحديات كبيرة. إذ قد تصل الرسوم الجمركية على بعض الموديلات إلى أكثر من 52%، مما دفع شركات مثل "مرسيدس" و"فولفو" إلى تعديل استراتيجياتها، وتخطط "فولكسفاجن" لتحميل المستهلكين الأمريكيين تكلفة الرسوم الجمركية الإضافية. وتختلف قدرة الشركات على التكيف مع هذه التحديات، فبينما تستطيع بعضها مثل "كلاريانت" السويسرية نقل عمليات التصنيع إلى داخل الولايات المتحدة، تواجه شركات أخرى مثل "فيكتورينوكس" خيارات محدودة بسبب ارتباط منتجاتها ببلدها الأصلي. ويبرز جانب إيجابي محتمل لهذه الأزمة، حيث قد تستفيد بعض الشركات الأوروبية من ارتفاع أسعار المنتجات الأمريكية في الأسواق العالمية، كما قد تحقق الشركات الأوروبية العاملة داخل الولايات المتحدة ميزة تنافسية أمام المنتجات الأمريكية المستوردة.


وكالة الصحافة اليمنية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- وكالة الصحافة اليمنية
الشركات الأوروبية الكبرى تُعيد حساباتها لمواجهة تداعيات رسوم ترامب
اقتصاد / وكالة الصحافة اليمنية // دفعت المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، الشركات الأوروبية الكبرى لإعادة حساباتها لمواجهة تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة. وذكرت وكالة 'بلومبيرغ' أنه رغم التراجع المؤقت عن بعض الزيادات الحادة، إلا أن القيود التجارية القائمة تفرض تحولات كبيرة في استراتيجيات هذه الشركات، مشيرة إلى أن الشركات الأوروبية اتخذت إجراءات متباينة لمواجهة هذا التحدي. وفي السياق، أوقفت شركة 'أودي' الألمانية استيراد سياراتها إلى السوق الأمريكية، بينما تعتمد شركة 'سوجرابي' البرتغالية على مخزون استراتيجي أعدته مسبقا. من جانبها، أعلنت 'نوفارتيس' السويسرية عن استثمار ضخم بقيمة 23 مليار دولار في عملياتها الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة. وأوضح فارون ماريا من شركة 'ماكنزي' أن 'الشركات بحاجة إلى هياكل إدارية مرنة تمكنها من الاستجابة السريعة للتطورات'. وأظهرت البيانات أن الولايات المتحدة تستقبل أكثر من 20% من صادرات الاتحاد الأوروبي، مما يجعلها السوق الأكثر أهمية للشركات الأوروبية، خاصة للاقتصادات الكبرى مثل ألمانيا وإيطاليا. وتواجه الشركات الأوروبية بقطاع السيارات تحديات كبيرة، إذ قد تصل الرسوم الجمركية على بعض الموديلات إلى أكثر من 52%، مما دفع شركات مثل 'مرسيدس' و'فولفو' إلى تعديل استراتيجياتها، فيما تخطط ف'ولكسفاجن' لتحميل المستهلكين الأمريكيين تكلفة الرسوم الجمركية الإضافية.