أحدث الأخبار مع #فاطمةالبلوشي،


الشارقة 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
"قلم الرصاص" يروي للصغار حكايته في مهرجان الشارقة القرائي للطفل
الشارقة 24: في جلسة قرائية مؤثرة، نظّمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، بالتعاون مع برنامج حماية الطفولة، فعالية خاصة ضمن الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، حملت عنوان "قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه"، واستهدفت رفع الوعي لدى الأطفال بقيم التقبّل الذاتي والثقة بالنفس، والتنبيه إلى مخاطر التنمّر، وذلك من خلال قصة تفاعلية قدّمتها فاطمة البلوشي، مدير حالة بالمؤسسة، لعدد من طلبة المدارس الزائرين للمهرجان . قصة قلم... رحلة لاكتشاف الذات تروي القصة، حكاية قلم رصاص يتعرض للتنمّر بسبب لونه الباهت، ما يدفعه لخوض رحلة لاكتشاف قيمته ومواهبه، وخلالها يواجه تحديات مختلفة تُمكّنه من إدراك تفرده، وقدرته على إحداث فرق حقيقي، رغم اختلافه عن الآخرين . وتُظهر القصة، أن لكل طفل خصائصه الفريدة، وأن الاختلاف ليس ضعفاً بل مصدر قوة، كما ترسّخ فكرة أن التسامح واللطف والتقبّل ضرورية لبناء مجتمع متماسك . تفاعل كبير وشهدت الجلسة، تفاعلاً كبيراً من الأطفال الذين شاركوا بأسئلتهم وآرائهم حول الرسائل المستفادة من القصة، واختُتمت الفعالية بتوزيع نسخ مطبوعة منها، إلى جانب أوراق لتدوين ملاحظاتهم وأفكارهم . قصة لمواجهة التنمّر وتعزيز التوازن النفسي تُعد قصة "قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه"، جزءاً من جهود مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال في رفع الوعي بالصحة النفسية والعاطفية للأطفال، ضمن برنامج حماية الطفولة، الذي يهدف إلى ترسيخ القيم الإيجابية لدى الأطفال من عمر 5 إلى 10 سنوات، مثل التعاطف، وتقبّل الذات، والتعبير الآمن عن المشاعر . بيئة تفاعلية وتم تقديم القصة سابقاً، في عدد من المدارس والمخيمات الصيفية، ضمن بيئة تفاعلية تشجع الطفل على الانفتاح على ذاته ومواهبه، والابتعاد عن المقارنات السلبية .


الاتحاد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«قلم رصاص» يروي للصغار حكايته بـ«الشارقة القرائي للطفل»
الشارقة (الاتحاد) في جلسة قرائية مؤثرة، نظّمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، بالتعاون مع برنامج حماية الطفولة، فعالية خاصة ضمن الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، حملت عنوان «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، واستهدفت رفع الوعي لدى الأطفال بقيم التقبّل الذاتي والثقة بالنفس، والتنبيه إلى مخاطر التنمّر، وذلك من خلال قصة تفاعلية قدّمتها فاطمة البلوشي، مدير حالة بالمؤسسة، لعدد من طلبة المدارس الزائرين للمهرجان. تروي القصة حكاية قلم رصاص يتعرض للتنمّر بسبب لونه الباهت، ما يدفعه لخوض رحلة لاكتشاف قيمته ومواهبه، وخلالها يواجه تحديات مختلفة تُمكّنه من إدراك تفرده، وقدرته على إحداث فرق حقيقي، رغم اختلافه عن الآخرين. تُظهر القصة أن لكل طفل خصائصه الفريدة، وأن الاختلاف ليس ضعفاً بل مصدر قوة، كما ترسّخ فكرة أن التسامح واللطف والتقبّل ضرورية لبناء مجتمع متماسك. وشهدت الجلسة تفاعلاً كبيراً من الأطفال الذين شاركوا بأسئلتهم وآرائهم حول الرسائل المستفادة من القصة، واختُتمت الفعالية بتوزيع نسخ مطبوعة منها، إلى جانب أوراق لتدوين ملاحظاتهم وأفكارهم. تُعد قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» جزءاً من جهود مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال في رفع الوعي بالصحة النفسية والعاطفية للأطفال، ضمن برنامج حماية الطفولة، الذي يهدف إلى ترسيخ القيم الإيجابية لدى الأطفال من عمر 5 إلى 10 سنوات، مثل التعاطف، وتقبّل الذات، والتعبير الآمن عن المشاعر. وقد تم تقديم القصة سابقًا في عدد من المدارس والمخيمات الصيفية، ضمن بيئة تفاعلية تشجع الطفل على الانفتاح على ذاته ومواهبه، والابتعاد عن المقارنات السلبية. تأتي هذه الجلسة ضمن الفعاليات التي يقدّمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الهادف إلى تعزيز المعرفة والوعي النفسي والاجتماعي لدى الأطفال، من خلال الأدب والفن والتجارب التعليمية التي تدعم بناء شخصية متوازنة وواعية.


الإمارات اليوم
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
40 طفلاً في جلسة قرائية تفاعلية لـ «دبي لرعاية النساء والأطفال»
نظمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال جلسة قرائية تفاعلية لقصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، قدمتها مدير حالة بالمؤسسة، فاطمة البلوشي، في حديقة «حي المزهر 2»، بمشاركة 40 طالباً من مدرسة السعادة بدبي، في إطار جهودها المستمرة لغرس القيم الإيجابية لدى الأطفال تزامناً مع شهر القراءة. ويأتي إعداد المؤسسة لهذه القصة كجزء من برنامج حماية الطفولة، بهدف رفع مستوى الوعي حول الصحة النفسية والعاطفية للأطفال، وتسليط الضوء على القيم الإيجابية، مثل اللطف والتعاطف وتقبل الذات، كما تسعى الجلسات إلى تعزيز الثقة بالنفس، ومكافحة التنمّر بأشكاله المختلفة، وتشجيع الأطفال على إبراز مواهبهم الكامنة. وتُعقد هذه الجلسات القرائية للأطفال في الفئة العمرية من خمس إلى 10 سنوات، في المدارس والمخيمات الصيفية، حيث يتم تقديم القصة في بيئة تفاعلية، إلى جانب توزيع نسخ منها على الأطفال لتعزيز التجربة. وأكدت مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة، شيخة سعيد المنصوري، أن هذه الفعالية تأتي في إطار التزام المؤسسة بتوفير بيئة داعمة للأطفال تسهم في تطوير مهاراتهم، وتعزيز قدرتهم على التفكير النقدي، وتمكينهم من مواجهة التحديات بثقة، مشيرة إلى أن القصص التفاعلية تُعد أداة فعالة في غرس القيم الإيجابية وتعزيز التقبل والتسامح بينهم، كما أوضحت أن تنظيم هذه الجلسات ينسجم مع مستهدفات «عام المجتمع 2025» التي تركز على تمكين الأفراد، وتعزيز التفاعل المجتمعي، وتوفير بيئة آمنة تدعم نمو الأطفال وتطوير مهاراتهم، مشددة على أن غرس القيم الإيجابية والتوعية بالسلوكيات السليمة، يلعبان دوراً رئيساً في بناء مجتمع متماسك يعكس الهوية الوطنية لدولة الإمارات. وتُعد هذه الفعالية امتداداً للأنشطة التوعوية التي تنظمها المؤسسة، حيث أطلقت قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» في مكتبة محمد بن راشد، تزامناً مع اليوم العالمي للطفل، والأسبوع الوطني للوقاية من التنمّر، الذي يحظى برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية (أم الإمارات). وتسرد قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» حكاية قلم رصاص تعرض للتنمر بسبب لونه الباهت، ما دفعه إلى الانطلاق في رحلة استكشاف الذات، التي يواجه خلالها تحديات مختلفة، تقوده إلى اكتشاف مواهبه الحقيقية وقيمته الفريدة، ما يساعد الأطفال على تفهم أهمية الاختلافات، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتقدير ذواتهم بعيداً عن المقارنات، ومن خلال هذه القصة يتعلم الأطفال أن لكل فرد دوراً خاصاً في الحياة، وأن التقبل والتسامح أساس لبناء مجتمع متماسك.


صحيفة الخليج
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة الخليج
«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق تحدي (12×12)
الشارقة: «الخليج» أعلنت جائزة الشارقة للعمل التطوعي بالتعاون مع مركز الشارقة للعمل التطوعي، إطلاق ثانية مبادرات تحدي «12×12» المخصصة لشهر فبراير تحت شعار «تراثنا أمانة»، حيث يأتي هذا التحدي ضمن المبادرة المجتمعية الجديدة التي تهدف إلى طرح 12 تحديًا تطوعيًا على مدار 12 شهرًا لتعزيز روح التطوع والابتكار في مختلف المجالات. كما يدعو التحدي لتقديم أفكار مبتكرة ومبادرات تطوعية تسهم في حماية مظاهر التراث المادية والمعنوية، سواء بتوثيق العادات والتقاليد أو استدامة المواقع التراثية، بما يربط بين الأصالة والتطور ويعزز الفخر بالهوية الوطنية لدى الأجيال الحالية والمستقبلية. وأكدت فاطمة البلوشي، المدير التنفيذي للجائزة، أن التحدي يأتي انطلاقًا من رؤيتنا لتعزيز الانتماء الوطني والاعتزاز بالتراث، مشيرة إلى أن تراثنا هو الرابط الذي يجمع الأجيال ويمد جسور التواصل بين الماضي والحاضر. ودعت الجميع للمشاركة بأفكار مبتكرة تسهم في الحفاظ على التراث والهوية، لأن حماية التراث واجب وطني ومسؤولية، مشيرة إلى التطلع لاستقبال مشاركات تسلط الضوء على قوة تأثير الأفكار البسيطة والإبداعية في تحقيق التغيير الإيجابي، وترسيخ التطوع كقيمة مجتمعية مستدامة. ويمكن التفاعل والمشاركة في التحدي بتقديم أفكار ومبادرات تطوعية مبتكرة تدعم أهداف التحدي عبر التواصل مع مركز الشارقة للعمل التطوعي على الرقم 800 700 أو البريد الإلكتروني: [email protected].