logo
#

أحدث الأخبار مع #فاطمةالكعبي

"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب"
"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب"

الاتحاد

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب"

اعتمدت مؤسسة الإمارات للدواء استخدامات جديدة لعقار "جوسيلكوماب" (Guselkumab)، لتصبح دولة الإمارات ثاني دولة على مستوى العالم تعتمد هذا العقار المبتكر في علاج مرضى "كرون". ويعكس هذا الاعتماد التزام دولة الإمارات بتوفير أحدث العلاجات الطبية واستخداماتها المتطورة، وتعزيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية. ويوفر هذا الاعتماد خياراً علاجياً جديداً ومبتكراً للمرضى الذين يعانون من هذه الأمراض المناعية، مما يساهم بشكل إيجابي في تحسين جودة حياتهم، ويؤكد ريادة الإمارات في تقديم حلول صحية متطورة، كما يعكس هذا القرار التزام الإمارات بتسريع وصول العلاجات المبتكرة إلى المرضى، وتوطيد التعاون الدولي في المجال الصحي، وضمان استدامة المنتجات الطبية بأسعار تنافسية. ويساهم الدواء في تحسين فرص العلاج للعديد من المرضى في الإمارات والمنطقة بشكل عام، حيث يعد "جوسيلكوماب" إضافة مهمة نحو تعزيز العلاجات المتاحة للاضطرابات المعوية الالتهابية المزمنة، حيث أثبت العقار بعد مراجعة دقيقة للبيانات السريرية، فعاليته في معالجة الحالات المستعصية وتخفيف أعراض الأمراض المعوية الالتهابية. وقالت سعادة الدكتورة فاطمة الكعبي المديرة العامة مؤسسة الإمارات للدواء، إن هذا الإنجاز يعكس نجاح السياسات الاستباقية للدولة في تعزيز الأمن الدوائي وتوفير أحدث الحلول العلاجية للمرضى، موضحة أن اعتماد هذا العقار تم بعد مراجعة شاملة للدراسات السريرية التي أظهرت قدرته على معالجة الحالات المستعصية، مما يجعله إضافة قيمة لخيارات العلاج المتاحة . وأضافت أن عملية اعتماد الأدوية في مؤسسة الإمارات للدواء تتميز بالدقة والشمولية، مع استخدام أحدث التقنيات والإجراءات المبسطة لضمان سرعة ودقة مراجعة الطلبات واتخاذ القرارات، مشيرة إلى أن هذا الإنجاز هو ثمرة العمل الدؤوب والتفاني الذي يبذله فريق العمل لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة مفضلة لكبرى شركات الأدوية العالمية. وأكدت أن هذا الإنجاز يعكس قوة الشراكات التي أرستها مؤسسة الإمارات للدواء مع الجهات الصحية وشركات الأدوية العالمية، والتي أثمرت عن تبسيط الإجراءات التنظيمية وتسريع عجلة تطوير الأدوية، كما أنه يعد دليلا على التزام الحكومة الرشيدة بتوفير أحدث العلاجات لأفراد المجتمع من خلال نظام صحي متطور يواكب أرقى المعايير العالمية. وأوضحت الدكتورة الكعبي أن المؤسسة نجحت في تطوير بيئة تنظيمية متكاملة للمنتجات الدوائية والطبية، مدعومة بإستراتيجية أمن دوائي مستدامة ونظام المسار السريع "Fast Track"، حيث ساهم هذا النهج في تسريع وصول العلاجات المبتكرة للمرضى مع الالتزام بأعلى معايير السلامة والفعالية. وتواصل مؤسسة الإمارات للدواء جهودها لتحقيق التميز في الإجراءات التنظيمية وضمان وصول المرضى لأفضل العلاجات المتاحة، فيما يعد اعتماد "جوسيلكوماب" نموذجاً لقدرة المنظومة الصحية في الإمارات على مواكبة أحدث التطورات العالمية في مجال تقديم العلاجات المبتكرة، ما يعزز مكانة الدولة كوجهة رائدة للرعاية الصحية المتطورة في المنطقة والعالم.

"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب" لعلاج الأمراض المعوية الالتهابية
"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب" لعلاج الأمراض المعوية الالتهابية

الإمارات اليوم

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

"الإمارات للدواء" تعتمد عقار "جوسيلكوماب" لعلاج الأمراض المعوية الالتهابية

اعتمدت مؤسسة الإمارات للدواء استخدامات جديدة لعقار "جوسيلكوماب" (Guselkumab)، لتصبح دولة الإمارات ثاني دولة على مستوى العالم تعتمد هذا العقار المبتكر في علاج مرضى "كرون". ويعكس هذا الاعتماد التزام دولة الإمارات بتوفير أحدث العلاجات الطبية واستخداماتها المتطورة، وتعزيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية. ويوفر هذا الاعتماد خياراً علاجياً جديداً ومبتكراً للمرضى الذين يعانون من هذه الأمراض المناعية، مما يساهم بشكل إيجابي في تحسين جودة حياتهم، ويؤكد ريادة الإمارات في تقديم حلول صحية متطورة، كما يعكس هذا القرار التزام الإمارات بتسريع وصول العلاجات المبتكرة إلى المرضى، وتوطيد التعاون الدولي في المجال الصحي، وضمان استدامة المنتجات الطبية بأسعار تنافسية. ويساهم الدواء في تحسين فرص العلاج للعديد من المرضى في الإمارات والمنطقة بشكل عام، حيث يعد "جوسيلكوماب" إضافة مهمة نحو تعزيز العلاجات المتاحة للاضطرابات المعوية الالتهابية المزمنة، حيث أثبت العقار بعد مراجعة دقيقة للبيانات السريرية، فعاليته في معالجة الحالات المستعصية وتخفيف أعراض الأمراض المعوية الالتهابية. وقالت الدكتورة فاطمة الكعبي المديرة العامة مؤسسة الإمارات للدواء، إن هذا الإنجاز يعكس نجاح السياسات الاستباقية للدولة في تعزيز الأمن الدوائي وتوفير أحدث الحلول العلاجية للمرضى، موضحة أن اعتماد هذا العقار تم بعد مراجعة شاملة للدراسات السريرية التي أظهرت قدرته على معالجة الحالات المستعصية، مما يجعله إضافة قيمة لخيارات العلاج المتاحة . وأضافت أن عملية اعتماد الأدوية في مؤسسة الإمارات للدواء تتميز بالدقة والشمولية، مع استخدام أحدث التقنيات والإجراءات المبسطة لضمان سرعة ودقة مراجعة الطلبات واتخاذ القرارات، مشيرة إلى أن هذا الإنجاز هو ثمرة العمل الدؤوب والتفاني الذي يبذله فريق العمل لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة مفضلة لكبرى شركات الأدوية العالمية. وأكدت أن هذا الإنجاز يعكس قوة الشراكات التي أرستها مؤسسة الإمارات للدواء مع الجهات الصحية وشركات الأدوية العالمية، والتي أثمرت عن تبسيط الإجراءات التنظيمية وتسريع عجلة تطوير الأدوية، كما أنه يعد دليلا على التزام الحكومة الرشيدة بتوفير أحدث العلاجات لأفراد المجتمع من خلال نظام صحي متطور يواكب أرقى المعايير العالمية. وأوضحت الدكتورة الكعبي أن المؤسسة نجحت في تطوير بيئة تنظيمية متكاملة للمنتجات الدوائية والطبية، مدعومة بإستراتيجية أمن دوائي مستدامة ونظام المسار السريع "Fast Track"، حيث ساهم هذا النهج في تسريع وصول العلاجات المبتكرة للمرضى مع الالتزام بأعلى معايير السلامة والفعالية.

منتدى دولي بأبوظبي يدعو لتعزيز الإنتاج المحلي للتقنيات الصحية
منتدى دولي بأبوظبي يدعو لتعزيز الإنتاج المحلي للتقنيات الصحية

البيان

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

منتدى دولي بأبوظبي يدعو لتعزيز الإنتاج المحلي للتقنيات الصحية

شهد المنتدى العالمي للإنتاج المحلي جلسة وزارية رفيعة، وذلك في إطار الجهود العالمية لتوحيد المساعي وتعزيز نظم الإنتاج المحلي للتقنيات الصحية. تنظم الحدث منظمة الصحة العالمية بدعم من مؤسسة الإمارات للدواء، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، تحت شعار «تعزيز الإنتاج المحلي من أجل العدالة الصحية والأمن الصحي العالمي والتنمية المستدامة». وأوصى المشاركون بضرورة تعزيز آليات التمويل المبتكرة مثل القروض الميسرة والحوافز المبنية على الأداء وتحقيق تكامل الأسواق الإقليمية، لدعم استدامة الإنتاج المحلي والشفافية والشمولية في السياسات الصحية. حضر الجلسة عدد من الوزراء ممثلي المؤسسات الصحية العالمية وقادة القطاع الخاص، حيث تم التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون العالمي لدعم نظم الإنتاج المحلي وزيادة قدرتها على توفير الأدوية والمنتجات الطبية بشكل مستدام على المستوى المحلي والإقليمي. وعلى هامش المنتدى، اجتمعت الدكتورة فاطمة الكعبي المدير العام لمؤسسة الإمارات للدواء، مع الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لمنطقة شرق المتوسط، حيث تم بحث سبل تعزيز التعاون لتوفير الأدوية والمنتجات الطبية ودعم سلاسل الإمداد والتنسيق بين الجهات المعنية لضمان وصول آمن وعالي الجودة للأدوية. وأثنت الدكتورة حنان بلخي على دور الإمارات في استضافة المنتدى وجهودها المستمرة في دعم المبادرات الصحية الإقليمية والدولية، مما يسهم في تحقيق الأمن الدوائي وتعزيز صحة المجتمعات. كما اجتمعت الكعبي مع عدد من الشركات العالمية مثل شركة حكمة وشركة تابوك وشركة نوفارتيس، حيث تم مناقشة آليات التعاون في رفع مستوى التصنيع الدوائي وتوطين التكنولوجيا والاستفادة من موقع الدولة كمركز إقليمي للصناعة الدوائية. واطلعت على أبرز الشركات العارضة في المعرض المصاحب للمنتدى، والتقنيات الدوائية وابتكارات الشركات المحلية، مؤكدة على أهمية دعم الشراكات بين القطاعين العام والخاص لتعزيز الاكتفاء الذاتي وتوطين الصناعة الدوائية في الدولة. وقدم معالي الدكتور آرون موتسواليدي وزير الصحة في جنوب أفريقيا، تفاصيل حول توسيع قدرة الإنتاج المحلي للأدوية واللقاحات ودعم مركز تقنيات mRNA في كيب تاون. وسلط الدكتور بودي غونادي ساديكين وزير الصحة في إندونيسيا، الضوء على تجربة إندونيسيا خلال جائحة كوفيد 19 ونجاحها في تعزيز الإنتاج المحلي للأدوية، بينما استعرض الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة في مصر خارطة الطريق الاستراتيجية لإنتاج 75% من الأدوية محلياً بحلول 2035.

«أصغر مخترعة» تواصل رحلة الشغف بردّ الجميل للوطن
«أصغر مخترعة» تواصل رحلة الشغف بردّ الجميل للوطن

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

«أصغر مخترعة» تواصل رحلة الشغف بردّ الجميل للوطن

بعد رحلة بدأتها مهندسة الكمبيوتر وصاحبة لقب «أصغر مخترعة»، دخلت فاطمة الكعبي مجال الابتكار والتكنولوجيا في عمر صغير، لتتوجه اليوم إلى التركيز على الذكاء الاصطناعي، واستخداماته، وكيف يمكن الاستفادة منه بطريقة تحفظ ثقافة الوطن، من خلال التدريب وورش العمل التي تقدمها للطلبة، سواء داخل الدولة أو خارجها، كما تركز على التوعية بأهمية تسجيل الاختراعات، وحفظ الملكية الفكرية. وقالت المهندسة الإماراتية فاطمة الكعبي - التي قدمت خلال مسيرتها في عالم الابتكارات ما يقارب 12 اختراعاً - في مستهل حوارها مع «الإمارات اليوم»: «منذ كنت في السابعة من عمري، بدأ يظهر شغفي، فقد نشأت في عائلة تُعنى بمجال التكنولوجيا، فوالدي مهندس، ووالدتي متخصصة في مجال تقني، وتربيت على محادثات عالم التكنولوجيا، وازداد هذا الشغف من خلال متابعتي للرسوم المتحركة التي كنت أرى فيها الروبوتات والمختبرات والتجارب العلمية، كما أن عائلتي حرصت على تنمية هذا الميول بتسجيلي في المسابقات الهندسية والعلمية». وأضافت: «قدمت أول اختراع وأنا في سن العاشرة، وكان عبارة عن روبوت مصور، هدفه التقاط المسافة بينه وبين الشخص، والتقاط الصورة وطباعتها، ثم تعمقت في عالم الابتكار إلى أن وصلت إلى تقديم 12 اختراعاً، وبعدها توجهت إلى التعليم والتدريب، ووصلت إلى أكثر من 5000 طالب على مستوى المنطقة، من خلال ورش العمل في الجامعات والمدارس بمجال العلوم والتكنولوجيا». وحول اختراعاتها، أوضحت المهندسة فاطمة أن عالم الابتكار كان مجرد هواية في البدء، وكانت تقدم ابتكارات هدفها التسلية، كالروبوت المصور، أو الروبوت المشجع لكرة القدم، إلا أنها في ما بعد راحت تنجز اختراعات تقدم حلولاً لمشكلات، ومنها - على سبيل المثال - الاختراعات الخاصة بأصحاب الهمم، إذ ابتكرت طابعة للمكفوفين، تعمل باستخدام الأوامر الصوتية، ومقوداً ذكياً لاستخدام الهاتف في أثناء القيادة بطريقة آمنة، وغيرها من الأشياء المفيدة. مجال صعب ووصفت المهندسة فاطمة العلوم والتكنولوجيا بأنها من المجالات الصعبة، لاسيما عند الغوص فيها في سن صغيرة، منوهة بأنها كانت محظوظة جداً بأن عائلتها لم تتجاهل هذه الاهتمامات لديها، بل عملت على تنميتها، وقدمت لها الدعم المطلق من خلال الورش، ثم حظيت بدعم لافت من الدولة، مسترجعة محطة تكريمها من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومنحها لقب «أصغر مخترعة» الذي تعتبر أنه كان اللبنة الأساسية لتعزيز شعورها بالرغبة في تقديم المزيد من الإبداع ورد الجميل للوطن. ولم تكن الرحلة في عالم التكنولوجيا خالية من التحديات، إذ أكدت المهندسة فاطمة أنها مع بداية دخولها المجال، لم تتوافر ورش عمل مختصة في التكنولوجيا والعلوم، ولكن في ما بعد حددت القيادة الرشيدة في الدولة أسبوع الابتكار، ثم شهر الابتكار، وكذلك خصصت عاماً للابتكار، ما أسهم في زيادة الوعي المجتمعي. ولفتت إلى أنها شاركت بعرض العديد من الاختراعات في معارض علمية، أو مسابقات على مستوى العالم دون حفظ حقوق ملكية فكرية، ما أدى إلى انتشار عدد من ابتكاراتها أو سرقة بعض الأفكار، مشيرة إلى أن العملية الخاصة بتسجيل الاختراعات كانت معقدة، ولكنها تبدلت وباتت أكثر سهولة، لذا تحرص عبر مشاركتها في العديد من المحافل بتقديم التوعية بهذا الخصوص. ورش عمل وبعد رحلة طويلة في عالم الاختراعات، تركز المهندسة فاطمة اليوم على مجال الذكاء الاصطناعي، وتحديداً تثقيف أفراد المجتمع به في ورش وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ تطمح إلى تقديم مبادرة، أو مركز مختص بهذا المجال، هدفه استخدام هذه التقنيات بطريقة إبداعية، تحفظ ثقافة الإمارات، ويكون ذكاء اصطناعياً ثقافياً بحتاً. وذكرت أنها باتت أكثر اهتماماً بالتعليم، لأن الاختراعات مع الوقت تصل إلى حد معين. وحول نوع الورش التي تقدمها، ذكرت أنها حصلت على شهادة تدريب رسمية، وبدأت التدريب في مدارس العين، ثم انتقلت إلى مختلف مناطق الدولة، وكذلك في الخارج، ولكن تركيزها اليوم على تقديم المواد العلمية أكثر من التجريب، بهدف تبسيط المعلومات للطلبة. نقطة البدء شاركت المهندسة فاطمة الكعبي في ورشة عمل قدمها أخيراً جناح المرأة في مدينة إكسبو دبي، احتفالاً باليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم. وقدمت نصيحة للفتيات بضرورة التركيز على الخطوة الأولى، لأنها الأصعب ونقطة البدء، مشيرة إلى أنها كانت تتمنى لو أنها لم تدرس الهندسة، بل تدرس تخصصاً مغايراً، ولكنها مع الأيام اكتشفت أن دخول أي مجال لا يحتاج إلى شهادة وخبرة، فأحياناً من خلال الإنترنت يمكن الوصول إلى الميول الحقيقية والمعلومات الوفيرة. ولفتت إلى أنه يمكن الاستفادة من الكثير من المنصات الاجتماعية من أجل البدء في مجال الابتكار أو العلوم. فاطمة الكعبي: . كنت محظوظة بأن عائلتي لم تتجاهل اهتماماتي بالعلوم والتكنولوجيا، بل عملت على تنميتها. . العملية الخاصة بتسجيل الاختراعات كانت معقدة، ولكنها تبدلت وباتت أكثر سهولة. . 12 اختراعاً قدمتها المهندسة فاطمة الكعبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store