logo
#

أحدث الأخبار مع #فاطمةبنتمبارك

"التنمية الأسرية" تنظم جلسة حوارية حول أهمية الأسرة
"التنمية الأسرية" تنظم جلسة حوارية حول أهمية الأسرة

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • الاتحاد

"التنمية الأسرية" تنظم جلسة حوارية حول أهمية الأسرة

نظمت مؤسسة التنمية الأسرية، جلسة حوارية تحت عنوان "التضامن بين الأجيال وأثره في بناء مجتمع متلاحم وهوية وطنية راسخة"، في مجلس الفلاح التابع لمجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة تزامناً مع اليوم الدولي للأسر. حضر الجلسة، الشيخة موزة بنت خليفة بن محمد آل نهيان، سفيرة مشاريع كبار المسنين في بيورهيلث، ومريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، وعدد من المسؤولين من الشركاء الاستراتيجيين، والدكتورة منى البحر، مستشار رئيس دائرة تنمية المجتمع، ووفاء محمد آل علي، مديرة دائرة تنمية الأسرة في مؤسسة التنمية الأسرية، وموظفي المؤسسة وعدد من ممثلي الجهات الشريكة. وسلطت الجلسة الضوء على أهمية الأسرة باعتبارها اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات، والتأكيد على دورها المهم في دعم التماسك المجتمعي، وتعزيز القيم الإنسانية، وتحقيق التنمية المستدامة، من خلال توفير بيئة مستقرة وآمنة لأفرادها، بما يُسهم في رفاه الفرد والمجتمع على حد سواء.وتناولت الجلسة الحوارية أهمية التضامن بين الأجيال، باعتباره أحد الركائز الجوهرية في بناء مجتمع متلاحم يحفظ تاريخه، ويواكب حاضره، ويصنع مستقبله، لما يلعبه من دورٍ مهمٍ في تعزيز الحوار بين الأجيال، ونقل القيم والتقاليد الإيجابية، التي تُسهم في ترسيخ الانتماء الوطني، وبناء جيل يعي مسؤولياته، ويحترم إرثه الثقافي والاجتماعي. وأكدت مريم محمد الرميثي، أهمية الأسرة، باعتبارها نواة المجتمع وأساس استقراره، النابع من حرص قيادتنا الرشيدة، التي يأتي على رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ، الذي يحرص على بناء منظومةٍ متكاملةٍ من السياسات والبرامج الداعمة للأسرة، شملت مجالات التعليم، والصحة، والإسكان، والعمل، إلى جانب العديد من المبادرات النوعية التي تمكّن الأسر الإماراتية، وتُعزّز تماسكها، لتبقى نموذجاً للتنمية والاستقرار في العالم. وقالت: "لقد نشأنا في مجتمعٍ قائمٍ على حقيقةٍ مفادها أن الأسرة هي المرآة التي نرى فيها أنفسنا قبل أن نواجه العالم، وفي حضنها تُبنى القيم، وتتشكل المبادئ، وتترسخ جذور الانتماء، وأن الأسرة الحقيقية هي صميم عملنا قولاً وفعلاً، وفق توجيهات سامية ورؤيةٍ ثاقبة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، التي آمنت بأن تماسك الأسرة هو الأساس الذي يُبنى عليه استقرار المجتمع وازدهاره، وسعت بكل جهدها إلى تعزيز مكانتها ودورها المحوري في تنشئة الأجيال على الأخلاق والمعرفة والانتماء، حتى أصبحت رؤية سموها الحكيمة مرتكزاً للبرامج والمبادرات التي تدعم الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي". وأكدت الرميثي أن اليوم الدولي للأسر يُذكرنا بأهمية هذا الكيان الذي يُشكل نواة المجتمع، ويعيد إلى أذهاننا قيمة الروابط التي تجمعنا، ودور الأسرة في صون الهوية، وغرس القيم، وبناء الإنسان، لافتة إلى أنها مناسبة للتأمل في مسؤولياتنا تجاه أسرنا، ولتجديد العهد على العمل من أجل بناء بيئةٍ أسرية يسودها الحب والتفاهم والاحترام، مستلهمين من قيادتنا الرشيدة، ومن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رؤيتها في ترسيخ دعائم الأسرة. من جانبها استعرضت سعادة الدكتورة منى البحر، الإستراتيجيات والسياسات الاجتماعية المختلفة التي عملت عليها دائرة تنمية المجتمع وأطلقتها لسد حاجات الناس المختلفة، وبالتالي تمكين الأسرة، ودعم جميع أفرادها، وخلق أسرة صحية تتمتع بجودة حياة عالية، قادرة على المساهمة الفعالة في خدمة المجتمع. وأكدت أنه من الواجب على المجتمعات العمل على تطوير سياسات تهتم بالتوازن الرقمي أو جودة الحياة الرقمية، والاهتمام بالنشء في هذا المجال، وتدريبهم مبكراً على التوازن في استخدام هذه التقنيات. وسلطت الدكتورة البحر الضوء على الدور الحيوي للسياسات الاجتماعية في تعزيز جودة حياة الأسرة وتماسكها، خاصة في ظل ما يشهده العالم من تحولات متسارعة على الصعيدين التكنولوجي والديموغرافي، مشيرة إلى أهمية تصميم سياسات اجتماعية فاعلة وصديقة للأسرة، تعزز من مرونة الأسرة في مواجهة التحديات المختلفة، والتكيف مع المتغيرات الداخلية والخارجية.من جهتها أكدت سعادة وفاء محمد آل علي، خلال كلمتها تحت عنوان "التضامن بين الأجيال نهج إيجابي لدعم التماسك الأسري وتعزيز الهوية الوطنية" على أهمية تعزيز الروابط بين مختلف فئات الأسرة. وقالت إن التضامن بين الأجيال يُعد نهجاً إيجابياً لدعم التماسك الأسري وتعزيز الهوية الوطنية، ويُسهم في بناء جسور التواصل بين كبار السن والشباب، مما يُعزّز تبادل الخبرات والقيم، ويُرسخ الانتماء المجتمعي والولاء للوطن، في ظل المتغيرات المتسارعة التي تشهدها المجتمعات. وتناولت مفهوم التضامن بين الأجيال من منظور شمولي يتجاوز تعزيز العلاقات الأسرية، ليشمل ترسيخ التماسك المجتمعي، وضمان انتقال القيم والمعرفة بين الفئات العمرية، بما يسهم في تحقيق استدامة اجتماعية طويلة المدى، من خلال إبرز المبادرات التي تنفذها مؤسسة التنمية الأسرية حالياً لدعم الأسرة وكبار المواطنين.بدورها تطرقت خولة الكعبي، رئيس قسم الرعاية الاجتماعية لكبار المواطنين بالمؤسسة، خلال الجلسة الحوارية، إلى "دليل تهيئة المنازل الآمنة لكبار السن"، الذي يأتي استجابةً للحاجة المتزايدة إلى توفير بيئات سكنية ملائمة تدعم استقلالية كبار السن، وتقلل من المخاطر اليومية التي قد يتعرضون لها داخل منازلهم، كالسقوط أو الصدمات. وقدمت شرحاً مفصلاً حول الدليل الذي أعدته مؤسسة التنمية الأسرية ويقدم مجموعة من الإرشادات والمعايير الفنية التي تسهل على الأسر ومقدمي الرعاية لوالديهم إجراء التعديلات اللازمة داخل المنزل.

احتفاء تركي بـ«أم الإمارات»
احتفاء تركي بـ«أم الإمارات»

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الاتحاد

احتفاء تركي بـ«أم الإمارات»

احتفاء تركي بـ«أم الإمارات» حظيت زيارة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، الرسمية مؤخراً إلى الجمهورية التركية الصديقة، باحتفاء رسمي وشعبي غير مسبوق، تصدّره منحُ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان سموّها وسام الجمهورية، تقديراً لجهودها الرائدة في دعم قضايا المرأة والأسرة والأمومة والطفولة، وتمكين المرأة، ولدورها الإنساني إقليمياً وعالمياً. زيارة زاخرة بالفعاليات، التي عبّرت عن التقدير والاعتزاز الكبيرين من الجانب التركي بضيفة البلاد، وبإسهامات سموّها في مختلف مجالات العمل النسائي وقضايا الطفولة والعمل الإنساني، باعتبارها رمزاً عالمياً للعطاء الإنساني، وامتداداً للتقدير الإقليمي والدولي الرفيع لدولة الإمارات. وكانت سموّها قد بدأت زيارة رسمية لمدة ثلاثة أيام إلى ذلك البلد الصديق، على رأس وفد رفيع، ضم سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، وحرم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، سموّ الشيخة سلامة بنت حمدان آل نهيان، وحرم سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، سموّ الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، وعدداً من معالي الوزراء والوزيرات وكبار المسؤولين. زيارة ناجحة بكل المقاييس، عمّقت تعاوناً مثمراً بين الجانبين في جانب حيوي ومهم للغاية، يتعلق ببناء المجتمع والاعتناء بأهم مكوناته، الأسرة، والطفولة، والمرأة إجمالاً، وتبادل الخبرات بين الجانبين، وكذلك الاستفادة من التجربة الملهمة لسموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك في هذا الصعيد لخدمة المجتمعات والتنمية المستدامة. وفي كل تفصيلة من تفاصيل الزيارة السامية، كان حاضراً حجم التقدير التركي الرفيع «بما تمثّله سموّها من نموذج عالمي رائد في القيادة النسائية والعمل المجتمعي والإنساني»، كما قالت قرينة الرئيس التركي، أمينة أردوغان. ولعل من ثمار الزيارة الناجحة أن العاصمة التركية أنقرة تستعد لاستضافة معرض «أم الإمارات» خلال شهر يونيو المقبل، في فعالية ثقافية واجتماعية، تُجسّد عمق العلاقات المتنامية بين الإمارات وتركيا، وتعكس الاهتمام المشترك بتعزيز الحوار الثقافي والتعاون بين البلدين. ويهدف المعرض، إلى تسليط الضوء على مسيرة سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، ودورها في تعزيز مكانة المرأة الإماراتية. مسيرة سموّها الحافلة محل فخر واعتزاز أبناء الإمارات، وهم يتابعون ما حملته الزيارة الميمونة من احتفاء وتقدير دولي لـ«أم الإمارات» حفظها الله.

العاصمة التركية تستضيف معرض «أم الإمارات» يونيو المقبل
العاصمة التركية تستضيف معرض «أم الإمارات» يونيو المقبل

العين الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

العاصمة التركية تستضيف معرض «أم الإمارات» يونيو المقبل

تستعد العاصمة التركية أنقرة لاستضافة معرض "أم الإمارات" في يونيو المقبل، في فعالية ثقافية واجتماعية تجسد عمق العلاقات مع الإمارات. ويأتي الإعلان عن تنظيم المعرض بمناسبة الزيارة الرسمية التي قامت بها الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، إلى الجمهورية التركية، والتي تمثل إضافة نوعية للعلاقات الثنائية، لاسيما في مجالات تمكين المرأة، ورعاية الطفولة، والمبادرات المجتمعية والإنسانية. ويهدف المعرض إلى تسليط الضوء على مسيرة الشيخة فاطمة بنت مبارك 'أم الإمارات'، التي تعد نموذجاً رائداً في العطاء والإنجاز، حيث أسهمت بدور محوري في تعزيز مكانة المرأة الإماراتية ودفع عجلة التنمية الاجتماعية. ويلقي المعرض الضوء على جهودها في دعم التعليم وتمكين الشباب، وتعزيز التماسك الأسري، إلى جانب إسهاماتها البارزة في المجال الإنساني على المستويين المحلي والدولي، إضافة إلى تسليط الضوء على المرأة الإماراتية، وإبراز إنجازاتها في مختلف الميادين، إلى جانب تعزيز التبادل الثقافي والمعرفي بين الشعبين. aXA6IDgyLjI3LjI0My4yMDAg جزيرة ام اند امز GB

ذياب بن محمد: زيارة أم الإمارات لتركيا تجسد عمل المرأة الإنساني
ذياب بن محمد: زيارة أم الإمارات لتركيا تجسد عمل المرأة الإنساني

الشارقة 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشارقة 24

ذياب بن محمد: زيارة أم الإمارات لتركيا تجسد عمل المرأة الإنساني

الشارقة 24 – وام: أفاد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، أن زيارة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، إلى الجمهورية التركية الصديقة وتكريمها الرفيع من رئيس جمهورية تركيا، جسدت المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة الإماراتية في ساحات العمل الإنساني والاجتماعي. وأشار سموه إلى أن هذه الزيارة كانت فرصة إضافية لتعزيز جسور التعاون مع تركيا في العديد من مجالات رعاية الطفولة والتنمية الأسرية، وترسيخ قيم العطاء والتضامن الإنساني، التي لطالما كانت سموها عنواناً لها. وقال سموه:" إن الجهود المتواصلة التي تبذلها "أم الإمارات" على الصعيدين المحلي والدولي، تمثل مصدر إلهام للأجيال، ونموذجاً مضيئاً في تمكين الأسرة والمرأة وتعزيز دورها في المجتمع؛ إذ أرست سموها برؤيتها الثاقبة دعائم التوازن بين الجنسين، وفتحت أمام ابنة الإمارات آفاقاً جديدة للتميز والعطاء، حتى أصبحت شريكاً فاعلاً في مسيرة التنمية، وصوتاً مؤثراً في كل ميدان". وأضاف سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان قائلاً: "ونحن في دولة الإمارات، بقيادة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، نؤمن بأن رسالتنا تكمن في دعم الإنسان أينما كان، وهي مسؤولية راسخة في نهجنا، وامتداد لإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي غرس فينا قيم الخير والعطاء، وجعل من العمل الإنساني جسراً للتواصل بين الشعوب، وأداة لنشر السلام والاستقرار في العالم".

ذياب بن محمد بن زايد: زيارة «أم الإمارات» لتركيا جسدت مكانة المرأة الإماراتية في العمل الإنساني
ذياب بن محمد بن زايد: زيارة «أم الإمارات» لتركيا جسدت مكانة المرأة الإماراتية في العمل الإنساني

العين الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ذياب بن محمد بن زايد: زيارة «أم الإمارات» لتركيا جسدت مكانة المرأة الإماراتية في العمل الإنساني

تم تحديثه الأحد 2025/5/11 11:43 ص بتوقيت أبوظبي كان لزيارة الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية إلى تركيا صدى واسعًا على الصعيدين المحلي والدولي. وأكد الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، أن زيارة الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات" رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، إلى الجمهورية التركية الصديقة وتكريمها الرفيع من رئيس جمهورية تركيا، جسدت المكانة الرفيعة التي وصلت إليها المرأة الإماراتية في ساحات العمل الإنساني والاجتماعي، مشيراً إلى أن هذه الزيارة كانت فرصة إضافية لتعزيز جسور التعاون مع تركيا في العديد من مجالات رعاية الطفولة والتنمية الأسرية، وترسيخ قيم العطاء والتضامن الإنساني، التي لطالما كانت عنواناً لها. وقال إن الجهود المتواصلة التي تبذلها "أم الإمارات" على الصعيدين المحلي والدولي، تمثل مصدر إلهام للأجيال، ونموذجاً مضيئاً في تمكين الأسرة والمرأة وتعزيز دورها في المجتمع؛ إذ أرست برؤيتها الثاقبة دعائم التوازن بين الجنسين، وفتحت أمام ابنة الإمارات آفاقاً جديدة للتميز والعطاء، حتى أصبحت شريكاً فاعلاً في مسيرة التنمية، وصوتاً مؤثراً في كل ميدان. وأضاف الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان: "ونحن في دولة الإمارات، بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، نؤمن بأن رسالتنا تكمن في دعم الإنسان أينما كان، وهي مسؤولية راسخة في نهجنا، وامتداد لإرث الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي غرس فينا قيم الخير والعطاء، وجعل من العمل الإنساني جسراً للتواصل بين الشعوب، وأداة لنشر السلام والاستقرار في العالم". aXA6IDQ1LjQzLjg1LjIzMSA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store